الثلاثاء، 27 يناير 2015

لماذا عاقبت الصين هذه المرأة التي تبنت 39 طفلا معاقا؟ / صور


أمضت هذه المرأة الصينية 40 عاما في رعاية الأطفال، وتبنت 39 طفلا من الذين تخلى عنهم ذووهم بسبب إعاقاتهم الجسدية والعقلية، وبدلا من مكافئتها، تعرضت للعقوبة.
وتعود قصة هونغ زينيان إلى عام 1974 عندما وجدت طفلة عمرها أيام على جانب الطريق، وأخذتها إلى بيتها، ومنذ ذلك الحين كانت تبحث عن الأطفال، الذين يتخلى عنهم ذووهم بسبب إعاقاتهم، حتى وصل العدد إلى 39 طفلا. وقالت زينيان إن معظم الأطفال، الذين تبنتهم تُركوا في الشوارع بسبب معاناتهم من مشاكل عقلية أو بدنية، ولكنهم ببساطة يعانون من الإهمال، ويحتاجون إلى الرعاية والاهتمام، مشيرة إلى أن العديد من “ابنائها” أكملوا دراستهم الجامعية، ويعيشون بشكل مستقل. وعلى الرغم من أن المرأة كانت تتوقع من السلطات المحلية تكريمها على عملها الإنساني، إلا أن ما حصل كان عكس ذلك، فقد تمت معاقبتها لانتهاكها قوانين التبني في البلاد، التي تمنع تبني أكثر من 3 أطفال لكل أسرة. وقامت السلطات عقابا لها بمصادرة قطعة أرض تملكها هي وزوجها، وتبلغ مساحتها 8 آلاف متر مربع، بالإضافة إلى قطع كافة المساعدات المالية عنها، وبالرغم من ذلك ما زالت زينيان تعتني بالأطفال، وتتلقى تبرعات ومساعدات عندما يكتشف الناس أهمية العمل، الذي تقوم به.













رادار جديد يخترق الجدران وينتهك الخصوصية


بدأ الموظفون العاملون في مجال تطبيق القانون في الولايات المتحدة باستخدام جهاز محمول يسمح لهم بالرؤية خلف الجدران بفاعلية. ورغم أن الجهاز، الذي يمكنه رؤية ما وراء جدران سمكه 12 إنشاً أو شخصاً يتنفس على بعد 50 قدماً، يمكنه جعل حياة رجال الشرطة أو الإطفاء أكثر أمناً، إلا إنه يثير "قضية انتهاك الخصوصية".
فقد انتقد اتحاد الحريات المدنية الأميركي استخدام أجهزة مثل "راينج آر" من إنتاج شركة "إل 3 سي تيرا" الذي يستخدم بفاعلية في الكشف عن الأشخاص أو الأشياء وراء جدران سميكة. وقال المحامي في الاتحاد ناثان فريد ويسلر "إن كونها مفيدة لرجال تطبيق القانون لا يجعلها ببساطة غير خاضعة لحكم القانون".
وأوضح ويسلر أن المحكمة العليا أقرت في العام 2001 أن على الشرطة أن يحصلوا على مذكرات قانونية إذا ما أرادت استخدام أجهزة التنصت الإلكتروني لمعرفة ما يجري خلف الجدران والأبواب الموصدة.
وأضاف أنه رغم أن القرار كان يسري على الكاميرات التي تستخدم الأشعة تحت الحمراء، فإن تقنية هذا الرادار وردت في القرار، وفقاً لما ذكره موقع سي بي أس الإخباري على الإنترنت.
وأضاف إذا ما أراد رجال الشرطة الدخول إلى منزلي إجراء عملية بحث أو اعتقال، فإنه من المعروف أن عليهم الحصول على مذكرة قانونية من قاض لأن المنزل هو أكثر الأماكن خصوصية لدينا".
وقال إن القانون بشأن هذه الأشياء لا يختلف لأنهم أصبحوا يستخدمون أجهزة رادار أكثر تطوراً بدلاً من كسر الأبواب. رادار متطور رادار محمول الشرطة الأميركية .
المصدر : سواليف 






الاثنين، 26 يناير 2015

لقطات مدهشة تكشف العالم الخفي للحظات تفوتها العين / صور


 تبدو الألعاب النارية كبالونات، ومسارات من اليراعات، تبدو كقطرات نور في ليل غابة، وغيرها، حيث تتكشف مساحات خاصة وأشكال مدهشة للقطات صُورت لتكشف ما هو غير مرئي عادة، مما لا تمسكه العين البشرية من لحظات سريعة تخطف الأنفاس، نشاهدها في الأعمال التالية، لمصورين محترفين من حول العالم.
ونشر موقع “إمجر”، مجموعة من الصور المختارة، تقبض على لحظات تفوت على العين المجردة عادة، وتقدم تصريحاً يأسر الحواس، لنقدر كل ثانية في الحياة، في هذا العالم الخفي العصي على الوصف.



















