الثلاثاء، 1 ديسمبر 2015

معالم سعودية ضمن عجائب الدنيا السبع الجديدة / صور


سيراً في ركاب التقدم التكنولوجي والمعماري، تتنافس دول العالم فيما بينها، باحثة عن التميز والجذب السياحي، فلم تتوقف المعالم عند حد معين بل تبدلت رموز العالم وعجائبه السبع بسبب ذلك التنافس.
وظهر على المستوى العالمي العديد من المظاهر الحضارية والمعمارية التي استطاعت أن تحصل على أعلى التوقعات العالمية لتكون ضمن قائمة عجائب الدنيا السبع الجديدة.
وفيما يلي نجد تلك العجائب الجديدة التي تتنافس بدورها بقوة كبيرة على أن تكون ضمن تلك القائمة العالمية، كونها تصب في النهاية بشكل واضح في مدخلات الجذب السياحي داعمة اقتصاد كل دولة، وفقًا لتصنيف” الجارديان”، ليتسابق العالم الإسلامي والعربي مع التقدم الحضاري والمفاعلات النووية في الغرب.
1- مطار بكين:


مطار داشينج ببكين، الذي صممته المهندسة المعمارية العراقية البريطانية، زها حديد، ومن المقرر أن يكون الأكبر في العالم بشكله الإشعاعي، الأمر الذي سيقلل من مسافات سفر الركاب بشكل كبير ومريح.
2- برج المملكة في جدة:


أي شخص قد زار دبي في العام الماضي لم يكن لديه خيارًا سوى التحديق على ارتفاع 828 مترًا، حيث برج خليفة، الذي قام بتصميمه أدريان سميث، المهندس المعماري الذي يعمل حاليًا على البرج الجديد في جدة، ومن شأنه تحطيم الرقم القياسي العالمي، فمن المتوقع أن يكون أكثر من كيلومتر في السماء فور انتهائه.
3- جسر هونج كونج- تشوهاي- ماكاو:


طريق جديد يربط بين هونج كونج وماكاو وتشوهاي قيد الإنشاء، ويتكون من العديد من الأجزاء الموصولة الطويلة ونفق تحت الماء، ويبلغ طوله قرابة 50 كيلومترًا، وسيصبح أطول جسر عابر للبحر في العالم.
4- مفاعل تشيرنوبيل في أوكرانيا:


مفاعل تشيرنوبيل في أوكرانيا، الذي يعتبر أخطر مبنى في العالم، ويقام المفاعل النووي الجديد في نفس مكان القديم الذي شهد أكبر كارثة نووية في العالم، يوم 26 أبريل 1986.
5- مسجد مكة وفندق أبراج كدي:


تم تطوير المسجد الحرام في مكة المكرمة لاستيعاب أكثر من مليوني حاج لتأدية فريضة الحج، وأضيف له أربع أطول مباني في العالم، حيث فندق أبراج كدي، وهو مشروع ناطحة سحاب يحتوي على 12 برجًا، ويضم المشروع أكبر فندق في العالم من ناحية سعة الغرف التي سيصل عددها إلى 10 آلاف غرفة فاخرة.
6-مشروع كروسريل بلندن: 


تم بناء العديد من خطوط السكك الحديدية تحت الأرض من قبل، إلا أن لندن لجأت لمناورة لوجستية ضرورية للحفاظ على مدينة الملايين، ومن المقرر أن يربط خط أنفاق مشروع كروسريل بين الشرق والغرب من خلال شبكات الصرف الصحي، والكابلات ليوصل بين مطار هيثرو والأجزاء الشرقية والوسطى والغربية لمدينة لندن، التي يعيش فيها 8 ملايين نسمة، ما يسهل عملية التنقل فيها.
7- ملعب FFR الكبير بباريس:


ملعب “FFR” الكبير بباريس، الذى يقدر على اتساع 82 ألف مشجع، ويجهز بالسقف المحمول، ما يمكنه من التحول إلى ملعب داخلي عند الضرورة، مع جهاز سقف قابل للطي عملاق الحجم. 






