الخميس، 9 أبريل 2015

مهرجان الاستحمام الهندوسى فى نيبال لعلاج الآلام والحماية من الأمراض /صور


 يعتبر مهرجان الاستحمام أو ما يطلق عليه Baishak Asnan من أهم المهرجانات التى يحتفل بها أتباع الديانة الهندوسية فى نيبال، وتجرى طقوس الاحتفال به عن طريق الاستحمام فى موقع مصبات المياه اليدوية فى منطقة Balaju بمدينة Kathmandu النيبالية، بمشاركة الجميع من مختلف الفئات العمرية، ووفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية أنه جرى الاعتقاد أن المشاركة فى المهرجان تساعد على الشعور بالراحة والطمأنينة وعلاج الآلام، كما أنه يحمى من الكثير من الأمراض مثل الكوليرا والجدرى.
























انتحار طبيب تجميل مادونا.. والسبب "صورة"


لا شك أن اضطرابات نفسية معينة هي التي تدفع بعض الأشخاص للانتحار، لكن غالباً ما يكون هناك عامل "محرض" يدفع المنتحر أو الشخص المضطرب إلى إنهاء حياته. ولعل هذا العامل المحرض في قضية انتحار "بارون البوتوكس" التي شغلت فلوريدا مطلع الأسبوع كان مجرد صورة.
فقد أعلنت الشرطة يوم الاثنين أن أخصائيا في الأمراض الجلدية في ولاية فلوريدا الأميركية اشتهر باسم "بارون البوتوكس" انتحر على ما يبدو، فيما ذكرت صحيفة ميامي هيرالد أنه كان مستاء من تصويره بطريقة ساخرة في برنامج تلفزيوني أذيع في الآونة الأخيرة.
وأفاد تقرير عن الحادث أنه تم استدعاء الشرطة في ساعة متأخرة من يوم السبت إلى منزل الدكتور فردريك برانت في ميامي وعثر على الرجل البالغ من العمر 65 عاما مشنوقا بسلك ومنشفة حول عنقه.
وقالت سوزان بيجاتش المتحدثة باسم الطبيب إن برانت كان يقضي وقته في ممارسته لعمله كطبيب بين نيويورك وميامي وعلاج مشاهير من بينهم مادونا وكيلي ريبا.
وأضافت أن برانت كان يعاني من حالة اكتئاب حادة رغم أن كثيراً من المرضى الراغبين في الاستفادة من أحدث وسائل العلاج للبشرة وكذلك شركات الدواء التي تختبر منتجات جديدة كانت تسعى وراءه.
وقال تقرير الشرطة إنه كان يخضع للعلاج وقت وفاته وكان يعالجه طبيب نفسي.
وكتب كاتب مقالات في صحيفة ميامي هيرالد على حسابه الشخصي على موقع تويتر نقلاً عن مصادر لم يذكرها بالاسم أن برانت "دمرته" على ما يبدو الصورة التي ظهر فيها في برنامج ساخر اسمه Unbreakable Kimmy Schmidt أذاعته قناة نتفليكس الشهر الماضي، وأن أحاديث تدور عن التشابه بين شخصية هزلية وبرانت.









الأربعاء، 8 أبريل 2015

فتوى سعودية تبيح للرجل أكل زوجته إذا شعر بالجوع تحدث بلبلة واسعة


أصدر مفتي السعودية فتوى جديدة يبيح من خلالها أكل الرجل زوجته في حال ما أصابه جوع شديد وخاف على نفسه من الهلاك، والأكل قد يشمل عضوا واحدا من جسدها، أو أكل الجسد ان بلغ الجوع مبلغا عظيما.
واعتبر مفتي السعودية هذه الفتوى، دليلا على تضحية المرأة وطاعتها لزوجها ورغبتها في أن يصير جسديهما جسدا واحدا.
وأثارت هذه الفتوى جدلا واسعا على شبكات التواصل الإجتماعي وبالأخص على موقع “تويتر” الذي ينشط فيه المستخدمون السعوديون الذين عبروا عن صدمتهم من هذه الفتوى الغريبة العجيبة بحسب ما رصدت الخبر برس.










شاب أمريكي يبتكر رسومات لا تظهر إلا في المطر / صور


 يحب الفنان الأمريكي الشاب، بيرجين تشوتش، إنجاز أعمال “تجعل العالم مكاناً أفضل وأكثر إثارة للاهتمام”، مثل مجموعته الأخيرة من “أعمال المطر”، وهي نوع من فن الشارع، يظهر فقط، حين تمطر، أو يُبلل بشكل ما، كما يوضح تشوتش، في فيديو خاص به على يوتيوب.
ويستخدم تشوتش نوعاً من الحبر الخفي، من مادة تعرف بـ “سوبر هايدرو فوبيك”، ويقول: “هذه المادة غير سامة، وتزول مع الوقت، فكل رسم منها يبقى لمدة تتراوح بين 4 شهور وسنة، وبعضهاأنجزه بطبقة رقيقة فيختفي بعد أسابيع”.
وتتنوع أعمال المطر هذه بين رسوم مرحة وأخرى تحمل رسائل تحفيزية وإيجابية، وبعضها يمكن اللعب به كذلك.














