السبت، 5 سبتمبر 2015

ألماني ابتكر فكرة مازحاً فحقق أرباحاً طائلة


ابتكر ألماني قفلاً على سبيل المزاح يمنع الأطفال من سرقة شيكولاتة “نوتيلا”، لكن هذا الاختراع باع ما يقرب من 1000 وحدة، بتكلفة 10.5 دولارات، ولا زال يباع حتى الآن.وبدأت الفكرة بمثابة تدخل طريف من جانب المخترع الألماني “دانييل شوبلوش”، لما يراه من سرقة للشيكولاتة الإيطالية من الأطفال، لكنها انقلب إلى اختراع ذاع صيته.
ووفقاً للمبتكر، فإنه الفكرة جاءت بعدما أبلغه أحد أصدقائه استيائه من عدم وجود الشيكولاتة “نوتيلا” المفضلة له يومياً، بسبب سرقة أطفاله منها دائماً.













بئر الدرج، أعمق بئر مائي في العالم / صور


 تتميز الهند بالعديد من الأماكن السياحية الجميلة التي تجذب السياح من جميع أنحاء العالم ، ومن تلك الأماكن السياحية المميزة بئر فريد من نوعه يسمى “تشاند باوري” (Chand Baori) الذي يعد أحد المعالم المنسية في قرية أبهنري بولاية “راجستان” الهند، يطلق عليه أيضا لقب “بئر الدرج”، و يقع مقابل معبد هرست متى كى ماندير، يأخذ البئر شكل مربع ذي جدران متدرجة مذهلة تتكون من 13 طابقاً بـ3,500 درجة، والجدران مبطنة بأعداد كبيرة من السلالم المزدوجة والتي تنحدر لأسفل لما يقرب من 30 متراً وصولا إلى قعر البئر، حيث تنتظرك بركة ماء بلون الزمرد الأخضر.
شيد الملك “تشاندا” تلك البئر في عهد أسرة نيكومبها (Nikumbha) بين الأعوام 800 – 900 الميلادية، ويندرج في قائمة عجائب الدنيا المعمارية غير الشهيرة والتي تمثل معجزات صنعها الإنسان ولكنها أقل شهرة في عالمنا الحالي، كما كانت البئر تعد مصدر المياه الرئيسي للمناطق القريبة لعدة قرون، ولكن الاعتماد عليها تراجع بعد انتشار الطرق الحديثة لتوصيل المياه.
البئر لم تستخدم منذ زمن طويل ودليل ذلك هو المياه الخضراء الظاهرة على قاعدتها، أيضًا تصميمها الفريد والمثير والذي يرجع تاريخه إلى القرن التاسع الميلادي، يستوقف الكثير من الزوار الذين يحضرون للمكان خصيصا لنزول درج البئر وزيارة أحد المعابد القريبة منه.
ويعتبر البئر من أعمق وأكبر الآبار ذات السلالم الموجودة في الهند ؛ وكان يمثل أهمية كبرى لسكان المنطقة حيث يعتقد البعض أن مياه البئر كانت تخصص لسقي المحاصيل الزراعية، نظرًا لأن ولاية Rajasthan معروف عنها أنها من الولايات الجافة في الهند، لذلك فهذا البئر كان يعمل على حفظ أكبر قدر ممكن من الماء وتم مراعة ذلك في تصميم البئر ليسهل عملية تجميع الأمطار بداخله.
وأصبح بئر تشاند باوري فيما بعد مكان تجمع للسكان المحليين إذ يجلسون على الدرج للانتعاش خلال أيام الصيف حيث تنخفض درجات الحرارة كلما اقتربت من عمق البئر لتصل نسبتها إلى 5 و6 درجات.


















