الاثنين، 23 فبراير 2015
أول جهاز لكشف الجن والأشباح بالمنزل
بعض غريبي الأطوار اتخذوا من البحث عن الأشباح وطردها مهمة، بل مهنة لهم، يتكسبون منها رزقهم، وبرعوا في إخراج الأموال من جيوب الذين يعتقدون بوجود الأشباح وسكنها المنازل، ولكن شركة إيطالية قررت أن تستغل الأمر بشكل أكبر، وتنحى به لآفاق أبعد، فصممت جهازًا يتولى المهمة.
وذكرت صحيفة ديلي ميرور البريطانية أن شركة إيطالية تمكنت من تصميم أول جهاز للكشف عن وجود الجن والأشباح بالمنازل وغيرها، وهو عبارة عن جهاز بحجم الآيفون، ومزود به اثنين من الميكروفونات الأحادية، وجهاز تسجيل يمكنه التقاط ظواهر الصوت الإلكترونية التي لا يتسنى للإنسان سماعها، وتسجيلها.
فكرة الجهاز الذي أطلق عليه اسم GhostArk من بنات أفكار ماسيمو روزي، الذي قرر الاستعانة بمهندس ياباني متخصص في النظم الروبوتية، لكي يقوم بتوظيف أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في هذا المجال، بتصميم جهاز يمكنه قياس درجات الحرارة والضغط وكذلك فحص المجالات الكهرومغناطيسية، ليتم بعدها تخزين المعلومات على جداول بيانات بالجهاز ليتم تحليلها لاحقًا،
ويشتمل الجهاز على تكنولوجيا تسجيل أصوات يمكنها تحويل ترددات موجات الراديو والكشف عن رسائل الأشباح، كما يشتمل على مولد ضوضاء حيث يعتقد أن الأشباح أحيانًا تتواصل عن طريق تحويل الضوضاء لأصوات.
وكل هذه المهام تظهر على شاشة استخدم لإضاءتها تقنية "إل إي دي"، ويبلغ سعر الجهاز 130 جنيه إسترليني.
مقهى الأغنام المدللة في كوريا الجنوبية / صور
الكورية "ليكوانج-هو" أدارت مطعمها المخصص للمشروبات والمأكولات
السريعة لفترة طويلة بطريقة مميزة، ولكن عندما أتخذت قرار في عام 2011 بجلب اثنين
من الأغنام الصغار ووضعهم داخل المقهى على سبيل التغير، كان هذا القرار هو الأفضل
في حياتها المهنية وتسبب في توسع شعبية المقهى وشهرته بطريقة لم تتوقعها، حتى أن
الزوار والسياح يأتون من جميع الأماكن لقضاء بعض الوقت مع
الأغنام.
تقرير موقع Oddity Central أشار إلى أن المقهى يقدم جميع السلع
الأساسية من مشروبات ساخنة وباردة ومأكولات ولكن يبدو أن الزبائن تفضل قضاء الوقت
وهي محاطة بالأغنام الصغيرة
المدللة.
شعبية المقهى بلغت قمتها في عام 2015 نظرا لأنه عام الخراف في
التقويم القمري ويرغب جميع السياح والزوار أن ترى الأغنام وتجلس معها لبعض الوقت،
كما أن الكثيرون يرون أن الجلوس مع الأغنام في المتجر أفضل بكثير من المزارع
والأماكن الواسعة وفقا لتصريحات إحدى الزائرات التي أكدت أنها لم تكن تمتلك الوقت
للذهاب الى المزرعة وزيارة الخراف للاحتفال بالعام القمري، ولكنها فوجئت عندما علمت
بوجود مقهى للخراف في العاصمة سيول فقررت الذهاب على الفور
وزيارته.
مالكة المقهى أكدت أن الزوار يأتون من كل مكان في العالم لرؤية
الأغنام مثل مقدونيا، المملكة العربية السعودية، نيوزيلندا، وحتى من دول لا تعرفها
"لي" نفسها.
السبت، 21 فبراير 2015
السفرجل أكثر الفواكه إفادة
رغم جفافه وقساوته مما يصعّب عملية بلعه فيما لو لم يكن ناضجا كفاية فإن هذه الفاكهة القابضة والقصيرة الموسم والتي تظهر فقط في فصل الخريف والتي تعتبر واحدة من أكثر الفواكه إفادة لما فيها من نسبة ألياف وفيتامينات جعلها تعرف بـ"قمر السعادة" لأن تناولها نيّئة أو مطبوخة له مردوده الإيجابي الكبير على صحة متناولها وخاصة من ناحية أمراض المعدة والقلب والرئة.
فالسفرجل هو شجر مثمر موطنه الأصلي غرب آسيا كان الرومان يقدرونه تقديرا كبيرا وكذلك الإغريق والفراعنة.
أما العرب فقد ذكروه في كتاباتهم القديمة واستخدموه في وصفاتهم الطبية لما يتضمن من فوائد عدّة فهو يفتح الشهية ويقوي عملية الهضم ويشفي من الإصابة بالإسهال.
أما طعمه فيختلف ما بين التفاح والكمثرى.
