الاثنين، 2 مارس 2015

الصوره التي احتلت المركز الثاني عالميا‏


موت المصور كيفن كارتر:
ولد كارتر فى منطقة للبيض فقط ممنوعه على السود و كان دائما ما يرى قسوة الشرطه فى تعاملها مع المواطنين السود و كان دائما ما يستنكر هذه الافعال التى يقوم بها البيض ضد السود و قد بدأ عمله الفوتوجرافى كمصور رياضى قبل ان يقرر ان يصبح مصور اخبارى و قد بدا مع صحيفة جوهانسبرج و كان يصور و يوثق الاعمال الوحشية من المواطنين البيض ضد السود و قد كان اول من صور عملية اعدام فى ميدان عام ضد مواطن اسود لاقامته علاقه مع شرطيه بيضاء
قرر كيفن فى مارس 1993 الذهاب الى السودان و اخذ فى تصوير الاحوال المتدنيه للمواطنين هناك و اعمال العنف 
و بالقرب من قرية عيود السودانيه رأى طفلة صغيره تعانى من ضعف عام و هزال و لا تقدر على الحركه الا فى اضيق الحدود تعلقت عيناه بها و قرر متابعتها و هى تقاتل لتزحف حتى تصل الى مخزن قريب للإطعام تابع للأمم المتحده فى هذه القرية و لكنها تعبت فتوقفت لترتاح قليلا و قد احنت رأسها الصغير حتى تلتقط انفاسها و لكن كيفن لم يكن الوحيد الذى يتابع الطفلة البائسه فقد كان يتابعها ايضا نسر قد قبع على الارض منتظرا اللحظه التى تستكين فيها الطفله حتى ينقض عليها و هنا بهت كيفن و تمنى لو ان النسر يرحل بعيدا و انتظر ان يفرد جناحاه و يطير قرابة العشرين دقيقه و لكن لم يحرك النسر ساكنا فقرر كيفن ان يلتقط الصور بغض النظر عن النسر و بعد ان اخذ ما يحتاجه من صور اخاف النسر حتى طار بعيدا 
بعد ذلك بعد ان نشرت الصور اختيرت صورة الطفلة الصغيره لتكون صورة العام حسب صحيفة النيويورك تايمز و قد تسلم كيفن الجائزة فى 23 مايو 1994 و قد تعرض كيفن لنقد لازع و عنيف جدا حتى ان صحيفة بطرسبرج نيوز و مقرها فلوريدا كتبت عنه
لم يفعل الرجل الا التقاط الصور لمعاناة الطفلة على الارجح انه نسرا اخر كان فى الجوار ... لماذا لم يساعد الطفله.


 عد ذلك قال كيفن لأحد اصدقائه انه لم يعلم ماذا يفعل و قد كان هناك تعليمات صريحه للمصورين الاخباريين بعد لمس اطفال المجاعات حتى لا يصابو باى عدوى محتمله
فى 27 يوليو 1994 قاد كيفن كارتر سيارته الى مكان كان قد اعتاد ان يذهب اليه منذ الصغر و توقف بها هناك ثم اوصل عادم السياره بانبوب بلاستيكى و اوصل الطرف الاخر من الانبوب البلاستيكى الى داخل نافذة الركاب حتى لفظ انفاسة الاخيره بالتسمم الكربونى و هو فى سن ال 33 و قد كانت هذه الكلمات هى اخر ما دون قبل ان ينتحر 
انا مكتئب .. لا يوجد معى تليفون .. المال للايجار .. المال لمساعدة الاطفال ..المال للديون .. المال .. انا فريسة كل الذكريات الاليمه التى مرت بى و التى رأيتها كل هذا القتل كل هذه الجثث كل هذا الغضب و الالم .. كل هذه المجاعات و المعاناه للاطفال .. انسان مجنون يضغط الزناد بكل سعاده .. على الارجح شرطى .. منفذى الاعدام .... سأذهب
لالحق ب كين ( صديق له مات فى تغطية احداث العنف فى افريقيا ) اذا كان لا يزال عندى بعض الحظ.