الأربعاء، 2 سبتمبر 2015

تناسخ الارواح في ديانات الشعوب


تناسخ الأرواح هو نظرية دينية ظاهرة في العديد من الأديان مثل الأديان الشرقية والدين الدرزي، وخفية في أديان كاليهودية، والتي ذكرت فيها في الكابالا والزوهار. يصف الاسم العام للظاهرة عملية تنتقل خلالها الروح بعد موت الإنسان. والمشترك بين جميع نظريّات تناسخ الأرواح أنها عملية تعود فيها روح الإنسان المتوفي إلى العالم وتتجسّد في شخص آخر.
إنّ المناهج المختلفة لتناسخ الأرواح تتفرّد بفهم العملية باعتبارها عملية لمرّة واحدة، عدّة مرات، إلى ما لا نهاية، وحول السؤال فيما إذا كانت روح الإنسان تتناسخ وتظهر تحديدًا في إنسان أم في كائنات حيّة أخرى، مثل النبات أو الحيوان.
إنّ معرفة أنّ هناك واقع من تناسخ الأرواح، يغيّر وجهة نظر الإنسان عن الحياة، وفي حالات كثيرة يساعد هذا الإيمان بإعطاء إجابة عن عدد من الأسئلة الفلسفية مثل: لماذا تحدث أمور سيئة لأناس طيّبين؟ لماذا هناك أشخاص أصحاب مواهب طبيعية كثيرة بينما يجد آخرون صعوبة أو يكونون مقيّدين.

الأديان الثلاثة وتناسخ الأرواح:
في التوراة، كتاب اليهود المقدّس، ليس هناك تطرّق لفكرة تناسخ الأرواح وإنما لازدواجية الجسد والروح. كُتب في بعض آيات التوراة عن عودة الروح إلى الله ولكن لم توصف عمليات تناسخ الأرواح. ووفقًا لبعض مفسّري التوراة فإنّ الازدواجية المذكورة في التوراة وانفصال الروح عن الجسد تدلّ على وجود الإيمان بتناسخ الأرواح بشكل خفيّ.
وقد طوّرت فكرة تناسخ الأرواح في اليهودية في التقاليد الصوفية في اليهودية: الكابالا. حسب رؤية الكابالا فقد جُعل تناسخ الأرواح من أجل إصلاح الروح، وقد خلق الله كلّ إنسان بهدف أن يصل إلى الكمال من خلال استخدام اختياره الحرّ. إنْ لم تصل النفس إلى كمالها خلال أيام حياة الإنسان، يمكّنه تناسخ الأرواح من فرص أخرى لإصلاح النفس بمساعدة الاختيار.
من الناحية اللاهوتية فإنّ هذه النظرية تعطي حلّا لمشكلات الثواب والعقاب، وعلى وجه الخصوص تفسير الكوارث التي تحدث للأطفال الذين لا يسري عليهم العقاب، والكوارث التي تحدث للصالحين لتعليق الكارثة بخطيئة تمّت في تناسخ سابق.
إضافة إلى التيار المركزي في اليهودية، ترفض التيّارات المركزية في المسيحية والإسلام فكرة تناسخ الأرواح، ولكنّ بعض المذاهب الصوفية، كالصوفيين والدروز في الإسلام وبعض الطوائف في المسيحية الغنوصية والباطنية تقبل ظاهرة تناسخ الأرواح وتولي لها أهمية كبيرة.

تناسخ الأرواح في الطائفة الدرزية:
يولي الدين الدرزي أهمية كبيرة لفكرة تناسخ الأرواح، إذ يعتبر هذا المفهوم أحد أسس العقيدة الدرزية. ووفقًا لهذا الإيمان فإنّ روح الإنسان الدرزي تنبعث فورًا بعد موته في روح مولود درزي يتواجد في جسد امرأة حامل، وبعد ولادته يذكر أحيانًا بعضًا من حياته السابقة. إنّ إيمانهم القويّ بتناسخ الأرواح يمثّل راحة من الحزن بسبب فقدان الحياة، ويعزّز هذا الإيمان التسامح والتضامن بين أبناء الطائفة الذين يعتقدون أنّهم يولدون واحدًا عند الآخر.
وفقًا لرؤية الدروز فإنّ الجسد هو كالثوب الذي تبدّله الروح. وإنّ انعدام أهمية الجسد الحقيقية عند الدروز يظهر في غياب الحاجة إلى طقوس الدفن المعقّدة، في شاهدة القبر وزيارة قبر الميّت في مواعيد محدّدة أو حتى في جلب الجثة إلى مكان سكن أسرة الميّت. رغم وجود المقابر، فغالبًا ليست هناك شواهد قبور عند الدروز (باستثناء المقبرة العسكرية للجنود الدروز في إسرائيل).
ويشير الاعتقاد بتناسخ الأرواح أيضًا إلى عدم جواز البكاء على الميّت، نظرًا إلى أنّ روحه قد انبعثت في مولود جديد ممّا يجلب الفرح إلى أسرته.

