السبت، 17 يناير 2015

جميع من حضروا الجنازة.. توفوا!


توفي 52 شخصا بعد أن شربوا مشروبا كحوليا ملوثا في موزمبيق خلال حضورهم جنازة.
وأشار مسؤول الصحة في منطقة سونغو، شمال شرقي البلاد، أليكس ألبرتيني إلى ان 51 شخصا آخر توافدوا إلى مستشفى بعد تناول جعة شعبية في جنازة يوم السبت.
وأوضح ألبرتيني أن 146 آخرين توجهوا إلى مستشفيات لإجراء فحوصات طبية في منطقتي شيتيما وسونغو، وكلاهما في مقاطعة تيتي شمال شرقي البلاد
ولفت مدير الصحة بالمقاطعة كارل موسي، إلى ان عينات من دماء الضحايا والبيرة أرسلت إلى العاصمة مابوتو لتحليلها.
وتصنع جعة "بومبي"، وهي مشروب شعبي، من دقيق الذرة، وتعتقد السلطات أن البيرة سممت بإفرازات تماسيح أثناء الجنازة.







ورقة نقدية تُخرج صينيا من الغيبوبة




الأموال يمكن أن تخلق معجزات. وهي ، كما يبدو، تستطيع أن تخرج الإنسان من غيبوبة طويلة بطرق غريبة جدا.
وعلى سبيل المثال فإن الصيني سياو لي من أبناء محافظة جي جان البالغ من العمر 30 عاما خرج من حالة الغيبوبة التي أصيبها بها منذ سنة ونصف السنة، بعد أن وضعت الممرضة أمام عينيه وأنفه ورقة نقدية بقيمة 100 يوان، ما يعادل نحو 16 دولار.
وكان سياو لي قد فقد الوعي في أغسطس عام 2013 بصالون القمار. واتضح أن الرجل كان يلعب طيلة الأسبوع لعبة البوكر دون أن يأخذ فرصة للنوم، ما أدى إلى إصابة دماغه بنزيف داخلي.
وظل الرجل في حالة الغيبوبة التامة لغاية نهاية عام 2014 حين بدأ يعود رويدا رويدا إلى وعيه. ولاحظ الأطباء أن الرجل يحرك اصابع يديه ويفتح عينيه من حين إلى آخر.
وفي يوم من الأيام أخرجت الممرضة ورقة نقدية فصارت تلوح بها أمام عينيه وأنفه. وهنا مد المريض يده في محاولة التقاطها.
ومنذ ذلك الحين ازداد احتمال التعافي لدى عاشق لعبة البوكر. وقال طبيبه إن أفراد عائلته شرعوا يلوحون بحزم من الأوراق النقدية أمامه كلما زاروه، لكي تمضي عملية تعافيه قدما.








سمكة البالون تستطيع قتل 30 إنساناً بالغاً بسمها


تملك (سمكة البالون \ balloonfish) العديد من الأسماء التي تطلق عليها في مناطق متعددة من العالم كـ سمكة البخاخ وسمكة الفقاعة وسمكة الضفدع ووسادة البحر.


كلها أسماء استمدها الناس من شكلها وطريقتها الغريبة في حماية نفسها من الأعداء.
فمن إحدى خصائص هذه السمكة التي لا تصب في صالحها كونها بطيئة الحركة ما يجعلها فريسة سهله الإمساك للكائنات المفترسة التي تتغذى على الأسماك الصغيرة نسبيا.
لكن سمكة البالون تملك تقنية مميزة للدفاع عن نفسها فهي تملك معدة مطاطة للغاية وإمكانية التهام كميات كبيرة من الماء أو الهواء دفعة واحدة ما يجعلها عند اللزوم، تنتفخ أضعاف حجمها الأصلي لتصبح كرة مائية يصعب بشدة على الحيوانات والأسماك المفترسة الإمساك بها وتملك بعض فصائل أسماك البالون أيضا أشواكا على جسمها تبرزها أثناء الانتفاخ
تملك فصائل أسماك البالون في داخلها مادة يطلق عليها (تيدرودوتاكسين \ tetrodotoxin) والتي تعتبر قاتلة بالنسبة للبشر فهذه المادة أشد سمية بـ 1200 مرة من سم السيانيد القاتل.