مجسم عملاق تم تغطيته بقطع العلكة المستخدمة/ صور


قام  الفنان الكندي "دوغلاس كوبلاند” بمشروع فني، يهدف من خلاله إلى توعية الناس إلى ضرورة المحافظة على نظافة البيئة وعدم إلقاء العلكة المستخدمة على الأرض، وكان هذا العمل عبارة عن مجسم عملاق لرأس انسان، تم وضعه في شارع هاو خارج معرض الفنون في فانكوفر، حيث كان المارة يقومون بإلصاق العلكة المستخدمة مباشرة على رأس هذا التمثال الذي يطلق عليه اسم "Gumhead” أي "رأس العلكة”.
هذا المجسم تم وضعه في شهر مايو من هذا العام، وقد أصبح الآن تمثال مغطاة بالعلكة المستخدمة حتى آخر شبر فيه، كانت هذه العلكة الملصقة على السطح الخارجي قد تعرضت للذوبان بفعل حرارة الصيف الشديدة، مما أدى إلى حالة من الفوضى التي سيطرت على أرجاء هذا الرأس، والذي إجتذب الدبابير والنحل.
قال الفنان "كوبلاند” واصفاً "رأس العلكة” إسم "قبيح-جميل” :” في البداية بدت العلكة المضافة على هذا الرأس مثل المجوهرات التي تزين الرأس، ولكن مع مرور الزمن أصبح هذا الرأس كومة من القمامة التي صنعت غيمة من النحل والدبابير تحلق في محيطه. كان هذا العمل من أجل توعية البشر حول رمي العلكة في الطرقات والشوارع، حيث أنها تؤثر على المظهر العام للمدينة، وأيضاً فإنها تلوث أجواء المدينة”.
وأضاف أيضاً :” أنا سعيد لأن بعض الناس إكترثوا لمثل هذا الأمر وأقلعوا عن تناول العلكة في الشوارع والطرقات”.














صيني يصل العراق بعد رحلة 18 عاماً / صور


 غادر الرحالة الصيني لي تشيونج (57 عاما) بلده في عام 1997 ليبدأ رحلة حول العام بدراجته الهوائية من أجل استكشاف الثقافات المختلفة والتعرف على أصدقاء جدد. وقطع “لي” 635 ألف ميل بالدراجة وزار 145 بلدا في خمس قارات خلال رحلته المستمرة منذ 18 عاما. وقال الرحالة الصيني “أريد أن أرى هذا العالم. دول مختلفة وشعوب مختلفة وأشكال مختلفة للحياة وشعوب تفكيرها مختلف. كان هذا حلمي الذي راودني منذ كنت شابا”.
وأضاف “بدأت هذه الرحلة في عام 1997 جبت آسيا وأوروبا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية وأمريكا الشمالية. العراق هو البلد المئة وخمسة وأربعين الذي أزوره”. ووصل “لي” إلى العراق عن طريق الجو قادما من البحرين الشهر الماضي وتجول في بغداد ثم توجه صوب الجنوب إلى مدينة الحلة ومنها إلى كربلاء والنجف حيث زار مراقد الأئمة علي بن أبي طالب والحسين بن علي والعباس بن علي.
وسافر “لي” بعد ذلك إلى محافظتي الديوانية وسامراء ثم وصل أخيرا إلى مدينة البصرة الساحلية في جنوب العراق. وذكر الرحالة أن مسار رحلته في العراق لم يشمل أي مدن في مناطق شمال وغرب البلد حيث يقاتل الجيش تنظيم الدولة الإسلامية. وقال “رأينا في التلفزيون والأخبار أن داعش تثير المشاكل وأن ثمة حربا في العراق. لكن الحرب تدور في شمال العراق وأنا لا أتجول إلا في جنوب العراق. السلام يعم جنوب العراق”.
ووصف “لي” العراقيين بأنهم ودودون وكرماء. كما ذكر أن مركبة تابعة للشرطة كانت ترافقه على الطرق لحراسته وقدمت له الطعام وكان يبيت فيها ليلا. وقال “سافرت من بغداد إلى الحلة وكربلاء والنجف والديوانية والبصرة. رحلة من أجل السلام. كان الناس كرماء معي وكان أفراد الشرطة ودودون”. وغادر “لي” البصرة يوم الثلاثاء (24 فبراير) في طريقه إلى إيران المحطة الأخيرة في رحلته.











