الخميس، 4 يونيو 2015

علماء: لوس أنجلس على موعد متوقع مع تسونامي هائل


يتوقع الخبراء حدوث تسونامي هائل يمكن أن يضرب قريباً كلاً من مدينتي لوس أنجلس وسان دييغو الواقعتين في ولاية كاليفورنيا الأمريكية.
إذ إن الصفائح التكتونية الموجودة تحت المنطقة المعروفة باسم "باجا"، ومعظم المناطق السفلى من كاليفورنيا غير مستقرة، وهذا في حد ذاته يمكن أن يسبب كارثة لا يمكن توقع مدى آثارها.
وفي الواقع، فإن حدوث زلازل في هذه المنطقة حتى بقوة 8 درجات على مقياس ريختر أمر محتمل، وهذا أحد أسباب القلق هناك؛ لأن علامات حدوث ذلك كلها متوفرة في تلك المنطقة، وأفضل شيء لسكان هذه المنطقة يمكن القيام به هو أن يكونوا مستعدين على الدوام.
شيء واحد يشغل الباحثين الآن وهو رسم خرائط لقاع المحيط قبالة سواحل كاليفورنيا، بحيث تكون هذه الخرائط عالية الدقة، توضح التفاصيل التي يمكن منها استنتاج حدوث كوارث مقبلة، بالرغم من أن علم توقع الزلازل والتسونامي لا يزال في مراحله المبكرة.
يذكر أن نواحي عديدة من العالم شهدت موجات تسونامي وأمواجاً محيطية عملاقة في الماضي؛ منها زلزال وتسونامي المحيط الهندي عام 2004، الذي تسبب في كارثة راح ضحيتها 300 ألف من البشر.
كما أن زلزال وتسونامي توهوكو 2011 في اليابان، الذي بلغ 8.9 على مقياس ريختر، نجم عنه موجات تسونامي في المحيط الهادي، تسببت في وفاة أكثر من 1000 شخص ومفقود، وتدمير مطار سنداي في اليابان، وتسجيل أعلى نسبة من الخسائر في الممتلكات، وتحطيم البنية التحتية والمحطات النفطية، وحدوث كارثة المحطة الكهرونووية في فوكوشيما وتسرب الإشعاعات منها.
ويعد هذا الزلزال أعنف زلزال في تاريخ اليابان منذ بدء توثيق سجلات الزلازل قبل 140 عاماً.







حكم غير مسبوق في كندا ضد شركات تبغ


أمرت المحكمة العليا في مقاطعة كيبيك، أمس الاثنين، ثلاث شركات تبغ بدفع 15.5 مليار دولار كندي تعويضات لأكثر من مليون مدخن، في حكم غير مسبوق في تاريخ كندا.
والشركات التي صدر الحكم بحقها على خلفية اتهامات بعدم التحذير من مخاطر التدخين، هي "أمبريال توباكو" و"روثمانز بنسون أند هيدجز" و"جابان توباكو إنترناشونال".
وأصدر القاضي براين ريوردان حكمه التاريخي هذا في إطار مراجعتين جماعيتين، مسدلا بذلك الستار على 17 عاما من الإجراءات أمام القضاء.
ودان القاضي الشركات الثلاث بأربع تهم رئيسية وجهت إليها، بينها "عدم تحذير عملائها بشكل صحيح حول مخاطر منتجاتها وأضرارها"، و"فشلها في أداء واجبها العام بعدم ايذاء آخرين".
ويصل عدد المشتكين في الدعويين الجماعيتين إلى حوالى مليون و20 ألف مدع، جميعهم من كيبيك وبينهم من يدخن منذ ستينيات القرن الماضي.
وعلق الفرع الكندي لأمبريال توباكو على الحكم بالقول إن "المستهلكين البالغين والحكومات كانوا يعلمون منذ عقود بالمخاطر المتعلقة باستهلاك التبغ".









