اكتشاف مذهل,,مادة جديدة تجعل الاسنان ضد التسوس

نواجه مشاكل كثيرة مع التسوس والاسنان وكيفية الحصول علي اسنان بيضاء ولكن تخيل ألا تحتاج للذهاب إلى طبيب الأسنان مرة أخرى لتتخلص من تكرار هذه التجربة المخيفة إلى الأبد؟!يبدو أن هذا سوف يحدث في المستقبل القريب جداً فقد طور أطباء الأسنان في تشيلي مادة كيميائية جديدة تحمي الأسنان من التسوس لساعات بعد استخدامها خلال 60 ثانية فقط!

تسمى المادة Keep 32 نسبةً لعدد الأسنان في فم الإنسان البالغ، تعمل المادة على قتل الباكتيريا التي تحول السكر إلى حمض اللاكتيك المسبب الرئيسي لتسوس الأسنان، وبالتالي حماية الأسنان طوال مدة فعاليتها!

الجميل أن من المتوقع استخدامها تجارياً خلال عام واجد من الآن فقد خضعت لإختبارات معملية لمدة سبعة سنوات ماضية ويتم تجربتها حالياً على البشر ، حيث يمكن إضافتها لأي معجون أسنان موجود اليوم أو غسول للفم أو حتى علكة حماية الأسنان!
كما يفكر الأطباء في إضافتها إلى الطعام نفسه لتقضي على الباكتيريا الموجودة به ولا تبقى في الفم من الأساس!
يتم الآن إجراء مشاورات بين الأطباء وعدد من الشركات الكبيرة لتبني إنتاج هذه المادة مثل شركة بروكتر آند كامبل، فيبدو أننا بحلول العام 2014 سوف نتخلص أخيراً من زيارة طبيب الأسنان إلى الأبد.

الزهور تتألق بأكبر معرض للضوء في اليابان / صور

يعود معرض أضواء اليابان خلال فصل الشتاء الحالي، بـ 8.5 مليون مصباحاً كهربائياً ملوناً.

ويطلق على المعرض اسم "توكو نو كيووين" أو "ورود الشتاء،" ويقام في منتجع "ناغاشيما" التابع لمنتزه "نابانا نو ساتو" خارج مدينة نوغايا اليابانية.

وقال المتحدث باسم منتجع "ناغاشيما" ياسويو أوتاني إن "نابانا نو سانتو لديه حدائق ورود ضخمة، ولكن ليس هناك الكثير من الورود التي تتفتح في الشتاء،" مضيفاً: "لذلك توصلنا إلى فكرة وجود معرضاَ للضوء، لديه السحر ذاته للزهور."

ويُشتهر المنتجع لكونه أكبر منتزه للتسلية في البلاد، مع مساحة مربعة من الورود الضخمة والمطاعم في الحدائق.

وتتغير فكرة معرض الضوء سنوياً، بهدف جذب الزوار.

وتتمحور فكرة المعرض حالياً حول "شلالات نياغرا" التي يبلغ ارتفاعها 120 متراً، فضلاً عن فكرة قوس قزح مزدوج على سطح المياه.

وتتمثل الفكرة الأكثر جذباً بوجود نفق طويل من الأضواء، يبلغ طوله مائة متر، ويتضمن الآلاف من أضواء المصابيح، والتي رُتبت على شكل زهور اللوتس ذات اللون الأصفر والزهر.

ويُذكر، أن المنتزه جذب حوالي مليون زائر لمعرض أضواء الشتاء العام الماضي، ومن المتوقع حضور جماهيري مماثل خلال العام الحالي.

تعرف على أكبر زحام مرورى فى التاريخ والذى استمر 12 يوما / صور

 تعانى معظم البلدان العربية من مشكلة الازدحام المرورى الا من رحم ربى من بعض الدول التى نجحت فى تكوين بنية تحتية تستطيع استيعاب الزيادة فى أعداد السيارات

فمهما كانت بلدك ومهما كان الزحام الذى تعرضت فانه فانه يعد لا شئ مقارنة بأطول زحام مرورى شهدته البشرية والذى وقع فى الصين .

بدأ الأمر على أحد الطرق السريعة فى الصين وكان بتاريخ 14 أغسطس من العام 2010 على الطرقات الآتية 110 و طريق بكين-التبت و وفى هايبى ومانغوليا الداخلية .