العلم وتناسخ الأرواح:
حتى اليوم، لم يجد البحث في علوم الطبيعة أدلّة على وجود الروح، وهكذا يتمّ رفض الادعاء بخصوص تناسخ الأرواح. رغم ذلك، يعتقد بعض الباحثين من مجالات علم النفس والطبّ النفسي أنّ هناك أدلّة لظاهرة تناسخ الأرواح. إنّ المنهج العلمي الذي اتّبعه هؤلاء الباحثون هو توثيق عفوي لقصص يحكيها أشخاص مختلفون، وخصوصًا الأطفال، حول تجارب يذكرونها من حياتهم السابقة، ثم بعد ذلك فحص موثوقية المعلومات المقدّمة في إطار نقد يحاول إنكار إمكانية تعرّض ذلك الشخص لهذه المعلومات خلال حياته.
على سبيل المثال، في الحالة الدرزية، تم إجراء العديد من المقابلات مع أطفال من الدروز في إسرائيل الذين قالوا إنّهم يذكرون تجارب مرّوا بها في سوريا ولبنان، على سبيل المثال كيف توفّوا أو إلى أيّ عائلات كانوا ينتمون. في حالات كثيرة قامت أسرة الطفل بالتواصل مع العائلة الدرزية في سوريا أو لبنان وتم التحقّق من الكثير من التفاصيل.
هناك ظاهرة أخرى تدلّ على تناسخ الأرواح تدعى "زينوجلوسيا"، وهي ظاهرة خارقة للطبيعة يستطيع من خلالها الإنسان الحديث بلغة لم يتعلّمها أبدًا. لم يقبل اللغويّون وعلماء النفس هذه الظاهرة رغم أنّ بعض علماء النفس قد وثّقوا حالات أصيلة شاهدوها بأمّ أعينهم.

تناسخ الأرواح في الأديان الشرقية:
إنّ فكرة تناسخ الأرواح في الأديان الشرقية (لا سيّما الهند والصين) هي جزء أساسي من عقيدتهم. تعتبر "السامسارا"، وهي عجلة الولادة والموت، من عقائد البوذية والهندوسية. في الهندوسية؛ يعتبر الموت تبديلا لثوب أحد الأجساد، بثوب جسد آخر. ويعمل إلى جانبه "قانون الحفاظ على طاقة الروح". إنّ سبب تناسخ الأرواح وفق هذا المعتقد هو الحاجة إلى العودة وإصلاح أوجه القصور في الحياة السابقة في مبنى شخصية الإنسان الذي حصل على الكارما. تعتبر الحياة رحلة روحية طويلة ومستمرّة في العالم، بحيث لا يمكن أن تكتمل في تجسّد واحد.
وفقًا لهذا المعتقد يمكن تفسير اللقاء مع شخص غريب يبدو مألوفًا منذ الأبد، أو الشعور بأنّنا قد كنّا بالفعل في حالة معيّنة، رغم أنّنا نعرف بأنّنا لم نمرّ بها (ديجا فو). وعقب هذا النهج، هناك علاجات تسمّى "إعادة التجسّدات"، والتي تحاول العلاج من خلال التطرّق إلى الصدمات النفسية القديمة التي "سُجّلتْ" في روح المريض، في أحد تجسّداته الماضية.
في الختام، فإنّ الثقافة الشعبية لا تقبل نظرية تناسخ الأرواح وتؤكّد بدلا من ذلك على أنّ الإنسان يعيش لمرّة واحدة وأنّ الحياة قصيرة، ولكنّها تجد صعوبة في توفير تفسيرات بخصوص معنى حياة الإنسان كما تفعل نظرية تناسخ الأرواح.






