أكبر عائلة أقزام في العالم / صور

 نشرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية مجموعة من الصور لعائلة أمريكية، وصفتها بأنها أكبر عائلة من الأقزام في العالم، تتكون من سبعة أشخاص، يبلغ معدل طولهم 130 سنتيمترا.

وتعيش عائلة جونستون، المكونة من ترينت (38 عاما)، وزوجته آمبر (35 عاما) في ولاية جورجيا الأمريكية، مع أطفالهم السبعة، ولا يختلفون كثيرا عن العائلات الأمريكية، سوى أنهم أقصر قامة، وأقل حجما، بحسب الصحيفة البريطانية.

وكان ترينت التقى آمبر للمرة الأولى قبل 20 عاما في مؤتمر للأقزام بالولايات المتحدة، وبعد بضع سنوات عرض عليها الزواج، ثم أنجبت طفلها الأول جونا، قبل أن تنجب طفلتها الثانية اليزابيث، التي كانت ولادتها صعبة للغاية، ليقرر الاثنان عدم الإنجاب مجددا.

إلا أن العائلة لم تكتف بطفليهما، وقررا إنشاء عائلة كبيرة، وذلك من خلال تبنيهما 3 أطفال أقزام، من مختلف أنحاء العالم، وهم آنا (14 عاما) من سيبيريا، أليكس (9 أعوام) من كوريا الجنوبية، وإيما (9 أعوام) من الصين.

كرة زجاجية تمتص الطاقة الشمسية فى الايام الغائمة

العالم الان يبحث عن الطاقة البديلة بعد ان قلت الموارد الطبيعية التى كان يعتمد عليها الانسان فى توليد الطاقة ، واتجهت معظم الابحاث الى استخدام الطاقة الشمسية كوسيلة لتوليد الطاقة بدلا من الموارد الطبيعية الاخرى .

ومن المعروف ان طريقة امتصاص الطاقة الشمسية لتحويلها الى طاقة كهربائية عن طريق الالواح الشمسية العملاقة التى تنتشر على مساحة واسعة لتجميع الطاقة الشمسية ، ولكن مازالت هناك بعض المشاكل والعيوب التى تواجه تلك الطريقة .

ولكن المهندس المعماري الالماني اندريه راوليمون قام بتصميم كرة زجاجية تقوم بتجميع الطاقة الشمسية بطريقة اكثر كفاءة واقل تكلفة ، ويتمني المهندس الالماني انتشار تلك التكنولوجيا وان تكون متاحة للجميع بغض النظر عن مكان وجودهم .

مميزات الجهاز الجديد انه يقوم بجمع طاقة الشمس اثناء النهار كما انه يعمل بكفاءة اثناء الليل حيث انه يقوم بجمع ضوء القمر وتحويله الى طاقة ولكن المدهش فى الكرة الزجاجية الجديدة هو انها تستطيع جمع ضوء الشمس فى الايام الغائمة وتحويلها الى طاقة ، كما ان الجهاز الجديد يتمكن من تتبع مسار الشمس ويميل فى الاتجاهات التى تتركز فيها اشعة الشمس للحصول على اكبر كمية من ضوء الشمس وهذا ما يجعل الجهاز الجديد اكثر كفاءة من الالواح الشمسية المعروفة .

ويتمنى المهندس اندريه توفر التمويل المناسب لاستكمال ابحاثه وخروج مشروعه للنور .

أشجار النخيل الباسقة مزيفة / صور

 الكثيرون يمرون بجانب أشجار نخل باسقة دون أن يلاحظوا أنها أبراج هاتف خليوي متخفية على شكل نخيل.

على الرغم من أن معظم الناس يعتمدون كثيرا على الهواتف الخلوية، إلا أنهم يميلون إلى النفور من أبراج الهاتف الخليوي العارية ويعتبرونها قبيحة تفسد المناظر الطبيعية الخلابة. لذلك قامت الكثير من الشركات بتمويه أبراج الهاتف الخليوي على شكل أشجار أو ساريات أعلام أو خزانات مياه والى آخره.

أشجار النخيل الباسقة مزيفة

قرية صينية مهجورة تملكتها الطبيعة / صور

غالبًا ما تكون الأماكن المهجورة مخيفة ومرعبة، لدرجة أن لا أحدًا يجرؤ على الاقتراب منها، ولكن جزيرة "Goqui” المتواجدة على أرخبيل يحتوي على 400 جزيرة عند مصب نهراليانغتسي في الصين، تحمل سرًا رائعًا مهجورًا منذ وُجد.

يوجد في جزيرة Gogui قرية صينية مهجورة، ينطوي فيها جمال ساحر، لم يسكنها أحد ولا يغطيها سوى الطبيعة، وسنأخذكم هنا في رحلة إلى هذه القرية بالصور التي التقطها المصور الصيني المبدع "تانغ يونغ”.

حمم بركانية زاحفة الى الشواطيء / صور

احدى أكبر و أخطر الكوارث الطبيعية الفريدة في العالم و التي استرعت إنتباه الإنسان منذ القدم حتى يومنا هذا هي البراكين و إحدى أهم و أخطر أجزاء التي تخرج من البراكين هي الحمم الساخنة .. سنقدم لكم اليوم مجموعة صور مدهشة لحمم بركانية ملتهبة تزحف إلى مياه البحر قبالة سهول هاواي. ربما تكون أول مرة ترى فيها الحمم البركانية المنصهرة تندمج و تمتزج مع مياه البحر .

