الأحد، 17 مايو 2015

نصف رجل يفتتح متجراً للبيع بنصف السعر


 أدهش صيني الأطباء لسرعة تماثله للشفاء بعد أن اضطروا إلى بتر نصف جسمه بعد أن دهسته شاحنة..
وكان بينغ شويلين ( 37 عاما) قد قضى عامين في مستشفى في شينزين بجنوبي الصين حيث خضع لسلسة من العمليات الجراحية لإعادة توجيه أي عضو رئيسي تقريبا داخل جسمه.
 والآن فان بينغ الذي افتتح سوقا مركزية باسم متجر" نصف رجل- نصف السعر"، يبلي بلاء حسنا إلى حد انه أصبح مثالا يحتذي به فاقدو الأطراف الآخرين.
وبطول يصل إلى قدمين و7 بوصات ( 68 سنتيمتر) فقط فان بينغ يتحرك هنا وهناك على كرسي متحرك ويلقي محاضرات حول قهر الإعاقة. وقال طبيب بينغ المعالج، " لقد فحصناه لتونا ووجدنا انه أكثر لياقة من معظم الرجال في مثل سنه. انه شخص مذهل وهو الوحيد في العالم الذي كتبت له الحياة بعد استئصال معظم جسمه."
وأضاف الطبيب قائلا،" إن بينغ دائم الابتسام والمرح ولا شيء في الحياة يجعله يستاء منها."







لماذا سميت شجرة الموز بقاتل أبيه ؟ / صور


الموز هو الفاكهة الصالحة للأكل ، وهو نبات تابع لنباتات التوت ، والتي تنتجها عدة أنواع من النباتات العشبية الكبيرة المزهرة
يستخدم مصطلح “الموز” بإعتباره الاسم الشائع للنباتات التي تنتج هذا النوع من الفواكه . هذا ويمكن أن يتمتد إلى أنواع آخرى من نوع النبات موسى مثل الموز القرمزي والموز الوردي وموز الثلج والموز الكاذب (Ensete ventricosum) المهم اقتصاديا .
 يطلق على الموز الكثير من الأسماء منها بنانه فـي المجتمع الغربي والذي يرجع لأصل عربي حيث يطلق عليه اصبع الموز أو بنان الموز .وسميت الموز بفاكهة الحكماء او طعام الفلاسفة ويرجع ذلك لان حكماء الهند كانوا يتغذون عليه.
ولكن سبب تسمية شجرة الموز بقاتل ابيه هو لأن شجرة الموز بعد نضج ثمارها يجب ان تقلع لتنبت مكانها او قريب منها شتلة أخرى تعطي ثماراً جديدة .

















نهر الخل في كولومبيا


قد يوصف نهر النيل بأنه نهر من العسل أو الشهد كدلالة على عذوبة مياهه؛ وعلى العكس من النيل هناك نهر من الخل وهو نهر (الريو - فيناجري) الذي يوجد في كولومبيا وهو جزء من النهر الأكبر المسمى كوكا. وقد بلغ من ملوحته أن الأسماك لا تستطيع العيش فيه وعندما حلل العلماء مياهه كيميائياً وجدوا أنها تحتوي على أحد عشر جزءا من حامض الكبريتيك وعلى تسعة أجزاء من حامض الهيدروكلوريك في كل 1000 جزء من الماء. ويرجع سبب ملوحة هذا النهر إلى أنه يجري بالقرب من بركان يسمى بركان (بوراسيه).