صيني ينتحر هرباً من عروسه القبيحة / صور


 تلقت الشرطة الصينية بلاغاً الإثنين الماضي بمحاولة رجل الانتحار بالقفز في بحيرة كبيرة بالقرب من قاعة للألعاب الرياضية المحلية، هرباً من زفافه وعروسه القبيحة.
وقالت الشرطة في بيان رسمي لها، نشرته صحيفة غلوبال تايمز الصينية، إن الشاب الذي يشتهر بلقب “هو” عثر عليه يطفو فوق سطح بحيرة، لكنه لحسن الحظ تم إنقاذه وسحبه إلى حافة البحيرة ونقله إلى المستشفى لإسعافه وعلاجه.
وبعدما استعاد “هو” وعيه قام المحققون باستجوابه فقال إنه حاول الانتحار للهروب من فرض عائلته الزواج من عروس قبيحة وتحديد موعد الزفاف، ففضل الموت على الزواج منها.
















سمكة تسبح برأسها فقط دون جسد - فيديو


في مشهد يصعب تصديقه, التقطت عدسات أحد المهتمين بعالم بالبحار مشهدًا نادرًا لسمكة تسبح "برأسها فقط"، وذلك بعدما تم فصل رأسها عن باقي جسدها، فيما يبدو عن طريق أحد الصيادين الذين كان يحاول صيدها.
فكما جاء في تقرير على صحيفة ميرور البريطانية, تخطت هذه السمكة بفعلتها هذه كل ما هو غريب وشاذ في عالم الحيوان, فلم يحدث من قبل أن نرى سمكة تسبح وبرأسها فقط، بدون جسد.
واستكملت السمكة السباحة بعدما شقها صياد وفصل رأسها وزعانفها عن باقي جسدها وكأن شيئًا لم يحدث لها. وكما جاء في تفاصيل الخبر, هذا المشهد تم التقاطه في إحدى جزر المالديف.
وتداول مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعي هذا المشهد ليبدي الجميع اندهاشهم وانبهارهم بهذه السمكة المناضلة و"المتمسكة بالحياة".









قصة حياة الفتاة الأقبح في العالم تتحول لفيلم وثائقي


 بعد أن فكرت في الانتحار، وتشبعت من مئات التعليقات الساخرة، الفتاة التي وصفها كثيرون بأنها الأقبح في العالم، تتغلب على مشاكلها.
ظلت "ليزي فيلاسكيز" البالغة من العمر 26 سنة ضحية للسخرية من المتنمرين في كل أنحاء العالم منذ كانت في سن المراهقة، فلقد شاهدت فيديو لها على موقع يوتيوب عندما كان عمرها 17 سنة فقط وهو يصفها بأنها "أقبح امرأة في العالم".
ونتيجة لهذا أمضت سنوات مراهقتها حبيسة غرفتها ممتنعة عن التعامل مع العالم ، تذرف دموعها وتفكر في إنهاء حياتها.
ولكن الآن استلهمت قصة حياتها وصورتها في فيلم وثائقي أطلقت عليه اسم "القلب الشجاع... قصة ليزي فيلاسكيز" وهو يروي معانتها مع المتنمرين بسبب الحالة النادرة التي لديها والتي تمنعها من اكتساب الوزن، حيث ولدت بمتلازمة "مارفان" والتي تؤثر على توزيع الدهون في الجسم فتظل نحيفة جدا، وقد تم عرض الفيلم في مهرجان "أوستن" السينمائي، وفقا للـ"ديلي ميل".
الفيلم يستعرض تحول "ليزي" من فتاة مراهقة ضحية للتنمر والبلطجة إلى ناشطة جريئة مناهضة لهذا الفعل حول العالم، ويضم تفاصيل دقيقة عن رحلتها عاطفيا وجسديا وما ترتب عليه من محاولات الضغط على الحكومة الامريكية لإصدار مشروع قانون لمكافحة البلطجة والتنمر.
وتقول إنها في صغرها كانت تعتقد أن الجميع مثلها ولم يمثل اكتساب الوزن مشكلة، حتى تعرضت لصدمة ظهور فيديو لها على "يوتيوب" يصفها بأنها الأكثر بشاعة في العالم ويراه 4 ملايين شخص مع تعليقات جارحة جدا عن مظهرها وتساؤلات ساخرة حول عدم قتل والديها لها فور مولدها!
لتقرر بالفعل إنهاء حياتها قبل أن تطلب منها المخرجة "سارة هيرش بوردو" إلقاء كلمة في مؤتمر منظمة "تيد" السنوي لنشر الأفكار التي تستحق الانتشار، وشاهدها أكثر من 10 ملايين شخص.
ثم تظهر فكرة تصوير الفيلم التسجيلي والذي تقول عنه "سارة" إن التنمر أصبح ثقافة في مجتمعنا ويعاني منها الكثيرون وميزة "ليزي" أنها لم تستلم، وتحولت إلى ناشطة وبالتالي فالفيلم ليس قصتها فقط بل يروي حكاية كل شخص تعرض للتنمر.
وقد تم نشر الفيلم على قناة "ليزي" الخاصة على "يوتيوب" حيث لديها 300 ألف متابع، وتقول إنها ستستطيع أخيرا أن تنام مطمئنة لبقية حياتها.