الأحد، 10 مايو 2015

شاهد الظاهرة الغامضة لاختفاء مياه "البحيرة المفقودة" كل ربيع / فيديو


تم تصوير مقطع فيديو لظاهرة اختفاء مياه "البحيرة المفقودة" الجبلية الهادئة في وسط ولاية أوريغون الأمريكية، وهي الظاهرة التي تحدث سنويا في أواخر فصل الربيع.
وكما يظهر في الفيديو الذي حقق نجاحا على موقع اليوتيوب، تفقد البحيرة مياهها بسرعة من خلال فجوة أرضية في قاعها يبلغ اتساعها حوالي مترين، وتتحول أرضية البحيرة إلى مرج هادئ في أواخر الربيع.
وفي وقت مبكر من فصل الربيع التالي، تمتلئ البحيرة بالماء مرة أخرى، مع ذوبان الثلوج من جبال كاسكيد المحيطة، وتتراكم المياه بسرعة أكبر من سرعة فقدانها من خلال الثقب الموجود في قاع البحيرة.
وهذا الثقب هو في الواقع عبارة عن أنبوب صنعته الحمم البركانية، يتكون جيولوجيا عندما تبرد الحمم حول حواف مجرى الصخور المنصهرة.
وبعد أن تتحرك الحمم الساخنة بعيدا، فإنها يمكن أن تترك فجوات فارغة، وهناك العديد من مثل هذه الأنابيب موجودة وسط شلالات الجبال، التي تشكلت بسبب الأنشطة البركانية.
وتقع "البحيرة المفقودة" على بُعد حوالي ساعتين إلى الجنوب الشرقي من بورتلاند، وربما لطبيعتها الغامضة يسميها الأمريكيون "Kwoneksamach" أو "البحيرة المجهولة ".








خدمة غريبة وخاصة للنساء في فندق ياباني


اطلقت ادارة فندق ياباني خدمة خاصة للنساء عبارة عن «غرفة بكاء».
وقالت متحدثة باسم ادارة الفندق «ميتسوي جاردن يوتسويا» في طوكيو إن الغرفة تحتوي على مجموعة من الأفلام اختيرت خصيصا لتمس أوتار القلب ولاستدرار الدموع.
وأضافت المتحدثة أن هناك أيضا مجموعة من القصص اليابانية المصورة (مانجا) أوصى بها أحد بائعي الكتب لاستثارة مشاعر البكاء لدى النساء.
وزودت ادارة الفندق الغرفة بمحارم ورقية عالية الجودة لكفكفة دموع النساء وأغطية لأعينهن.






الجمعة، 8 مايو 2015

قرية ماليزية يعيش سكانها في البحار والمحيطات / صور


التقط المصور الرحالة “تشو كيا” صورًا خاصة ونادرة لظاهرة فريدة من نوعها، لشعب من اللاجئين على ساحل ماليزيا يعيشون داخل البحار والمحيطات بعيدًا عن اليابسة، بعد أن منعتهم السلطات الماليزية من وضع أقدامهم على الأرض كونهم من اللاجئين وليسوا من أبناء الوطن.

وكما ذكرت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية وفقًا لموقع “سنيار”، حاول هؤلاء اللاجئون أن يتعايشوا مع الواقع ويقبلوه كما هو، فأقاموا عششًا صغيرة مثبتة بالأخشاب المقطوعة من الأشجار بارتفاعات بسيطة عن سطح البحر.
كما نقلوا كل أغراضهم وما يحتاجونه لممارسة حياتهم اليومية بشكل شبه طبيعى، ليتحدوا ذلك الحظر من ملامسة الأرض ويتخذون من المحيط ملجأهم الجديد ووطنهم الدائم الذى لا يستطيع أحد منعهم منه.
يقول “تشو كيا”: “اقتصاد هذا المستوطن يبنى بالكامل على الثروة السمكية والثقافة الساحلية فمنها يأكلون ويتاجرون، حتى ممارسة الرياضة وتعليم الأطفال قائمة على الحياة البحرية، يتنقلون عبر القوارب الصغيرة ويتمتعون بمهارة الصيد ومواجهة الأسماك مهما كانت ضخمة”.

























هذا هو الفيديو النادر الذي يثبت وجود الكائنات الفضائية



ذكر موقع "مترو" البريطاني الثلاثاء 5 مايو/أيار إن مجموعة جديدة من الصور سيتم عرضها في مؤتمر بالمكسيك، يقال إنها تظهر المخلوقات الفضائية التي وجدت بالقرب من حطام "روزويل" عام 1947.
كانت فكرة الأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية عامة قد ظهرت في فترات كثيرة عبر التاريخ، ومما زاد في ترويجها هو نشر بعض الصحف الأمريكية خبرا عن اكتشاف طبق طائر متحطم في منطقة "روزويل" بولاية تكساس الأمريكية في 8 يوليو/تموز عام 1947، واشتهر هذا الحادث تاريخيا باسم "حادثة روزويل".
وانتظر عشاق نظرية وجود المخلوقات الفضائية الكشف عما يُسمى بـ "صور روزويل" منذ ذلك الحين، على أمل معرفة حقيقة حادث "المنطقة 51"، ويعتقد الكثير أن الحكومة الامريكية قد عثرت على المركبة الغريبة التي تحطمت في هذا الموقع عام 1947 وأخفت حقيقة وجود المخلوقات الفضائية وقتها.
وقال موقع "مترو" إن شرائح الصور الجديدة سيعرضها فريق برئاسة الدكتور "إدغار ميتشيل"، أحد رواد الفضاء الذين ساروا على سطح القمر، خلال حدث خاص، إلا أنه لم تنشر بعد أية صور كمقدمة لهذا المؤتمر.
ومن المفترض أن الصور التي ستعرض في المؤتمر قد التقطها "برنارد إيه راي"، الذي كان يعمل جيولوجيا في التنقيب عن النفط بالقرب من روزويل في أربعينيات القرن الماضي، ومن المفترض أنها تظهر بقايا مخلوق فضائي ميت.
وقد وصفت بعض المواقع المهتمة بالكشف عن المخلوقات الفضائية، مثل موقع Inquisitr ، الصور المزمع عرضها على إنها ستكون "دليلا دامغا " يثبت وجود المخلوقات الفضائية، لكن مواقع أخرى يرونها مجرد خدعة.
وبينما ينتظر عشاق نظرية المخلوقات الفضائية عقد هذا المؤتمر في المكسيك وعرض الصور على الملايين على الملأ، يري آخرون الأمر على أنه مجرد مؤتمر عادي سيقام لأغراض دعائية ولجذب انتباه الملايين من أجل أغراض تسويقية.