حديقة حيوان أمريكية تعرض مصارعًا أفريقيًا كحيوان / صور


 عندما تنمحى كلمة "حقوق الإنسان" من قاموس من يدعون الإنسانية والدفاع عن حقوق المواطنين مهما كانت جنسيتهم أو عرقهم أو حتى لونهم، تلخص هذه الكلمات واقعة حدثت بالفعل بإحدى حدائق الحيوان الأمريكية الموجودة بنيويورك فى القرن الماضى.
حيث عرضت الحديقة مواطنًا يدعى "أوتا بينجا"، 23 سنة، من جنوب أفريقيا، كحيوان مع إنسان الغاب فى قفص واحد نظرًا لقوته الخارقة التى أهلته ليكون مصارعًا يمكنه أن يكون خصمًا قويًا أمام أضخم الحيوانات.
ووفقًا لما ورد بصحيفة "ديلى ميل" البريطانية لم تكن هذه الواقعة مثيرة للجدل فى وقتها بل كانت بمثابة أمر ممتع لزوار الحديقة، الأمر الذى دفع مدير حديقة نيويورك أو حديقة "برونكس" كما يطلق عليها الآن إلى ضمه لإنسان الغاب فى قفص واحد .
الأمر الذى رفع عدد زوار الحديقة إلى 4000 زائر يوميًا ليشاهدوا هذا الرجل العملاق الذى يبلغ طوله أربعة أقدام ذا الأسنان المدببة وهو يسيطر على حيوان ضخم كإنسان الغابة .











الأربعاء، 3 يونيو 2015

قطع نقدية تظهر فى ظروف غامضة بجذوع الشجر / صور


 الكثير منا يستخدم بعض الأغراض أو يبتدع بعض الأفكار أعتقادا في جلب الحظ وهذا مايحدث على جذوع الشجر فى أحدى غابات المملكة المتحدة حيث تظهر النقود بطريقة غامضة.
هذه الظاهرة الغريبة والتى تظهر من خلالها الاشجار القديمة جزء لايتجزأ مع القطع النقدية فى جميع أنحاء لحاء الشجر تم رصدها على منحدرات منطقة تدعى بيك فى المرتفعات الاسكتلندية .
ويتم وضع هذه العملات عادة فى جذور الشجرة بالحجارة من خلال الزوار واللذين يأملون ان تجلب لهم الحظ السعيد.
وذكرت جريدة الدايلى ميل أن العملات تم دفنها من قرون فى لحاء الشجر وشوهت بمرورالزمن حيث تعود عادة تقديم القرابين للالهة على الأشجار أملا فى جلب الحظ تعود لمئات السنين ولكن هذا المزيج بين الطبيعة وعادات الانسان نادرا مايحدث ، حيث كان يعتقد أن الأرواح الالهية تعيش فى الأشجار وكان يتم تزيينها بالحلويات والهدايا كما يتم حتى الان فى أعياد الكريسماس وهذا الفعل يشبه الى حد كبير نثر المال فى البرك لجلب الحظ أو عندما يعلق الأزواج أقفال الحب على الجسور والأسوار والتى ترمز الى الصداقة الدائمة.
ويوجد سبعة جذور للأشجار المقطوعة مع القطع النقدية المتوغلة بها فى قرية تدعى "Portmeirion" الخلابة بويلز.
ويقول ميورج جونز مدير العقارات بالوجهة السياحية "نحن لانعرف لماذا أومتى تم وضع النقود ولكن عندما لاحظنا جذع الشجرة لاول مرة كان قد تم ملء جذع الشجرة بالقطع النقدية".
وقد أجرى بعض التحريات وأكتشف أن الأشجار كانت تستخدم أحيانا لجلب الحظ ويقول انه أذا ضغط شخص مريض على العملة فى الشجرة فأن مرضه يزول واذا قام أى شخص بأزالة العملة فأن المرض يعود له مرة أخرى.
وقد استخدمت الفنانة يوكو اونو أشجار الحظ فى أعمالها الفنية وهى فنانة يابانية ومؤلفة موسيقية وناشطة سلام والمعروف عنها عملها بالفن والموسيقى والسينما، كما كتبت أيضا الملكة فيكتوريا عن زيارتها لشجرة البلوط الموضوع بها القطع النقدية عام 1877.














