الثلاثاء، 18 أغسطس 2015
قصة قرية كينية ممنوع تواجد الرجال بها / صور
ضاقت بهن الأرض ذرعًا، فلم تجدن متسعًا أبرح من «اتحاد» يلتففن حوله، يصير هو ملاذهم ومآواهم، بعيدًا عن مجتمع الرجال الذي لم يجدن مناصًا من الرحيل عنه، وخلق مجتمع جديد خاص بهن، يتعمد وصد الباب في وجه الرجال.
لدى الأطراف النائية لدولة كينيا، وقبل ربع القرن من الآن، تشكل المجتمع النسائي لقرية أوموجا، من 15 امرأة قررن الفرار بعيدًا بعد أن تعرضوا للاغتصاب على يد جنود القوات البريطانية، ومنذ ذلك الحين صارت القرية ملاذًا لكل النساء اللواني يتعرضن لمختلف ألوان العنف الجنسي، والانتهاك الإنساني، داخل مجتمعاتهن، بحسب صحيفة «جارديان» البريطانية.
تحكي جوديا، 19 عامًا، أنها هرولت إلى القرية قبل ست سنوات، فرارًا من محاولة بيعها للزواج، ومن هنا صارت أوموجا حاضنة للفارات من الزواج القسري دون السن المفروض للزواج، والرافضات لممارسات الختان، وكذلك الهاربات من العنف الأسري، والاغتصاب، وكلها ممارسات تسود المجتمع السامبوروي في كينيا، ولهذا كان من الطبيعي ان يزدهر التعداد السكاني للقرية النائية.
لم تستسلم النساء إلى احتياجهن للرجال، حتى في أعتى المهام التي من شأنها أن تحقق إمكانية البقاء على قيد الحياة.
«المرآة السحرية».. تخبرك بحالتك الصحية كلما نظرت فيها
طور مجموعة من الباحثين مرآة قادرة على إجراء فحص طبي لمن يستخدمها ومعرفة إذا كان يعاني من أي مرض ومدى إمكانية إصابته بالأمراض مستقبلا.
وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية فإن مرآة «Wize Mirror» والمزودة بعدد من المجسات والماسحات الضوئية والكاميرات، تقوم بعمل فحص للمستخدم في كل مرة يدخل فيها إلى دورة المياه.
وبعد الوقوف أمامها لمدة دقيقة، تعطي المرآة الذكية نتيجة والتي تكشف الحالة الصحية للشخص، علاوة على منحه نصيحة خاصة ينفذها خلال اليوم.
وتستخدم المرآة، التي وصفت بـ«السحرية» ولا تزال قيد التطوير، ماسحات ضوئية ثلاثية الأبعاد وكاميرات متعددة الأطياف ومجسات غاز لقياس مستوى الصحة العامة للمستخدم.
ويمكن للمرآة قياس الأنسجة الدهنية، وقراءة تعبيرات الوجه ومدى نضارته بالدماء في محاولة للوصول مبكرا للعلامات التحذيرية التي تشير لوجود أمراض خطيرة. ومن المفترض أن يقدم الباحثون وصفهم للمرآة المبتكرة في ورقة بحثية ثم تخضع للاختبارات المعملية العام المقبل.
ومن خلال استطلاع الوجه يمكن للمرآة ملاحظة علامات الضغط، بينما مجسات الغاز يمكنها أخذ عينات من الزفير لفحص مكوناته والتي تشير إلى مدى شرب المستخدم للخمور وتدخينه للسجائر. بينما الماسحات الضوئية ثلاثية الأبعاد تقيس شكل الوجه للتوصل إلى التغير في الوزن، أما الكاميرات متعددة الأطياف سيتم استخدامها لمعرفة معدل نبضات القلب ومستويات الهيموغلوبين في الدم.
الأربعاء، 12 أغسطس 2015
ورحلت أعظم أم على ظهر الأرض/ صور
شاءت الأقدار أن تلفظ السيدة الماليزية العظيمة "ماليه دياه" التي تجاوز عمرها الـ
101 سنة أنفاسها الأخيرة، الخميس الماضي، وهي التي ضربت بها الأمثال في حنان الأم
وعطفها على أولادها فقد رفضت التخلي عن فلذة كبدها عبد الرحمن سعود الذي ولد معاقاً
ذهنياّ وجسدياً وبقيت تعتني به منذ ولادته إلى أن بلغ الـ 63 من العمر.
الأم
غادرت الحياة تاركة ابنها يعاني ويلاتها لوحده.. الكهل المسكين لم يقل شيئاً عندما
أخبروه أن والدته التي رعته لسنوات طوال ليل نهار غادرت إلى بارئها وتركته وحيداً..
بقي صامتاً ولم ينطق بأي كلمة من هول الصدمة.
الصحف الماليزية ذكرت أن
الوالدة ماليه لم تكن تعاني من أي أعراض مرض وبدت بصحة جيدة إلا أن ابنة أختها
جليحة يونس "59 سنة" والتي تعيش بجوار الأم "ماليه" قالت أن "خالتها شعرت بضيق تنفس
مساء يوم الخميس فجلبتها مع ابنها إلى بيتها لتطمئن أكثر على سلامتها إلا أن
الوالدة فارقت الحياة، وقبل أن تغادر تمكنت من إطعام ابنها وجبة أرز مقلي ليلة
الخميس للمرة الأخيرة".
جليحة يونس ذكرت في حديثها لصحيفة "the borneo post
" أن الأم "ماليه" دفنت في مقبرة مسجد "كامبونج نامبوا" في ماليزيا.
وكانت
الراحلة قد توفي زوجها قبل 20 عاما وكرست حياتها لرعاية ابنها الأصغر الذي ولد
معاقاً بنسبة 99 بالمائة فلا هو يستطيع التكلم ولا المشي ولا يعلم شيئاً عن ما يدور
حوله.
