قد يوصف نهر النيل بأنه نهر من العسل أو الشهد كدلالة على عذوبة مياهه؛ وعلى العكس من النيل هناك نهر من الخل وهو نهر (الريو - فيناجري) الذي يوجد في كولومبيا وهو جزء من النهر الأكبر المسمى كوكا. وقد بلغ من ملوحته أن الأسماك لا تستطيع العيش فيه وعندما حلل العلماء مياهه كيميائياً وجدوا أنها تحتوي على أحد عشر جزءا من حامض الكبريتيك وعلى تسعة أجزاء من حامض الهيدروكلوريك في كل 1000 جزء من الماء. ويرجع سبب ملوحة هذا النهر إلى أنه يجري بالقرب من بركان يسمى بركان (بوراسيه).
الأحد، 17 مايو 2015
تايواني ينتظر فتاة في محطة قطار منذ 20 عامًا / صور
أصبح هذا الرجل التايواني، البالغ من العمر 47 عامًا، معلمًا رئيسيًا في إحدى محطات القطار ، فقد أمضى 20 عامًا ينتظر فتاة واعدها هناك، ولم يفقد الأمل في حضورها طوال تلك السنين.
أمضي “أه جي” 47 عامًا، العقدين الماضيين في محطة قطار مدينة تاينان جنوب البلاد، وذلك بعد أن واعد فتاة هناك، ولم تحضر، مشيرًا إلى أنه ليس من المعروف إذا كانت حبيبته، أو أنه كان الموعد الأول مع فتاة تعرف عليها.
وفي السنوات الأولى كان “جي” يقف دائمًا فوق درج كبير، كما لو كان يستعد لاستقبال شخص، وبعد بضع سنوات من الانتظار انتقل إلى مخرج المحطة، وأصبح يحدق في وجوه الركاب كل يوم، بحيث حولّه حزنه لحياة الجوع والتشرد في المحطة.
وكان “جي” يعيش على الطعام والشراب، الذي يمنحه إياه المارة والباعة المتجولون في المحطة، في حين كان يزوره عدد قليل من أفراد عائلته، الذين كانوا يحضرون له ملابس جديدة، وحاولوا إقناعه أن يعود إلى البيت، إلا أنه رفض وأصر على انتظار فتاته.
وقبل ثلاث سنوات، خصص له مكتب الشئون الاجتماعية مكانًا يعيش فيه، لكنه رفض أن يتحرك من مكانه، مدعيًا أنه اعتاد على الانتظار، وحاولت السلطات إدخاله إلى مستشفى محلي، لكنه هرب في غضون أيام قليلة، وعاد إلى مكانه القديم.
الخميس، 14 مايو 2015
بعد 30 سنة زواج....راى وجهها فطلبت الطلاق
حادثة غريبة من نوعها ولا تمت للدين الاسلامي بصلة و انما بالعادات الخاطئة , سيدة
سعودية طلبت الطلاق من زوجها بعد 30 عام من الزواج و السبب لايصدقه العقل
..
فمنذ ارتباط الزوجين، الذين تجاوزا سن الخمسين، لم ير الزوج وجه زوجته، عملاً بالتقاليد المحلية المعمول بها في إحدى قرى جنوب بادية خميس مشيط السعودية, وأدى الغضب بالزوجة إلى مغادرة المنزل، ملقية باللوم على الزوج الذي، “بعد هذا العمر، يحاول ارتكاب خطأ كبيرا”، يتوجب عليه تحمل تبعاته، وفق ما نقلت صحيفة “الرياض” السعودية.
وبالفعل، تحمل الزوج وزر “خطأه”، ووجه اعتذارات متكررة لزوجته وأم أولاده، مع وعود بعد التجرؤ على محاولة رؤية وجه زوجته الخمسينية مرة ثانية.
وسبق أن نشرت “العربية.نت” عن حالات مختلفة لسعوديين وسعوديات لم ير أزواجهن وجوههن، رغم مرور سنوات، وحتى عقود، على زواجهم.
مثال ذلك حالة محمد، الذي لم يتمكن من رؤية وجه زوجته رغم مرور 40 عاماً على زواجهما، وإنجابهما 3 أولاد. وفي اللحظة التي شاهد وجهها طالبته بالطلاق، معدة ذلك تجاوزا للعادات والتقاليد التي اعتادت وتربت عليها.
أما علي القحطاني فقد أكد عدم رؤية وجه زوجته ولو مرة واحدة، لإنها اعتادت على ارتداء البرقع منذ أن كنت طفلة معتبرة أن خلعه عيبا كبيرا وخاصة عند عائلتها فقد آلفت أن ترى أخواتها الإناث ووالدتها يرتدنه منذ نعومة أظفارها، مشيرة إلى أن زوجها لم يطلب منها أن تنزعه لأنه يعلم أن ذلك من العادات التي يجب المحافظة عليها، وعن إنجابها دون أن يرى زوجها وجهها أشارت الجحدري إلى أن ذلك لا يعد مهما فقد اعتاد ألا يرى وجه والدته وأخواته الإناث مؤكدة أن الألفة والمودة هما أساس العلاقة الزوجية وليس الوجه.