تايواني ينتظر فتاة في محطة قطار منذ 20 عامًا / صور


 أصبح هذا الرجل التايواني، البالغ من العمر 47 عامًا، معلمًا رئيسيًا في إحدى محطات القطار ، فقد أمضى 20 عامًا ينتظر فتاة واعدها هناك، ولم يفقد الأمل في حضورها طوال تلك السنين.
أمضي “أه جي” 47 عامًا، العقدين الماضيين في محطة قطار مدينة تاينان جنوب البلاد، وذلك بعد أن واعد فتاة هناك، ولم تحضر، مشيرًا إلى أنه ليس من المعروف إذا كانت حبيبته، أو أنه كان الموعد الأول مع فتاة تعرف عليها.
وفي السنوات الأولى كان “جي” يقف دائمًا فوق درج كبير، كما لو كان يستعد لاستقبال شخص، وبعد بضع سنوات من الانتظار انتقل إلى مخرج المحطة، وأصبح يحدق في وجوه الركاب كل يوم، بحيث حولّه حزنه لحياة الجوع والتشرد في المحطة.
وكان “جي” يعيش على الطعام والشراب، الذي يمنحه إياه المارة والباعة المتجولون في المحطة، في حين كان يزوره عدد قليل من أفراد عائلته، الذين كانوا يحضرون له ملابس جديدة، وحاولوا إقناعه أن يعود إلى البيت، إلا أنه رفض وأصر على انتظار فتاته.
وقبل ثلاث سنوات، خصص له مكتب الشئون الاجتماعية مكانًا يعيش فيه، لكنه رفض أن يتحرك من مكانه، مدعيًا أنه اعتاد على الانتظار، وحاولت السلطات إدخاله إلى مستشفى محلي، لكنه هرب في غضون أيام قليلة، وعاد إلى مكانه القديم.










الخميس، 14 مايو 2015

بعد 30 سنة زواج....راى وجهها فطلبت الطلاق


حادثة غريبة من نوعها ولا تمت للدين الاسلامي بصلة و انما بالعادات الخاطئة , سيدة سعودية طلبت الطلاق من زوجها بعد 30 عام من الزواج و السبب لايصدقه العقل ..
فمنذ ارتباط الزوجين، الذين تجاوزا سن الخمسين، لم ير الزوج وجه زوجته، عملاً بالتقاليد المحلية المعمول بها في إحدى قرى جنوب بادية خميس مشيط السعودية, وأدى الغضب بالزوجة إلى مغادرة المنزل، ملقية باللوم على الزوج الذي، “بعد هذا العمر، يحاول ارتكاب خطأ كبيرا”، يتوجب عليه تحمل تبعاته، وفق ما نقلت صحيفة “الرياض” السعودية.
وبالفعل، تحمل الزوج وزر “خطأه”، ووجه اعتذارات متكررة لزوجته وأم أولاده، مع وعود بعد التجرؤ على محاولة رؤية وجه زوجته الخمسينية مرة ثانية.
وسبق أن نشرت “العربية.نت” عن حالات مختلفة لسعوديين وسعوديات لم ير أزواجهن وجوههن، رغم مرور سنوات، وحتى عقود، على زواجهم.
مثال ذلك حالة محمد، الذي لم يتمكن من رؤية وجه زوجته رغم مرور 40 عاماً على زواجهما، وإنجابهما 3 أولاد. وفي اللحظة التي شاهد وجهها طالبته بالطلاق، معدة ذلك تجاوزا للعادات والتقاليد التي اعتادت وتربت عليها.
أما علي القحطاني فقد أكد عدم رؤية وجه زوجته ولو مرة واحدة، لإنها اعتادت على ارتداء البرقع منذ أن كنت طفلة معتبرة أن خلعه عيبا كبيرا وخاصة عند عائلتها فقد آلفت أن ترى أخواتها الإناث ووالدتها يرتدنه منذ نعومة أظفارها، مشيرة إلى أن زوجها لم يطلب منها أن تنزعه لأنه يعلم أن ذلك من العادات التي يجب المحافظة عليها، وعن إنجابها دون أن يرى زوجها وجهها أشارت الجحدري إلى أن ذلك لا يعد مهما فقد اعتاد ألا يرى وجه والدته وأخواته الإناث مؤكدة أن الألفة والمودة هما أساس العلاقة الزوجية وليس الوجه.
في حين أكدت نوره زوجة انها، وهي أم لسبعه أبناء أن من العادات التي ورثتها عن عائلتها ارتداء البرقع حتى في منزلها ومع عائلتها وزوجها، وقد طلب زوجها منها مرارا أن تنزع البرقع داخل المنزل لكنها امتنعت عن ذلك مبينه أنها تنام واضعة البرقع على وجهها مما سبب ضيق لزوجها، والذي حسب حديثها اعتاد على رؤية وجه أمه مرتدية بالبرقع.