قرية تجعل من أطفالها المتوفيين دمى / صور


في قبيلة “فون” بدولة “بينين” غرب أفريقيا، هنالك معتقد يمنحهم الشعور بالراحة بعد وفاة أطفالهم، وهو أن يقوموا بالاعتناء بـ “دمى” بدلاً من أطفالهم المتوفين، كما لو كانوا أحياء، حيث ترمز هذه الدمى إلى أرواح الأطفال، وهذه الأرواح تجلب الحظ الجيد إذا ما اهتموا بهذه الدمى بالشكل الحسن، والعكس صحيح.
يتم تعليق الأطفال على ملابسهم، ويعملون على اطعامهم وتنظيفهم يومياً مع وضعهم على السرر ذات الملاءات البيضاء النظيفة.. كل هذا لجلب “رضى الدمية” قبل أن تلعن العائلة بالسحر الشرير.
كما تحضر هذه الدمى إلى المدرسة مع أشقائهم (في حال كان لهم أشقاء)، وأما إذا كان الوالدين في العمل فتتم رعايتهم في حضانة يديرها شيوخ القرية.. مؤكد أن كل الأطفال لن يصبحوا“دمى” بعد وفاتهم، ولكن هذه الاعتقاد ينطبق فقط على التوائم حيث يولد في “بينين” توائم بين كل 20 حالة ولادة، وهو من أعلى المعدلات في العالم، ولكن معدل وفيات هذه التوائم عاليه جدا.
اذا أتم الأطفال 3 أشهر من أعمارهم، تغرق القبيلة أهل الأطفال بالهدايا، ولكن إن توفوا يتم نحتهم ليصبحوا “دمى” وتضعهن الأمهات على ملابسهن ليراها الجميع.
“هوينقا” أم لتوأم توفيا.. تحملهما أينما ذهبت وتطعمهما يوميا، وتصطحبهما للبحيره لتخليصهما من الأرواح الشريرة.. وفي بعض الأحيان تتآكل وجوه هذه التماثيل بسبب التنظيف المستمر.


عند الساعة الـ 1 ظهرا يوميا، تضع الطعام للدمى ويرافق الطعام ماء ومشروبات غازية، لأنه وفقا للقبيلة السكر يجذب السلام.لذلك إعطائهم سكر يزيد من فرصة حصول الأهل على حياة أفضل، فالتوائم لديها قوى خارقة للطبيعة وفقا لماهو متعارف عليه في القرية، وقامت بنشره الديلي ميل.
وبعد الغداء.. يزورون معبداً للدمى، وتنثر حول الدمية نوع من التوابل يدعى “الكولا” لرقيّهم باستمرار وحفظهم وفق معتقداتهم.











فنانة يابانية تصنع خبز طازج حقيقي مضيء


كشفت الشابة اليابانية  يوكيكو موريتا البالغة من العمر 27 سنة عن مصابيح من نوع أخر تدعى Pampshades  وهي عبارة عن خبز طازج حقيقي مصنوعة من الطحين والملح والخميرة و غيرها من المكونات و تم طلائها بمادة تمنع تعفنها وهي الراتنج وتم إدراج مجموعة من مصابيح LED  بداخلها طبعا بعد إزالة المكون الأبيض الذي يكون بداخله للحصول على خبز مضيئ يمكن إستعماله لإضاءة الغرف أو لتزيينها .
















