ملك قبيلة أفريقية يحكم شعبه من أوروبا عبر "سكايب"

يحكم هذا الرجل المسمى «سيافاس بانساه» وهو أحد ملوك قبائل «هوهو» أكثر من 200 ألف شخص، يعيشون في غانا في حين يتواجد هو في ألمانيا لعمله هنالك كمغنٍ وميكانيكي، ويدير أمور شعبه من على «السكايب» .

هذا الملك الأفريقي البالغ من العمر 66 سنة سافر إلى ألمانيا عام 1970 من أجل الدراسة، وبعد إنهاء دراسته عقد قرانه بامرأة ألمانية وقرر البقاء هناك بعد حصوله على الماجستير في هندسة السيارات والآلات الزراعية وهو الآن يدير معملا خاصا بذلك.

وقد أصبح «بانساه» ملكا للقبيلة بعد وفاة جده سنة 1987 وذلك لأن شقيقه وأباه كانا أعسري اليد وهو أمر مخالف عند القبيلة باعتبار أن اليد اليسرى «نجسة» وبالتالي يمكنها أن تؤدي للخيانة مما يجعلها غير صالحة للحكم والبت في أمور الشعب.

وبعد أن عين ملكا للقبيلة قرر «بانساه» البقاء في ألمانيا وحكم قبيلته من على وسائل الاتصال الحديثة كـ«سكايب» لأنه حسب اعتقاده سيقدم لشعبه وهو في ألمانيا أفضل مما سيقدمه لهم وهو يعيش بينهم.

قرية الهنود الحمر المعزولة داخل أمريكا / صور

 أكثر من 600 شخص يعيشون داخل قبيلة سرية تدعى “هافاسوباي”، وهي عبارة عن أصغر دولة للهنود داخل أمريكا، في منطقة أريزونا.

وقال موقع “سنيار” نقلًا عن صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إنه يمكن الوصول لتلك القبيلة الغامضة سيرًا على الأقدام أو من خلال مروحية، أو عن طريق البغال.

وأوضحت الصحيفة البريطانية أن القرية الهندية “سوباي” تقع في الجزء السفلي من “هافاسو كانيون” المعروف أيضًا باسم الساد “كانيون”، وهو فرع جانبي من “جراند كانيون”، والقرية هي الموطن الأساسي لقبيلة “هافاسوباي”، الذين كانوا يعيشون في “جراند كانيون” من مئات السنوات.

حشرة اليراع المضيئة

كانت هذه الحشرات مصدر الهام للعلماء للقيام بالابحاث العلميه التى مكنتهم من انتاج كميات هائله من الضوء وسبب الاهتمام الكبير يرجع الى الحشرات نفسها التى تستطيع توليد الضوء دون أى استهلاك يذكر من الطاقه الحراريه لهذا الضوء ويمكن لنا ان ندعو الضوء الذى تولده بـ "الضوء البارد" فأجهزه الجسم مصممه لتتلائم مع هذه الظاهره.

ان اليراع حشرات تجرى داخل أجسامها تفاعلات كيميائيه ينتج عنها ضوء أخضر مصفر تستخدمه كوسيله للاتصال أو للتكاثر وثمه أنواع أخرى يكون هذا التوهج للدفاع عن النفس لأن التوهج الضوئى يولد حسا لدى العدو ان هذه الحشرات مذاقها سىء 

والى جانب اليراع هناك كائنات أخرى لديها خاصيه توليد الضوء وتختلف فيما بينها من حيث كيفيه توليد هذا الضوء والغرض منه ومده التوهج الضوئى ونوع الضوء المتولد، وهذه الكائنات دليل على قدرة الله تعالى فى الخلق .

فالمصباح الكهربائي لا يستطيع إلا تحويل 10% من الكهرباء التي تصل إليه إلى ضوء وتضيع باقي الطاقة 90% على صورة طاقة حرارية بينما حشرة اليراع الصغيرة الشبيهة بالصرصور تستغل الطاقة بنسبة 100% حيث تقوم بدمج مجموعتي اللوزيفيرن واللوزيفيراس العضويتين داخل جسمها وتحولهما إلى طاقة ضوئية رائعة دون هدر أي شيء في التحولات الوسيطة وتؤمِن اليراعات الاتصال باستخدام إشاراتها الضوئية طبقا لإشارات المورس شبيهة بتلك المستخدمة في التلغراف وتتراسل الأنثى والذكر برسائل لها شفرات خاصة.

أخطر مزار سياحي في العالم / صور

 نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية تقريرًا يظهر مجموعة من السائحين يتبادلون الأدوار للوقوف على صخرة معلقة بين جبال كيراج الشاهقة، قد تكون الأخطر حول العالم، إذ تقف على ارتفاع 800 قدم.

وتوجد صخرة "كيراجبولتن" في مدينة روجالاند النرويجية، ويأتي السائحون من كل مكان للقيام بمغامرة خطيرة، على سطح الصخرة التي قد تسقط في أي لحظة، إلا أن تلك الحقيقة لم تثن السائحين عن القيام بأخطر المغامرات لالتقاط الصور للذكرى، وذلك على الرغم من هطول الأمطار.