جسر ورقي في بريطانيا بدون غراء أو مسامير


لم يكن الورق في يوم من الأيام ضمن مواد البناء التى تبنى بها الكبارى والجسور، ولكن هذا لم يمنع الفنان البريطاني ستيف ميسام من إقامة جسور فوق بحيرة، صنعه بالكامل من الورق.
وحسبما جاء بموقع Metro أن الفنان "ستيف ميسام" لم يستخدم في بناء الجسر أي مواد مثبتة مثل الغراء أو المسامير، مؤكدًا أنه اعتمد على المبادئ الرئيسية في البناء المطابقة لمواصفات الأبنية في هذه المنطقة.
وقال "ميسام" المقيم فى مدينة تيسيديل بإنجلترا: إنه أمضى ما يقرب من 3 سنوات فى بناء هذا الجسر الورقي، مستخدما فى بنائه 22 ألف ورقة، مستدعيا فى بنائه ثقافة بناء جسور البحيرات فى هذه المنطقة، مشيرا إلى أنه تم افتتاحه لمن يمتلك شجاعة المرور أعلاه دون السقوط فى البحيرة.
ولفت إلى أنه سيتم غلقه فى 18 مايو الجارى، وربما قبل ذلك فقد ينهار قبل هذا التاريخ.
وقال أحد من عبروا فوق الجسر: إنه شعر فى البداية بالخوف الطفيف لأنه شعر أثناء المرور أنه يتمايل يمينا ويسارا، محذرا أصحاب القلوب الضعيفة من هذه المغامرة.
الفنان ستيف ميسام يبحث الآن عن مجموعة من المتطوعين ليقوموا بمساعدته فى تفكيك الجسر الذى قام ببنائه، والذى يزن حجم الورق المستخدم به 4 أطنان تقريبا.





منزل يستخدم الأشجار لحماية السكان من الضوضاء / صور


كثيرًا ما يبهرنا المعماريون بالإبتكارات المعمارية الرائعة سواء المكلفة منها أو المستخدم فيها أبسط الأشياء ،اليوم نستعرض تجربة المعماري الإيطالي لوتشيانو بيا Luciano Pia الذي قام بتصميم مجمع سكني في إيطاليا ليكون ضد الضوضاء و التلوث و قام بإستخدام الأشجار لتكون عازل طبيعي لمبنى ، هذا المجمع في مدينة تورينو الإيطالية و هو عبارة عن مزيج من خمسة طوابق من الصلب و الأشجار .!
ويعتقد سكان المجمع أنهم يعيشون داخل شجرة ، المبني بالكامل من الحديد الصلب بالإضافة إلى بعض الخرسانة و الإشجار التي تنمو في أوعية صلبة و يأخذ المبنى شكل عضوي غير متناسق عبارة عن مدرجات لتسمح بنمو الأشجار بشكل طبيعي و يوجد في وسط المجمع فناء فارغ للإسترخاء فيه في فصل الصيف ، يحتوي المبنى على 150 شجرة و تعمل هذه الأشجار على ضد الضوضاء و تسمح للضوء بالمرور بعد تصفينة أي تسمح بدخول أشعة الشمس غير المضرة لمنزل بالإضافة لحجب تلوث المدينة عن السكان فالمبنى مصمم من أجل الحفاظ على البيئة و نظافة الهواء و يعمل على عزل السكان بالكامل عن الروائح المحيطة من عودام سيارات و ملوثات الهواء و يعزل أصوات الضوضاء المحيطة بالإضافة إلى تنقية الجو و تنفس هواء صحي ، تم الإنتهاء من المجمع بالكامل عام 2012 و موقعه ( Via Chabrera 25 in Turin, Italy).