القدم الذهبية شرط أساسي للزواج في الصين القديمة / صور



يعود تاريخ "طي القدم" في الصين إلى القرن العاشر، وكان يعتبر زينة للمرأة وشرطا أساسيا لزواجها. كانت الأمهات تبدأ بربط أقدام بناتهن بضمادات منذ يبلغن سن الرابعة أو الخامسة، وتجبرهن على تحمل الآلام خلال عدة سنوات ليحصلن على "القدم الذهبية" التي لا يزيد طولها عن عشر سنتيمترات ويصبحن بالتالي محببات من قبل الرجال وجاهزات للزواج.
كانت "قدم اللوتس" ("Lotus feet" ) وهي تسمى كذلك نسبة لزهرة اللوتس، شرطا مهما للزواج. وكانت النساء ذات القدم الكبيرة محلا للسخرية والإذلال لأنها تشبه عامة النساء العاملات في الحقول واللاتي لا يمكنهن تحمل رفاهية "قدم اللوتس".
تلقين طريقة طي القدم كان يعتبر علماً مهما في القرون القديمة، وكانت تبدأ بالاستعداد النفسي لتحمل الآلام وذلك بإقناع البنات بأن طي القدم سيجعلهن أكثر جمالا ويفتح أمامهن أبواب الزواج. وبعدها تبدأ عملية الطي بعد غسل القدمين وقص الأظافر وطي الأصابع ما عدا الإصبع الكبير، ومن ثم تضميد الأصابع ثم الكعب ومحاولة تقريبهما مع بعض قدر الإمكان وبعدها تضميد القدم كاملة على هذه الوضعية ثم إدخالها في حذاء ضيق جداً.
يتم تغيير الضمادات بشكل يومي لضغط القدم بشدة أقوى في كل مرة، وهي عملية تسبب آلام كبيرة للأطفال حتى أنها تعيق حركتهم لمدة أيام وشهور. رائحة القدمين خلال الصيف تكون فظيعة بسبب الدم والقيح، وتتجمد الأقدام في فصل الشتاء بسبب نقص تدفق الأوكسيجين في الدم.
اضافة إلى كونها عملية مؤلمة، تؤدي طريقة طي القدم إلى تغيير معالم الجسم، فهي تضع الضغط كله على الفخذين والأرداف وتؤدي إلى انتفاخهما وتسبب اعوجاجا في الساقين ومعاناة جسدية تدوم مدى الحياة.
وهناك قاعدة إلزامية يتبعها الرجال في هذا التقليد وهي عدم رؤية أقدام زوجاتهم حافية وعليهم الاكتفاء برؤية شكلها فقط وهي داخل الحذاء الضيق والرجل الذي يخترق هذه القاعدة يكون رجلا منبوذا.
اشتهرت عادة طي الأقدام في العصور الوسطى في الصين وأصلها غير معروف، ولكن وفقاً للأساطير كانت هناك سيدة بالغة الجمال تدعى (يو) كانت راقصة مشهورة. في أحدى الأيام قدمت رقصة وهي تنعل حذاءً صغير الحجم على شكل زهرة اللوتس الذهبية..
أحيانا زوجات وبنات أثرياء الصين يشوهن ساقيهن لدرجة أنهن لا يستطعن المشي بشكل مستقل. وكن يحملن على عربات أو يوظفن شخصا قوي البنية لحملهن على كتفيه.
هذه العادة قيدت حرية النساء فجعلتهن يعتمدن بشكل كامل على أزواجهن وعلى الخدم لعدم قدرتهن على الحركة بشكل عادي، وأصبح دورهن يقتصر على أعمال البيت، وكن ينجبن أطفالا ضعفاء بسبب ضعف جسدهن ومرضهن المستمر.
في عام 1874 ، دعت 60 امرأة مسيحية من محافظة شيامن لوضع حد لهذه الممارسة وأطلقن مؤسسة لحماية المرأة في عام 1883 ، والتي حصلت على دعم من المبشرين وانظم إليهم المثقفون من الشباب الذين أدركوا أن هذا التقليد يعيق حركة التطور التي تشهدها البلاد والعالم، وتبعت ذلك عدة حركات نسائية تدعو لمنع هذا التقليد.
في عام 1912 ، بعد سقوط حكم تشينغ، حظرت الحكومة القومية الجديدة لجمهورية الصين تقليد طي الأقدام بموجب القانون وفي عام 1915 تم حظره في تايوان من قبل الإدارة اليابانية.
بالإضافة إلى ذلك، قدمت بعض الأسر التي عارضت هذه الممارسة اتفاقات وتعهدات لتزويج أطفالهم في المستقبل فيما بينهم. فيما تجاهلت بعض العائلات المتشددة هذا الحظر.
عندما تولى الشيوعيون السلطة في عام 1949 ، نجحوا في فرض حظر صارم على جميع المحافظات بما فيها المناطق المعزولة في الأرياف ولا يزال الحظر ساريا إلى يومنا هذا.















المظلة العجيبة يمكن تحولها لأي شيء / صور


 الكل يأمل في مظلمة مثالية تكون حرة لا يتقيد بمسكها طوال فترة المطر لتكون يره حرة منها تمامًا المظلة القديمة كان المرء يتقيد بمسكها ولا يعرف يحمل شيء أخر معها لكن التقنيات الحديثة لم تترك شيئًا إلا و وجدت له الحل وفرت التكنولوجيا الحديثة عددًا من المظلات التقنية الحديثة التي لا يلتزم المرء بحملها كأنها سماعة هاند فري موضوعة على الأذن .
هناك تقنية من ضمن التقنيات الخاصة بالمظلات التي تساعد على الإستمتاع إلى الموسيقي وقت المطر حيث أن مقبضها بمثابة جزء للتحكم في الموسيقي ، هناك الأخرى التي يمكن التعامل معها على أنها مولد لطاقة فتحول طاقة المطر إلى مولد لكهرباء في حال المطر الشديد تنتج الكهرباء و تولد ضوء في حال الشوراع المظلمة .! هناك أخرى يمكن تحويلها إلى شنطة فتحل مشكلة الحقيبه و تستخدم كمظلة لمطر و لشمس في فصل الصيف ، الأخرى المصممة على شكل سحابة و تستخدم مضخات لطرد المطر .
وفرت التكنولوجيا كل شيء على الإنسان فالذي كان غريبًا في الماضي أصبح مألوفًا اليوم و الغريب اليوم سوف يصبح مألوف غدًا إلى حين إكتشاف غيره و هكذا تستمر عجلة الإنتاج و الإبداع .