صدق او لا تصدق أمريكية تورث كلبتها 100 ألف دولار سنويا


أدرجت روز أن بولانسي، وهي مواطنة أمريكية غنية تقطن في نيويورك كلبتها المحببة في وصيتها لكي تحصل تلك الأخيرة الملقبة بـBella Mia (جميلتي) على 100 ألف دولار سنويا بعد وفاة صاحبتها.
وتقول بولاسني (60 عاما) إن كلبتها عوضتها عن طفلة لم ترزق بها، لذا تتمنى أن تقضي Bella Mia بقية حياتها "معززة ومكرمة".
يشار إلى أن الكلية Bella Mia تعيش في غرفة نوم خاصة، فيها سرير مزدوج وخزانة للثياب تحوي أكثر من ألف رداء مع إكسسوارات مختلفة بينها تاج من الماس.
ورغم أن Bella Mia فازت في أكثر من مسابقة للكلاب إلا أنها لم تحظ بالرقم القياسي من حيث حجم الإرث، والذي يعود لكلبة بيضاء تدعى Trouble (مصيبة) كانت حصلت على 12 مليون دولار بعد وفاة صاحبتها ليونا هيلمسلي عام 2007. لكن محكمة منهاتن بنيويورك قضت في يونيو عام 2008 بمصادرة 10 ملايين دولار من إرث Trouble وخصتصها لأعمال خيرية.
يشار إلى أن الكلبة (مصيبة) نفقت في يونيو عام 2011.







25 ألف دولار ثمن خصلة من شعر لينكولن


تصدرت خصلة من شعر الرئيس الأميركي السابق آبراهام لينكولن وأشياء مرتبطة بعملية اغتياله مزادًا جلب نحو 800 ألف دولار مقابل بيع مجموعة خاصة بارزة من تذكارات لينكولن.
وخصلة الشعر التي بيعت بمبلغ 25 ألف دولار استأصلها الجراح جنرال جوزيف برينز بعد فترة وجيزة من إطلاق الممثل المتعاطف مع الكونفيدراليين جون ويلكس بوث النار على لينكولن يوم 14 أبريل 1865. وتوفي لينكولن في اليوم التالي.
وخصلة الشعر من ضمن مجموعة من 300 من تذكارات لينكولن المملوكة لجامع التذكارات دونالد دو من فورت وورث في تكساس وهي تعتبر واحدة من أفضل المجموعات الخاصة لتذكارات لينكولن الموجودة وفقاً لمسؤولي دار مزادات هريتيدج.
ودو مالك راحل لمعرض فنون في فورت وورث جمع هذه التذكارات على مدار خمسة عقود بداية من عام 1963 بشرائه صندوق كتب، وذلك وفقاً لابنه جريج دو الذي يبيع المجموعة الآن. وتوفي دو عام 2009.








  

اسرائيل تصلّي بـ"توراة"عراقية مسروقة وبغداد تستغيث/ صور


ناشدت بغداد الأحد 25 يناير/كانون الثاني المجتمع الدولي بمساعدتها في استعادة مخطوطة "التوراة" العراقية التي وصلت إسرائيل بطرق غير قانونية من أمريكا حيث كانت تخضع للترميم.
واحتجت وزارة السياحة والآثار العراقية على "الاستحواذ غير القانوني" على مخطوطة "التوراة" العراقية من قبل إسرائيل.. وطالب مركز "نارا" الأمريكي الذي يقوم بصيانة وترميم الأرشيف العبري العراقي بتقديم إجابات واضحة حول هذه المخطوطة، وكيف وصلت إسرائيل.
وذكرت الوزارة- في بيان صحفي- أن وسائل الإعلام تداولت نبأ وصول مخطوطة "التوراة العراقية" إلى إسرائيل واحتفال وزارة الخارجية الإسرائيلية بها، وقالت: "إننا إذ نحتج على هذا الاستحواذ غير القانوني كجزء من الموروث العراقي بدلالة حمله أختاما رسمية عراقية".. وشددت الوزارة على ضرورة عودة الأرشيف العبري إلى العراق وإنهاء هذا الملف الذي كان من المقرر أن ينتهي عام 2005.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بما فيها اليونيسكو والانتربول بمساعدتها في استعادة هذا الأرشيف.
وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية أعلنت، الخميس 22 يناير/كانون الثاني عن وصول "مخطوطة" التوراة العراقية الى "إسرائيل" بعد ان عثرت عليها القوات الأمريكية في بغداد عام 2003، وبينت أنه تم ترميمها بفترة سبعة أشهر وستستخدم للصلاة اليومية في القدس.



روسيا اليوم





الرجل البطيخة يقتحم مترو أنفاق الصين / صور


 أثار رجلا أطلق عليه “شقيق البطيخ” حيرة الصينيين بعد أن أصبح من مشاهير الإنترنت. حسب ما نشرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية فإنه تم مشاهدة رجل يرتدى بطيخة مجوفة في رأسه كخوذة داخل مترو الأنفاق ببكين وهو ما سبب حيرة وارتباك الركاب. تم نشر صوره عبر الإنترنت حيث حاز إعجاب الكثيرين في محاولة للتوصل لهويته الحقيقية.