“القرية النائمة” هو اللقب الذي أطلق على هذه القرية الصغيرة في كازاخستان التي تبعد 150 ميلًا عن الحدود الروسية الجنوبية بسبب إصابتها بـ “داء النوم”.
تحول النوم إلى نقمة بالنسبة لسكان هذه القرية، إذ يعانون من اضطراب يجعلهم ينامون لعدة أيام في وقت واحد فيما احتار الأطباء في تفسير سبب تأثر أكثر من 60 شخصاً أي 10% من سكان المدينة بهذا الاضطراب، محاولين التوصل إلى تفسير علمي قد يسهم في إنهاء معاناتهم.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، لا تقتصر المعاناة على هؤلاء السكان فقط، بل تنسحب أيضاً إلى أطفالهم الذين يعانون من من هلوسات خطيرة مع شعور مستمر بالخمول وفقدان الذاكرة.
وأرجع بعض الأطباء سبب هذا المرض إلى الموقع الجغرافي للمدينة كونها قريبة من منجم يورانيوم مهجور، ولكن الخبراء لم يتمكنوا حتى الآن من العثور على أدلة تربط بين الأمرين.
وأجريت التجارب المحلية للإشعاع وشملت تحليلات واسعة للتربة والماء والهواء والدم والشعر والأظافر، وحتى الآن لم تخلص إلى نتيجة حاسمة، وبينما تستمر الأبحاث لكشف هذا اللغز يعيش السكان هاجس النوم وعدم الاستيقاظ مجدداً.
تحول النوم إلى نقمة بالنسبة لسكان هذه القرية، إذ يعانون من اضطراب يجعلهم ينامون لعدة أيام في وقت واحد فيما احتار الأطباء في تفسير سبب تأثر أكثر من 60 شخصاً أي 10% من سكان المدينة بهذا الاضطراب، محاولين التوصل إلى تفسير علمي قد يسهم في إنهاء معاناتهم.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، لا تقتصر المعاناة على هؤلاء السكان فقط، بل تنسحب أيضاً إلى أطفالهم الذين يعانون من من هلوسات خطيرة مع شعور مستمر بالخمول وفقدان الذاكرة.
وأرجع بعض الأطباء سبب هذا المرض إلى الموقع الجغرافي للمدينة كونها قريبة من منجم يورانيوم مهجور، ولكن الخبراء لم يتمكنوا حتى الآن من العثور على أدلة تربط بين الأمرين.
وأجريت التجارب المحلية للإشعاع وشملت تحليلات واسعة للتربة والماء والهواء والدم والشعر والأظافر، وحتى الآن لم تخلص إلى نتيجة حاسمة، وبينما تستمر الأبحاث لكشف هذا اللغز يعيش السكان هاجس النوم وعدم الاستيقاظ مجدداً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق