الجمعة، 24 يوليو 2015

شجرة زجاجة الماء / صور


 الشجرة الزجاجة شجرة عجيبة تنمو في جزيرة مدغشقر ( قرب الساحل الشرقي لأفريقيا ).
هذه الشجرة تشبه الزجاجة وتقوم أيضاً بعملها حيث تخزن في خشب جذعها اللين كثيراً من العصارة أثناء موسم الأمطار ، فإذا جاء وقت الجفاف أسرع السكان المحليون إلى هذه الأشجار فيقطعون شقاًفي جذعها فيسيل الماء الذي تختزنه فيشربون وتشرب ماشيتهم .
هذه الشجره ليست طويلة ولا يصل طولها اكثر من 40 متر وإسم هذه الشجرة ياتي من شكل جذعها الضخم الذي يصل طول قطره الى 20 متر ويشبه شكل قنينة الماء.
الجذع – او الجذوع (لان بعض الاشجار لها اكثر من واحد)- تستعمل لتخزين الماء اثناء فترة الجفاف و يمكن ان تخزن اكثر من 1000 جالون.















ما سبب تسمية الكرواسون بهذا الاسم



كلمة كرواسون كلمة فرنسية تعنى هلال و سبب التسمية بهذا الاسم انه في 14 يوليو 1683 توجه جيش الامبراطورية العثمانية بما يقرب من 138000 من الرجال لمحاصرة فيينا المعركة و في 12 سبتمبر 1683 بعد محاصره الإمبراطورية العثمانية فيينا لمدة شهرين تقابل الجيشان أمام أسوار فيينا وكان الأوروبيون فرحين لعبورهم جسر الدونة دون أن تُسكب منهم قطرة دم واحدة، إلا أن هذا الأمر جعلهم على حذر شديد، أما العثمانيون فكانوا في حالة من السأم لعدم تمكنهم من فتح فيينا، وحالة من الذهول لرؤيتهم الأوروبيين أمامهم بعد عبور جسر الدونة.
تواجه الجيشان و قتل من العثمانيين حوالى 15 الف مقاتل فقرروا عمل نفق تحت سور فيينا.
و كان الخبازون فى فيينا يعملون ليلًا وإذا بهم يسمعون صوت جيوش الأتراك وهم يحاولون فتح نفق تحت سور فيينا فأطلقوا الإنذار مما سمح للجيش النمساوى البولندى بصد الهجوم.
وعندما انتصر النمساويون كوفئ الخبازون فارادوا ان يرودا على احتفال الناس بهم فاخترعوا صنف حلوى خاص بهم يُبقى ذكرى انتصارهم فابتكروا الكرواسان من الهلال الموجود في العلم التركي وصنعوه ابتهاجًا لهزيمة العثمانيين من قبل القوات البولندية عام 1683 خلال حصار فيينا، وفي عام 1770 أدخلت "ماري أنطوانيت" الكرواسان إلى فرنسا  اشارة الى اكل النمساويين للهلال رمز الدولة العثمانية.




سمكة مقطوعة الرأس ومنظفة الأحشاء تهاجم امرأة / فيديو


تحول فيديو لسمكة مقطوعة الرأس الى جسم يقفز يمينا ويسارا، حديث وسائل الاعلام، حيث يتبين أن السمكة كما لو كانت تحاول مهاجمة المرأة التي تقطعها من دون رأس، والدفاع عن نفسها، مما سبب حالة رعب وصدمة للمرأة التي تفاجأت بحركة السمكة حتى بعد موتها.
حاولت هذه السيدة، استيعاب الفكرة لكن تكرار هذه العملية والتواءات جسم السمكة كما لو كانت ترد بعنف على تقطيعها، فأخذ الجسم يلتوي بسرعة ويسقط من أعلى لوحة التقطيع الى الحوض.
الرجل الذي يعلق على الفيديو، من الواضح أنه من أمريكا اللاثينية، يقول وهو في حالة صدمة: "لا أصدق هذا، فعضلات الجسم لازالت تتحرك، بل انها لازالت تعمل وتستجيب لأي حركة خارجية، والمرأة تقول إن "الأعصاب والعضلات مازالت تعمل كما لو كانت السمكة حية، كما أنها تتجاوب مع أي ضربة سكين".









تأجير الدجاج.. حل يقدمه زوجان في بنسلفانيا بعد قفزة في أسعار البيض في امريكا


توصل زوجان في بنسلفانيا الى حل للتغلب على ارتفاع حاد في اسعار البيض في الولايات المتحدة.. تأجير الدجاج.
وأسس الزوجان جين وفيل تومكينز اللذان يقيمان في فريبورت شمال شرقي بيتسبرج موقعا على الانترنت تحت عنوان دجاج للايجار.
ومنذ ان بدأ نشاطهما إنطلاقا من منزلهما في صيف 2013 قاما بتأجير الدجاج سواء بشكل مباشر او من خلال أفرع لهما الى حوالي 200 عميل في 12 ولاية امريكية وايضا في اونتاريو وبرنس ادوارد ايلاند في كندا.
وتزايد الاهتمام بسبب قفزة في اسعار البيض في الولايات المتحدة التي ارتفعت بنسبة قياسية بلغت 85 بالمئة الشهر الماضي بعد ان ادى ظهور بؤرة لانفلونزا الطيور الى إعدام ملايين من الدجاجات الواضعات للبيض في ارجاء البلاد وفقا لبيانات من وزارة العمل الامريكية.
وفي مقابل حوالي 400 دولار تقدم خدمة التأجير فرختين في مرحلة انتاج البيض لفترة تتراوح من اربعة الى ستة اشهر في السنة بالاضافة الى عشة لتربية الدجاج وكتيب ارشادي.
وتضع الفرخة في العادة ما بين ثماني الى 14 بيضة اسبوعيا وفي نهاية فترة الايجار يكون لدى العملاء خيار شراء الدجاجات او إعادتها.






الخميس، 11 يونيو 2015

"الرجل ذو الذراع الذهبية".. أنقذ حياة مليونى طفل على مدار 60 عامًا


جراحة صعبة خضع لها الطفل "جيمس هاريسون" وهو فى الرابعة عشرة من عمره، حيث أزال له الأطباء الرئة وبعدما خرج من المستشفى شرح له والده أنه لم يكن ليتعايش لولا أشخاص مجهولين أنقذوا حياته بـ13 وحدة من الدم تبرعوا بها، فتعهد على نفسه بأن يصبح متبرعًا بالدم حين يبلغ السن المناسب لذلك.. لم يكن هذا القرار مجرد فكرة حماسية ناجمة عن تأثره عاطفيًا بالموقف، بل التزم بهذا القرار أكثر مما تتوقع، تحديدًا 60 عامًا كاملة.
وعلى مدار الـ 60 عامًا كان "جيمس" يتبرع ببلازما الدم بصفة شبه أسبوعية من ذراعه الأيمن، مما جعل الناس يطلقون عليه اسم "الرجل ذو الذراع الذهبية"، حيث نجح على مدار الستين عامًا فى أن ينقذ حياة نحو مليونى طفل من حديثى الولادة.
وكان "جيمس" الذى يبلغ من العمر 78 عامًا الآن ويعيش قرب سواحل أستراليا المركزى بدأ التبرع بالدم فى عام 1967 حين كان الآلاف من الأطفال يموتون كل عام نتيجة لمرض "rheusus" التى تتسبب الأجسام المضادة فى دم المرأة الحامل فى تدمير خلايا الدم الخاصة بطفلها، ولكن دماء "هاريسون" كانت خاصة جدًا حيث كانت تحتوى على أجسام مضادة يمكنها إنقاذ حياة هؤلاء الأطفال، حتى أن الأطباء استخدموا دمه لاختراع حقنة تسمى Anti-D وهو دواء يستخدم فى منع تكوين الأجسام المضادة فى النساء الذين يحتمل إصابتهم بهذا المرض.
وذكرت صحيفة "ديلى ميرور" البريطانية أنه بفضل "هاريسون" الذى كان متطوعًا فى الصليب الأحمر الأستراى تم إنقاذ حياة مليونى طفل، وهو واحد من بين 50 شخصًا فقط فى أستراليا الذين لديهم هذا النوع من الأجسام المضادة.






الصين تجمع عجائب العالم في بلادها / صور



لم يترك الصينيون شيئًا إلا وقلدوه، وهنا مجموعة صور لنسخ مقلدة من أشهر المعالم السياحية في العالم، صنعها الصينيون داخل بلادهم ليستمتعوا بها، ويبهروا الآخرين، بحسب موقع “الوئام”.

1- نسخة مقلدة من الكولوسيوم الروماني في “ماكاو”، 19 أكتوبر 2005.


2- نسخة مقلدة من “قوس النصر” في باريس بمقاطعة “غيانغسو” الصينية، 10 أغسطس آب 2014 .


3- نسخة من برج إيفل الفرنسي في مقاطعة شيغيانغ الصينية، 8 إبريل نيسان 2015.


4- نسخة مقلدة من برج بيزا الإيطالي المائل في شانغهاي، 8 سبتمبر أيلول 2004.


5- نسخة مقلدة من تمثال أبو الهول المصري الموجود في مدخل الأهرامات المصرية الشهيرة، 10 مايو 2014.


6- نسخة من قرية هالشتات في النمسا التي تعد موقعًا أثريًا تابعًا لليونيسكو، بمقاطعة غوانغدونغ الصينية.


7- مبنى حكومي في العاصمة الصينية بكين يشبه كنائس الكرملين في موسكو، 22 ديسمبر 2013.


8- أعمدة في متنزه وانغو الصيني تشبه أعمدة معبد الكرنك في مدينة الأقصر المصرية، 12 مارس 2013.


9- نسخة مقلدة من تماثيل موي التي حيرت العلماء، في محلة تجارية بالعاصمة الصينية بكين، 22 مايو 2013.












فندق يابانى يستخدم أجهزة روبوت بدلا من موظفى الاستقبال


يخطط أصحاب فندق بمدينة ساسيبو اليابانية لتقديم طفرة في مجال الضيافة الفندقية بوضع اجهزة روبوت محل موظفي الاستقبال في الفندق في يوليو المقبل مما ادى الى شعور بعض موظفي الفنادق بالتهديد بفقد وظائفهم بسبب تلك الأجهزة.
وسيضع أصحاب الفندق عشرة أجهزة روبوت بجانب اثنين فقط من الموظفين في امكتب الاستقبال الرئيسى للفندق.
وستحيي أجهزة الروبوت التي تبدو على هيئة إنسان حقيقي النزلاء وتحمل الحقائب وتنظف الغرف عند مغادرة النزيل، وهي مصممة بوجه أنثوي كامل وتتحدث بعدة لغات لتوفر خدمة مميزة لنزلاء الفندق الذي يبلغ عدد غرفه 72
ويهدف الفندق إلى خلق بيئة تكنولوجية بالكامل فيه وتتضمن خاصية التعرف على الوجوه لفتح الأبواب.
ولكن على أي حال فإن إدارات الفنادق تحاول تزويدها بتكنولوجيا متطورة تحسن من الخدمة، وتعمل على راحة النزيل والمزيد من الخصوصية والأمان.