الأربعاء، 3 يونيو 2015

نهر الكريستال في كولومبيا / صور


نهر كانو كريستيال Cano Cristales يقع هذا النهر فى كولومبيا ويسمى هذا النهر أيضا بأسم نهر الألوان الخمسة.
هو النهر الأكثر جمالا فى العالم، الغريب فى هذا النهر إنه طيلة أيام السنة يكون نهرا عاديا كغيره من الأنهار الأخرى، ولا يجذب الانتباه، ولكن فى أحد أشهر السنة تبدأ هذه الألوان الخلابة بالظهور على سطحه لتعطيه روعة وجمال فى المنظر.
فخلال فترة وجيزة بين المواسم الرطبة والجافة، ينخفض مستوى المياه فى ذلك النهر فتتسلط أشعة الشمس لتدفئة الطحالب التى تقع فى قاع النهر، وهذا الدفء يؤدى إلى النمو الهائل لهذه الطحالب لتزهر وتكبر بألوانها المختلفة، وكل هذا لا يحدث إلا لفترة وجيزة فى ما بين الفصول لمدة بضعة أسابيع من سبتمبر ونوفمبر.




















الثلاثاء، 2 يونيو 2015

في الهند، ارتفاع درجات الحرارة يذيب الشوارع!



في المرة القادمة التي تأتي فيها من الشمس ووجهك أحمر قليلًا من الحر، لا تضجر كثيرًا وفكر بشعب الهند، حيث أنه عايش جوًا حارًا جدًا لدرجة أن الدهان على الشوارع قد ذاب.
بحسب المصدر، فإن أكثر من 1150 شخص هندي قد لقوا حتفهم في موجة الحر التي تجتاح الجزء الجنوبي من بلاد الهند، وقد كانت ولاية “اندرا براديش” أكثر من عانى من ارتفاع درجات الحرارة التي صاحبت هذه الموجة حيث توفي 884 شخص نتيجة لأشعة الشمس الحارقة منذ 18 مايو، لكن الأدهى من ذلك والأكثر غرابة كان في شمال البلاد في ولاية نيودلهي، حيث كانت درجة الحرارة أكثر من 45C، وهذه الدرجات العالية جعلت طريق الأسفلت يبدأ بالذوبان، وقد قال خبراء الأرصاد الجوية المحلية أن شدة الحرارة كانت نتيجة للرياح الشمالية الغربية الجافة والساخنة من ولاية راجاستان، التي تشترك في الحدود مع باكستان.









مدينة الجحيم فى اليابان / صور


بيبو.. مدينة يابانية تقع على الساحل الشرقي لجزيرة كيوشو kyosho، وهي مدينة سياحية رائعة محصورة بين البحر والجبال، اكُتشفت عام 1924 ومنذ ذلك الحين تشتهر بظاهرة نادرة وغريبة لا تتكرر كثيراً في الطبيعة؛ فقد أطلقوا عليها “مدينة الجحيم” حيث تحتوي على عيون مياه ساخنة يخرج منها الماء يغلي على سطح الأرض، مما جعلها مكاناً سياحياً مميزاً يجذب12 مليون سائحاً سنوياً من داخل اليابان وخارجها.
إحدى البحيرات أو العيون الساخنة يتصاعد منها البخار يبلغ تعداد سكان مدينة Beppu بيبو 125 ألف نسمة، ومساحتها 125 ألف كيلو متر مربع، وهي تحتوي على أكثر من 2800 عين ساخنة، ولكن أكبرها وأشهرها هي 9 عيون تتم زيارتها، عُرفت فيما بعد بالنقاط التسعة الساخنة، أو نقاط الجحيم التسعة (nine hells of Beppu). كل عينمن العيون التسعة عبارة عن بحيرة ساخنة، ولكل واحدة لونها الخاص الذي يعكس المكوناتالمعدنية للماء، فمنها الأزرق الداكن، والبني شديد الحرارة ذات الفقاقيع، ومنها الأحمر الذي يشبه لون الدم. لون الماء الأحمر مع البخار المتصاعد يعطي انطباعاً وكأنه مكان للتعذيب يصف السائحونمنظر العيون الساخنة بالمروع؛ حيث يخرج البخار الساخن من كل مكان مهما كان صغيراً،حتى من بين شروخ الصخور، حتى يخيل لك بأن هذه المدينة بكاملها تغلي على لهيب من النار الهائلة، وبعض هذه العيون تزداد فيها درجة الحرارة مما يدفع الماء للغليان وظهور فقاقيع على السطح، تماماً كالموجودة في (العين السخنة) على البحر الأحمر في مصر. 