صورة أشعة تكشف السر المذهل في تمثال بوذا


كشفت صورة أشعة التقط لتمثال لبوذا مهرب من أحد المعابد في الصين إلى هولندا، عن سر مذهل داخله، مومياء لراهب محنط يبلغ عمرها ألف عام. وحصل الاكتشاف عندما قام مشتر خاص بتقديم التمثال لمتحف “Drents” في هولندا للقيام ببعض أعمال الترميم.
وعندما قام فريق من الباحثين بمسح اسمه “CT scan”، أي صورة بأشعة إكس ثلاثية الأبعاد، التي أجروها العام الماضي. والغريب في الأمر بأن أعضاء المومياء الداخلية لم تكن موجودة، وظنوا في البداية بأن ما شاهدوه كان نسيجاً رئوياً، إلا أنهم وجدوا بأن المومياء كانت مغلفة بأوراق كتب عليها عبارات باللغة الصينية.
وكشفت الكتابات بأن المومياء تعود لراهب صيني اسمه “ليكوان” الذي يرجح بأنه قام بما يسمى”self-mummification” أو “الموميائية الذاتية” لتحضير جسده للحياة ما بعد الموت.
وكان هذا المبدأ رائجاً، في بلاد مثل اليابان وتايلند والصين قبل آلاف الأعوام، كان يقوم فيه الشخص بتناول حمية غذائية معينة وشرب نوع سام من الشاي، حتى ترتفع نسبة السموم بالجسد لدرجة لا يمكن فيها حتى للديدان تناوله بعد الوفاة، وكان يتم تقديس الرهبان الأقلة الذين تمكنوا من تنفيذ هذه العملية بنجاح. ويقول أحد الباحثين القائمين على دراسة التمثال، فان فيلسترين: “إننا نشك بأنه ولحوالي 200 عام، كانت هذه المومياء مكشوفة ليتم عبادتها في الصين، وقرروا في القرن الرابع عشر أن يقوموا بما يلزم لتحويلها إلى تمثال،” وأضاف بأن الباحثين ينتظرون تحليلات الحمض النووي لتتبع أصل المومياء وتحديد الموقع الذي أتت منه في الصين







الخميس، 26 فبراير 2015

اقترن بعروس جديدة فاتهمته زوجته بالانتماء لـ "داعش"


اعتقلت الشرطة العراقية في بغداد، رجلاً في ليلة زفافه، بعد اتهام زوجته الأولى له أنه قيادي بارز بتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" ومتورط بعمليات إرهابية ويملك كميات كبيرة من المتفجرات في منزله وورشته القريبة.
وتُتّهم أجهزة الأمن العراقية منذ سنوات بالقصور في التثبت من المعلومات قبل تنفيذ عمليات الاعتقال، ما جعل الواقعة مثاراً للسخرية.
وقال العقيد سلام أحمد من شرطة بغداد الكرخ، إن مركز شرطة المنصور تلقى بلاغاً هاتفياً من سيدة في العقد الرابع من عمرها تؤكد أن زوجها (م . ح) هو قيادي بارز في تنظيم "داعش"، وأنه كان قبل أيام في الموصل ويخطط حالياً لهجمات إرهابية ولديه متفجرات في منزل جديد اشتراه قرب ورشة الحدادة الخاصة به.
وأضاف أحمد أن "السيدة أبلغتنا أنه ينوي الفرار من المنزل كونها تشاجرت معه بعد اكتشافها أنه إرهابي وهددته بإبلاغ الشرطة لأن الوطن أغلى منه، لكن عند تشكيلنا قوة من جهاز مكافحة الإرهاب وفصيل الاقتحامات وتوجهنا للعنوان، تبين أن الرجل كان في ليلة دخلته على زوجته الثانية حيث انتهى أصدقاؤه من زفافهم قبل نصف ساعة من وصولنا".
وأوضح أن "العروس دخلت في حالة إغماء بسبب الموقف، وتحطيم قوات الأمن الخاصة باب المنزل عند اقتحامه، ولدى التحقيق معه بشكل سريع في المنزل، علمنا أن زوجته كانت تريد الانتقام منه بهذه الطريقة".
ورداً على الأكاذيب التي تم فضحها عقب التحقيق مع الرجل "العريس"، اعتقلت الشرطة الزوجة الأولى بتهمة البلاغ الكاذب وإزعاج السلطات، ليدفع والدها كفالة مالية قدرها 50 ألف دينار عراقي لإطلاق سراح ابنته.
وقال والد الزوجة ويدعى أبو طه الربيعي لـ"العربي الجديد" أنا آسف على ما حدث لكن زوج ابنتي يستحق ما حدث له، وأعتقد أنه يحتاج إلى تأديب من نوع آخر، معرباً عن رضاه التام لما فعلته ابنته، قائلاً: "أخذها لحمة وتركها عظمة".






