الاثنين، 9 مارس 2015

علماء: 800 مليون من سكان الأرض ينحدرون من 11 رجلا


يعتقد علماء الوراثة ان القسم الأكبر من سكان آسيا هم احفاد زعماء الشعوب البدوية هناك.
درس علماء من فرنسا وبريطانيا كروموسومات Y لـ 5321 رجلا من 127 منطقة في القارة الآسيوية: من غرب تركيا الى ايفينكي في روسيا، ومن كازاخستان الى فيتنام. بينت نتائج الدراسة ان 37.5 بالمائة من الرجال هم احفاد 11 رجلا. وإذا احتسبنا هذه النسبة لمجمل سكان آسيا فيتبين ان حوالي 830 مليون نسمة منهم هم احفاد 11 رجلا.
اتخذت كروموسومات  Y كمؤشر للأبوة، لأنها تحتوي على جين SRY الذي يحدد الجنس الذكري وينتقل وراثيا فقط بين الذكور من الأب الى الأبن. مع مرور الوقت تحصل على الكروموسومات تغيرات استثنائية لا تؤثر في المؤشر الخاص بعلاقات القربى لآلاف السنين. من تحليل هذه التغيرات، تمكن العلماء من متابعة اواصر القربى وتحديد سنوات عيش “الآباء المؤسسين” ومناطق اقامتهم.
استنادا الى هذه النتائج الوراثية يفترض الباحثون ان من بين الـ 11 رجلا الذين يعتبرون اجدادا أوائل لأكثر من ثلث سكان آسيا شخصيات مشهورة مثل جنكيزخان وغيره
يعتقد العلماء ان هناك عدة عوامل ساعدت في الأمر، منها نظام الارث الأبوي وارسال الأبناء الى مناطق جديدة كممثلين للسلطة عليها، حيث كانوا يتزوجون هناك ويؤسسون سلالات جديدة، وغيرها







أروع كنائس أثيوبيا بناها كاهن مصري منذ 1600 عام / صور


 تجلس كنائس  الكهوف بأثيوبيا والمنحوتة داخل جبال الحجر الرملي على ارتفاع آلاف الأقدام، بكل ما تحتويه من رسوم جدارية رائعة ودقة في التصميم.
أوضحت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أن عددا من دور العبادة المسيحية تكمن داخل جبل "جيرلاتا"بأثيوبيا ، التي تعود لأكثر من 1600 عام، ومنها كنيسة الأنبا "يماتا جيه" التي تم بناؤها على ارتفاع 2.500 قدم فوق سطح الأرض، ولكي تتمكن من الوصول إليها عليك السير على معابر ضيقة وجسر قديم متهالك.
يذكر أن تلك الكنيسة يزعم أنها نحتت من قبل كاهن مصري قديم، وأنها من الأماكن السياحية الرائعة.












فتاة توزع منشورًا لتجد فتى أحلامها، فماذا حصل عندما وجدته / صور


القصة غريبة ومثيرة للاهتمام. اسمها سارة وهي اسكتلندية ويمكن وصفها بالعاشقة الكبرى. فقد شاهدت "سارة" فتى أحلامها يعبر من جانبها ويبتسم؛ لكنها لم تحظَ بفرصة للتحدث معه، 
لذلك قررت أن تعثر عليه بطريقتها الخاصة فكتبت رسالة تصف خلالها الرجل بعنوان "هل هذا أنت؟" ثم أضافت أنه مر بجانبها بشاطئ نيوزلندا، واستطردت فى وصف ملابسه وكيف كان يحمل وشما على شكل نجمة، كذلك وصفت كلبه الذى كان بصحبته،
وسألته الخروج لتناول الشراب أو التنزه معها، وأنها ستنتظر فى المكان نفسه يوم الثلاثاء من الواحدة للواحدة والنصف". انتشرت الرسالة المكتوبة يدويا عبر الإنترنت وحازت على إعجاب الكثيرين الذين تدافعوا إلى المكان لمشاهدة ما سيحدث، لتوصف القصة بأنها من أصحاب النهايات السعيدة حضر الشاب المنتظر "وليام" واقترب من الفتاة طالبا منها الابتعاد عن الحشد المراقب، ما جعل الحشد يصفق ويهلل، وقد صرح وليام لديلي ميل أستراليا أنه ينوى دعوتها للعشاء.