"كنتاكي" تقاضي 3 شركات صينية زعمت أن دجاجها له 8 أرجل


 قررت شركة مطاعم "كنتاكي - كيه إف سي" للوجبات السريعة – إحدى العلامات التجارية المملوكة لشركة "Yum Brands" (YUM.N) الأمريكية - مقاضاة 3 شركات صينية نشرت شائعات بشأن جودة منتجات "كيه إف سي" من بينها أن الدجاج له 8 أرجل.
وتأتي هذه الشائعة في الوقت الذي تحاول فيه الشركة الأمريكية استعادة تعافيها في واحد من أهم أسواقها في العالم.
وذكرت على موقعها الإلكتروني باللغة الصينية أن 3 شركات محلية نشرت أخبارًا مضللة وبيانات كاذبة عن منتجات الشركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمدونات مثل أن دجاج "كيه إي سي" ذو 86 جناحا و8 أرجل، بحسب بيان اطلعت عليه صحيفة "وول ستريت جورنال".
وأضافت "كيه إف سي" في بيانها أنها تطالب بتعويض قدره 1.5 مليون يوان (حوالي 245 ألف دولار) من كل شركة واعتذار رسمي بالإضافة إلى وضع حد لتلك الشائعات.
كما ناشدت الشركة الحكومة الصينية تكثيف حملاتها ضد من يروجون الشائعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي ونشر صور كاذبة تضر منتجاتها وسمعتها في السوق.








اكتشاف ثقب كبير في دماغ امرأة


نشرت صحيفة نيويورك بوست موضوعا عن حياة فتاة اكتشف الأطباء اصابتها بمرض نادر جدا.
منذ الطفولة تعاني كول كوين (26 سنة) من مشاكل في تحديد موقعها في المكان، ومن خلل في السير، وغيرها من المشاكل التي لا يعاني منها اقرانها. ولكن من جانب آخر كانت خبيرة في اللغات والآداب، ولكنها ليست قادرة على تحديد بعد الشيء عنها، وكذلك اجراء عمليات حسابية بسيطة واستخدام الساعة.
اعتبر الأطباء هذه الفتاة في البداية "غير قابلة للتعلم" وحولوها الى مختبر الفحص بالرنين المغناطيسي، حيث اكتشف وجود ثقب بحجم الليمونة الصغيرة في دماغها، مملوء بسائل الدماغ والنخاع.
اعترف الأطباء بأنهم لا يعرفون ما هو مرضها ولا يعرفون ما هي الأدوية التي يمكن ان تفيد في علاجها. ولكن بالرغم من ذلك فإنها تمكنت من اصدار كتاب، تتحدث فيه عن حياتها، مشيرة الى انها خلال فترة طويلة لم تكن تفهم كم من الوقت يجب احتضان الناس، أو لم تتذكر الطريق الى البيت، ولكنها كانت تتجاوز ذلك بمساعدة الأصدقاء.







