الثلاثاء، 20 يناير 2015

هل تعلم لماذا يضع الجنود الصينيون موزة فوق رؤوسهم ؟


لكل جيش عقيدته الخاصة وتدريباته التى تميزه عن أى جيش أخر فالجيش الصينى الذى يضم تحت رايته اكبر قوة عسكرية من البشر تتجاوز الثلاثة مليون مقاتل بمختلف فروع القوات المسلحة سواء البرية او البحرية او الجوية لهم تدريباتهم الخاصة وقد انتشر مؤخرا عبر مواقع التواصل الاجتماعى احد الصور التى تم التقاطها لعدد منالجنود وهم يتناولون وجباتهم ويجلسون سويا وهم يضعون أعلى رأسهم " موزة " مما اثار دهشة من شاهدوا تلك الصور.
 ولمعرفة الاسباب التى جعلت هولاء الجنود يقومون بهذا الامر لأنه جزء من التدريب الخاص بالجنود النظامين التى تفرض عليهم من قبل القادة داخل المعسكرات المختلفة حيث يتم وضع الموز أعلى رسهم حتى لا تسقط نهائيا فتظل رؤس هولاء الجنود مرفوعة ولا تنحنى مهما حدث واذا تم سقوطها يتم معاقبة من أسقطها.








فنانة عشقت عطر الورق فأبدعت وغاصت به فى عالم الأساطير/ صور


تستطيع الفنانة الأسترالية الشابة، مورجانا والاس ، أن تصور عالماً مدهشاً من الأساطير والأحلام، بقطعها لطبقات من الورق الملون وتركيبها في أعمال فنية انسيابية، يصعب أن تصدق مما صُنعت، وتنشر صور إبداعاتها على حسابها في “تامبلر”.

وتضيف والاس بعض اللمسات البسيطة من الألوان المائية والجواش على تحفها الفنية الورقية، لتخرج بنتيجة مدهشة لشخصيات تبدو وكأنها أتت من عالم الفانتازيا، تصنع منها لمستها التي تعتبر توقيعها الخاص بين فناني الورق.
وتحظى هذه الفنانة الشابة بشعبية كبيرة لإتقان أعمالها وابتكارها، وأيضاً كونها تقدم النصائح المجانية لمحبي هذا الفن والمبتدئين به.
وتعتزم والاس طرح أعمالها للبيع هذا العام، بعد أن عملت على هذا النوع من الفنون منذ عام 2012.




















كيف تحتفل اليابانيات ببلوغ سن الرشد / صور


 احتفلت أكثر من مليون و250 ألف فتاة يابانية ولدن عام 1994، ببلوغهم سن الرشد بالعاصمة طوكيو، مرتدين زي الكيمونو المبهر. فحسب ما نشرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، فإن التقليد يعود لعام 714م، عندما قام أحد الأمراء الشباب بقص شعره احتفالا ببلوغه سن الـ 20.
تعقد الاحتفالات بجميع أنحاء البلاد، حيث تفتح صالونات التجميل اليوم السابق ليوم الاحتفال، لساعات متأخرة من الليل، لتجهيز الفتيات، كما يعتبر بلوغ سن الرشد هو السن الذي يسمح فيه بشرب الخمر، التصويت والتدخين باليابان. يذكر أن عدد المحتفلين ازداد عن العام السابق بـ 50 ألف محتفل.


























"آي باد برو" قادم مع قلم ضوئي قادر على الرسم في الهواء


تشير تسريبات حديثة إلى قدوم الجيل الجديد من أجهزة آي باد ذي الشاشة 12.9 بوصة مع قلم ضوئي خاص به يناسب احتياجات ومتطلبات المستخدمين مع الشاشة الكبيرة بدلاً من الاعتماد فقط على أصابعهم.
 وأوضح المحلل "مينغ تشي كو" من مؤسسة الأبحاث "كي جي آي سيكيوريتيز" أن القلم الضوئي لن يكون مرفقاً مع الجهاز اللوحي مباشرة، بل سيباع بشكل منفصل كخيار ضمن مجموعة ملحقات ستتوفر للجهاز، بحسب ما ورد في موقع "سلاش غير" التقني.
يُذكر أن المحلل كو هو الذي أفصح عن تلك التسريبات، وهو معروف عنه دقته ومصادره الموثوق فيها، مشيراً إلى أن القلم غير مخصص للكتابة أو الرسم فحسب، بل سيكون مزوداً بعدد من الوظائف والخصائص، من ضمنها جيروسكوب أو مقياس تسارع، ليس هذا فحسب بل أيضاً بإمكانية استخدامه في الرسومات ثلاثية الأبعاد أو على الأسطح الصلبة وكذلك الرسم به في الهواء.