خبراء: زلزال سيضرب البلاد ويوقع خسائرا وضحايا
كشف عدد من خبراء علوم الأرض وهندسة الزلازل أن جميع الدراسات العملية الحديثة تؤكد أن منطقة فلسطين ستتعرض خلال وقت قريب لزلزال كبير ومدمر نظراً لعدم وجود استعدادات له.
وقال مدير مركز علوم الأرض وهندسة الزلازل في وزارة البيئة الفلسطينة جلال الدبيك في تصريح له: ”إن درجة الزلزال ستكون كبيرة جداً على مقياس رختر وستتراوح ما بين 6 إلى 7 درجات، وقد يحصل خلال أيام أو خلال الأعوام القريبة المقبلة”.
أوضح أن أسباب إحتمال وقوع الزلزال تعود إلى أن فلسطين تقع في منطقة جغرافية يطلق عليها منطقة “الانهدام” حيث تنحصر بين الصفيحة العربية والصفيحة الافريقية وتبتعد تلك الصفيحتين عن بعضهما 5 إلى 7 ملم سنوياً ما يعني أن هناك ضغط على الصخر سيؤدي لعجز طبقات الأرض في تحمل ذلك وبالتالي حدوث هزات أرضية. وشدد على أن الدراسات تنطلق من منطلق أنه قد حان الموعد الزمني الدولي لحدوث كسر بين الطبقات، حيث يأتي ذلك كل 80 على 100 عام.
وكانت مصادر إسرائيلية قدرت أن يؤدي حدوث زلزال في إسرائيل لهدم في أكثر من 70 % من المباني نتيجة الزلزال المتوقع. ويقول أستاذ الهزات الأرضية بجامعة بن غوريون الخبير الإسرائيلي “رون أفني” في تصريحات له: “تعرض المنطقة لزلزال عنيف وقوي بات أمر غير مستبعد وربما يحدث خلال وقت ليس بالبعيد”.
وأشار إلى أن الهزات الضعيفة القليلة التي أصابت المنطقة مؤخراً تنذر بإمكانية وقوع زلازل كبيرة ومدمرة خلال الفترة المقبلة، متوقعًا أن يكون الزلزال مفاجئ وسريع. وفيما يتعلق بالخسائر الناجمة عن الزلزال، أوضح أن شبكات الكهرباء والانترنت والهواتف ستنهار تماماً.
من جهته، يؤكد الدبيك أن الزلزال المتوقع سيؤدي لخسائر كبيرة على المستوى الفلسطيني نظراً لعدم وجود استعدادات فلسطينية لذلك، ما قد يؤدي لمقتل أكثر من 5 آلاف فلسطيني وتدمير وتصديع أغلب المباني الفلسطينية. وأرجع الدمار الكبير المتوقع أن يحدثه الزلزال إلى أن البنى التحتية والمباني الفلسطينية غير متهيئة وغير مجهزة لمقاومة الزلازل مسبقاً.
راهب صغير يحصد متابعة قياسية بملامحه البريئة / صور
حصد الراهب التايلاندي نونغكورن الذي لم يتجاوز عمره سنتين ونصف مؤخرا متابعة قياسية على مواقع التواصل الاجتماعي بملامحه البريئة وملابس الرهبان. وقال والد النجم الصغير إنه أرسل طفله لمعبد بمدينة نونثابوري جنوب البلاد بعد بلوغه 3 أشهر للدراسة، وأحيانا يخلد إلى النوم خلال ممارسة التأمل.
رجل يلتقط صورة لمخلوق فضائي يلاحقه منذ 49 عاماً
قام رجل يبلغ من العمر 57 عاماً بالتقاط صورة لمخلوق فضائي ظهر على نافذة غرفة الجلوس في منزله، اذ أطل الكائن من نافذة الغرفة مثيراً الذهول والرعب لصاحب المنزل.
وبحسب صحيفة ميرور البريطانية، التقط الرجل الصورة من منزله في رونوك بولاية فيرجينيا، وسرعان ما أرسلها الى المجموعة المختصة بالمخلوقات الغريبة UFO وطلب منهم عدم الكشف عن اسمه، وتظهر الصورة كائن غريب رمادي اللون، وأكد الرجل أنه شاهد الكائن يتلصص عليه من النافذة بتاريخ 30 يوليو، وطلب من المجموعة تحري الأمر لمعرفة سر المخلوق الرمادي.
وكشف الرجل أن الصورة التقطت الساعة 2 صباحاً، من غرفة المعيشة في منزله، ويظهر هيكل الكائن شفاف مع أيديه التي توازت عند الكوع، ووجها بيضاوي الشكل، وأكد الرجل أنه يجب التمعن بالصورة عن قرب، وأنه متأكد أن هنالك مخلوق غريب كان يقف وراء النافذة تلك الليلة، وأن عيونه كبيرة وطوله حوالي الأربعة أقدام.
وأرسل ارجل صورة ثانية تظهر بصمات غير بشرية على نافذة أخرى في منزله، وأكد الرجل الذي طالما عانى من مشاكل مع المخلوقات الغريبة طيلة حياته أن الصورة حقيقية ولم تتعرض لتعديل من خلال برامج الفوتوشوب، وأنه يواجه تلك المخلوقات مراراً وتكراراً في أرجاء المنزل.
وكشف أنه تعرض للخدش بأبرة عدة مرات، واستيقظ احدى الأيام ووجد بصمات أيادي على صدره، وصرح الرجل أنه لم يعد خائفاً منهم اذ اعتاد عليهم منذ أن كان عمره 8 سنوات، ولكنه يرغب بمعرفة لم يلاحقونه هو تحديداً.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)