تجمدت وبقيت حية / صور


الكثير من الأشخاص يتمنون أن تجمد أجسادهم حتى يروا المستقبل و كيف سيكون , فهم متأكدون أن التكنولوجيا ستصبح أكثر تطورا مستقبلا بحيث يمكن إعادتهم للحياة من جديد , تماما كما حدث مع جان هيليارد التي تجمدت ثم عادت للحياة من جديد وتعد قصتها من أكثر القصص المحيرة بالنسبة للعلماء
 في ليلة مثلجة من عام 1980 , في مدينة لينغبي - مينيتسوتا بالولايات المتحدة الأمريكية , كانت جان هيليارد (19 عاما ) تقود سيارتها إلى منزل والديها على طريق تغطيه الثلوج , وكانت درجة حرارة قد انخفضت إلى 22 درجة تحت الصفر , فجأة انزلقت سيارتها وانحرفت عن الطريق , لقد تعطل المحرك , وحاولت جان إعادة تشغيله لكن لا فائدة , كانت تعلم انه في هذا الوقت لن يمر احد من على هذا الطريق , خاصة وانه مغطى بالثلوج والجليد , فقررت مغادرة السيارة و الذهاب إلى منزل صديقها على بعد ميلين من مكان تعطل سيارتها , كانت جان تفكر انه إذا بقيت في سيارتها فتتجمد من البرد حتى الموت , فأفضل قرار بالنسبة لها هو المشي.


مشت جان مسافة طويلة في جو شديد البردة , و كانت كلما اقتربت من وجهتها انخفضت درجة حرارة جسمها , لم تكن ملابسها ملائمة لذلك الطقس , وحين وصلت أخيرا بالقرب من منزل صديقها عند الساعة الواحدة بعد منتصف الليل كانت قد استنزفت تماما , لم يعد جسمها قادرا على المقاومة أكثر فانهارت ... و كان آخر شيء شاهدته قبل أن تفقد الوعي هو منزل صديقها القريب جدا منها .
بقيت الفتاة المسكينة مستلقية على الثلج لمدة 6 ساعات كاملة في درجة حرارة 22 درجة تحت الصفر , ولم يلاحظ احد وجودها في الخارج , فمن كان سيغادر فراشه الدافئ في ذلك الصقيع ! . وفي صباح اليوم التالي على الساعة السابعة خرج صديقها ( ويلي نيلسون ) ليجدها أمام عتبة داره وهي متجمدة تماما .


 وحين حاول ويلي اخذ صديقته إلى المستشفى وجد صعوبة كبيرة في وضعها بالسيارة بسبب تجمدها . وقال عن ذلك : " ظننتها ميتة .. كان وجهها مثل شبح " . وعند وصولها إلى المستشفى كانت مفاجأة كبيرة للأطباء حيث لم يسبق لهم أن شاهدوا حالة كهذه , أصيبوا بالدهشة لأنها كانت مجمدة تماما و باردة كما لو أنها أخرجت للتو من فريزر ! , وبدا وجهها أبيضا تماما كشخص ميت , ولم يكن بالإمكان تحريك أطرافها لأنها بقيت على تلك الحال لمدة طويلة .
أخبر الأطباء أهل جان انه لم يتبقى لها سوى الدعاء لتنجو . كانت الممرضات يضعن كمادات ساخنة على جسمها لإذابته و تم قص ملابسها بصعوبة شديدة . الدكتور جورج ساثر وصف حالتها قائلا : " لم أتمكن من اخذ درجة حرارتها لأنه لا يوجد مكان يمكن ان أضع ميزان الحرارة فيه , لم استطع فتح فمها , و لم أتمكن من رفع ذراعها , كانت مجمدة وقاسية ..... مفاصلها لم تكن تتحرك و حتى جفونها مجمدة و صلبة و عيناها لم تستجب للضوء .
 بشرتها كانت صعبة الاختراق بالإبرة , لاحقا عندما استطعنا قياس نبضات قلبها كانت 8 دقات في الدقيقة " . بعد ساعتين بدأت جان تعاني من تشنجات عنيفة , وكانت هذه علامة جيدة بالنسبة للأطباء , لكن الخطر مازال قائما , فكانوا قلقين على حالتها بعد استيقاظها , كان هناك احتمال كبير في أن يتلف جزء من دماغها , وقد يضطرون لبتر ساقيها لإبقائها على قيد الحياة. " أمسكت بيدها , و بدأت أناديها باسمها بانتظار استجابتها ...." - قالت أمها .
وعند الساعة الواحدة بعد الظهر بدأت جان تصدر أصواتا ... طلبت ماء ... لقد كانت معجزة طبية بكل المقاييس , ولاحقا في تلك الليلة بدأت يدا جين بالذوبان , و في اليوم الثالث استطاعت أن تحرك قدميها .