في حين أكدت نوره زوجة انها، وهي أم لسبعه أبناء أن من العادات التي ورثتها عن عائلتها ارتداء البرقع حتى في منزلها ومع عائلتها وزوجها، وقد طلب زوجها منها مرارا أن تنزع البرقع داخل المنزل لكنها امتنعت عن ذلك مبينه أنها تنام واضعة البرقع على وجهها مما سبب ضيق لزوجها، والذي حسب حديثها اعتاد على رؤية وجه أمه مرتدية بالبرقع.
فمنذ ارتباط الزوجين، الذين تجاوزا سن الخمسين، لم ير الزوج وجه زوجته، عملاً بالتقاليد المحلية المعمول بها في إحدى قرى جنوب بادية خميس مشيط السعودية, وأدى الغضب بالزوجة إلى مغادرة المنزل، ملقية باللوم على الزوج الذي، “بعد هذا العمر، يحاول ارتكاب خطأ كبيرا”، يتوجب عليه تحمل تبعاته، وفق ما نقلت صحيفة “الرياض” السعودية.
وبالفعل، تحمل الزوج وزر “خطأه”، ووجه اعتذارات متكررة لزوجته وأم أولاده، مع وعود بعد التجرؤ على محاولة رؤية وجه زوجته الخمسينية مرة ثانية.
وسبق أن نشرت “العربية.نت” عن حالات مختلفة لسعوديين وسعوديات لم ير أزواجهن وجوههن، رغم مرور سنوات، وحتى عقود، على زواجهم.
مثال ذلك حالة محمد، الذي لم يتمكن من رؤية وجه زوجته رغم مرور 40 عاماً على زواجهما، وإنجابهما 3 أولاد. وفي اللحظة التي شاهد وجهها طالبته بالطلاق، معدة ذلك تجاوزا للعادات والتقاليد التي اعتادت وتربت عليها.
أما علي القحطاني فقد أكد عدم رؤية وجه زوجته ولو مرة واحدة، لإنها اعتادت على ارتداء البرقع منذ أن كنت طفلة معتبرة أن خلعه عيبا كبيرا وخاصة عند عائلتها فقد آلفت أن ترى أخواتها الإناث ووالدتها يرتدنه منذ نعومة أظفارها، مشيرة إلى أن زوجها لم يطلب منها أن تنزعه لأنه يعلم أن ذلك من العادات التي يجب المحافظة عليها، وعن إنجابها دون أن يرى زوجها وجهها أشارت الجحدري إلى أن ذلك لا يعد مهما فقد اعتاد ألا يرى وجه والدته وأخواته الإناث مؤكدة أن الألفة والمودة هما أساس العلاقة الزوجية وليس الوجه.
في حين أكدت نوره زوجة انها، وهي أم لسبعه أبناء أن من العادات التي ورثتها عن عائلتها ارتداء البرقع حتى في منزلها ومع عائلتها وزوجها، وقد طلب زوجها منها مرارا أن تنزع البرقع داخل المنزل لكنها امتنعت عن ذلك مبينه أنها تنام واضعة البرقع على وجهها مما سبب ضيق لزوجها، والذي حسب حديثها اعتاد على رؤية وجه أمه مرتدية بالبرقع.
جسر ورقي في بريطانيا بدون غراء أو مسامير
لم يكن الورق في يوم من الأيام ضمن مواد البناء التى تبنى بها الكبارى والجسور، ولكن هذا لم يمنع الفنان البريطاني ستيف ميسام من إقامة جسور فوق بحيرة، صنعه بالكامل من الورق.
وحسبما جاء بموقع Metro أن الفنان "ستيف ميسام" لم يستخدم في بناء الجسر أي مواد مثبتة مثل الغراء أو المسامير، مؤكدًا أنه اعتمد على المبادئ الرئيسية في البناء المطابقة لمواصفات الأبنية في هذه المنطقة.
وقال "ميسام" المقيم فى مدينة تيسيديل بإنجلترا: إنه أمضى ما يقرب من 3 سنوات فى بناء هذا الجسر الورقي، مستخدما فى بنائه 22 ألف ورقة، مستدعيا فى بنائه ثقافة بناء جسور البحيرات فى هذه المنطقة، مشيرا إلى أنه تم افتتاحه لمن يمتلك شجاعة المرور أعلاه دون السقوط فى البحيرة.
ولفت إلى أنه سيتم غلقه فى 18 مايو الجارى، وربما قبل ذلك فقد ينهار قبل هذا التاريخ.
وقال أحد من عبروا فوق الجسر: إنه شعر فى البداية بالخوف الطفيف لأنه شعر أثناء المرور أنه يتمايل يمينا ويسارا، محذرا أصحاب القلوب الضعيفة من هذه المغامرة.
الفنان ستيف ميسام يبحث الآن عن مجموعة من المتطوعين ليقوموا بمساعدته فى تفكيك الجسر الذى قام ببنائه، والذى يزن حجم الورق المستخدم به 4 أطنان تقريبا.