شاهد صور غريبة لن تراها إلا في دبي


تعد إمارة دبي محط أنظار الكثيرين في العالم بسبب التقدم العمراني الذي تحظى به؛ فحلم الذهاب إليها يراود الكثيرين.
وكل يوم تخط دبي سطراً جديداً وغير مسبوق في كتاب التاريخ بسبب التقدم المذهل الذي حدث في فترة وجيزة مما جعلها مدينة ساحرة بكل المقاييس.
وفي هذا الصدد، نقدم لك عزيزي القارئ صورا غريبة لن تشاهدها إلا في دبي الساحرة.























الخميس، 5 مارس 2015

مدينة هندية حيث تنتظر أراملها الموت


عادة ما ينظر للمعتقدات الخرافية بجانب من الفكاهة، فمثلا رؤية قطة سوداء أو النظر في مرآة مكسورة يجلب النحس، ولكن هناك معتقدات تؤخذ على محمل الجد رغم غرابتها وخطورتها ففي الهند تعيش آلاف الأرامل في فقر مدقع وبأس لبقية حياتهن بسبب خرافة تذم الأرامل وتتهمهن بجلب التعاسة والحظ السيء إضافة إلى كونهن عبئا مادياً على العوائل.


بسبب هذه المعتقدات البالية، تجبر العديد من الأرامل من كبار السن وشابات إلى مغادرة بيوتهن بعد نزع أساورهن والعلامة الحمراء التي تدل على الزواج من جبهتهن، كما تجبرن على ارتداء لباس الساري الأبيض تمهيداً لإرسالهن بعيداً.
تجتمع آلاف الأرامل المشردة في مكان واحد، هو مدينة فريندافان المقدسة، حيث تتوزع ملاجئ تعرف باسم "أشرام" وينتظرن دورهن للموت إذ يعتقدن أن الموت وحده سيجلب لهن الخلاص.
الحياة في ملاجئ آشرام صعبة للغاية، فهي لا تقدم أبسط وسائل الراحة، و في الواقع، فإن معظم الأرامل فقيرات ولا تملكن ما يسدن به رمقهن ولذلك يضطررن إلى مغادرة الملاجئ والتوجه إلى الشوارع للتسول.
تقع مدينة فريندافان المقدسة شمال هند، ويبلغ عدد سكانها حوالي 55 ألف نسمة، 20 ألفاً منها من الأرامل وفقاً لموقع ويكيبيديا.


وتحصل النساء اللاتي يعشن في ملاجئ آشرام على صحن صغير واحد من الطعام يومياً وتعشن في ظروف مزرية. كما تواجه الشابات منهن تهديداً على سلامتهن بسبب الاعتداءات الجنسية والإتجار بالبشر.
وسلطت السينما الهندية الضوء على المآسي والفقر الذي تعيشه الأرامل، في أفلام أثارت الكثير من الجدل، وفي عام 2005 صدر الفيلم الوثائقي " Water" للمخرجة ديبا ميهتا وهو يسرد قصة أرملة شابة تدعى كالياني تمت المتاجرة بها لأغراض جنسية، ورغم أن الفيلم رشح للفوز بجائزة الأوسكار في ذلك العام إلا أنه لم يساهم في تحسين الظروف المعيشية المزرية التي تعيشها كالياني وغيرها من النساء في مدينة فريندافان بشكل يومي.
عدد قليل من الأشخاص الشجعان يعملون بجد من أجل التغيير، منهم الدكتورة موهيني جيري وهي أرملة في الخمسين من عمرها، أسست جمعيه خيرية لمساعدة النساء والأطفال المعوزين، وذلك بعدما شهدت الإذلال الاجتماعي بنفسها لكونها أرملة، إذ منعت من حضور حفلات الزفاف وغيرها من المناسبات حتى "لا تجلب سوء الحظ لأصحاب الفرح".
وتقول الدكتورة موهيني أن المعتقدات السائدة تمنع الأرملة من تطويل شعرها أو الاعتناء بمظهرها وهي معتقدات تأصلت جذورها في المجتمع وعلينا القيام بشيء حيال ذلك، كما تعترف بأن الجهود التي تقوم بها غير كافية إذ يحتاج الأمر تدخل الحكومة من أجل إحداث تغيير إيجابي في حياة الآلاف من الأرامل.


















