الجمعة، 30 يناير 2015

قط أمريكي يُبعث حيا" بعد سبعة أيـآم من دفنه / صور


"بارت".. هر أميركي "زومبي" خرج من "قبره" بعد خمسة أيام على دفنه خطأ من قبل صاحبته التي ظنت أن القط قضى عندما صدمته سيارة. وبعد خضوعه لعمليات جراحية عدة، يمضي "بارت" الآن فترة نقاهة يعود بعدها إلى صاحبته بعد اسبوع ، على ما أوضحت شيري سيلك المسؤولة عن جمعية الرفق بالحيوانات "هيوماين سوساييتي" التي عالجت الهر في تامبا فلوريدا (جنوب شرق).
وكانت ايليس هاتسن مالكة الهر عثرت عليه ينازع بعدما صدمته سيارة. وذكرت صحيفة "تامبا باي تايمز" أن "بارت" كان مصابا إصابة كبيرة ولم يعد يتنفس. فطلبت هاتسن المنهارة من أحد الجيران أن يدفن الهر، لكن بعد خمسة أيام على ذلك تمكن الهر من الخروج من قبره والعودة إلى منزل صاحبته.
وروت ايليس هاتسن للصحيفة "لم أكن قادرة على التصديق . لم أر شيئا من هذا القبيل من قبل". وأكدت شيري سيلك أن القصة حقيقية، لأن الديدان كانت في جروح بارت عندما وصل إلى مقر الجمعية. وقد خضع الهر لعمليات جراحية، الثلاثاء. واضطر الأطباء البيطريون إلى استئصال عينه اليسرى وإلى معالجة فكه.

















شركة فرنسية تخترع شجرة تولّد الطاقة من رياح المدن


قامت الشركة الفرنسية «NewWind» بابتكار واختراع «شجرة الرياح»، وهي تشكيل اصطناعي لشجرة بطول ثلاثة أمتار مصممة لتوليد الطاقة من الرياح التي تهب في المدن، والتي تمتاز بتيارات صغيرة من الرياح.
وما يميز هذه الشجرة عن تلك المولدات الضخمة للرياح هو أن تشغيلها هادئ للغاية بالإضافة إلى أن محركاتها الصغيرة، التي يبلغ عددها 72 محركا أو توربينا للشجرة الواحدة، يمكنها أن تتحرك لتوليد الطاقة مع وجود رياح خفيفة ومتغايرة السرعة، وهي سمة الرياح التي تهب في المدن، مقارنة بتيارات الرياح الكبيرة التي يجب توافرها لتعمل المولدات الكبيرة التي اعتدنا على رؤيتها في المناطق النائية والمرتفعة.
ويمكن لكل واحدة من هذه الأشجار الصناعية أن تولد ما مقداره ثلاثة آلاف واط، وهي كمية طاقة كفيلة بتدفئة منزل صغير وتوفير الإنارة فيه أو توفير الطاقة الكهربائية اللازمة لتشغيل سيارة، وفقا للمهندسة جوليا رويز.






اكتشاف غابة مفقودة عمرها 10 آلاف عام تحت البحر / صور


 عثرت ” دون واتسون” على غابة، تعود لعصور ما قبل التاريخ، تحت بحر الشمال، وفقًا لما قالته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
ومن جانبهم، يعتقد الخبراء، أن الغابة، عمرها 10 آلاف عام، قد تكون أمتدت عبر أوربا.
وأوضحت الصحيفة، أن “واتسون”، 45 عامًا، كانت تغوص على عمق 300 متر بالقرب من ساحل “كلي” في مقاطعة نورفولك البريطانية، حيث عثرت على الغابة المفقودة.
وجدـت “واتسون” أشجار البلوط كاملة بالفروع ويبلغ طولها 8 أمتار، فيما يعتقد الخبراء أنها مختبئة في ساحل “نورفولك” منذ العصر الجليدي، مرجحين أن اكتشافها قد يكون بسبب الطقس العاصف للشتاء الماضي.
وأعربت “واتسون”، تدير مشروع بجمعية حماية الأحياء البحرية، عن سعادتها بهذا الاكتشاف، قائلةً:”لم أصدق ما رأيته في البداية”، موضحةً أن البحر كان هادئًا عن الشاطئ لهذا قررت الغوص.
وأضافت: “عندما اقتربت أدركت أنها غابة، ومع مزيد من السباحة تمكنت من رؤية جذوع وفروع الأشجار”.
















