الأربعاء، 28 يناير 2015

حمار يهاجم أسداً ويصيبه بالخوف والفزع / فيديو


عندما وجد الحمار نفسه في مأزق أمام الأسد الذي ألقي به كطعام له، والذي ينتظر في عرينه وجبته الطازجة من لحوم الحيوانات الأخرى، قرر الحمار تبادل الأدوار مع الأسد وأعلنها صراحة “الهجوم خير وسيلة للدفاع”.
وارتدى الحمار ثوب الشجاعة وهاجم الأسد الذي انزوى جانبا وأصيب بشيء من الارتباك بعدما فوجئ بسلوك الحمار غير المألوف.
وقعت الحادثة في حظيرة خاصة بسيرك، حيث تم الدفع بالحمار حيا داخل مسكن الأسد كغذاء له، ولكن يبدو أن الحمار قد اتبع الحكمة الشهيرة “إذا كان الموت لابد منه فمن العار أن تموت جبانا.










تطوير إنارة شوارع تعمل بالشمس والرياح


طور باحثون في جامعة «بوليتكنيكا دي كاتلونيا» بإسبانيا، أخيراً، أول نظام إنارة عامة، صناعي ومستقل، يعمل بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وانبثق التقدم الأخير من تعاون رامون بارغالو، وهو باحث في قسم الهندسة الكهربائية بكلية برشلونة للهندسة الصناعية، مع شركة «يولغرين».
ويعتبر النظام الحديث الذي تم الاشتغال عليه لمدة أربع سنوات من البحث، مصمماً للطرق بين المدن، والطرق السريعة، والمنتزهات الحضرية، وغيرها من الأماكن العامة. ويعد فريداً من نوعه في العالم، ويقلل من التكاليف بنسبة 20 ٪، مقارنة بأنظمة الإنارة العامة الاعتيادية.
وذكرت مجلة «ساينس ديلي» مواصفات النموذج الأولي لضوء الإنارة، والذي هو بطول 10 أمتار، ويتم تركيبه مع ألواح شمسية، وتوربين للرياح، إلى جانب بطارية. ولفت الباحث أن التوربين يعمل بسرعة 10 إلى 200 دورة في الدقيقة الواحدة، وبطاقة إنتاجية تقدر بحوالي (400 واط). ويتمثل هدف المطورين بجعل نظام الإضاءة أكثر كفاءة للبيئة، لذلك يجري العمل حالياً على مولد لنموذج ثاني يعمل بسرعة أقل (10 إلى 60 دورة في الدقيقة)، مع تخفيض إنتاج الطاقة لنحو (100 واط).
زد على ذلك، أنه تتم إدارة أعمدة الإنارة الحديثة بنظام تحكم إلكتروني، يعمل على تنظيم تدفق الطاقة بين الألواح الشمسية وتوربينات الرياح والبطارية والضوء.
وأعرب الباحث الرئيس رامون، عن اعتقاده أن نظام الإضاءة الذي يعكفون على تطويره، يتطلب هبوب قدر قليل من الرياح لإنتاج الطاقة، حيث يمكن للمولد الذي تم تطويره العمل بسرعة رياح (1.7 متر في الثانية) فحسب، في حين أن توربينات الرياح الحالية تحتاج لسرعة أكثر من (2.5 متر لكل ثانية). مضيفاً أن الكثافة المنخفضة يمكن أن توفر 6 ليال من الكهرباء دون هبوب رياح أو بلا أشعة الشمس.
وحتى الآن، تم توقيع عدة اتفاقيات مع سلطات البلدية في عدة مناطق بإسبانيا لتطبيق النظام. وفي عام 2015 الجاري، تخطط الشركة تطبيق نظام إنارة الشوارع الحديث.









صورة السيدة الغامضة في كرتون توم و جيري


من منا لم يتابع ويستمتع في أيام الطفولة وإلى الآن بكرتون توم و جيري ، ومن منا لم يكن ليترقب ظهور وجه السيدة التي كانت مسؤولة عن تربية توم ؟؟ استطعنا واخيراً من التعرّف عليها والحصول على صور لوجهها الذي انتظرنا ظهوره طويلاً . 
إنها هاتي ماكادانيال المولودة في( 10 يونيو1895 في ويتشيتا ،كانساس ) المتوفية في( 26 أكتوبر 1952 ) عن عمر ينهاز 57 سنة ، وهي كذلك ممثلة أمريكية، حاصلة على جائزة الأوسكار 1939 لأفضل ممثلة مساعدة عن فيلم ذهب مع الريح ، والتي استطاعت في حياتها القصيرة من الزواج من 4 أزواج. 









الثلاثاء، 27 يناير 2015

«جيمبي جيمبي».. حكاية شجرة تقتل من يلمسها / صور


«جيمبي جيمبي»، هذا هو الاسم الذي لا يوحي من بعيد أو قريب بطبيعة قاتلة، أما المظهر فيأتي معبرًا عن كل معاني الرومانسية، التي تدفع كل المحبين إلى الاقتراب والتمتع بسويعات تحت ظلها الخلاب، فالشجرة تحمل آلاف القلوب التي تشكلت منها الأوراق، ولكنها قلوب قاتلة تفتك بكل من يدنو ليتلمسها وهو يستدعي في ذاكرته لحظات حب مضت وربما آخرى منتظرة.
الشجرة «جيمبي جيمبي»، تنمو في مناطق شمال شرق أستراليا وجزر الملوك وإندونيسيا، ويتراوح ارتفاعها بين متر ومترين، وتعد واحدة من أخطر الأشجار في العالم، فلمسة واحدة لها قاتلة، والضحايا من الأشخاص والخيول وحتى الكلاب كثيرون، ولا زالت الشجرة تفتك بكل من يدنو منها ويتلمس أوراقها، ومن يحالفه الحظ ويبقى على قيد الحياة، فإن الألم المبرح لا يفارقه لشهور طويلة، ويتكرر شعوره به لسنوات تالية.
الشجرة «جيمبي جيمبي» أوراقها على شكل قلوب، ويغطي أجزاءها بالكامل، عدا الجذور، شعيرات دقيقة شائكة تشبه في حدتها إبر الحقن، إن لم تكن أكثر حدة، وبمجرد لمس أي من أوراقها لمسًا خفيفًا، فإن أسنة الشعيرات تخترق الجلد وتقرز سُمًا عصبيًا يسمى (moroidin)، يقتل في الحال، أويتسبب في ألم شديد لمن يبقى حيًا، وأحيانًا ما يتسبب التواجد في حضرة الشجرة واستنشاق الهواء المحمل بالشعيرات التي تطلقها في محيطها، في الإصابة بحكة، وطفح جلدي، وعطس، ونزيف حاد في الأنف.