منزل يستخدم الأشجار لحماية السكان من الضوضاء / صور
كثيرًا ما يبهرنا المعماريون بالإبتكارات المعمارية الرائعة سواء المكلفة منها أو المستخدم فيها أبسط الأشياء ،اليوم نستعرض تجربة المعماري الإيطالي لوتشيانو بيا Luciano Pia الذي قام بتصميم مجمع سكني في إيطاليا ليكون ضد الضوضاء و التلوث و قام بإستخدام الأشجار لتكون عازل طبيعي لمبنى ، هذا المجمع في مدينة تورينو الإيطالية و هو عبارة عن مزيج من خمسة طوابق من الصلب و الأشجار .!
ويعتقد سكان المجمع أنهم يعيشون داخل شجرة ، المبني بالكامل من الحديد الصلب بالإضافة إلى بعض الخرسانة و الإشجار التي تنمو في أوعية صلبة و يأخذ المبنى شكل عضوي غير متناسق عبارة عن مدرجات لتسمح بنمو الأشجار بشكل طبيعي و يوجد في وسط المجمع فناء فارغ للإسترخاء فيه في فصل الصيف ، يحتوي المبنى على 150 شجرة و تعمل هذه الأشجار على ضد الضوضاء و تسمح للضوء بالمرور بعد تصفينة أي تسمح بدخول أشعة الشمس غير المضرة لمنزل بالإضافة لحجب تلوث المدينة عن السكان فالمبنى مصمم من أجل الحفاظ على البيئة و نظافة الهواء و يعمل على عزل السكان بالكامل عن الروائح المحيطة من عودام سيارات و ملوثات الهواء و يعزل أصوات الضوضاء المحيطة بالإضافة إلى تنقية الجو و تنفس هواء صحي ، تم الإنتهاء من المجمع بالكامل عام 2012 و موقعه ( Via Chabrera 25 in Turin, Italy).
ديك يحاصر عائلة لـ3 ساعات / فيديو
استنجدت عائلة سويدية بالشرطة السبت بعد أن حوصرت 3 ساعات في مزرعة قريبة من منطقة غابات في العاصمة استوكهولوم، بسبب مهاجمتهم من قبل ديك بري.
وقالت وكالة الأنباء السويدية الرسمية “تي تي”: “إن عائلة حوصرت في مزرعة في منطقة روسلاغين التابعة للعاصمة استوكهولم، اتصلت بالشرطة وطلبت النجدة منها، وذلك بعد تعرضها لهجوم من قبل ديك بري”.
بدوره، أعلن المتحدث باسم شرطة استوكهولوم أن “عناصر حماية الطبيعة وإدارة الحدائق الوطنية قاموا بإبعاد الديك من تلك المنطقة، بعد أن تلقوا اتصالاً من عائلة حوصرت في البيت 3 ساعات بسبب مهاجمة ديك لهم”.
وأفادت وكالة “الأناضول” أنّ الديك الذي اعتاد العيش بالقرب من المزرعة، كان يهاجم أفراد العائلة كلّما حاولوا الخروج من المزرعة، لذا طلبت العائلة النجدة من شرطة استوكهولوم من أجل إبعاده من جوار المزرعة.
وتنتشر على شبكات التواصل، مقاطع مصورة يبثها مواطنون عبر موقع “يوتيوب”، لديوك يهاجمون الأشخاص أو حتى حيوانات يفوقونه قوة حسب الظاهر، يحتار المشاهد لها بين الضحك لفكاهتها والتعاطف مع ضحاياها.
شهر ايار الحالى الأرض تشهد ظاهرة لا تحدث سوى كل (800 ) عام
قال الدكتور أشرف تادرس، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن الأرض ستشهد في شهر مايو الجاري ظاهرة مثيرة ليست فلكية، موضحًا أن الظاهرة مرتبطة بالتقويم الميلادي وتُسمَّى بـ'الجيوب الفضية' وتتكرر كل 823 عاما.
وأضاف في تصريحات صحفية أن شهر مايو الجاري يشهد خمسة أيام جمعة، وخمسة أيام سبت، وخمسة أيام أحد، وهي الظاهرة التي أطلق عليها الصينيون القدماء اسم 'الجيوب الفضية'.
وتابع تادرس، أن يوم الجمعة يأتي خلال هذا الشهر في أيام 1، 8، 15، 22، 29، بينما يتكرر السبت أيام 2، 9، 16،23، 30، والأحد أيام 3، 10، 17، 24؛ 31، موضحًا أن أيام الأجازة في مصر هذا الشهر ستكون 10 أيام بدلاً من 8 أيام.
وأوضح أن سبب تسمية الظاهرة بـ 'الجيوب الفضية' يرجع إلى حكاية صينية قديمة، تقول إن كل من يسعى لنشر الخبر حول هذه الظاهرة، تمتلئ جيوبه بالمال، أما من يختار إهمال الخبر فيصيبه فقر شديد، ولن تتكرر الظاهرة إلا في عام 2837؛ نظرًا لأنها تحتاج إلى أن يبدأ الشهر يوم الجمعة، وأن يكون 31 يومًا.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)