«الألبينو» جنس نادر تبتر أعضاءه لجلب الحظ


يتعرض الألبينو في تانزانيا لمعاملة وحشية بسبب أعضائهم البيضاء التي تجلب الثروة والقوة وفقا للاعتقاد السائد في البلاد. وازدهرت تجارة أعضائهم التي يتورط فيها المقربون منهم الأولياء والأزواج طمعا في كسب الملايين. هذا العمل الشنيع يترك المصابون بالبتر مشوهين إلى أبد وكثيرهم يفقد حياته من بشاعة الجريمة.
بعض السكان المهووسين، على استعداد لدفع ما يصل إلى 3 أو 4 آلاف دولار للحصول على أحد الأعضاء البيضاء وبعضهم يدفع 50 إلى 75 ألف للحصول على كامل أعضاء الجسم.
الألبينو هم جنس إفريقي أبيض يعانون من المهق، وهي حالة وراثية تتسبب في غياب الصبغة التي تمنح اللون للجلد والشعر والعينين، ويصاب به تنزاني واحد من بين 1400، مقارنة بشخص واحد فقط من بين 20 ألف شخص في الغرب.  وسببه في كثير من الأحيان يكون نتيجة لزواج الأقارب في المجتمعات النائية والريفية، كما يقول الخبراء. 
شهدت تانزانيا منذ بدأ المسؤولون في جمع السجلات عن هجمات بتر الأعضاء، 74 حالة قتل و59 من الناجين، وحتى الموتى لم يسلموا إذ تم نبش 16 قبرا. وهذا بغض النظر عن الحالات التي لم يتم تسجيلها.
موينغولو ماتونانجي، كان في العاشرة من عمره عندما تعرض لهجوم وحشي فقد على إثره ذراعه اليسرى. في ذلك اليوم من شهر فبراير 2014، وبينما كان في طريق عودته إلى البيت من المدرسة مع صديق، هاجمه رجلين مجهولين وقطعوا ذراعه ثم اختفوا في الغابة حاملين "غنيمتهم".
آخر حالة شهدها البلد كانت لضحية لم تتجاوز الرابعة من عمرها، تدعى باندو إمانويل، والتي اختطفت من منزلها في ديسمبر الماضي، وتم اعتقال والدها وعمها لشكوك في تورطهما في بيع أعضائها بعد تأخرهما في الإبلاغ عن غياب الطفلة. ورغم المكافأة المالية الكبيرة التي وعدت بها الشرطة لمن يعثر على إيمانويل (1130 جنيه استرليني) لم يتم العثور عليها إلى اليوم.
المتورطون في هذه الجرائم البشعة ليسوا الآباء دائما، إذ تعرضت سيدة تبلغ من العمر 38 عاما لهجوم بالمناجل من قبل زوجها وأربعة رجال آخرين بينما كانت نائمة في سريرها شهر فبراير 2013، وفقا لتقرير للأمم المتحدة.
وكانت ابنتها البالغة من العمر ثماني سنوات قد شاهدت والدها يترك غرفة النوم حاملا ذراع والدتها.
ويتساءل جوزيفات تورنر وهو ناشط في حقوق الألبينو عن العصابات التي تقف وراء هذه الجرائم والذين لم يتم الكشف عنهم إلى اليوم. وجوزيفات الذي تلقى تهديدات بالقتل، وتعرض لهجوم في عام 2012  قال أن بعض السياسيين هم الذين يقفون وراء هذه الجرائم بالتعاقد مع أطباء بدون ضمير. ويوافقه في ذلك بيتر جراي، وهو كندي قام بتأسيس جمعية خيرية لحماية الألبينو أطلق عليها اسم  "تحت نفس الشمس" في عام 2009.
ويقول بيتر أنه في بلد مثل تنزانيا، الذي يحتل المرتبة  25 في قائمة أكثر الدول فقرا في العالم، فإن الأشخاص الذين يملكون هذا القدر من المال للحصول على أعضاء الألبينو هم السياسيون ورجال الأعمال فقط، وإن لم يكونوا فمن المؤكد أنهم أشخاص ذو نفوذ.
وأوضح بيتر أنه لم يقدم إلى المحاكمة سوى عشرة أشخاص لدورهم في الهجمات ولكن أيا منهم لم يكن المشتري، الأشخاص الذين أدينو هم الأطباء والسحرة والقتلة المأجورين، ولم يعترفوا أويعطوا اسم المشتري حتى بعد إصدار حكم الإعدام عليهم.
قبل بضعة أيام، كانت سانجيريما بيندو  البالغة من العمر 15 عاما قد تعرضت لهجوم بينما كانت تتناول عشاءها في المنزل مع عائلتها. فدخل رجال مجهولون قطعوا ذراعها الأيمن من أسفل الكوع، قبل أن يلوذوا بالفرار في الظلام.
ووفقا لمتحدث باسم جمعية "تحت نفس الشمس" حصل طبيب مأجور على مبلغ 600 دولار مقابل بيعه ذراع بيندو لرجل ثري.
بيندو تعيش اليوم في حالة هلع وخوف يومي من أن يعود الأشرار لسلب باقي أعضائها وتوسلت الجمعية لإبعادها عن قريتها ووضعها في المراكز التي خصصت لحماية الألبينوز، إذ اهتمت الجمعية بإنشاء مخيمات  كان من المفترض أن تكون مؤقتة لكنها أضحت سجنا دائما للضحايا، حيث يضطر بعض الأطفال للعيش عدة سنوات بعيدا عن أهاليهم ويكبرون دون أي رعاية من الوالدين.
وتعمل الجمعية الخيرية على المجازفة وزيارة القرى النائية في تانزانيا لتوعية سكانها حول هذه الجرائم البشعة ومحاولة الكشف عن الأشخاص الذين يقفون وراءها.









