الجمعة، 16 يناير 2015

هل يصبح مسح الدماغ لمعرفة مستقبل الأشخاص أوثق من البراجين والعرافين؟


يبدو أن العلم أثبت وجود طريقة جديدة لمعرفة المستقبل، وتنطوي على وسيلة أكثر موثوقية، أي علم الأعصاب البشري.
ونظرت دراسة جديدة في أكثر من 70 ورقة علمية حول مسح الدماغ مثل التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي والكهربائي والاختبارات التي تقيس نشاط الدماغ. وخلصت الدراسة إلى أن نسبة النجاح لدى الأطباء تزيد خلال مرحلة علاج بعض المرضى، وذلك إذا قاموا بفحص كيفية عمل وظيفة الدماغ لدى شخص ما.
واستخدم مسح الدماغ لاكتشاف السلوك البشري لعقود من الزمن، ولكن لا يتم طلب هذا المسح بشكل روتيني، لتحديد الحالة الصحية العامة للمرضى، أو مسار العلاج، مقارنة بالوتيرة التي يطلب فيها الأطباء إجراء فحوصات دم للمرضى.
وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن التكنولوجيا في هذا المجال أصبحت متقدمة جداً، حيث أن المقاربة إلى العلاج ستكون أكثر فعالية، إذا استخدم مسح الدماغ بشكل روتيني أكبر.
وقال المؤلف الأساسي في الدراسة، جون غابرييل إن نسبة النجاح لدى معالجة شخص ما يعاني من اضطراب عقلي مثل الاكتئاب أو القلق، لا تتعدى عادة الـ50 في المائة.
ورأى غابرييل، وهو أستاذ علم الأعصاب الإدراكي في معهد ماساتشوستس للتقنية أن مسح الدماغ قد يخفض الكثير من التخمينات، حول ماهية العلاجات الأكثر فعالية للإكتئاب.
وأضاف غابرييل أن "في الكثير من الحالات، ليس لدينا تقريباً أي فكرة حول الطريقة الأفضل، لتحسين صحة شخص ما،" موضحاً أن "بعض الأشخاص قد يستجيبوا بشكل أفضل للتعديل السلوكي، فيما قد يكون لدى بعض الأشخاص الآخرين رد فعل سلبي على بعض الأدوية."
وأشار غابرييل إلى أن "وجود هذا النوع من العلم، يخفض من نسبة الفشل، بسبب معرفة الطرق الأفضل لمعالجة المرضى."
وأضاف غابرييل أنه يمكن وجود العديد من التطبيقات الصحية والتعليمية لهذه الأنواع من المسح.
ويمكن لمسح الدماغ أن يساعد في التنبؤ بما سيكون العلاج الأكثر فعالية لمساعدة شخص ما في الإقلاع عن التدخين، فضلاً عن مساعدة المعلمين على فهم أي نوع من الدروس ستكون أفضل للطلاب.
ومن المتوقع، أن يصبح مسح الدماغ أداة فعالة أخرى لمساعدة الأطباء على توجيه الأسلوب العلاجي لكل مريض على حدة.












انثى القرد تعمل جليسة اطفال في الهند / فيديو


تتعامل أنثى القرد مع رضيعة هندية وكأنها ابنتها، بعد أن جاءت بالصدفة إلى منزلهم، ونشأت بينهما علاقة “وطيدة”، بحيث إنهما لا ينفصلان أبدا.
وكانت أنثى القرد جاءت إلى منزل العائلة في مدينة يامونانجر بولاية هاريانا الهندية، قبل 6 أشهر، وعلى الرغم من أن عائلة الطفلة تحفظت في البداية على السماح لها بالاقتراب من طفلتهم، إلا أنهم تركوها فيما بعد تلعب مع الطفلة بعد تأكدهم أنها آمنة، بحسب ما أوردت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وقال سلطان سينج، والد الطفلة، إنه قرر الاحتفاظ بأنثى القرد، مشيرًا إلى أن ابنته متعلقة جدًا بهذا الحيوان، الذي يتصرف معها وكأنها ابنته، ويقبلها، ويعانقها، وفي بعض الأحيان يبحث عن “القمل” في رأسها، تمامًا كما يفعل مع صغاره.
وأضاف سينج أن والدة الطفلة سعيدة بوجود أنثى القرد في منزلهم، والتي تساعدها في رعاية الصغيرة، لافتًا إلى أنها “أصبحت جزءًا من عائلتنا”.