خاطر المصوِّران الشجاعان نيك سيلوي و سيجي كالي بحياتهم ليقوموا بتحدي فريد و خطير من نوعه فقط ليقوموا بإلتقاط و نقل هذه الصور المدهشة للحمم البركانية النشطة و التي تسير إلى مياه البحر في هاواي .

و بالمناسبة هاواي  هي مجموعة من الجزر البركانية التي تقع على ‘نقطة ساخنة’ جيولوجياً في وسط المحيط الهادئ. و هناك ثماني جزر رئيسية بها و منها ستة جرزة مفتوحة للسياحة. هناك حالياً ثلاثة براكين نشطة في هاواي و هذا يجعلها من أجمل المناطق للسياحة و من أكثر المناطق عرضةً للبراكين و أكثرها إحتواءً على فرص نجاحة للإلتقاط صور للبراكين و الحمم الملتهبة .

أمضى نيك و كالي عدة أيام أقاموا و عسكروا بها على حافة جبل بركاني لإلتقاط لقطات مميزة و الخاصة بهم باللحظة المناسبة .

و في هذه الصور تظهر التحديات و المصاعب التي واججها المصوريين. ربما تتساءلون عن أمر مهم جداً قد لا يعرفه الكثيرون و هو كيف قام المصوريين بتصوير الصور من دون أن يصابوا بأ أذى. في الحقيقة كانت معظم صورهم التي إلتقطوها بعيدة عن الحمم البركانية بعشارات الأمتار فقط، و من لأهم الأمور التي ساعدتم هي نوع الحمم البركانية فهناك نوعين منها :

و هي : الحمم البركانية الخفيفة فاتحة اللون و هي من النوع السائل و التي تتحرك بسرعة كبيرة. و الحمم البركانية الثقيلة داكنة اللون و هي من النوع الذي يتميز باللزوجة العالية، و بالبطء أثناء التدفق . و من حسن حظهم كان النوع الثاني من الحمم البركانية .

شجرة زجاجة الماء / صور

 الشجرة الزجاجة شجرة عجيبة تنمو في جزيرة مدغشقر ( قرب الساحل الشرقي لأفريقيا ).

هذه الشجرة تشبه الزجاجة وتقوم أيضاً بعملها حيث تخزن في خشب جذعها اللين كثيراً من العصارة أثناء موسم الأمطار ، فإذا جاء وقت الجفاف أسرع السكان المحليون إلى هذه الأشجار فيقطعون شقاًفي جذعها فيسيل الماء الذي تختزنه فيشربون وتشرب ماشيتهم .

هذه الشجره ليست طويلة ولا يصل طولها اكثر من 40 متر وإسم هذه الشجرة ياتي من شكل جذعها الضخم الذي يصل طول قطره الى 20 متر ويشبه شكل قنينة الماء.

الجذع – او الجذوع (لان بعض الاشجار لها اكثر من واحد)- تستعمل لتخزين الماء اثناء فترة الجفاف و يمكن ان تخزن اكثر من 1000 جالون.

ما سبب تسمية الكرواسون بهذا الاسم

كلمة كرواسون كلمة فرنسية تعنى هلال و سبب التسمية بهذا الاسم انه في 14 يوليو 1683 توجه جيش الامبراطورية العثمانية بما يقرب من 138000 من الرجال لمحاصرة فيينا المعركة و في 12 سبتمبر 1683 بعد محاصره الإمبراطورية العثمانية فيينا لمدة شهرين تقابل الجيشان أمام أسوار فيينا وكان الأوروبيون فرحين لعبورهم جسر الدونة دون أن تُسكب منهم قطرة دم واحدة، إلا أن هذا الأمر جعلهم على حذر شديد، أما العثمانيون فكانوا في حالة من السأم لعدم تمكنهم من فتح فيينا، وحالة من الذهول لرؤيتهم الأوروبيين أمامهم بعد عبور جسر الدونة.

تواجه الجيشان و قتل من العثمانيين حوالى 15 الف مقاتل فقرروا عمل نفق تحت سور فيينا.

و كان الخبازون فى فيينا يعملون ليلًا وإذا بهم يسمعون صوت جيوش الأتراك وهم يحاولون فتح نفق تحت سور فيينا فأطلقوا الإنذار مما سمح للجيش النمساوى البولندى بصد الهجوم.

وعندما انتصر النمساويون كوفئ الخبازون فارادوا ان يرودا على احتفال الناس بهم فاخترعوا صنف حلوى خاص بهم يُبقى ذكرى انتصارهم فابتكروا الكرواسان من الهلال الموجود في العلم التركي وصنعوه ابتهاجًا لهزيمة العثمانيين من قبل القوات البولندية عام 1683 خلال حصار فيينا، وفي عام 1770 أدخلت "ماري أنطوانيت" الكرواسان إلى فرنسا  اشارة الى اكل النمساويين للهلال رمز الدولة العثمانية.