طفلة بريطانية "تولّد" والدتها بعد فشل الإسعاف في الوصول بالوقت المناسب


 انهالت عبارات الثناء والتقدير على الفتاة البريطانية كيتلين بيرك (11 عاماً فقط) بعدما ساعدت في توليد أمها بمفردها هذا الأسبوع، وفق ما نشرته صحيفة التليغراف البريطانية.
وكانت آلام الولادة قد فاجأت الأم تارا نايتلي صباح الثلاثاء 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015، وعلى الفور استدعت صغيرتها كيتلين الإسعاف، لكن تأزم الحالة أجبر المسعفين على تلقين كيتلين ما يجب عمله من على سماعة الهاتف، حتى تمت عملية الولادة بنجاح وأبصرت شقيقة كيتلين الجديدة إلسا-مونيه النور على يد أختها.
وولدت الرضيعة في الساعة 7:17 دقيقة صباحاً بعد مخاض دام ساعتين. وقامت كيتلين بفك الحبل السري الذي كان ملتفاً حول الجنين، بعدها ناولت الوليدة لأمها.
تقول كيتلين متحدثة إلى صحيفة Birmingham Mail: "كنت خائفة بعض الشيء وأصابعي ترتجف لأني لم أرَ شيئاً كهذا في حياتي. لكن عندما ولدت أختي فرحت كثيراً. إنها ظريفة جداً وأحبها كثيراً."
وأضافت كيتلين أن رفاقها ومعلماتها في المدرسة سُعِدوا كثيراً وشعروا بالفخر بما قامت به والآن تتحدث كيتلين عن رغبتها في أن تصبح قابلة قانونية عندما تكبر.
أما الأم فقالت: "لا أعرف ماذا كان سيحل بي لولا كيتلين. لم أكن لأقوى على فعل ما فعلته كيتلين من أجلي حتى وأنا في هذا العمر، فما بالكم بعمر الـ11؟"
وتختتم الأم بالتعبير عن سعادتها وهي ترقب العلاقة الأخوية بين الشقيقتين تنمو: "إنها مقربة جداً من أختها الرضيعة ولا تدعها وحدها أبداً ولا تفتأ تعبر عن حبها لها."
آنيت بليتشر، الصحافية في صحيفة Birmingham Mail غردت على حسابها على تويتر وقالت:"لهذا أحب وظيفتي. طفلة في ال11 من العمر تساعد والدتها في عملية الوضع، ومن ثم تأخذ حقيبتها وتذهب إلى المدرسة."







الأربعاء، 25 نوفمبر 2015

معلومات لاتعرفها عن فرنسا


سلطت وسائل الإعلام أضوائها مؤخرًا على فرنسا بعد الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها العاصمة باريس وراح ضحيتها عشرات القتلى والمصابين إلا أن ثمة معلومات لا يعرفها الكثير ولم تحظى باهتمام التقارير الصحفية، عرضت بعضها مجلة "فوكاس" الإيطالية. 
1- البلد السياحي الأول:


تتصدر فرنسا دول العالم من حيث عدد السياح كل عام، حيث زارها عام 2013 نحو 84.7 مليون سائحًا.
2- الزواج من المتوفيين:


يمكنك في فرنسا الزواج من شخص متوفي وبشكل قانوني، ويرجع هذا التشريع إلى فترة الحرب العالمية الأولى إذ وافقت الحكومة الفرنسية على طلبات خطيبات الجنود المتوفين في الحرب بالزواج منهم حتى بعد وفاتهم، ويُقام احتفال رمزي توضع صورة الجندي المتوفي إلى جانب العروس.
3- الاكتفاء الذاتي:


تعد فرنسا هي الدولة الوحيدة في أوروبا التي تحقق اكتفاءًا ذاتيًا من المواد الغذائية، حيث تنتج وحدها ما يقرب من 22% من إنتاج الحبوب في أوروبا.
4- حظر بناطيل السيدات:


ألغت الحكومة الفرنسية عام 2013 قانونًا يقضي بمنع السيدات من ارتداء البناطيل، وتم وضع هذا القانون عام 1799، وعلى الرغم من أنه قبل إلغائه لم يكن مفعّلًا إلا أن وزيرة العدل الفرنسية رأت ضرورة إلغائه إذ أنه لا يتوافق مع مبادئ المساواة.
5- المقصلة:


هي أداة تنفيذ حكم الإعدام بقطع الرؤوس، وكان أول من استخدمت بحقه المقصلة هو شخص فرنسي مُدان بالقتل والسرقة يدعى نيكولا بيليتيه، وكانت آخر مرة تستخدم فيها المقصلة عام 1977.
6- مساعد بابا نويل:


تمتاز الثقافة الفرنسية بشخصية بابا نويل الأسود أو مساعد بابا نويل، وفي الوقت الذي ينشغل بابا نويل التقليدي في توزيع الهدايا ينشغل مساعده في تهديد الأطفال السيئيين.






