الجمعة، 15 أبريل 2016

مصور يقتحم قرية رومانية معزولة عن العالم يمنع فيها التصوير / صور


سافر المصور أليكس روبك الى عدة قرى في مقاطعة مارامريس، جبال الألب ترانسلفانيا.، هذه المنطقة في رومانيا هي موطن لأكثر من 100 قرية معزولة عن الحياة المعاصرة، وكأنهم يعيشون في القرون الوسطى.
فالسكان المحليون لا يستخدمون أي شكل من أشكال التكنولوجيا الحديثة والصناعة، ويعتمدون على وسائل بسيطة لكسب قوتهم. 
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، تعد هذه المنطقة هي آخر المناطق في أوروبا التي يعيش سكانها بأسلوب أسلافهم.
قام المصور أليكس، بالتقاط صور نادرة في قرى يمنع فيها التصوير، يحتفلون ويعيشون حياتهم ولكن بعيداً عن أي حداثة، ولديهم مهرجانات تقليدية يحتفلون خلالها منذ أعوام عديدة.
"السكان هناك لم يعتادوا على الصور، فتجدهم يرتبكون أمام الكاميرا ولا يعرفون كيفية التجهز لالتقاط صورة" هذا ما قاله أليكس.
الصور هذه توضح مدى بساطة هؤلاء الأشخاص، بعيدون عن أي مستحضر تجميل وعمليات تجميلية، وجوههم طبيعية تماماً. 
من احدى تلك القرى هي قرية Breb وهي محبوبة جداً من قبل العائلة الملكية البريطانية، فمن المعروف أن الأمير تشارلز يحب قضاء عطلاته هناك.
























الجمعة، 12 فبراير 2016

ما هي “النخلة الماشية”، وهل تمشي فعلا؟


 هل سبق بأن رأيت نخلة تتحرك! بالطبع لن ترى ذلك الا في الأفلام الخيالية. ولكن زعم بعض سكان أمريكا الوسطى والشمالية أنه يوجد ما يسمى بـ النخلة الماشية في الغابات المطيرة، فحركتها جعلتها تبدو كإنسان يتحرك، فهي تتحرك إثنين أو ثلاث سنتمترات في اليوم، مما جعل الناس يتأكدون من أن هذه النخلة تتحرك.
قام السياح الذين يزورون الغابة المطيرة بنشر هذه الأسطورة “النخلة الماشية” فهم وجدوها شيء مسلٍ لنقله.
عالم الأحياء “جيراردو أفالوس” مدير مركز دراسات التنمية المستدامة قام بنشر دراسة مفصلة عن النخيل عام 2005م بأن شجرة النخيل لا تتحرك وذلك لأن جذورها ثابتة غير قادرة على التحرك ولكن الجذع هو الذي يقوم بتحريكها.
ولايزال الباحثين غير متأكدين من الدور الذي تلعبه الجذور، وهنالك بعض الآراء تقول أن النخيل صاحب الجذور المتعددة يسمح للنخلة أن تكون أكثر استقرارًا بجانب المستنقعات.
إذًا الخلاصة مما ذكرناه بأنه في الغالب بأن النخلة لا تتحرك، بل هي مجرد خرافات حول حركتها، ولكن بعض الباحثين خرجوا بدراسات للبحث حول أنه أمر ممكن.












دا احنا دافنينه سوا


يحكى أن أخوين كان لديهما حمار يعتمدان عليه في تمشية أمورهما المعيشية ونقل البضائع من قرية الى اخرى، أحباه وأعطياه اسما للتحبب هو " أبو الصبر".
وفي أحد ألايام وأثناء سفرهما في الصحراء سقط الحمار ونفق، حزن الأخوين على الحمار حزنا شديدا، ودفناه بشكل لائق وجلسا يبكيان على قبره بكاء شديداً.
وكان كل من يمر يلاحظ هذا المشهد فيحزن عليهما ويسألهما عن المرحوم فيجيبان بأن المرحوم "أبو الصبر" كان الخير والبركة و يقضي الحوائج ويرفع الاثقال ويوصل البعيد.
فكان الناس يحسبون أنهما يتكلمان عن شيخ جليل أو عبد صالح فيشاركونهم البكاء، وشيئاً فشيئاً صار البعض يتبرع ببعض المال لهما.
ومرت الأيام فوضعا خيمة على القبر وزادت التبرعات فبنيا حجرة مكان الخيمة والناس تزور المكان وتقرأ الفاتحة على العبد الصالح الشيخ الجليل "أبو الصبر" وصار الموقع مزارا يقصده الناس من مختلف الاماكن.
وصار لمزار "أبو الصبر" كرامات ومعجزات يتحدث عنها الجميع فهو يفك السحر ويزوج العانس ويغني الفقير ويشفي المريض وكل المشاكل التي لاحل لها، فيأتي الزوار ويقدمون النذور والتبرعات طمعاً في أن يفك الولي الصالح عقدتهم.
واغتنى الأخوين وصارا يجمعان الأموال التي يتبرع بها الناس السذج ويتقاسمانها بينهما.
وفي يوم اختلف الأخوين على تقسيم المال فغضب أحدهما وقال مهدداً (مشيرا إلى القبر) :سأطلب من الشيخ "أبو الصبر" أن ينتقم منك شر انتقام ويريك غضبه ويسترجع حقي.
فضحك أخوه وقال: أي شيخ صالح يا أخي؟ دا احنا دافنينه سوا !