الزحام بدأ يبطئ من حركة آلاف من السيارات التى امتدت بطول أكثر من 100 كم واستمر لأكثر من 11 يوم فبالكاد استطاع السائقون تحريك سياراتهم مسافة 1 كم كل يوم وظل بعض السائقون عالقون فى هذا الزحام المرورى لمدة زادت على ال5 و 6 أيام متصلة.

أسباب الحادث :

تعد نسبة الزحام على طريق 100 السريع فى الصين 40% مما يجعل الزحام على الطريق حالة مزمنة لكن فى يوم الحادث ارتفعت نسبة الزحام على الطريق الى 60% وهو الأمر الذى يفوق القدرة الاستيعابية للطريق.

وقد أفادت التقارير بأن السبب الرئيسى فى الحادث هو حدوث طفرة من الشاحنات الثقيلة على الطريق المتجه الى بنك بالتزامن مع وجود اصلاحات كانت تقوم بها الحكومة آنذاك وهو الأمر الذى قلل من القدرة الاستيعابية للطريق السريع بنسبة 50% , وقد ذكرت الشرطة أيضا أن بعض الأعمال الطفيفة وعدد من الحوادث تسببت فى تفاقم المشكلة .

من الأسباب الرئيسية أيضا لهذا الزحام القاتل هو زيادة عدد الشاحنات التى تنقل الفحم من مانغوليا الى العاصمة بكين حيث كان ينقل فى العام 2009 602 مليون طن من الفحم ارتفعت فى العام 2010 الى 730 مليون طن تزامنا مع اصلاحات الطريق التى أدت الى الزحام المرورى الأكبر فى التاريخ .

بدورها حاولت السلطات الصينية ايجاد حل لتلك المشكلة حيث طالبت من شركات الفحم أن تؤجل عمليات النقل كما حاولت ادخال المزيد من الشاحنات الى العاصمة ليلاً حتى يتم القضاء على الوضع الراهن وهو ما نجحت فيه السلطات حيث قضت على الازدحام المرورى نهائيا بنهاية شهر أغسطس من العام 2010 . 

شاب يستعرض مهاراته في القفز من النوافذ والأماكن الغريبة / صور

نشر موقع “مترو ” فيديو رائع مدته نحو ست دقائق لشاب هوايته الوحيدة هي القفز من أي نافذة موجودة سواء كانت صغيرة أو كبيرة.

وقام الشاب بتجميع جميع القفزات التي قام في عام 2014 وقام بنشرها على قناته الخاصة على موقع اليوتيوب، ويتضمن جزء من الفيديو لقطات في حركة بطيئة وهو يستعرض عدة قفزات مختلفة من الفجوة بين درجات السلم إلى نوافذ الحمام.

أما الجزء الآخر يتضمن محاولاته الفاشلة والإصابات البالغة التي تعرض لها أثناء ممارسة هوايته، وحصل الفيديو حتى الآن على أكثر من 800 ألف مشاهدة.

صدق أو لاتصدق.. مخترع آلة "غزل البنات" طبيب أسنان / صور

وليام جيمس موريسون (١٨٦٠-١٩٢٦)، طبيب أسنان ومحامي ومؤلف من ناشفيل بولاية تينيسي الأمريكية، أصبح رئيسا لنقابة أطباء الأسنان في ولاية تينيسي عام ١٨٩٤، ألف العديد من كتب الأطفال، كما سجلت باسمه الكثير من براءات الاختراع المتعلقة بالغذاء. طور عملية استخراج الزيت من بذور القطن ليحل محل شحم الخنزير. وأكتشف عملية كيميائية تنقي مياه الشرب المستخدمه في ناشفيل آنذاك.