قبائل رجال الطين / صور



هي قبيلة موجودة في غابة كوانتنق فالي شمال غرب جوروكا في بابوا غينيا الجديدة وذكر في اساطيرهم انهم مشهورون بتغطية جسمهم بالطين وايضا بلبس قناع الطين والصلصال لاخافة اعدائهم حيث كانوا يتعرضون لهجمات من القبائل الجبلية وهذه الاقنعة تجعل اشكالهم مشابهة للاشباح والشياطين مخيفة مشوهه وايضا بعض الاقنعة تكون على شكل حيوانات مرعبة وكانت تسميهم القبائل الاخرى الاشباح المحاربون الاكثر وحشية.
وعند هذه القبيلة القدرة على الاختباء في الغابات ورؤية عدوهم بوضوح واخافته واصابته بالسهام والاقواس.
والان يقام مهرجان للسياح في نفس موقع القبيلة حيث يعيش السياح في معاناة وخوف لان اهل هذه القبيلة يتقمصون شخصية اجدادهم في المهرجان.



















مغامرا أمريكيا يمشي على الحبل فوق نهر يعج بالتماسيح الجائعة / صور


لم يجد الأمريكي "جوش بودوين" (33 عاماً)، محترف السير على الحبال، أيَّ مشكلة في تصوير مغامرته المروعة التي قام فيها بالسير على الحبال فوق نهر يعج بالتماسيح الجائعة، والقيام بحركات بهلوانية قد يعني الخطأ فيهانهاية حياته بين فك التماسيح التي تراقبه من أسفل.
ويظهر الفيديو المنشور على موقع صحيفة "إكسبريس" البريطانية، جوش وهو يقوم بالسير ذهاباً وجيئة على حبل يصل بين ضفتي
نهر يعج بالتماسيح الجائعة التي قام قبل المغامرة بتحفيزها عبرإطعامها قطعاً من اللحم لجمعها تحته.
ونقلت الصحيفة عن جوش قوله: "في مجال عملي فإن التفكير بعبارة (ماذا لو) يعتبر أمراً مسلياً، لكنه مهم جداً في أحيان أخرى، فمن
المهم أن تقرّ بالخوف، ولكن في الوقت ذاته من المهم ألا تدعه يسيطر عليك".
ويضيف جوش: "من المهم أن تمتص خوفك بابتسامة وتدعمه بخبرتك، لقد شعرت بأن هناك نحو 100 من هذه التماسيح، ولكن عندما نظرت للأسفل وجدت تسعة منها وعدداً آخر قادماً للمشاركة في الحدث؛ عندها تيقنت بأنه ليس هناك أي مجال للخطأ".












من غرائب الصين ،جوز محشو بالخرسانه


في هذا العالم الذي نعيش فيه، أي عالم الغرائب فهذه الأخيرة لا تنتهي بتاتا وهذه المرة مع أحد غرائب الأطعمة فكما يعلم الجميع فالصين لها سمعة كبيرة جدا في صنع السلع المقلدة لكن في السنوات الأخيرة قد تطور الأمر كثيرا، وآخر اختراع عبقري للمزورين هو ملء الجوز بالخرسانة.
تم اكتشاف هذا الجوز المزور من طرف رجل يدعى "لي" من مقاطعة "Henan بعدما اشتراه من عند بائع متجول ولما عاد للبيت وكسرها وجدها ملفوفة بقطع من الأنسجة ووسطها خرسانة وقد أصبحت هذه الطريقة متفشية من طرف البائعين محاولة لزيادة أرباحهم وقد تم بت اشهار في التلفاز ينبه لهذه الظاهرة وطريقة كشف الجوز الحقيقي من الجوز الوهمي وذلك لأن الجوز الوهمي لا يصدر صوتا ولا زعزعة كما أنها تكون مشقوقة من الجانب لأنهم يعمدون إلى لصقها عكس الجوز الطازج .






فنان يصمم وجوه المشاهير بأعواد الكبريت


قام ديفيد ماك النحات الاسكتلندي بخلق نوع جديد من الفن مستعيناً بالأغراض المنزلية، ليقرر هذه المرة استخدام أعواد الكبريت بألوانها الأزرق والأحمر والأصفر والأبيض لخلق مجسمات فنية رائعة.

وصنع ديفيد هذه الأشكال التي نطالعها الآن باستخدام آلالاف أعواد الثقاب بعد تشكيل الصور والمجسمات أولاً على الطين، ومن ثم رشق أعواد الكبريت عليها لتشكل تحف فنية خلابة الجمال.

وصمم ماك قبل ذلك العديد من الفنون باستخدام إطارات السيارات "الكاوتشوك"، وأوراق الصحف، منها ما عرض في معارض النحت في لندن عام 1983.

إتسمت المجسمات بالشهرة الكبيرة فجاء "شارلي شابلن ومارلين مونرو، والمهاتما غاندي" في المقام الأول لعروضه الفنية، بالإضافة إلى خلقه مجسمات أخرى لأصدقاءه وأفراد عائلته.