الاثنين، 19 يناير 2015

اكثر وظيفة مثيرة للاشمئزاز في العالم


سمعنا الكثير من القصص عن أشخاص تناولوا عن طريق الخطأ قليلاً من طعام القطط والكلاب وسارعوا إلى إفراغ معدتهم عندما اكتشفوا حقيقة ما دخل إليها، إلى أن تناول هذه الأطعمة أمر طبيعي بالنسبة للبعض بل ويتقاضون عليه راتباً شهرياً مغرياً، ويعملون على اختبار هذه الأطعمة وتذوقها لصالح الشركات المنتجة لها قبل إطعامها للكلاب والحيوانات الأليفة.
وتعد مهنة "متذوق طعام الكلاب" مهنة حقيقية يؤديها خبراء في هذا المجال، يتقاضى بعضهم 30 ألف دولار في السنة، و يمكن أن تدفع الشركات رواتب تصل إلى 75 ألف دولار لذوي الخبرة في تذوق أطعمة الكلاب بحسب موقع أوديتي سنترال للغرائب.
وينطوي العمل على تذوق طعام الكلاب للتأكد من تلبيته لمعايير العلامات التجارية المتميزة في الجودة، ويتعين على الموظف أن يتذوق عينة من عبوات يتم اختيارها بشكل عشوائي من كل دفعة طازجة من طعام الكلاب، ويتم تدريب الموظفين على تحديد النكهات التي تفضلها الكلاب.
ويقول فيليب ويلس كبير الذوّاقين في شركة "ليليس كيتشن" لطعام الحيوانات الأليفة :"على الرغم من أن أذواق الكلاب تختلف عن أذواق البشر، إلا أن عملية التذوق ضرورية جداً للتأكد من أن نسبة كل مكون من الطعام تم وضعها بشكل مناسب".
ويضيف ويلس :"تذوق الطعام هو أمرضروري أيضاً لمعرفة الفروقات الدقيقة في عملية الطهي"
ويؤكد ويلس أنه يحب طعام الكلاب ولا يجد مشكلة مع تذوقه، خاصة وأن اللحوم المستخدمة في أغذية الحيوانات الأليفة مستخرجة من حيوانات أخرى صالحة للاستهلاك البشري، وذلك وفق ما نصت عليه لائحة تغذية الحيوانات عام 2010.
لكن ويلس يعترف بأن بعض أطعمة الحيوانات كريهة جداً، وعلى الرغم من أنه لا يتذوق هذا النوع من الأطعمة، إلا أن رائحتها كافية لتثير الاشمئزاز أثناء إجراءه أبحاثاً على سوق أطعمة الحيوانات الأليفة.











الخيول في محرقة اسبانية لطرد الأرواح الشريرة / صور


فرسان يشاركون في موكب للخيول بجوار ألسنة اللهب خلال مهرجان "لاس لومينارياس" في 16 يناير/كانون الثاني 2015 في القرية الإسبانية "سان بارتولوميو دي بايناريس،" تكريماً للقديس أنطوني، أي شفيع الحيوانات. ويتم ركوب الخيول من خلال النيران في الليلة التي تسبق اليوم الرسمي لتكريم الحيوانات في اسبانيا. ويستمر التقليد منذ مئات السنوات، وذلك لحماية وتطهير الحيوانات من الأرواح الشريرة على مدار العام.




















فنانون ألمان يبدعون لوحات على الأسوار الحديدية / صور


يبدع عدد من الفنانين الألمان في تشكيل لوحات على الأسوار الحديدية يمكن رؤيتها من النظر إليها من أحد الجوانب، إذ يستغل هؤلاء ميزة الفراغات الموجودة بين أعمدة الأسوار الحديدية لتساهم في تكملة اللوحات خيالياً، فيما لا تتضح تلك اللوحات للناظر عند رؤيتها مقابلة.
وأسس هؤلاء الفنانون صفحة على "فيسبوك" تحمل الاسم Zebrating، وتعني الرسم على شاكلة جلد الحمار الوحشي المخطط.