الأحد، 12 يونيو 2016

إقبال نساء الخليج علي شراء القمل من المتاجر لأنه يغذي ويطول الشعر


قامت صحيفة الراي الكويتية بعمل تقريراً مصوراً عن بيع القمل في محلات العطارة بالكويت بأسواق الجهراء الشعبية، حيث تقوم المرأة الخليجية بالإنتظار أمام محل العطارة حتي يذهب جميع الناس حتي تنفرد بالبائع سؤاله “هل لديكم قمل للبيع؟”، حيث يكون سعر القملة الواحدة بهذه المحلات ديناراً ونصف، حيث تقوم النساء بشراء الخمسة قملات مع بعض بسعر 6 دينار.
يكمن السر في شراء القمل إعتقاداً من نساء الخليج أنه يطول الشعر ويساعد علي تغذيته ونموه، حيث حاول مراسل الصحيفة بالتحدث إلي ذلك البائع إلا أنه رفض الحديث وبعج عدة محاولات وافق ولكن بدوت تصوير ولا يذكر إسمه، حيث قال البائع أن القمل يساعد علي نمو وتغذية الشعر وأيضاً منع تساقط الشعر بشكل كامل.
حيث قال الدكتور تامر زايد إختصاصي الأمراض الجلدية أن هذه النظرية صحيحة وأن القمل بالفعل يساعد علي نمو الشعر وتغذيته وذلك لأنه محفزا لفروة الشعر من خلال عملية الوخذ التي يقوم بها في فروة الرأس حيث قال أيضاً مقابل تلك الميزة هناك عيب أكبر من الميزة وهي أن هذه الحشرات تقوم بنقل الدم الملوث غير أنها حشرات مقززة ولا تنتزع من الشعر بسهولة.







بالأرقام.. تعرف على أجور ضحايا "رامز بيلعب بالنار"


الرجل: دبي
خلال كل رمضان يفاجئ الفنان رامز جلال الجمهور العربي بفكرة مجنونة، ومستفزة في الكثير من الأحيان بالنسبة للضيوف، وكل عام يكون المقلب أكثر جنوناً وتهورا من المقلب السابق، وككل مرة يحاول رامز جاهدا استقطاب مجموعة من الفنانين لم يتعود الجمهور على ظهورهم في برامج المقالب. قبل عرض الحلقة الأولى من هذا البرنامج والذي أسال الكثير من المداد خلال تصوير جل المقالب بمدينة الدار البيضاء بالمغرب، نستعرض معكم أجور بعض ضيوف “رامز جلال” في برنامجه الجديد “رامز بيلعب بالنار”، وفق ما نشره موقع جولولي الفني. وفقاً لما ورد في بعض التقارير الصحفية وهي كالآتي:

النجم العالمي “ستيفن سيجال”  150 ألف دولار
راغب علامة  25 ألف دولار

النجم أنطونيو بانديراس  100 ألف دولار
صابر الرباعي  20 ألف دولار

غادة عادل  133 ألف جنيه مصري
أمير كرارة  100 ألف جنيه مصري

علا غانم  75 ألف جنيه مصري
نرمين الفقي  70 ألف جنيه مصري

دينا الشربيني 70 ألف جنيه مصري
الفنانة الشعبية بوسي 50 ألف جنيه مصري

الفنانة انتصار 50 ألف جنيه مصري

يذكر أن الفنان رامز جلال أكثر مرة تعرض فيها للضرب كانت على يد ستيفن سيجال، وعلى اثرها حمل للمستشفى حسبما أفادت بعض مواقع الإنترنت. أما فكرة البرنامج فتدور في مجملها فوق العمارتين الشهيرتين "توين سانتر" في المغرب، حيث يوهم فيها رامز "النجوم / الضحايا" بأن انفجارا وقع في الفندق، لتندلع النيران بالمحاذاة منهم، ثم يدخلون في حالة ذعر.







حافلة خارقة تسير فوق السيارات فى الصين وتذهل العالم / صور وفيديو


نشر التلفزيون الرسمي الصيني مجموعة من الصور والفيديو، تظهر الحافلة الخارقة فى الصين، والتي ستحقق طفرة هائلة فى ظل أزمة الزحام المروري، الذى تشهده الشوارع الصينية.
والحافلة تسير على قضبان خاصة بها فقط فى الطرق، وتستطيع حمل 1400 راكب في وقت واحد، كما انها لاتلتزم باشرات المرور، فهي تسير فوق السيارات، الأمر الذى يعد جنونى بعض الشيء.
والحافلة الخارقة الواحدة تحل محل 40 حافلة تقليدية، وسيتم عمل تجربة سير لها فى شمال الصين بمدينة “قينهواجداو” فى شهر يوليو او أغسطس من العام الحالى، وستدخل الخدمة بشكل رسمي فى العام القادم.