أم تنقذ نفسها وأطفالها من خاطفهم... بطلبية بيتزا!


وصلت رسالة فريدة من نوعها إلى أحد مطاعم "بيتزا هات" في فلوريدا، عبر تطبيق الطلبيات الإلكتروني، تبدأ كرسالة عادية تطلب البيتزا قبل أن تنتهي بطلب... المساعدة!
وقال محققون في الولاية إنه عند الساعة 3 و40 دقيقة من بعض ظهر الاثنين تلقّى موظفو "بيتزا هات" في منطقة إيفون بارك في مقاطعة هايلاندز، رسالة على الموقع الإلكتروني تطلب بيتزا بالبيبيروني، ولكن في خانة التعليقات ترد عبارة "الرجاء مساعدتنا. اطلبوا 911 لنا".
و911 هو رقم الطوارئ في الولايات المتحدة.
ولاحظ الموظفون أن الرقم يعود لزبون منتظم لمحلّهم لذلك اتصلوا بمكتب الشريف الذي استطاع تحديد الاسم والعنوان.
وتبيّن أن الطلبية صادرة من تشيريل تريدواي التي كانت تحتجز وأطفالها الثلاثة رهينة على يد صديقها إيثان نيكرسون المسلّح بسكين والذي استولى على هاتفها.
وقالت الشرطة إن تشيريل استطاعت إقناع إيثان باستعمال الهاتف لطلب البيتزا على الإنترنت وفي خانة التعليقات طلبت المساعدة.
وقالت مديرة المطعم كاندي هاملتون لقناة "دبليو أف أل إيه" المحلية: "أعمل هنا منذ 28 عاماً ولم أر شيئاً كهذا".
وهرعت الشرطة على الفور إلى المنزل واستطاعت إنقاذ تشيريل وأطفالها من دون أن يصاب أحد بأذى.
وألقي القبض على صديق الأم الذي تبيّن أنه كان يتعاطى المخدرات ووجهت إليه تهم الاعتداء والاحتجاز وعرقلة عمل القضاء.
وفي بيان صحافي، أشاد مكتب الشريف بسرعة بديهة الأم التي أنقذت حياتها وحياة أطفالها.





"إيشيما أوهاشي" جسر أم ممر للرعب؟فيديو


يعد جسر "إيشيما أوهاشي" باليابان، ثالث اكبر جسر من نوعه في العالم لارتفاعه العالي الذي يسمح بمرور السفن من تحته.
ويربط الجسر الذي يمر عبر بحيرة ناكومي المالحة، بين مدينة ماتسو وساكايميناتو. ويمتد جسر" إيشيما أوهاشي" على مسافة 1.7 كيلومتر، ويبلغ عرضه 11.4 متر، مما يجعله أكبر جسر في اليابان وثالث أكبر جسر في العالم.
ويتميز الجسر بمنحدر شديد يثير الرعب في نفوس السائقين، بدرجة 6.1 % على الجانب الأول من ولاية شيمان، ودرجة 5.1% على الجانب الآخر لولاية توتوري، مما يعطيه مظهرا يشبه لعبة "قطار الموت".









الماليون يتسابقون لطلاء مسجدهم الكبير بالطين / صور


 في يوم محدد من كل عام يجتمع الآلاف من أهالي مدينة “جينيه” في مالي، لتغطية المسجد الكبير فيها بالطين، حسب تقرير “أليكس دوفال سميث” و”نادية زيفيني.
وبحسب موقع “سنيار”، يرجع تاريخ هذا المسجد في مدينة “جينيه” في مالي إلى القرن الثالث عشر الميلادي، وقد تهدم كثير من هيكل المسجد القديم وأعيد بناؤه في القرن العشرين، ويعد الهيكل الحالي أكبر مبنى طيني في العالم، ويستخدم السكان سلالم خشبية للوصول إلى قمة المبنى لتغطيته بالطين.
ويستخدم السكان هذه السلالم المصنوعة من الأخشاب والحبال للوصول إلى المناطق العالية في المبنى لمعالجة التشققات فيها، وتتأكل طبقة الطين بفعل المطر وتظهر الشقوق، بسبب التغيرات في درجة الحرارة والرطوبة.
تتنافس الفرق المختلفة للانتهاء من عملها أولًا، يقول “أبولاي ساهامبو” 15 عامًا: لا توجد هناك جائزة، لكن شرف المشاركة يستمر طوال العام، ومن يشارك يحظى بالاحترام”.
يمرر المراهقون سلال الطين إلى عمال البناء الذين يطلون الجدران بالطين.
ويقوم الأطفال الأصغر سنًا بنقل الطين من قاع النهر، ويعدد عامل البناء “ليمبو بوكوم” أسماء المواد الغذائية المفضلة لديهم، مشيرًا إلى أنهم يعملون على نحو أفضل إذا حصلوا على وجبة جيدة.