عملية لشفط الدهون أنهت حياة ملكة جمال الإكوادور


توفيت فائزة بمسابقة جمال في الإكوادور بعد ان خضعت لعملية شفط الدهون في البطن، على ما قالت عائلة الضحية. واختيرت الطالبة كاترين كاندو كورنيخو (19 عاما) ملكة لجمال منطقة دوران قرب مرفأ غواياكيل الكبير في جنوب غرب البلاد، وقد توفيت خلال العملية التي كانت تهدف إلى تنحيف خصرها بثلاثة سنتيمترات.
وقال شقيقها دانييل سافلا «لم تكن شقيقتي تريد الخضوع للعملية لأنها كانت خائفة، إلا أن الطبيب أصر عليها مرات عدة».
وأبلغ أقارب الشابة بوفاتها بعد أكثر من عشر ساعات على دخولها مستشفى غواياكيل، حيث أجريت لها العملية.
واتهم كارلوس رييس، محامي العائلة، المستشفى بمحاولة إخفاء سبب الوفاة. وأوضح «محامي المستشفى الذي يدعي أن الوفاة عائدة إلى توقف القلب عن العمل لكن لدينا نسخة عن نتيجة التشريح تفيد بأن الوفاة عائدة إلى جلطة في الدماغ وهي على الأرجح ناجمة عن مشكلة في التخدير».
وقد تقدمت عائلة الضحية بشكوى تأخذ على منظمي المسابقة إدراج العملية الجراحية بين جوائزها، الأمر الذي نفته من جهتها بلدية دوران.
وأكد ناطق باسم البلدية ردا على أسئلة «لتكن الأمور واضحة الجوائز التي قدمناها كانت سيارة وجهازا لوحيا»، لكنه أقر بأن الجراح الذي كان عضوا في لجنة التحكيم سلم الفائزة قسيمة بقيمة ألف دولار للعملية.
وينص القانون في الإكوادور على عقوبات تتراوح بين سنة وثلاث سنوات في قضايا الممارسات الطبية السيئة.






رحلة جوية بين عاصمتين أوروبيتين تستغرق 10 دقائق فقط


أفادت بذلك يوم 12 يناير/ كانون الثاني صحيفة "دايلي تلغراف" البريطانية.
ويخطط للقيام بأول رحلة جوية في هذا المسار يوم 2 أبريل/نيسان القادم. ويمكن شراء تذاكر الرحلة منذ الآن بدفع 29 يورو على الموقع الالكتروني التابع للشركة النمساوية.
يذكر أن المسافة بين عاصمتي النمسا وسلوفاكيا تبلغ نحو 80 كيلومترا.
أما الرحلة الجوية بين جزيرتي "فيستريه" و"بابا فيستريه" في شمال بريطانيا فتعتبر أقصر الرحلات الجوية في العالم لأنها تستغرق 47 ثانية فقط.