وأهلت هذه العيون التسعة مدينة “بيبو” لاحتلال المرتبة الثانية عالمياً في إنتاج المياه الساخنة الطبيعية من جوف الأرض، وتصل درجة حرارة الماء في بعض العيون إلى 90 درجة مئوية مما دفع بعض السياح إلى سلق البيض فيها! وهذه بعض ممارسات الزوار المرحة، كما أصبحت نشاطاً سياحياً حتى أن العديد من المحلات القريبة من المكان تبيع مأكولات متنوعة كالسلمون والذرة ليقوم السياح بسلقها على مياه العيون.
يقوم السياح بسلق البيض على درجة حرارة الماء تتنوع العيون الساخنة في هذا المكان؛ فنجد بحيرة يطلق عليها Umi Jigoku وتعني باليابانية جحيم البحر، ويصل عمق المياه إلى نحو 120 متراً، وتتميز بلون تركوازي وتصل درجة حرارة الماء لدرجة الغليان، كما تتميز بالعدد الكبير من التماسيح التي تعيش فيها. وتوجد بحيرة أخرى بنية اللون تُدعى Oniishibozu Jigoku وتعني باليابانية (رؤوس الكهنة المحلوقة) وسميت بذلك بسبب منظر فقاقيع البخار التي تتكون على سطح الماء والتي تشبه إلى حد كبير رؤوس الكهنة البوذيين المحلوقة، ومن بين العيون التسعة أيضاً بحيرة تتميز باللون الأحمر والذي يعطي انطباعاً خاطئاً بأنه دم، وهي بحيرة يطلق عليها Chinoike Jigoku ومعناها (بحيرة الدم) ، وسبب اللون الأحمر يعود إلى وجود نسبة عالية من المعادن في الماء وبالذات الحديد. فقاقيع الماء الساخنة التي يشبهها اليابانيون برؤوس الكهنة كما توجدبحيرة أخرى أطلقوا عليها Shiraike Jigoku وتعني البحيرة البيضاء، وبالفعل يميل لونها للون الأبيض من نسبة الكالسيوم العالية بها.
















صيني يتبنى "دمية" في حجم طفلة / صور


 دفع الاكتئاب صينيًا إلى تبني "دمية" في حجم طفلة طبيعية, واصطحابها معه في كل الأماكن التي يتردد عليها, وكأنها ابنته التي أنجبها، عِوضًا عن الحرمان من نعمة الأطفال.
وكما ورد على موقع "أوديتي سنترال"، أصيب "سونج بو" منذ عامين بمرض خطير سبب له ألمًا حادًا في رأسه على مدار اليوم، مما أدخله في دائرة الاكتئاب والإحباط وقد اقتنع بأنه لن يستطيع الزواج وبناء حياة أسرية.
ودخل "بو" على أحد المواقع التجارية الإلكترونية وشاهد هذه الدمية التي تشبه البنات تمامًا في حجمها وشكلها.
واشترى "بو" الدمية بمبلغ 2200 دولار وأعطاها حبًا كبيرًا وكأنها ابنته الصغيرة، حتى إنها أصبحت رفيقته الوحيدة على مدار اليوم.


















ظهور دائرة سوداء في سماء عاصمة الأرجنتين


وقف العديد من المواطنين للنظر إلى "دائرة سوداء" غريبة، ظهرت لوقت قليل في سماء الأرجنتين.
وفي التفاصيل، فقد ظهرت هالة سوداء غريبة في السماء بالضاحية الشمالية لبوينس آيرس عاصمة الأرجنتين، وبقيت هذه الظاهرة الغريبة بالسماء بلا حراك لعدة دقائق قبل أن تتبخر، وتجدر الإشارة إلى انه لم يتمكن احد حتى الآن، من تفسير او معرفة مصدر هذه الدائرة.