يجبرون الأطفال على ابتلاع الأسماك الحية / فيديو


تقوم أسرة "باتخيني جاود" الثرية في مدينة حيدر آباد الهندية بما يسمى فعالية خيرية، حيث تنظم سنويا مشروعا للوقاية من الربو بطريقة سرية لم يتم الكشف عن تفاصيلها عدا لأعضاء الأسرة المذكورة.
فالعملية الطبية الشعبية، التي لم  يتم تفسيرها علميا، هي عبارة عن وضع خليط لونه أصفر مكون من أعشاب مختلفة في فم سمكة حية صغيرة ليبتلعها الإنسان. فمن المتوقع أن تبدأ السمكة بالتحرك في المريء مما يؤدي إلى مسح الغشاء بالخليط المفيد للجهاز التنفسي.
أثار فيديو لعملية الوقاية هذه، التي جمعت أكثر من 40 ألف مواطن هندي في هذا العام، جدلا في شبكات التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت لقطات ضرب الأطفال  وإجبارهم على ابتلاع السمكة الحية، التي يتم وضع الخليط الأصفر في فمها.
وتقول أسرة "باتخيني جاود" إنها ورثت وصفة دواء الأعشاب العجيب منذ قرون وتعهدت بتقديمه للشعب مجانا











تشانغ يين " أغنى ميليارديرة في العالم.. كيف جمعت ثروتها؟


حققت السيدة الصينية تشانغ يين، لقب أغنى مليارديرة عصامية في العالم، ولكن الغريب في الأمر أنها جمعت ثروتها التي تقدر بـ4.6 مليار دولار من القمامة.
وفي تفاصيل قصة جمع هذه الثروة الكبيرة، فإن تشانغ يين استغلت مكبات النفايات في أمريكا لاستخراج الورق منها وإعادة تدويرها.
وشاركها في هذا الجهد الكبير زوجها الذي كان يدرس للحصول على شهادة في طب الأسنان، حيث تمكن كلاهما وبسيارة متواضعة من جمع هذه الأوراق وإرسالها إلى هونغ كونغ لتشغيل مصنعهما الصغير الذي بدأ بميزانية 3800 دولار.
والمدهش أنه ومع حلول عام 2010، أصبحت "يين" أغنى امرأة في العالم، متجاوزة بذلك الإعلامية الأمريكية أوبرا وينفري، والكاتبة البريطانية ج. ك. رولينغ.
وفتحت السيدة الصينية بهذا الأمر الباب واسعًا لعملية تصنيع الورق في الصين من تدوير النفايات، بعدما كانت تعتمد على إعادة تدوير الحشائش ونبات البامبو وعيدان الأرز، وكانت تنتج الصين ورقًا أقل جودة.
وتواصل نجاح السيدة الصينية التي أصبحت الآن تمتلك مصنعا للورق المقوى يمتلك ماكينات عملاقة وآلاف الموظفين، وهو يحقق اليوم عوائد تقدر بمليار دولار سنويا.








السبت، 11 يونيو 2016

أغلى كيكة في العالم بتكلفة تفوق ال70 مليون دولار / صور


أنفقت عائلة إمارتية أكثر من 70 مليون دولار  مقابل قالب من الكيك يحتوي على شخصيات بشرية، حقائب، هواتف قابلة للأكل، هذا و قد قالت المصممة “ديبي وينام” بأن وزن هذه الكيكة هو 450 اشتملت على 60 كيلو جرام شوكولاتة و 120 كيلو جرام من السكر، و يبلغ طولها نحو 6 أقدام، كما و تحتوي على 6.4 قيراط من الماس الأصفر، 5.2 قيراط من الماس الوردي و 15 قطعة من من الماس الأبيض، و استغرق العمل بها نحو 1100 ساعة.














من يعيش في كهوف هذه القرية الإيطالية منذ 9 آلاف عام ؟/ صور


 يعيش سكان قرية ساسي دي ماتيرا جنوب إيطاليا، في هذه الكهوف التي تعود إلى العصر الحجري، قبل 9 آلاف عام؛ مما يجعلها أقدم مكان استمر الإنسان بالعيش فيه كما كان في الماضي.
وحسب صحيفة “الديلي ميل” البريطانية؛ فإن القرية التي تقع في إقليم بازيليكاتا جنوب إيطاليا، دخلت قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونيسكو” للحفاظ على التراث الحضاري.
وقرية ساسي دي ماتيرا منحوتة في الصخر على حافة وادٍ شديد الانحدار، بداخله ممر ضيق صنَعه في الماضي نهر كبير كان يجري هنا في السابق قبل أن يجفّ.
وللوهلة الأولى تبدو القرية خليطاً من الأكواخ الحجرية الجميلة؛ ولكن وراء هذه الأكواخ حكايات نضال؛ فحتى أواخر القرن الـ20 كان سكان هذه القرية لا يحصلون على المياه الجارية، بالإضافة إلى عدم وجود كهرباء أو مرافق صحية؛ مما أدى إلى انتشار الأمراض.
بجانب زيادة السكان بشكل مستمر وحاجتهم الماسة للإمدادات الأساسية؛ حيث لم تكن هناك محلات بقالة يسهل الوصول إليها، وكان السكان يكتفون بوجبات غذائية بسيطة.
وبعد الحرب العالمية الثانية، بدأ سكان الكهوف في الانتقال من منازلهم المتداعية إلى بيوت حديثة في مدينة ماتيرا، وتُركت البيوت القديمة مهجورة ومنسية؛ حتى اهتمت بها منظمة اليونيسكو وجعلتها أحد مواقع التراث العالمي في عام 1993.
وقد أعطيت عدة كهوف فرصة جديدة للحياة وتحويلها إلى منازل مريحة وفنادق ومطاعم؛ لتلبية احتياجات موجات من السياح الفضوليين الذين جاؤوا ليستكشفوا لماذا اهتمت اليونسكو بهذا المكان، وأخذت القرية نصيبها في الظهور في عدد كبير من الأفلام والمسلسلات.