الثلاثاء، 3 مارس 2015

اليمن: مجزرة قبلية على خلفية إقدام حمار على إغتصاب حمارة!


أشارت وسائل إعلام يمنية وعربية الى أن حماراً تملكه عشيرة “مكابس” أقدم على اغتصاب حمارة “أتان” تملكها عشيرة “بني عباس” في الهواء الطللق، الأمر الذي دفع صاحب الحمارة إلى ضرب الحمار، وهو ما أجج غضب بني “مكابس” ودعاهم إلى التجمع والاعتداء على الرجل صاحب الحمارة.
وتطور الأمر في ما بعد بين العشيرتين إلى حد استخدام الأسلحة النارية والقنابل اليدوية، ما أدى في النتيجة إلى سقوط 15 شخصا من الطرفين بين قتيل وجريح.
وأوضح الاعلام اليمني أن “الشرطة تجري تحقيقاً في “المجزرة” بعد إلقاء القبض على ثمانية أشخاص من العشيرتين، إضافة الى المصابين الذين يعالجون في المستشفيات والذين اعتبرتهم الشرطة ضمن الموقوفين على ذمة الحادث”.







الاثنين، 2 مارس 2015

صاحب أطول رموش في العالم / صور


ادعى رجل أوكراني، يبلغ من العمر 58 عامًا، أنه صاحب أطول رموش في العالم، ويقول إن الفضل في ذلك يعود إلى غذاء سري، سيحقق له ثروة عندما تعلم عنه النساء.

وقال “فاليري سماغلي” 58 عامًا، إنه لاحظ زيادة طول رموشه، التي وصلت إلى 3 سنتيمترات، بعد تناوله نوعًا خاصًا من الغذاء، يحتفظ به سرًا لنفسه، لأنه يعتقد أنه سيحقق ثروة إذا أخبر عنه النساء.

وأضاف “سماغلي”، الذي يسكن العاصمة الأوكرانية “كييف”، إنه ما زال يحتفظ برموشه الطويلة إلى الآن، لأنه يستمتع بالاهتمام، الذي يحظى به من قبل النساء، مشيرًا إلى أنه قرر أن يقوم بتقليمهم في نهاية المطاف.

وأشار “سماغلي” إلى أن العديد من النساء يستوقفنه في الشارع للسؤال عن سر رموشه الطويلة، بعد أن يتأكدن إن الرموش طبيعية، لذلك قرر الاحتفاظ بنوع الغذاء سرًا، من أجل بيعه مستقبلًا، وتحقيق أرباح طائلة- على حد قوله.

وبحسب موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية العالمية، يحمل الأمريكي “ستيوارت مولر” الرقم القياسي بأطول رموش في العالم، بلغ طولها 2.75 سنتيمترات، سجلت في ولاية فلوريدا عام 2007.











أول سيارة في العالم تخالف قوانين الجاذبية وتقف في الهواء/ فيديو


كشف الفنان البريطاني أليكس شينيك عن آخر أعماله الفنية بالتعاون مع شركة فوكسهول البريطانية والمتمثلة بمنحوتة لسيارة فوكسهول كورسا معلقة في الهواء على ارتفاع 5 أمتار متحديةً قوانين الجاذبية.
ويستند العمل الفني على طريق اسمنتي مقلوب في الهواء بطول 15 متراً وتم تثبيت السيارة عليه مقلوبة كما لو أنها تسير في طريقها وتتحدى قوانين الطبيعة.
ومن الجدير بالذكر أن سيارة فوكسهول كورسا هي نفسها سيارة اوبل كورسا إلا أن هذا هو اسمها في بريطانيا.











