الجمعة، 15 أبريل 2016

مزارع صيني يبني منزلاً من 7 طوابق بالحجارة / صور


تتسابق مدن العالم على بناء أعلى ناطحات السحاب باستخدام أحدث المواد والآلات والتجهيزات، إلا أن مزارعاً صينياً أراد أن يثبت قدرته على بناء منزل يرتفع 7 طوابق عن الأرض، مستخدماً الحجارة والطين فقط
وأمضى "هو جوانغزهو" (55 عاماً) السنوات العشر الماضية في بناء منزله الفريد من نوعه، على أمل أن يسكن فيه أشقاؤه بعد عودتهم، على الرغم من أنهم توفيوا قبل سنوات طويلة، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وبنى "هو" الذي تصفه الصحف المحلية بأنه "شخصية غريبة" قاعدة المنزل خلال 5 سنوات، واحتاج 3 سنوات أخرى لإضافة الطوابق، لكنه توقف عن العمل بعد إضافة الطابق الثاني لشهور طويلة بسبب المرض، قبل أن يضيف باقي الطوابق والسقف، واستخدم "هو" الطين والحجارة التي جمعها مستخدما عربة صغيرة كمادة أساسية للبناء.










شاب سوري يحول مخلفات الطبيعة إلي تحف فنية / صور


 متعب سليمان شاب سوري يحول مخلفات الطبيعة إلي تحف فنية باسلوب المصغرات.
يقيم متعب في لبنان بعد خروجه من سوريا عقب إندلاع الثورة السوريه يعمل في مجال البناء والسيراميك
وبدأ في عمل المصغرات منذ عام واحد فقط.
له جمهور واسع يتابعه ويقدم له الدعم المعنوي بشكل دائم عبر مواقع التواصل ، يعمل على إنهاء أكبر عدد ممكن من القطع بهدف المشاركة بها في معرض .




























مصور يقتحم قرية رومانية معزولة عن العالم يمنع فيها التصوير / صور


سافر المصور أليكس روبك الى عدة قرى في مقاطعة مارامريس، جبال الألب ترانسلفانيا.، هذه المنطقة في رومانيا هي موطن لأكثر من 100 قرية معزولة عن الحياة المعاصرة، وكأنهم يعيشون في القرون الوسطى.
فالسكان المحليون لا يستخدمون أي شكل من أشكال التكنولوجيا الحديثة والصناعة، ويعتمدون على وسائل بسيطة لكسب قوتهم. 
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، تعد هذه المنطقة هي آخر المناطق في أوروبا التي يعيش سكانها بأسلوب أسلافهم.
قام المصور أليكس، بالتقاط صور نادرة في قرى يمنع فيها التصوير، يحتفلون ويعيشون حياتهم ولكن بعيداً عن أي حداثة، ولديهم مهرجانات تقليدية يحتفلون خلالها منذ أعوام عديدة.
"السكان هناك لم يعتادوا على الصور، فتجدهم يرتبكون أمام الكاميرا ولا يعرفون كيفية التجهز لالتقاط صورة" هذا ما قاله أليكس.
الصور هذه توضح مدى بساطة هؤلاء الأشخاص، بعيدون عن أي مستحضر تجميل وعمليات تجميلية، وجوههم طبيعية تماماً. 
من احدى تلك القرى هي قرية Breb وهي محبوبة جداً من قبل العائلة الملكية البريطانية، فمن المعروف أن الأمير تشارلز يحب قضاء عطلاته هناك.
























الجمعة، 12 فبراير 2016

ما هي “النخلة الماشية”، وهل تمشي فعلا؟


 هل سبق بأن رأيت نخلة تتحرك! بالطبع لن ترى ذلك الا في الأفلام الخيالية. ولكن زعم بعض سكان أمريكا الوسطى والشمالية أنه يوجد ما يسمى بـ النخلة الماشية في الغابات المطيرة، فحركتها جعلتها تبدو كإنسان يتحرك، فهي تتحرك إثنين أو ثلاث سنتمترات في اليوم، مما جعل الناس يتأكدون من أن هذه النخلة تتحرك.
قام السياح الذين يزورون الغابة المطيرة بنشر هذه الأسطورة “النخلة الماشية” فهم وجدوها شيء مسلٍ لنقله.
عالم الأحياء “جيراردو أفالوس” مدير مركز دراسات التنمية المستدامة قام بنشر دراسة مفصلة عن النخيل عام 2005م بأن شجرة النخيل لا تتحرك وذلك لأن جذورها ثابتة غير قادرة على التحرك ولكن الجذع هو الذي يقوم بتحريكها.
ولايزال الباحثين غير متأكدين من الدور الذي تلعبه الجذور، وهنالك بعض الآراء تقول أن النخيل صاحب الجذور المتعددة يسمح للنخلة أن تكون أكثر استقرارًا بجانب المستنقعات.
إذًا الخلاصة مما ذكرناه بأنه في الغالب بأن النخلة لا تتحرك، بل هي مجرد خرافات حول حركتها، ولكن بعض الباحثين خرجوا بدراسات للبحث حول أنه أمر ممكن.












دا احنا دافنينه سوا


يحكى أن أخوين كان لديهما حمار يعتمدان عليه في تمشية أمورهما المعيشية ونقل البضائع من قرية الى اخرى، أحباه وأعطياه اسما للتحبب هو " أبو الصبر".
وفي أحد ألايام وأثناء سفرهما في الصحراء سقط الحمار ونفق، حزن الأخوين على الحمار حزنا شديدا، ودفناه بشكل لائق وجلسا يبكيان على قبره بكاء شديداً.
وكان كل من يمر يلاحظ هذا المشهد فيحزن عليهما ويسألهما عن المرحوم فيجيبان بأن المرحوم "أبو الصبر" كان الخير والبركة و يقضي الحوائج ويرفع الاثقال ويوصل البعيد.
فكان الناس يحسبون أنهما يتكلمان عن شيخ جليل أو عبد صالح فيشاركونهم البكاء، وشيئاً فشيئاً صار البعض يتبرع ببعض المال لهما.
ومرت الأيام فوضعا خيمة على القبر وزادت التبرعات فبنيا حجرة مكان الخيمة والناس تزور المكان وتقرأ الفاتحة على العبد الصالح الشيخ الجليل "أبو الصبر" وصار الموقع مزارا يقصده الناس من مختلف الاماكن.
وصار لمزار "أبو الصبر" كرامات ومعجزات يتحدث عنها الجميع فهو يفك السحر ويزوج العانس ويغني الفقير ويشفي المريض وكل المشاكل التي لاحل لها، فيأتي الزوار ويقدمون النذور والتبرعات طمعاً في أن يفك الولي الصالح عقدتهم.
واغتنى الأخوين وصارا يجمعان الأموال التي يتبرع بها الناس السذج ويتقاسمانها بينهما.
وفي يوم اختلف الأخوين على تقسيم المال فغضب أحدهما وقال مهدداً (مشيرا إلى القبر) :سأطلب من الشيخ "أبو الصبر" أن ينتقم منك شر انتقام ويريك غضبه ويسترجع حقي.
فضحك أخوه وقال: أي شيخ صالح يا أخي؟ دا احنا دافنينه سوا !