صور من داخل متحف وادي الحيتان في مصر


يقع وادي الحيتان داخل محمية وادي الريان التي تغطي مساحة 1759 كم بمحافظة الفيوم في مصر، وعثر في وادي الحيتان على 10 هياكل كاملة لحيتان كانت تعيش في تلك المنطقة قبل نحو 40 مليون سنة. 













فقدان الوزن من خلال التحديق فى الشمس


 تنتشر طريقة جديدة فى الصين لخسارة الوزن وهى التحديق بالشمس، حيث تنظر النساء إلى الشمس مباشرة على أمل أن يذوب الوزن الزائد لديهن.
ويعتقد بأن هذا العلاج ذو منشأ أوربى، حيث يزود النظر إلى الشمس بسعرات حرارية تغنى عن السعرات الموجودة فى الطعام. وتأمل النساء اللواتى يسعين لإنقاص وزنهن إلى الامتناع عن تناول الطعام كليًا عبر النظر إلى الشمس لفترات طويلة.
ورصد حوالى 10 نساء على الأقل وهن يحدقن مباشرة فى الشمس لمدة 30 دقيقة قبل غروبها، على شاطئ فى قرية سام كا، بهونج كونج. وتقوم مجموعة من النساء تتراوح أعمارهن بين 20 و 30 عامًا بالذهاب إلى الشاطئ يوميًا عند شروق الشمس أو عند غروبها للتحديق بالشمس.
وتزعم بعض النساء اللاتى يحدق بالشمس بأنه ليس علاجًا لفقدان الوزن حسب، ولكنه مفيد للصحة بشكل عام.
وقالت إحدى النساء على الشاطئ بأن بعض من أنهين العلاج يتناولن الآن كميات قليلة من الطعام، والبعض الآخر توقفن عن تناول الطعام بشكل كلى.
وعلى الرغم من خطورة التعرض لأشعة الشمس والنظر إليها مباشرة إلا أن النساء اللواتى يخضعن لهذا العلاج يدعين بأنهن قادرات على حماية أنفسهن باستخدام النظارات الشمسية والتى تخفف من تعرضهن للأشعة فوق البنفسجية.
ويعارض الأطباء طريقة العلاج هذه ويقولون بأن المرء لا يمكنه استبدال الطعام بأشعة الشمس، وأن من يخضعن لهذا العلاج يعرضن أنفسهن للخطر، فقبل بضع سنوات ماتت امرأة سويسرية من الجوع بينما كانت تحاول أن تعيش على أشعة الشمس فقط بحسب موقع "أوديتى سنترال" الإلكترونى.







محام هندي يقاضي كبير آلهة الهندوس


صدَمَ المحامي تشاندان كومار سينغ الكثير من الهنود مؤخرا عند محاولته مقاضاة الاله الهندوسي المحبوب رام امام المحاكم.
وقال المحامي سينغ لبي بي سي إنه لجأ الى القضاء لأنه شعر بأن "الاله رام لم يكن عادلا مع زوجه سيتا"، وانه اراد من المحكمة في ولاية بيهار الشرقية ان "تعترف بهذه الحقيقة."
ولكن لسوء حظه لم تقتنع المحكمة بطروحاته ، وردت دعواه في الاسبوع الماضي قائلة إنها "ليست دعوى عملية."
علاوة على ذلك، اتهمته مجموعة من زملائه "بالسعي للشهرة"، فيما اقام احدهم ضده دعوى بالتشهير.
يذكر ان الاله رام هو بطل ملحمة رامايانا السنسكريتية التي تتضمن 24 الف بيت شعر، ويحظى هذا الاله بتبجيل الملايين في الهند وحول العالم.
ولكن هذه الانتقادات لم تثن المحامي سينغ، فهو ما زال يؤمن بقوة بأنه على حق، ويعزز موقفه بالاقتباس من الكتب الدينية.
وقال لبي بي سي "من المعروف أن رام طلب من سيتا ان تثبت طهرها بعد ان انقذها من براثن ملك الشياطين رافانا. وهذا يثبت أنه لم يكن يثق بسيتا."