صاحب سيره ذاتية كهذه يستبعد أن يكون له صله باختراع الحلوى القطنية، لكنه فعلا اشترك في العام ١٨٩٧ مع صانع حلوى من ناشفيل يدعى جون جيم وارتون بتسجيل براءة اختراع ما سمي بـ “آلة الحلوى الكهربائية”، تقوم هذه الآلة بصنع ما كانت تسمى آنذاك بـ “خيوط الجِنّيَّة” والتي تعرف في يومنا هذا بـ “حلوى القطن” والتي لاقت رواجا كبيرا على الصعيد العالمي. لحلوى القطن مسميات عده في وطننا العربي، منها “غزل البنات”، “شعر البنات”، “حلوى العشاق”، “لحية بابا”، “حلوة الصّوف”. تتعدد أسماء هذه الحلوى المصنعة من الماء والسكر بلونها الزهري الساحر ولكنها مازالت تُسيل لعاب الكبار قبل صغار السن على مر السنين رغم ضررها على الصحة لاحتوائها على نسبة عالية من السكر.

حمار يهاجم أسداً ويصيبه بالخوف والفزع / فيديو

عندما وجد الحمار نفسه في مأزق أمام الأسد الذي ألقي به كطعام له، والذي ينتظر في عرينه وجبته الطازجة من لحوم الحيوانات الأخرى، قرر الحمار تبادل الأدوار مع الأسد وأعلنها صراحة “الهجوم خير وسيلة للدفاع”.

وارتدى الحمار ثوب الشجاعة وهاجم الأسد الذي انزوى جانبا وأصيب بشيء من الارتباك بعدما فوجئ بسلوك الحمار غير المألوف.

وقعت الحادثة في حظيرة خاصة بسيرك، حيث تم الدفع بالحمار حيا داخل مسكن الأسد كغذاء له، ولكن يبدو أن الحمار قد اتبع الحكمة الشهيرة “إذا كان الموت لابد منه فمن العار أن تموت جبانا.

تطوير إنارة شوارع تعمل بالشمس والرياح

طور باحثون في جامعة «بوليتكنيكا دي كاتلونيا» بإسبانيا، أخيراً، أول نظام إنارة عامة، صناعي ومستقل، يعمل بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وانبثق التقدم الأخير من تعاون رامون بارغالو، وهو باحث في قسم الهندسة الكهربائية بكلية برشلونة للهندسة الصناعية، مع شركة «يولغرين».

ويعتبر النظام الحديث الذي تم الاشتغال عليه لمدة أربع سنوات من البحث، مصمماً للطرق بين المدن، والطرق السريعة، والمنتزهات الحضرية، وغيرها من الأماكن العامة. ويعد فريداً من نوعه في العالم، ويقلل من التكاليف بنسبة 20 ٪، مقارنة بأنظمة الإنارة العامة الاعتيادية.

وذكرت مجلة «ساينس ديلي» مواصفات النموذج الأولي لضوء الإنارة، والذي هو بطول 10 أمتار، ويتم تركيبه مع ألواح شمسية، وتوربين للرياح، إلى جانب بطارية. ولفت الباحث أن التوربين يعمل بسرعة 10 إلى 200 دورة في الدقيقة الواحدة، وبطاقة إنتاجية تقدر بحوالي (400 واط). ويتمثل هدف المطورين بجعل نظام الإضاءة أكثر كفاءة للبيئة، لذلك يجري العمل حالياً على مولد لنموذج ثاني يعمل بسرعة أقل (10 إلى 60 دورة في الدقيقة)، مع تخفيض إنتاج الطاقة لنحو (100 واط).

زد على ذلك، أنه تتم إدارة أعمدة الإنارة الحديثة بنظام تحكم إلكتروني، يعمل على تنظيم تدفق الطاقة بين الألواح الشمسية وتوربينات الرياح والبطارية والضوء.

وأعرب الباحث الرئيس رامون، عن اعتقاده أن نظام الإضاءة الذي يعكفون على تطويره، يتطلب هبوب قدر قليل من الرياح لإنتاج الطاقة، حيث يمكن للمولد الذي تم تطويره العمل بسرعة رياح (1.7 متر في الثانية) فحسب، في حين أن توربينات الرياح الحالية تحتاج لسرعة أكثر من (2.5 متر لكل ثانية). مضيفاً أن الكثافة المنخفضة يمكن أن توفر 6 ليال من الكهرباء دون هبوب رياح أو بلا أشعة الشمس.

وحتى الآن، تم توقيع عدة اتفاقيات مع سلطات البلدية في عدة مناطق بإسبانيا لتطبيق النظام. وفي عام 2015 الجاري، تخطط الشركة تطبيق نظام إنارة الشوارع الحديث.