الصوره التي احتلت المركز الثاني عالميا‏


موت المصور كيفن كارتر:
ولد كارتر فى منطقة للبيض فقط ممنوعه على السود و كان دائما ما يرى قسوة الشرطه فى تعاملها مع المواطنين السود و كان دائما ما يستنكر هذه الافعال التى يقوم بها البيض ضد السود و قد بدأ عمله الفوتوجرافى كمصور رياضى قبل ان يقرر ان يصبح مصور اخبارى و قد بدا مع صحيفة جوهانسبرج و كان يصور و يوثق الاعمال الوحشية من المواطنين البيض ضد السود و قد كان اول من صور عملية اعدام فى ميدان عام ضد مواطن اسود لاقامته علاقه مع شرطيه بيضاء
قرر كيفن فى مارس 1993 الذهاب الى السودان و اخذ فى تصوير الاحوال المتدنيه للمواطنين هناك و اعمال العنف 
و بالقرب من قرية عيود السودانيه رأى طفلة صغيره تعانى من ضعف عام و هزال و لا تقدر على الحركه الا فى اضيق الحدود تعلقت عيناه بها و قرر متابعتها و هى تقاتل لتزحف حتى تصل الى مخزن قريب للإطعام تابع للأمم المتحده فى هذه القرية و لكنها تعبت فتوقفت لترتاح قليلا و قد احنت رأسها الصغير حتى تلتقط انفاسها و لكن كيفن لم يكن الوحيد الذى يتابع الطفلة البائسه فقد كان يتابعها ايضا نسر قد قبع على الارض منتظرا اللحظه التى تستكين فيها الطفله حتى ينقض عليها و هنا بهت كيفن و تمنى لو ان النسر يرحل بعيدا و انتظر ان يفرد جناحاه و يطير قرابة العشرين دقيقه و لكن لم يحرك النسر ساكنا فقرر كيفن ان يلتقط الصور بغض النظر عن النسر و بعد ان اخذ ما يحتاجه من صور اخاف النسر حتى طار بعيدا 
بعد ذلك بعد ان نشرت الصور اختيرت صورة الطفلة الصغيره لتكون صورة العام حسب صحيفة النيويورك تايمز و قد تسلم كيفن الجائزة فى 23 مايو 1994 و قد تعرض كيفن لنقد لازع و عنيف جدا حتى ان صحيفة بطرسبرج نيوز و مقرها فلوريدا كتبت عنه
لم يفعل الرجل الا التقاط الصور لمعاناة الطفلة على الارجح انه نسرا اخر كان فى الجوار ... لماذا لم يساعد الطفله.


 عد ذلك قال كيفن لأحد اصدقائه انه لم يعلم ماذا يفعل و قد كان هناك تعليمات صريحه للمصورين الاخباريين بعد لمس اطفال المجاعات حتى لا يصابو باى عدوى محتمله
فى 27 يوليو 1994 قاد كيفن كارتر سيارته الى مكان كان قد اعتاد ان يذهب اليه منذ الصغر و توقف بها هناك ثم اوصل عادم السياره بانبوب بلاستيكى و اوصل الطرف الاخر من الانبوب البلاستيكى الى داخل نافذة الركاب حتى لفظ انفاسة الاخيره بالتسمم الكربونى و هو فى سن ال 33 و قد كانت هذه الكلمات هى اخر ما دون قبل ان ينتحر 
انا مكتئب .. لا يوجد معى تليفون .. المال للايجار .. المال لمساعدة الاطفال ..المال للديون .. المال .. انا فريسة كل الذكريات الاليمه التى مرت بى و التى رأيتها كل هذا القتل كل هذه الجثث كل هذا الغضب و الالم .. كل هذه المجاعات و المعاناه للاطفال .. انسان مجنون يضغط الزناد بكل سعاده .. على الارجح شرطى .. منفذى الاعدام .... سأذهب
لالحق ب كين ( صديق له مات فى تغطية احداث العنف فى افريقيا ) اذا كان لا يزال عندى بعض الحظ.










مجسم عملاق تم تغطيته بقطع العلكة المستخدمة/ صور


قام  الفنان الكندي "دوغلاس كوبلاند” بمشروع فني، يهدف من خلاله إلى توعية الناس إلى ضرورة المحافظة على نظافة البيئة وعدم إلقاء العلكة المستخدمة على الأرض، وكان هذا العمل عبارة عن مجسم عملاق لرأس انسان، تم وضعه في شارع هاو خارج معرض الفنون في فانكوفر، حيث كان المارة يقومون بإلصاق العلكة المستخدمة مباشرة على رأس هذا التمثال الذي يطلق عليه اسم "Gumhead” أي "رأس العلكة”.
هذا المجسم تم وضعه في شهر مايو من هذا العام، وقد أصبح الآن تمثال مغطاة بالعلكة المستخدمة حتى آخر شبر فيه، كانت هذه العلكة الملصقة على السطح الخارجي قد تعرضت للذوبان بفعل حرارة الصيف الشديدة، مما أدى إلى حالة من الفوضى التي سيطرت على أرجاء هذا الرأس، والذي إجتذب الدبابير والنحل.
قال الفنان "كوبلاند” واصفاً "رأس العلكة” إسم "قبيح-جميل” :” في البداية بدت العلكة المضافة على هذا الرأس مثل المجوهرات التي تزين الرأس، ولكن مع مرور الزمن أصبح هذا الرأس كومة من القمامة التي صنعت غيمة من النحل والدبابير تحلق في محيطه. كان هذا العمل من أجل توعية البشر حول رمي العلكة في الطرقات والشوارع، حيث أنها تؤثر على المظهر العام للمدينة، وأيضاً فإنها تلوث أجواء المدينة”.
وأضاف أيضاً :” أنا سعيد لأن بعض الناس إكترثوا لمثل هذا الأمر وأقلعوا عن تناول العلكة في الشوارع والطرقات”.