المحامي تشاندان كومار سينغ 
ومضى للقول "إن طريقة تعامل رام مع سيتا يبين ان النسوة لم يحظين بالاحترام حتى في العصور الغابرة. اعلم ان دعواي قد تبدو مضحكة للكثيرين، ولكن ينبغي لنا ان نناقش هذا الجانب من تاريخنا الديني القديم. سأعيد الكرة امام المحاكم لأنني اؤمن بقوة بأن على الهنود الاعتراف بأن رام كان يسيء معاملة سيتا."
كما رفض المحامي سينغ الادعاءات القائلة إنه يبحث عن الشهرة، إذ قال "رفعت الدعوى لأننا لا نستطيع ان نتحدث عن احترام المرأة في الهند المعاصرة عندما نعلم أن واحدا من اهم آلهتنا لم يعامل زوجه باحترام."
ولكنه يعترف بأنه فوجئ ببعض ردود الفعل، وقال "توقعت بعض الاعتراضات، ولكن لم اتوقع من زملائي ان ينقلبوا علي. كنت اتحدث فقط عن العدالة ولم تكن لي اي نية لجرح مشاعر الناس الدينية."
واضاف "هل من الخطأ السعي لتحقيق العدالة للنساء؟ لو كانت المحكمة حكمت لصالحي لكانت بعثت برسالة جيدة تقول إن احترام النساء امر مهم للهنود."
لكن زملاءه لم يقتنعوا بطروحاته.فالمحامي رانجان كومار سينغ قال لبي بي سي إن الدعوى التي رفعها زميله تعد "اهانة للهندوس."
واضاف "لسينغ تاريخ برفع الدعوى القضائية التي لا غرض منها سوى البحث عن الشهرة والدعاية، ولكن هذه المرة تخطى ما هو مسموح به، فقد جرح مشاعرنا."


ورفع رانجان دعوى قضائية على زميله، وقال لبي بي سي "طلبنا من نقابة المحامين رقن قيده ومنعه من ممارسة مهنة المحاماة. ان كل المحامين متحدون ضد تشاندان، ويجب ان يلقن درسا لن ينساه."
واضاف المحامي رانجان "نعتبر رام وسيتا الها واحدا ونعبدهما كزوجين، ولذا لا يمكن لنا ان نصدق ان رام كان يسيء معاملة سيتا."
ولكن تشاندان كومار سينغ يصر على ان "معركته ليست ضد الاله رام".
وقال "انا ايضا اعبد الاله رام، وانا هندوسي مؤمن وممارس. اعتذر لاولئك الذين خدشت مشاعرهم، ولكن لا يمكن ان اتجاهل الحقيقة القائلة إن سيتا لم تحظ باحترام."








السبت، 19 ديسمبر 2015

عالم روسي يحقن نفسه بحقنة الحياة الأبدية حتى يعيش 3 مليون سنة


عظم البشر يخافون من الموت، ويريدون أن يعيشوا حياة أبدية، وهذا ما فعله عالم روسي يدعي (أناتولي بروشكوف) الذي يعمل في الحكومة كرئيس قسم علم (Geocryology) في جامعة موسكو.
العالم الروسي يعتقد بان وجد الحقنة التي سوف تجعله يعيش 3.5 مليون سنة، حيث حقن نفسه بحقنة مليئة بأحد انواع البكتيريا المسماة (Bacillus F ) والتي عثر عليها في جليد سيبيريا كما يزعم. حقنة (الحياة الأبدية) كما اسماها أناتولي، جعلته يشعر بقوة لم يشعر بها مطلقاً، مؤكداً بانه لن يصاب باي مرض بعدها، حيث أشار بانه لم يصاب بأي مرض منذ أن حقن نفسه بالحقنة الأبدية، وذلك قبل عامين من الأن، نافياً تعرضه لأي أمراض الأنفلونزا معتقداً بأن البكتيريا الحية التي حقن نفسه به كانت قد عاشت ملايين السنين في الجليد.
تجدر الإشارة بأن العلماء كانوا قد اختبروا هذه الحقنة على الفئران وخلايا الدم البشري، إلا أن أناتولي قرر أن يجربها بنفسه، وهو يقول بأنه يشعر بنشاط وقوة كبيرة ، حيث انه يعمل لفترات طويلة دون الشعور بالتعب.