وما تحتويه سمكة واحدة من أسماك البالون من السم يكفي لقتل 30 إنسانا بالغا لذلك يعد هذا السم ثاني أخطر سم لدى الفقاريات في العالم.
يسبب هذا السم شللا عاما لدى الشخص الذي يتناوله فتتوقف كافة عضلات الجسم تقريبا عن العمل ليصل الشخص إلى حالة إعياء شديدة ثم إلى الموت.
تعد بعض أسماك البالون الشديدة السمية من الأطعمة الشهية في اليابان ويطلق على وجبة بعض فصائل أسماك البالون السامة هناك اسم الـ (فوجو \ fugu).


وتوجد مطاعم متخصصة بها ويتلقى طباخو وجبة الفوجو تدريبا خاصا ويملكون رخصة خاصة لإعداد هذه الأطباق وهي مرتفعة الثمن بشكل كبير في المطاعم المتخصصة بهذا الشأن ليصل سعر الطبق الواحد من بعض شرائح الفوجو التي تم تنظيفها وإزالة السم منها إلى 50 دولاراً أميركياً للطبق كما هو ظاهر في هذه الصورة.













أب هندي يتجرد من مشاعره الإنسانية ويدفن إبنته حية / فيديو


تجرد هندي من مشاعره الإنسانية وقرر التخلص من ابنته، البالغة من العمر 10 سنوات، لأنه كان يرغب بإنجاب ولد.
استغل عبد الحسين وجود زوجته خارج البيت، وقيد ابنته الصغيرة وكمم فمها، ثم دفنها في حفرة بالفناء الخلفي للمنزل.
عندما عادت الزوجة إلى البيت، كان الرجل قد وضع سلة بامبو فوق رأس ابنته لإخفائها، تمهيداً لإكمال جريمته ودفنها تماما في وقت لاحق، إلا أن المرأة بدأت تبحث عن ابنتها، فعرفت من الجيران أن أبيها دفنها في الحديقة الخلفية للمنزل.
أنقذت الأم طفلتها، وأبلغت عن أبيها الذي اعتقلته الشرطة في تريبورا بالهند، ويواجه عبد الحسين حالياً تهمة الشروع في القتل.








الجمعة، 16 يناير 2015

هل يصبح مسح الدماغ لمعرفة مستقبل الأشخاص أوثق من البراجين والعرافين؟


يبدو أن العلم أثبت وجود طريقة جديدة لمعرفة المستقبل، وتنطوي على وسيلة أكثر موثوقية، أي علم الأعصاب البشري.
ونظرت دراسة جديدة في أكثر من 70 ورقة علمية حول مسح الدماغ مثل التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي والكهربائي والاختبارات التي تقيس نشاط الدماغ. وخلصت الدراسة إلى أن نسبة النجاح لدى الأطباء تزيد خلال مرحلة علاج بعض المرضى، وذلك إذا قاموا بفحص كيفية عمل وظيفة الدماغ لدى شخص ما.
واستخدم مسح الدماغ لاكتشاف السلوك البشري لعقود من الزمن، ولكن لا يتم طلب هذا المسح بشكل روتيني، لتحديد الحالة الصحية العامة للمرضى، أو مسار العلاج، مقارنة بالوتيرة التي يطلب فيها الأطباء إجراء فحوصات دم للمرضى.
وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن التكنولوجيا في هذا المجال أصبحت متقدمة جداً، حيث أن المقاربة إلى العلاج ستكون أكثر فعالية، إذا استخدم مسح الدماغ بشكل روتيني أكبر.
وقال المؤلف الأساسي في الدراسة، جون غابرييل إن نسبة النجاح لدى معالجة شخص ما يعاني من اضطراب عقلي مثل الاكتئاب أو القلق، لا تتعدى عادة الـ50 في المائة.
ورأى غابرييل، وهو أستاذ علم الأعصاب الإدراكي في معهد ماساتشوستس للتقنية أن مسح الدماغ قد يخفض الكثير من التخمينات، حول ماهية العلاجات الأكثر فعالية للإكتئاب.
وأضاف غابرييل أن "في الكثير من الحالات، ليس لدينا تقريباً أي فكرة حول الطريقة الأفضل، لتحسين صحة شخص ما،" موضحاً أن "بعض الأشخاص قد يستجيبوا بشكل أفضل للتعديل السلوكي، فيما قد يكون لدى بعض الأشخاص الآخرين رد فعل سلبي على بعض الأدوية."
وأشار غابرييل إلى أن "وجود هذا النوع من العلم، يخفض من نسبة الفشل، بسبب معرفة الطرق الأفضل لمعالجة المرضى."
وأضاف غابرييل أنه يمكن وجود العديد من التطبيقات الصحية والتعليمية لهذه الأنواع من المسح.
ويمكن لمسح الدماغ أن يساعد في التنبؤ بما سيكون العلاج الأكثر فعالية لمساعدة شخص ما في الإقلاع عن التدخين، فضلاً عن مساعدة المعلمين على فهم أي نوع من الدروس ستكون أفضل للطلاب.
ومن المتوقع، أن يصبح مسح الدماغ أداة فعالة أخرى لمساعدة الأطباء على توجيه الأسلوب العلاجي لكل مريض على حدة.