يذكر أن جبال كيراج النرويجية تقع على ارتفاع 3500 قدم فوق سطح البحر.

الجميلة فقط تمر من هنا.. حملة دعائية مبتكرة صدمت النساء / فيديو

أكدت الحملة الإعلانية التي دشنتها إحدى شركات العناية بالبشرة، أن 96% من نساء العالم لا يرون أنهن جميلات.

“جميلة أم عادية”، شعار الحملة الإعلانية التي استخدمتها الشركة في أبرز مدن العالم “سان فرانسيسكو” الأمريكية، و”ساو باولو” البرازيلية، و”شنجهاي” الصينية، و”لندن” الإنجليزية، و”دلهي” الهندية.

كلمتان اُستخدمتا من أجل تسليط الضوء على مقدار ثقة المرأة بنفسها، من خلال وضعهما على أبواب المتاجر، وتصوير السيدات اختياراتهن من خلال العبور من باب “جميلة” أو”عادية”، لتكن المفاجأة أن 96% من النساء عبرن من باب “عادية”، بحسب “ديلي ميل” وفقًا لموقع “سنيار”.

وظلت نسبة 4% الاستثناء لصالح “جميلة”، وتحاول شركة منتجات الحفاظ على البشرة، أن تترك رسائل قوية تُذكر بها النساء ليكن أكثر لطفا مع أنفسهن.

جندي صيني يعد لزوجته طعاما يكفيها لعام كامل

تعبيرا منه عن حبه لزوجته، أمضى جندي صيني أسبوعا كاملا من عطلته السنوية، يعد الطعام لها بكميات تكفيها طيلة فترة غيابه، والتي تبلغ عاما كاملا.

وبحسب صحيفة “بيبولز ديلي” الصينية، فإن يين يون فنغ، أعد لزوجته تشاو المئات من الوجبات المفضلة لديها، وقام بتغليفها ووضعها في الثلاجة، علاوة على ألف فطيرة، وذلك ليوفر عليها عناء الطبخ أثناء فترة غيابه.

وقالت تشاو، التي تعمل معلمة في مدرسة ثانوية، إنها مشغولة للغاية في العمل، وإنها تأكل الوجبات الطازجة فقط عندما يكون زوجها في المنزل، مشيرة إلى أن كل ما تحتاج أن تفعله هو إعادة تسخين الطعام في الميكروويف.

من جانبه، قال فنغ، الذي يخدم في وحدة عسكرية في التبت، تبعد 2700 كيلومتر عن مدينته، ويُعطى إجازة مرة واحدة سنويا، إن زوجته تأكل الوجبات السريعة وغير الصحية في غيابه، لذلك قرر القيام بهذا العمل لإظهار مدى حبه لها.

بالفيديو معلم رياضيات يخدع طلابه بمقلب

قام أستاذ جامعي بقسم الرياضيات بجامعة أمريكية بخداع طلابه بمقلب  وصف أحد الطلاب بأنه من أروع المقالب التي يمكن رؤيتها، إذ أجرى حواراً حياً بينه وبين نفسه على شاشة الكمبيوتر.

وبحسب موقع “24” الإماراتي، بينما يقف المدرس “ماثيو ويزرس”، الشهير بمقالبه وحيله في طلابه، على مسرح إلقاء المحاضرات، عرض لطلابه مقطع فيديو لتوضيح وشرح درس في حساب المثلثات، وأثناء تعليقه على جزء في المقطع، فوجئ الطلاب بأن “ماثيو” الافتراضي الذي يظهر في الفيديو يرد على ماثيو الحقيقي الماثل أمامهم على المسرح.

وبعد قيام ماثيو الافتراضي ببعض الأخطاء الواضحة في شرح الدرس، علق ماثيو الحقيقي معرباً عن استغرابه، فرد عليه الافتراضي، الأمر الذي أذهل “ماثيو” الحقيقي عن كيفية الرد عليه في الوقت الحقيقي رغم أنه مقطع فيديو مسجل.

رد “ماثيو” الافتراضي وقال للحقيقي “لماذا لا تأتي إلى هنا وتقول ما تقوله في وجهي؟”، فاستغرب وأثار ضحكات الطلاب، ليبدأ بعدها انزلاق النافذة الظاهرة على شاشة الكمبيوتر ليبدو ماثيو الافتراضي وكأنه يمشي بالفعل على شاشة الكمبيوتر ناحية اليمين متجهاً لـ”ماثيو” الحقيقي.

وهنا تبدأ المعركة بين المدرس الحقيقي والافتراضي، إذ يختفي “ماثيو” الحقيقي خلف شاشة الكمبيوتر، ويتبادلان قذف أيقونات سطح المكتب وشريط الأدوات، إلى أن يتغلب المدرس الحقيقي على الافتراضي.

وبرفع هذا المقطع على موقع يوتيوب منذ 2 أبريل “نيسان” الجاري استقطب حتى الآن أكثر من 4 ملايين مشاهدة، إذ وُصف المقلب من أروع وأمتع المقالب التي يمكن مشاهدتها، بحسب موقع “ميرور” البريطاني.