أتعس سكان الأرض فى بورما (الروهينجا)


” الروهينجا” هي أقلية مسلمة متواجدة في بورما بإقليم “راخين”أحوالهم الإنسانية متدهورة الى حد يصعب مع التصور أو التصديق،
حيث يعاني أكثر من مليون إنسان من “الروهينجا” من الفصل والتمييز العنصري طالبت كافة المنظمات الإنسانية المجتمع الدولي بالتحرك لإغاثتهم وإنقاذهم من الأوضاع التي يعيشون بها .
وأتهم الإعلام الغربي بالتقصير الشديد في تغطية أحوالهم المترديةفهي تعد كارثة من الكوارث الإنسانية، فهم أكثر أهل الأرض تعرضا للاضطهاد وأخذ علي الخارجية البورمية إهمالها لمعالجة وضع هذه الأقلية البائسة واتهمت الحكومة البورمية من قبل منظمات حقوق الإنسان بالتورط في اضطهاد أقلية ” الروهينجا” عندما اعلنتهم الحكومة كجماعه معدومة الجنسية .
ومن ثم فهم يعيشون كمشردين علي وجه الأرض ويعتبرون مهاجرين غير شرعيين وأنكر المسؤولون في بورما عليهم أي حقوق وانهم ليس من حقهم طلب أي عون من الحكومة وتحدث العديد من المصادمات الدامية بينهم وبين البوذيون حتي اصبح 140 الف منهم يعيشون في مخيمات المشردين .















كيد النساء.. تدلى بحبل ليتجسس على زوجته.. فقطعت جارته الحبل


قطعت امرأة متقاعدة روسية حبلا كان يستخدمه زوج غيور للهبوط من سطح مبنى الى الطابق الثامن بهدف التجسس على زوجته من النافذة، ما ادى الى اصابته بجروح بالغة، على ما اعلنت شرطة مدينة فيبورغ شمال غرب روسيا.
وأشارت الشرطة في بيان الى ان الرجل البالغ 32 عاما كان يقوم بهذا العمل بدافع الغيرة، وقد ادخل اثر الحادثة الى المستشفى للمعالجة بسبب اصابته الخطيرة.
وكان الرجل وهو من ممارسي رياضة تسلق الجبال قد استخدم عدته للهبوط من اعلى المبنى المؤلف من تسعة طوابق الى نافذة الشقة الواقعة في الطابق الثامن بعدما اشتبه بخيانة زوجته وأم طفلته البالغة ثلاث سنوات له.
الا ان المرأة المتقاعدة البالغة 66 عاما والمقيمة في الطابق التاسع، هددت الرجل اثر رؤيتها له بقطع الحبل الذي كان معلقا به، لكن عندما لم يمتثل لطلبها نفذت تهديدها وقطعت الحبل.
وأدخلت المرأة المتقاعدة في وقت لاحق الى المستشفى للمعالجة بعد ارتفاع ضغط الدم لديها، بحسب الشرطة التي تعتزم فتح تحقيق جرمي بتهمة محاولة القتل.