غالبا ما يقطف السفرجل قبل نضوجه (لأنه يكون عرضة للأمراض النباتية والدود فيما لو نضج على شجره) تغطيه مادة جافة ناعمة الملمس قاتمة اللون تزال بالغسيل أو بالفرك المتكرر بقطعة قماش جافة قبل نضوجه ويوضع في مكان دافئ في المطبخ حيث يحفظ إلى حين نضوجه لاستخدامه في وجبات الأرز المطهي أو لصنع المربّى.
قبل طهوه تنزع عنه قشرته وتزال بذوره ويصبح أكثر طراوة وحلاوة بعد ذلك.
شبحٌ يعتدي على امرأة / فيديو
قام "شبح" بدفع امرأة اسمها سيسليا كراسكو من تشيلي (34 عاماً)، بشكلٍ قوي ما أدّى إلى سقوطها على الأرض وإدخالها المستشفى كما أظهرت كاميرا مراقبة من داخل شركة.
وفي الفيديو، تظهر سيسيليا وهي تقع على الأرض إثر دفعة قويةٍ أثناء توجّهها إلى مكتب محاميها. وبحسب روايتها فإنّها شعرت بيدين تدفعانها نحو الأرض لكنها تفاجأت حين أخبرتها موظّفة الاستقبال أنه لم يكن هناك من أحد غيرها حين سقطت.
ونُقلت سيسيليا فوراً إلى المستشفى بسبب إصاباتٍ في رأسها على أثر ارتطامها بالأرض بحسب ما أعلن الأطباء، الذين وضعوا علامات استفهام حول مسألة "الشبح" معتبرين أن تلقيها ضربة قوية على الرأس قد يكون نجم عنه الارتباك في تحديد ماذا حصل. واعتبر الأطباء أنّ ما يظهره الفيديو أمر غير طبيعي لذا عليهم معرفة معدلات الطاقة في المبنى قبل الحكم النهائي حسب ما ذكر موقع المؤسسة اللبنانية للإرسال.
وقالت سيسيليا إنها لم تؤمن يوماً بالأشباح ولم تتوقّع أنّ تعيش تجربة مماثلة إلاّ أنها اليوم تخاف كثيراً من الخروج من المنزل خوفاً من تعرّضها لاعتداءات جديدة ومماثلة.
أول مقهى للحبوب في قلب العاصمة لندن / صور
افتتح أول مطعم لتقديم حبوب الإفطار الغذائية بمدينة لندن من قبل الأخوين "آلان وجار كيرى"، وعلى نفس الخطى سارت الصديقتان "ذوي بلوج"، و"جين جيب".
حسب ما نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإن مطعم حبوب الإفطار الغذائية الثانى بالمملكة المتحدة، لقي ترحيبا كبيرا لافتتاحه بأحد الأحياء الفقيرة بمدينة "ليدز"، ولتقديمه الطعام بسعر زهيد يصل إلى 2 جنيه إسترلينى، كما يقدم المطعم أكثر من 100 نوع مختلف من الحبوب القادمة من جميع أنحاء العالم، كما اعترض البعض أيضا على الفكرة.
يذكر أن المطعم يفتح أبوابه منذ الثامنة صباحا وحتى السابعة من مساء كل يوم، وأعربت الصديقتان أنهما تمارسان عملهما حتى قبل أن يفتتح مطعم لندن لكنه اشتهر قبلهما.
زفاف في توابيت الموتى بـتايلاند / صور
كثير من الأزواج يعتقدون أن يوم زفافهما هو بدء حياة جديدة معا، لكن هذين العروسين من تايلاند، كانت لهما فكرة أخرى عن تلك الحياة، ووضعوا العبارة التقليدية “معا حتى الموت” موضع التنفيذ.
أقيمت طقوس الزفاف العجيب بواسطة الرهبان، الذين يعتقدون أنه يحرر الزوجين من سوء الحظ، فإعادة المرء للحياة، وفقا لهم، تجلب الحب الحقيقي والرخاء وتحمي من الأذى.
وقد اشترك 10 أزواج في هذا الحفل غير العادي في معبد على مشارف “بانكوك” أمس السبت، وقد قدم المشاركون القرابين للرهبان قبل اتخاذ أماكنهم جنبا إلى جنب في نعش وردي كبير مغطى بباقات من الزهور التي ألقيت على صدورهم، وفقا للـ”ديلي ميل”
ثم يلقي الرهبان على صدورهم رايات بيضاء تمثل موتهم ثم يهتفون هتافات مخصصة للجنازات لتنتهي مع صلاة ومنح البركات لحياة جديدة.
وقد ذكر رئيس الدير ” فرا كرو” لصحيفة “بانكوك بوست” أن إزالة الملايات البيضاء إشارة لبدء حياة جديدة خالية من سوء الحظ، كما أنها يمكن أن تكون بمثابة تذكير للأزواج للتعايش مع واقع أن لا شيء يدوم إلى الأبد، وفقا للفلسفة البوذية.
وقد أقام المعبد هذا الطقس لأول مرة العام الماضي في عطلة ميلاد “بوذا” ليمنح الزوجين فرصة إقامة زفافهما وسط احتفال ديني، وأكد رئيس الدير على عدم وجود أي نية لتكرار ما حدث العام السابق لكن عددا من الأزواج اتصلوا به لمباركة حفل زفافهما ومن هنا ولدت الفكرة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)