نقل مدينة سويدية حجراً بحجر بعد تهديد منجم بابتلاعها / صور


قد يبدو مشهداً من فيلم للرعب، إلا أنه في الواقع ما تعيشه مدينة كيرونا شمال السويد، بتهديد ابتلاعها من منجم قريب.
وسينتقل آلاف سكان المدينة قريباً من منازلهم بعد أن افتتحت هوة عملاقة في سطح الأرض بالقرب من المدينة.
وفي بعض الحالات ستنقل بعض المباني حجراً تلو الآخر لإعادة بنائها في منطقة أكثر أماناً.
ويعد المنجم المستخدم لاستخراج الحديد الخام مصدر الدخل الأساسي للمدينة ووفر فرص عمل لسكانها منذ أكثر من 120 عاماً، ولكن عمليات الحفر التي وفرتها التكنولوجيا الحديثة، والتي يمكن أن تكون على عمق يزيد عن كيلومتر تحت الأرض، تسببت في إحداث شقوق كبيرة في شوارع المدينة.
وأشارت شركة "LKAB" التابعة للحكومة والمسؤولة عن عمليات الحفر في المنجم، إلى أن الشقوق التي تسببت بها عمليات الحفر بالمدينة، خاصة مع صعوبة استخلاص المعدن الخام، والذي يتواجد معظمه تحت المدينة، وهنا بدأ الإشكال مع قانون للدولة ومع قانون الشركة ذاتها، والذين ينصان على منع الحفر تحت المناطق السكنية.
وسيتم العمل على إنشاء مدينة جديدة لينتقل إليها سكان المدينة، وستتسم بالحضارة مقارنة مع الأخرى، فمثلاُ ستحوي المدينة على ساحة مشتركة في وسطها، مثلما يظهر في توضيح الرسام هنا.
وستحوي مدينة كيرونا الجديدة الكثير من المساحات للنشاطات الاجتماعية والثقافية والمقاهي.
ويتوقع بأن ينتقل إلى المدينة أكثر من 3 آلاف شخص، حيث ستتوفر مباني تعليمية وحكومية ومكاتب ومحطة للقطار وفندق في المدينة الجديدة.














الخميس، 29 يناير 2015

أمريكية تتزوج من نفسها وسط الأهل والأصدقاء / صور


 نشرت صحيفة “مترو” البريطانية خبراً مصوراً عن زواج فتاة أميريكية تدعى “ياسمين إلبي” من نفسها، وذلك لأنها بلغت الأربعين وعدت نفسها ألا تكون عازبة بحلول الأربعين حتى لو اضطرت إلى الزواج من نفسها، وفعلاً نفذت وعدها واحتفلت بحفل زفافها على نفسها في حفل عاطفي وسط حضور الأهل والأصدقاء، و كان هناك الكثير من الزهور ووصيفات الشرف وقادتها والدتها في الممشى وغيرها من التفاصيل التي تعيشها كل عروس، إلا أن الحفل فقط كان ينقصه العريس، وكذلك الفستان الأبيض، حيث ارتدت “ياسمين” فستانًا أرجوانياً.








عملاق مائي يدافع عن المنطقة الخاضعة لنفوذه / فيديو


أظهر راكب زورق اهتماما بشيء ما بدا له يتحرك تحت الماء. وعلى الرغم من صعوبة تحديد ماهية هذا الكائن المتحرك، إلا أنه من الواضح كائن عملاق، أبدى فضولا هو الآخر، وفقا لفيديو منتشر.
وقد كان هذا الكائن المجهول يتحرك بسرعة فائقة باتجاه الزورق، حتى أن سرعته أجبرت ركاب الزورق على زيادة السرعة للابتعاد عنه.
في هذه اللحظة كشف الوحش المائي عن نفسه، ليتبين أنه فرس نهر عملاق، كشر عن أنيابه معلنا أن الزورق ومن فيه غير مرحب بهم في المناطق، التي يبدو أنها تخضع لنفوذه ونفوذ جماعته.
من جانبهم لم يعترض ركاب الزورق على هذا الامر، فغادروا المكان سريعا، أملا بأن تنتهي المواجهة عند هذا الحد.