صيني يصل العراق بعد رحلة 18 عاماً / صور


 غادر الرحالة الصيني لي تشيونج (57 عاما) بلده في عام 1997 ليبدأ رحلة حول العام بدراجته الهوائية من أجل استكشاف الثقافات المختلفة والتعرف على أصدقاء جدد. وقطع “لي” 635 ألف ميل بالدراجة وزار 145 بلدا في خمس قارات خلال رحلته المستمرة منذ 18 عاما. وقال الرحالة الصيني “أريد أن أرى هذا العالم. دول مختلفة وشعوب مختلفة وأشكال مختلفة للحياة وشعوب تفكيرها مختلف. كان هذا حلمي الذي راودني منذ كنت شابا”.
وأضاف “بدأت هذه الرحلة في عام 1997 جبت آسيا وأوروبا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية وأمريكا الشمالية. العراق هو البلد المئة وخمسة وأربعين الذي أزوره”. ووصل “لي” إلى العراق عن طريق الجو قادما من البحرين الشهر الماضي وتجول في بغداد ثم توجه صوب الجنوب إلى مدينة الحلة ومنها إلى كربلاء والنجف حيث زار مراقد الأئمة علي بن أبي طالب والحسين بن علي والعباس بن علي.
وسافر “لي” بعد ذلك إلى محافظتي الديوانية وسامراء ثم وصل أخيرا إلى مدينة البصرة الساحلية في جنوب العراق. وذكر الرحالة أن مسار رحلته في العراق لم يشمل أي مدن في مناطق شمال وغرب البلد حيث يقاتل الجيش تنظيم الدولة الإسلامية. وقال “رأينا في التلفزيون والأخبار أن داعش تثير المشاكل وأن ثمة حربا في العراق. لكن الحرب تدور في شمال العراق وأنا لا أتجول إلا في جنوب العراق. السلام يعم جنوب العراق”.
ووصف “لي” العراقيين بأنهم ودودون وكرماء. كما ذكر أن مركبة تابعة للشرطة كانت ترافقه على الطرق لحراسته وقدمت له الطعام وكان يبيت فيها ليلا. وقال “سافرت من بغداد إلى الحلة وكربلاء والنجف والديوانية والبصرة. رحلة من أجل السلام. كان الناس كرماء معي وكان أفراد الشرطة ودودون”. وغادر “لي” البصرة يوم الثلاثاء (24 فبراير) في طريقه إلى إيران المحطة الأخيرة في رحلته.











صورة أشعة تكشف السر المذهل في تمثال بوذا


كشفت صورة أشعة التقط لتمثال لبوذا مهرب من أحد المعابد في الصين إلى هولندا، عن سر مذهل داخله، مومياء لراهب محنط يبلغ عمرها ألف عام. وحصل الاكتشاف عندما قام مشتر خاص بتقديم التمثال لمتحف “Drents” في هولندا للقيام ببعض أعمال الترميم.
وعندما قام فريق من الباحثين بمسح اسمه “CT scan”، أي صورة بأشعة إكس ثلاثية الأبعاد، التي أجروها العام الماضي. والغريب في الأمر بأن أعضاء المومياء الداخلية لم تكن موجودة، وظنوا في البداية بأن ما شاهدوه كان نسيجاً رئوياً، إلا أنهم وجدوا بأن المومياء كانت مغلفة بأوراق كتب عليها عبارات باللغة الصينية.
وكشفت الكتابات بأن المومياء تعود لراهب صيني اسمه “ليكوان” الذي يرجح بأنه قام بما يسمى”self-mummification” أو “الموميائية الذاتية” لتحضير جسده للحياة ما بعد الموت.
وكان هذا المبدأ رائجاً، في بلاد مثل اليابان وتايلند والصين قبل آلاف الأعوام، كان يقوم فيه الشخص بتناول حمية غذائية معينة وشرب نوع سام من الشاي، حتى ترتفع نسبة السموم بالجسد لدرجة لا يمكن فيها حتى للديدان تناوله بعد الوفاة، وكان يتم تقديس الرهبان الأقلة الذين تمكنوا من تنفيذ هذه العملية بنجاح. ويقول أحد الباحثين القائمين على دراسة التمثال، فان فيلسترين: “إننا نشك بأنه ولحوالي 200 عام، كانت هذه المومياء مكشوفة ليتم عبادتها في الصين، وقرروا في القرن الرابع عشر أن يقوموا بما يلزم لتحويلها إلى تمثال،” وأضاف بأن الباحثين ينتظرون تحليلات الحمض النووي لتتبع أصل المومياء وتحديد الموقع الذي أتت منه في الصين