الدواء الاغلى فى العالم على الاطلاق

أنه الدواء الأغلى في العالم على الإطلاق ويسمى Soliris) )وهو من اخطر الأدوية على الإطلاق وهذا الدواء يستخدمه المريض ليخلصه من الموت بعد إرادة المولى عز وجل إذ انه يحارب الأمراض النادرة التي تفتك بجسم الإنسان".
حيث يستخدم دواء Soliris) ) ليعالج المرضى المصابين بالمتلازمة اليوريميائية الانحلالية غير النمطية (aHUS) وهذا المرض مزمن وهو مرض دموي نادر يعرض المصاب به إلى القصور الكلوى ويؤدى أيضا إلى الإصابة بالنشبة الدماغية ويزيد من خطر الموت" .
وبرغم السعر الباهظ لهذا الدواء إلا إن الخدمة الصحية الوطنية ببريطانيا والتي تعرف بالأحرف NHS تقوم بتوفير هذا الدواء لحوالي 200 مريض مجانا وتكلفها هذه الجرعات ما يصل إلى 130 مليون دولار سنويا" .
ويوجد دواء أخر يعرف باسم Eculizumab) )وهذا الدواء هو العلاج الوحيد بعد ارادة الله من مرض نادر يعرفه الأطباء حول العالم باسم غريب وهوparoxysmal nocturnal hemolobinuria ، وهذا المرض له صله بمرض التبول الليلي الذي يصيب خلايا الدم الحمراء والجرعة الواحدة من هذا الدواء تصل تكلفتها إلى ما يزيد عن نصف مليون دولار سنويا.






الاثنين، 1 يونيو 2015

تريدون رؤية ديناصور؟ إذهبوا إلى بوليفيا


"كال أوركو"، مدينة في بوليفيا أصبحت من أهم المراكز السياحية في العالم، وذلك بعد اكتشاف جدار من الاسمنت يحوي ما يقارب من عشرة آلاف مسار وأثر للديناصورات، وبذلك تم تصنيفها الموطن الأكبر لآثار هذه الحيوانات العملاقة المنقرضة في العالم.
وأدت الانهيارات الطينية إلى الكشف عن هذه المسارات، ورجح علماء الآثار أنه قبل أكثر من 68 مليون سنة، توافدت هذه الحيونات الى تلك المدينة التي كانت حينها عبارة عن بحيرة، بحثاً عن الطعام والماء. وأشار العلماء الى ان الديناصورات مشت عبر الخط الساحلي في المنطقة في الطقس الرطب، تاركة بصمات خلال فترات المطر نتيجة الرواسب والطين.
ويحضر إلى ذلك المكان الاف السواح لرؤية هذا الحجر الذي يمتد بطول 150 متراً، ويضمّ 330 قائمة ضخمة تعود الى ما يقرب 294 نوعاً من وحوش عصور ما قبل التاريخ.
ويأتي هؤلاء السواح لرؤية بقايا الديناصورات التي عاشت في نهاية العصر الطباشيري، ومتابعة حجم الخطوات التي طبعتها قوائم العشرات منها. ويجذب المكان الذي افتتح عام 2006 أيضاً المهتمين بالشأن الجيولوجي والتنوع البيولوجي وسلوكيات الحيوانات.  
وتولي السلطات البوليفية هذا الموقع الاثري أهمية كبيرة، حيث حولته الى مزار يضم نماذج كثيرة من الديناصورات، ووضعت مكبّرات صوت تصدح منها أصوات تحاكي أصوات تلك الحيوانات الضخمة، إضافة الى العديد من المناظير المنتشرة على التلة المقابلة بهدف حماية هذه الآثار من التآكل.
وأكد علماء الآثار أن هذه المسارات هي الأكثر تنوعاً مقارنة بالاماكن المماثلة المكتشفة في مناطق أخرى،  مشيرين الى ان هذه الجدران أظهرت قدرة الديناصورات على التسلق والمشي صعوداً بزاوية 70 درجة، الأمر الذي يثير الريبة لا سيما أن بعض هذه المخلوقات يصل وزنها الى أكثر من 100 طن.
وأكد العلماء أيضاً ان هذا الموقع الاثري في خطر دائم، وهو عرضة للتآكل والانجراف، الامر الذي يدفع بالسلطات البوليفية الى إنفاق 30 مليون دولار كل عام، لإبقائه في مكانه، وقد انهار جزء من جدار الديناصور في بداية شباط (فبراير)، ومعه فقد نحو 300 أثر لقوائم.
يذكر أن الحكومة البوليفية تطالب بضمّ المنطقة إلى مواقع التراث العالمي التابعة لليونسكو، ولكنها لا تزال ضمن "القوائم المؤقتة" في انتظار الموافقة عليها.