خباز استرالي يصمم كعكة كوكب الأرض / صور


صمّم خباز سترالي كعكة على شكل النموذج الكامل والكبير لكوكبي الأرض  والمشتري، صالحة للأكل.وقالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية: “إن “ريانون ميشيل” (26 عاماً) صمم تلك الكعكة باستخدام ثلاث طبقات من “الكعكة الإسفنجية”، وباستخدام اللوز، والليمون، وزبدة الكاكاو”. 
وقال “ميشيل”: إنه لم يستخدم أي ألوان صناعية في رسم الشكل الخارجي لكوكب الأرض؛ولكن اعتمد على شقيقته المدرّسة “سارة”؛ كي تضمن أن يكون شكل الكوكب حقيقياً؛حتى في قلبه من الداخل ظهر شكل طبقات كوكب لأرض.
وجعل “ميشيل” من طبقات “كوكب الأرض” نكهات مختلفة؛ حيث حملت الطبقة الداخلية نكهة اللوز والزبد؛ فيما كان طعم الطبقة الوسطى “الليمون”؛ فيما كانت الطبقة الخارجية من كعك البرتقال.













الخميس، 15 يناير 2015

الجيش الأميركي يخترع «رصاصة سحرية».. ماذا تفعل؟!


طور خبراء السلاح بالجيش الأميركي نوعاً جديداً من طلقات الرصاص التي يمكنها تغيير مسارها بعد إطلاقها نتيجة لحركة الهدف، ولاتزال تتبع تحركاته حتى تصيبه.
الطلقات التي أطلق عليها اسم “حلم الرماة”، يبلغ قطرها 50 مليمتر، وتقوم تقنية تصميمها على جهاز إشعاع ليزر، يوجهه القناص صوب الهدف، حتى ما إذا انطلقت الرصاص من خزينة الذخيرة، يظل شعاع الليزر يتتبع الهدف، ويرسل إشارة للرصاصة التي تغير اتجاهها وتتبع الهدف في حركته وفق الإشارات المرسلة إليها، حسبما ذكرت صحيفة “ديلي ميرور” البريطانية.
وأوضحت الصحيفة أن طلقات الرصاص “السحرية” يمكنها أن تغير مسارها 30 مرة في الثانية الواحدة، عن طريق ماهو أشبه بـ”زعانف” صغيرة زود بها التصميم بغرض التتبع هذا، مشيرة إلى تأكيد خبراء وكالة المشاريع الدفاعية المتطورة فاعلية الذخيرة الجديدة، ودقتها في الوصول للهدف من مسافات بعيدة.







ابتكار جديد يعرض شاشة الهاتف على ذراع المُستخدم



عرضت شركة تُدعى "سيركت" Circet فكرةً لسوار إلكتروني يتم ارتداؤه في معصم اليد، يقوم بعرض شاشة هاتف المُستخدم على الذراع، وذلك من خلال عارض ضوئي صغير يوجد في السوار الذي يمتلك مُعالجاً ومجموعة من الحساسات.
السوار يعرض صورة ضوئية لشاشة الهاتف بشكلها الكامل، حيث يُمكن للمُستخدم التفاعل مع الواجهات الكاملة لنظام أندرويد، بما في ذلك تشغيل التطبيقات والألعاب والرد على المُكالمات الهاتفية.
تتيح الصورة التي يتم إسقاطها على اليد التفاعل عبر النقر والسحب والتكبير والتصغير، بشكل مُشابه لطريقة استخدام شاشة الهاتف العادية، وعرضت الشركة المطوّرة للسوار مقطع فيديو يُظهر أمثلة على استخدام الشاشة تتضمن استخدام تطبيق جيميل وممارسة الألعاب.
ولم يصل الجهاز إلى مرحلة الإنتاج بعد، حيث تقوم الشركة المطوّرة له بجمع التبرعات على موقعها للحصول على المبلغ اللازم لتطوير النموذج الأول وإنتاج الجهاز.
وتقول الشركة إنها تحتاج إلى 300 ألف يورو لتطوير التطبيق الخاص بالسوار كي يدعم جميع المنصات، ومبلغ 700 ألف يورو لإنهاء النموذج الأول. وبما أن تطوير المُنتج يرتبط بإمكانية حصولها على المبلغ اللازم لذلك فهي لم تحدد موعداً لبدء الإنتاج ووصول السوار إلى الأسواق.