روسيا... فوهات "نهاية العالم" تعود من جديد في سيبيريا / فيديو وصور



اكتشف الباحثون فتحات عملاقة جديدة في سيبيريا، إضافة الى الفتحات العملاقة التي اكتشفت سابقا.
تبعد الفتحات الجديدة المكتشفة 10 كيلومترات عن حقل الغاز "بوفانينسكي" في شبه جزيرة يامال. ولم يتوصل الخبراء لغاية هذا الوقت الى استنتاج موحد بشأن ظاهرة الفتحات هذه.
يقول البروفيسور فاسيلي بوغايفلينسكي، ان القمر الاصطناعي رصد من الفضاء وجود هذه الفتحات الجديدة في شبه جزيرة يامال، وتبين ان مقاساتها اصغر من مقاسات الفتحات التي اكتشفت سابقا، ولكنها أكثر عددا، ويجب اجراء دراسات لمعرفة مصدرها.
هناك في الوقت الحاضر روايتان بشأن مصدر هذه الفتحات. الرواية الأولى، تفيد بأن مصدرها انفجار غاز الميثان المتجمع تحت سطح الأرض. أما الثانية فتفيد بأن السبب في ظهورها يعود الى ذوبان الجليد الموجود تحت سطح الأرض نتيجة ارتفاع درجات الحرارة في المنطقة.
ويشير البروفيسور بوغايفلينسكي الى أنه توجد حاليا 7 فتحات، 5 منها تقع في شبه جزيرة يامال، وفتحة سادسة في دائرة يامالو نينيتسك ذات الحكم الذاتي، والفتحة السابعة تقع شمال مدينة كراسنويارسك. ويقول "لدينا احداثيات دقيقة عن موقع اربع فتحات فقط ، أما الثلاث الأخرى فقد اكتشفها رعاة الأيل. ولكن باعتقادي هناك فتحات أخرى في شبه جزيرة يامال ويجب البحث عنها، وقد يبلغ عددها 30 فتحة".
وأضاف البروفيسور، في جميع الأحوال، علينا دراسة هذه الظاهرة بسرعة، لمنع وقوع كوارث. لأنه لا أحد يعلم بما يجري داخل هذه الفتحات، لذلك سوف ترسل بعثة علمية الى هذه المواقع وستنشر هناك اربع محطات زلزالية لقياس درجة الهزات التي تحدث عند حدوث هذه الفتحات.











300 امرأة ورجل تحولوا لعرائس البحر/ صور


 احتفل 300 رجل وامرأة، من ولاية نورث كارولينا الأميركية، في مهرجان تقليدي سنوي بعرائس البحر .
وتدرب المشاركون فى المهرجان، خلال ورش عمل، على كيفية التحكم في التنفس والسباحة تحت الماء مع " هانا فريزر"، ناشطة بيئية وعروس بحر محترفة.وأنفق المشاركون 4 آلاف دولار على ذيولهم الملونة التي تبدو كقشور السمك الحقيقية، كما أنهم بحاجة لمساعدين عند ارتداء وخلع ملابس عروس البحر بمساعدة زيت جوز الهند.ومن جانبه، وثق مصور الفوتوغرافيا "آرثر دروكر"، الحدث بأجمل اللقطات ليضمها في كتابه الجديد.وأوضح "آرثر": "رغبة التحول لعروس البحر ترعرعت عند معظم المشاركين، بسبب مشاهدة أفلام وقراءة كتب عن هذا الموضوع في مرحلة الطفولة".