انثى القرد تعمل جليسة اطفال في الهند / فيديو


تتعامل أنثى القرد مع رضيعة هندية وكأنها ابنتها، بعد أن جاءت بالصدفة إلى منزلهم، ونشأت بينهما علاقة “وطيدة”، بحيث إنهما لا ينفصلان أبدا.
وكانت أنثى القرد جاءت إلى منزل العائلة في مدينة يامونانجر بولاية هاريانا الهندية، قبل 6 أشهر، وعلى الرغم من أن عائلة الطفلة تحفظت في البداية على السماح لها بالاقتراب من طفلتهم، إلا أنهم تركوها فيما بعد تلعب مع الطفلة بعد تأكدهم أنها آمنة، بحسب ما أوردت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وقال سلطان سينج، والد الطفلة، إنه قرر الاحتفاظ بأنثى القرد، مشيرًا إلى أن ابنته متعلقة جدًا بهذا الحيوان، الذي يتصرف معها وكأنها ابنته، ويقبلها، ويعانقها، وفي بعض الأحيان يبحث عن “القمل” في رأسها، تمامًا كما يفعل مع صغاره.
وأضاف سينج أن والدة الطفلة سعيدة بوجود أنثى القرد في منزلهم، والتي تساعدها في رعاية الصغيرة، لافتًا إلى أنها “أصبحت جزءًا من عائلتنا”.











عملية لشفط الدهون أنهت حياة ملكة جمال الإكوادور


توفيت فائزة بمسابقة جمال في الإكوادور بعد ان خضعت لعملية شفط الدهون في البطن، على ما قالت عائلة الضحية. واختيرت الطالبة كاترين كاندو كورنيخو (19 عاما) ملكة لجمال منطقة دوران قرب مرفأ غواياكيل الكبير في جنوب غرب البلاد، وقد توفيت خلال العملية التي كانت تهدف إلى تنحيف خصرها بثلاثة سنتيمترات.
وقال شقيقها دانييل سافلا «لم تكن شقيقتي تريد الخضوع للعملية لأنها كانت خائفة، إلا أن الطبيب أصر عليها مرات عدة».
وأبلغ أقارب الشابة بوفاتها بعد أكثر من عشر ساعات على دخولها مستشفى غواياكيل، حيث أجريت لها العملية.
واتهم كارلوس رييس، محامي العائلة، المستشفى بمحاولة إخفاء سبب الوفاة. وأوضح «محامي المستشفى الذي يدعي أن الوفاة عائدة إلى توقف القلب عن العمل لكن لدينا نسخة عن نتيجة التشريح تفيد بأن الوفاة عائدة إلى جلطة في الدماغ وهي على الأرجح ناجمة عن مشكلة في التخدير».
وقد تقدمت عائلة الضحية بشكوى تأخذ على منظمي المسابقة إدراج العملية الجراحية بين جوائزها، الأمر الذي نفته من جهتها بلدية دوران.
وأكد ناطق باسم البلدية ردا على أسئلة «لتكن الأمور واضحة الجوائز التي قدمناها كانت سيارة وجهازا لوحيا»، لكنه أقر بأن الجراح الذي كان عضوا في لجنة التحكيم سلم الفائزة قسيمة بقيمة ألف دولار للعملية.
وينص القانون في الإكوادور على عقوبات تتراوح بين سنة وثلاث سنوات في قضايا الممارسات الطبية السيئة.