جان قالت : " استيقظت في المستشفى وكانت الرؤيا ضبابية وكان الناس يسألونني حول من أكون و أشياء من هذا القبيل ولم استطع أن اعرف لماذا كانوا يتحدثون معي بهذه الطريقة , أو لماذا يعاملونني هكذا بالطبع كنت اعرف هؤلاء الناس , و اعرف من أنا , لكني لم أعرف ما المشكلة ؟؟ " . ساندرا شقيقة جان التي كانت تعتني بها قالت : " كنت اعرف أن جان ستعيش , لكن أكثر معجزة بالنسبة لي كانت ساقيها فقد بدأت تتعافى و في كل مرة أقوم برفع الغطاء عنها أجد أن السواد بدأ يزول شيئا فشيئا , مازلت أعتقد انه أمر لا يصدق " . غادرت جان هيليارد المستشفى بعد 49 يوما بعد أن تعافت تماما دون أن تفقد أي من أعضائها وهي تعيش حياة طبيعية تماما .


جان تتحدث عن قصتها 

كانت جان هيليارد تمثلا تحديا بالنسبة للأطباء لإنقاذها , ووصفت الدكتورة رين كيلي نجاحهم في إنقاذها قائلة : " كان يكفينا أنها على قيد الحياة ,كان ذلك رائعا بما فيه الكفاية بالنسبة لحالتها ولكن المكسب الأهم هو عدم فقدان أي من أصابع القدمين أو اليدين , فقط بعض الندوب الخفيفة و هذا أمر رائع " . لكن السؤال المطروح هو : كيف بقيت جين هيليارد على قيد الحياة ؟ .. العلم دائما ما يبحث عن تفسيرات منطقية للحوادث و الأشياء الغريبة التي تحدث , و هناك تفسير واحد علمي يشرح لنا ذلك :في مقال عنوانه " هل سبات البشر ممكن ؟" , نشر عام 2008 في التقرير السنوي للطب بقلم الدكتور شانج شي لي من جامعة تكساس قسم الكيمياء الحيوية و البيولوجيا الجزيئية . يقول فيه : " يمكن لبعض الثدييات الدخول في حالة انخفاض حرارة شديدة أثناء السبات , حيث أن النشاط الأيضي منخفض للغاية , و بعدها تستعيد حيويتها الكاملة عندما استيقاظها " .


هل سبات البشر لأعوام طويلة ممكن ؟ ..

وفي بحث عن العلاج المستخدم لانخفاض درجة الحرارة وجد الدكتور لي : " أن الجزيء الحيوي الطبيعي (5 AMP ) يتيح البدء السريع لنقص الاستقلاب لدى الثدييات . وربما في نهاية المطاف قد تظهر نتائج التطبيقات و التجارب التي تجرى في المختبرات حول انخفاض درجة حرارة الجسم وتبين لنا أن هناك إمكانيات هائلة لإنقاذ الحياة , مثل الصدمات و النوبات القلبية و السكتات الدماغية و العديد من العمليات الجراحية الكبرى " . 


في الغرب يدفع الاثرياء مبالغ طائلة لحفظ اجسادهم في ثلاجات كهذه على امل اعادتهم للحياة في المستقبل 

حسب هذه البحوث ما حدث مع جين هيليارد هو أنها تجمدت بسرعة بحيث تخطى جسمها تلف الأنسجة و دخلت في حالة سبات , و هذا ما سمح لوظائف الحياة الأساسية أن تستمر حتى تمت إذابتها من جديد بنجاح . ومن يدري .. ربما يوما ما في المستقبل سيتم تجميد البشر لإنعاشهم وأعادتهم للحياة في زمن آخر .