على الحدود الهندية مع دولة ميانمار، تقع قرية “رأس الصيادين” المعروفة باسم “لونجوا”، والتي تشتهر بإدمان أهلها لمخدر الأفيون منذ عقود طويلة.
ونقلا عن موقع سينار قالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن حوالي ثلث سكان القرية يدمنون المخدرات، ما يضطرهم إلى بيع ممتلكاتهم لإشباع رغبتهم، التي تكلفهم أموالا باهظة.
ونجح المصور الأسترالي ؤافائيل كورمان، في الذهاب إلى تلك القرية بعد سماعه عادات “رأس الصيادين” التي كانت تمارس في تلك القرية حتى أواخر عام 1960.
وأشارت الصحيفة إلى أن الأفيون انتقل إلى تلك القرية، والهند كلها في عام 1940 عن طريق المستعمرين البريطانيين، إلا أنه ظل في تلك القرية الصغيرة التي تقع في منطقة صراع بين القوات الأمنية الهندية وبعض المسلحين.
وتؤكد الصحيفة أن العادات الاجتماعية والسياسية في تلك القرية تتآكل بفعل إدمان المخدرات، لاسيما وأن نسبة إدمان أهالي القرية انخفضت من 90% إلى 30%، لافتة إلى أن معظم الأباء يقضون أوقاتًا طويلة بعيدًا عن أبنائهم، بسبب انشغالهم بتعاطي الأفيون، ما قد يدفع الأبناء إلى الإدمان أيضًا.
ونقلا عن موقع سينار قالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن حوالي ثلث سكان القرية يدمنون المخدرات، ما يضطرهم إلى بيع ممتلكاتهم لإشباع رغبتهم، التي تكلفهم أموالا باهظة.
ونجح المصور الأسترالي ؤافائيل كورمان، في الذهاب إلى تلك القرية بعد سماعه عادات “رأس الصيادين” التي كانت تمارس في تلك القرية حتى أواخر عام 1960.
وأشارت الصحيفة إلى أن الأفيون انتقل إلى تلك القرية، والهند كلها في عام 1940 عن طريق المستعمرين البريطانيين، إلا أنه ظل في تلك القرية الصغيرة التي تقع في منطقة صراع بين القوات الأمنية الهندية وبعض المسلحين.
وتؤكد الصحيفة أن العادات الاجتماعية والسياسية في تلك القرية تتآكل بفعل إدمان المخدرات، لاسيما وأن نسبة إدمان أهالي القرية انخفضت من 90% إلى 30%، لافتة إلى أن معظم الأباء يقضون أوقاتًا طويلة بعيدًا عن أبنائهم، بسبب انشغالهم بتعاطي الأفيون، ما قد يدفع الأبناء إلى الإدمان أيضًا.