قطة تخضع لعملية تحويل جراحية بـ1000 جنيه استرليني


قررت كندية في جزيرة "نيوفاوندلاند"، إخضاع قطتها إلى عملية جراحية بتكلفة 1000 جنيه استرليني، لتحويلها إلى قط ذكر.
وحسبما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية، ظنت "كولين كلارك" أن تلك القطة مشردة، حين أحضرتها ابنتها إلى المنزل، فقررت رعايتها.
وحين ذهبت "كولين" بقطتها إلى طبيب بيطري بسبب معاناتها من مشاكل في الأمعاء، فوجئت بالطبيب يخبرها بضرورة إجراء عملية جراحية لها لتحويلها إلى قط، بسبب امتلاكها أعضاء تناسلية مزدوجة، في عملية جراحية تبلغ تكلفتها ألف جنيه استرليني.







متسول المشاهير لايقبل اقل من 50 جنيه استرلينى بالصور


يقطع مسافة 200 ميل من مدينته "بريستون" إلى منطقة "مايفير" وسط لندن، يأتي الإنكليزي "دامين بريستون- بوث" مستخدمًا الحافلة أو القطار لكي يظل رابضًا ثلاثة أيام من الخميس إلى الأحد، أي خلال عطلة نهاية الأسبوع، أمام المطاعم الفاخرة بالمنطقة، ليتمكن من التقاط السائحين والمشاهير لكي يتسول منهم، ولينفق بالنهاية نقوده على الإقامة في الفنادق الفاخرة في أماكن متفرقة من أوروبا.
وطبقًا لصحيفة الـ"ديلي ميل"، يفضل "دامين"، البالغ من العمر 37 عامًا، الانتظار خارج المطاعم اللبنانية التي تشهد إقبالًا كبيرًا من المشاهير والسائحين، وما يثير الدهشة في تصرفات "دامين" أنه لا يقبل بأي حسنة تقدم إليه، فقد أعرب عن استيائه من الموسيقي "سايمون كاول" الشهير بتحكيمه في برامج المسابقات الغنائية والمواهب، حيث منحه 20 جنيها إسترلينيا فقط بدلًا من 50، على حد قوله، وهو الرقم الذي يبدو أنه اعتاد على ألا يتقاضى أقل منه.
ومن خلال حسابه على "فيسبوك" أيضًا يتضح أن "دامين" قد ذهب خلال الشهور الـ6 الماضية إلى أماكن متفرقة من العالم منها موناكو وباريس في فرنسا ومدينة بروغ في بلجيكا، وذلك بعد أن ادخر مبلغًا قدره 4.500 جنيه إسترليني (25.500 ريال سعودي) عن طريق التسول خلال فترة أعياد الميلاد "الكريسماس" من بينها 1.000 جنيه إسترليني (5.600 ريال سعودي) حصل عليها من السائحين العرب النزلاء بفندق "دورشستر" بلندن.












لماذا عاقبت الصين هذه المرأة التي تبنت 39 طفلا معاقا؟ / صور


أمضت هذه المرأة الصينية 40 عاما في رعاية الأطفال، وتبنت 39 طفلا من الذين تخلى عنهم ذووهم بسبب إعاقاتهم الجسدية والعقلية، وبدلا من مكافئتها، تعرضت للعقوبة.
وتعود قصة هونغ زينيان إلى عام 1974 عندما وجدت طفلة عمرها أيام على جانب الطريق، وأخذتها إلى بيتها، ومنذ ذلك الحين كانت تبحث عن الأطفال، الذين يتخلى عنهم ذووهم بسبب إعاقاتهم، حتى وصل العدد إلى 39 طفلا. وقالت زينيان إن معظم الأطفال، الذين تبنتهم تُركوا في الشوارع بسبب معاناتهم من مشاكل عقلية أو بدنية، ولكنهم ببساطة يعانون من الإهمال، ويحتاجون إلى الرعاية والاهتمام، مشيرة إلى أن العديد من “ابنائها” أكملوا دراستهم الجامعية، ويعيشون بشكل مستقل. وعلى الرغم من أن المرأة كانت تتوقع من السلطات المحلية تكريمها على عملها الإنساني، إلا أن ما حصل كان عكس ذلك، فقد تمت معاقبتها لانتهاكها قوانين التبني في البلاد، التي تمنع تبني أكثر من 3 أطفال لكل أسرة. وقامت السلطات عقابا لها بمصادرة قطعة أرض تملكها هي وزوجها، وتبلغ مساحتها 8 آلاف متر مربع، بالإضافة إلى قطع كافة المساعدات المالية عنها، وبالرغم من ذلك ما زالت زينيان تعتني بالأطفال، وتتلقى تبرعات ومساعدات عندما يكتشف الناس أهمية العمل، الذي تقوم به.