اكتشاف مقبرة في مصر تحتوي على مليون مومياء

عُثر على بقايا لطفلة مدفونة منذ أكثر من 1500 سنة، عندما كانت الإمبراطورية الرومانية تسيطر على مصر، في مقبرة قديمة تحتوي على أكثر من مليون مومياء.

كانت بعثة الجامعة الأمريكية، التي يقوم علماؤها بالتنقيب في قرية فج الجاموس الأثرية الواقعة بمحافظة الفيوم لنحو أكثر من 30 عاما، قد أعلنت أنها عثرت على مقبرة أثرية تضم مليون مومياء.

ونقلت صحف عالمية عن كيري مولشتاين، الأستاذ في جامعة بريغهام يونغ الأمريكية، والذي يدير مشروع التنقيب، قوله إن "المقبرة تعج بالجثامين، وهي كبيرة جدا، بحيث أن إجراء عملية حسابية يقود إلى الاستنتاج بأن هناك أكثر من مليون مومياء في المقبرة، على الرغم من أننا غير قادرين على التيقن بذلك، دون القيام بمزيد من التنقيب"

وأكدت وزارة الآثار المصرية، في بيان لها يوم الخميس 18 ديسمبر/كانون الأول أنه تقرر عدم تجديد العمل مع البعثة الأمريكية "نظرًا لأنها نشرت معلومات خاطئة"، وأضاف البيان: إن "المومياء الوحيدة التي تم الكشف عنها في هذا الموقع عثر عليها عام 1980، وهي معروضة حاليا بالمتحف المصري بالقاهرة، أما ما تم العثور عليه بالمقبرة خلال مواسم عمل البعثة، فكان عبارة عن هياكل عظمية فقيرة وبقايا عظام"، وفقا لما نشرته المصري اليوم.

وتلزم وزارة الآثار المصرية البعثات العلمية بعدم الإدلاء بأي تصريحات صحفية دون الرجوع إلى المجلس الأعلى المصري للآثار.

من فرنسا شجرة تولد الكهرباء بصمت من أقل نسيم

طور فريق من المهندسين الفرنسيين شجرة اصطناعية تقوم بتوليد الكهرباء من الرياح، بغض النظر عن سرعتها وقوتها واتجاهها، مع ميزة إضافية تتمثل في أنها صامتة تماما.
وقال جيروم ميشو-اريفيير، مؤسس شركة باريسيان،التي ستبدأ بتسويق "شجرة الرياح" في عام 2015، إن الفكرة خطرت بباله عندما رأى أوراق الشجر تتحرك بالرغم من عدم وجود أي رياح، وإن هذه الحركة يمكن أن تتحول إلى طاقة.
وتستخدم شجرة الرياح شفرات صغيرة مثبتة داخل "أوراقها" البلاستيكية، تتحرك عند أقل "نسيم" من الهواء، بغض النظر عن اتجاهه، وتقوم مجتمعة بتوليد الطاقة الكهربائية، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتمكن الفريق بعد ثلاث سنوات من البحث، من تطوير نموذج أولي للشجرة بطول 8 أمتار تقريبا، تم تثبيته في بلدية مدينة بليمور بودو بمقاطعة بريتاني في شمال غرب فرنسا، وأعربوا عن أملهم في أنها سوف تستخدم قريبا في المنازل والمراكز التجارية.
وأشار ميشو-اريفيير إلى أن الشجرة، التي ستباع في الأسواق العام القادم مقابل ما يقرب من 37 ألف دولار، يمكنها توليد طاقة ضعف المولدات التقليدية، على سرعات رياح تبدأ من 7 كيلومترات في الساعة.

رياح شديدة وعاتية تؤرجح طائرة بريطانية يمينًا ويسارًا / فيديو

تداول  نشطاء صفحات التواصل الاجتماعي 'فيس بوك' الإثنين، تسجيل فيديو، لطائرة بريطانية منعتها شدة الرياح من الهبوط في مطار مدينة ليدز، حيث أصبح جسم الطائرة يتأرجح يمينًا ويسارًا، إلى أن ارتفع بها قائدها اضطراريًا عكس مسار الهبوط الانحداري، ما أدخل ركاب الرحلة في حالة متنامية من الرعب، تعالت معها صيحات الأطفال والنساء، وحتى الرجال.

 

لن تصدقوا.. سيارة ذكية تقود نفسها بعد نوم السائق!

صيحة جديدة ستقلب عالم السيارات مستقبلا بعد عمل شركة مرسيدس العالمية الرائدة على ابتكار سيادة لديها القدرة على القيادة ذاتيا إذا نام السائق أو شعر بالنعاس. وذكرت تقارير إخبارية أن شركتا مرسيدس وLG يعملان على ابتكار سيارة جديدة تعمل بتقنية نظام المساعدة في القيادة المتقدم "ADAS" الذي صممته LG لخفت المصابيح الأمامية والفرامل والإبقاء على السيارة في طريقها دون انحراف.

السيارة المستقبلية تعمل بنظام قياسي يدعى "البيومترية"يراقب حركة عيني السائق وانتباههما من أجل عدم غفوة السائق طوال الطريق.

ويمكن للسيارة من خلال الكاميرا الخاصة بها، اكتشاف السيارات المقتربة، في الوقت الذي يعمل فيه النظام على التحكم في فرامل السياراة آلياً عند وجود مارة أو دراجات عبر الطريق.

لكن النظام الذكي لا يدع السائق ينام طويلا بل يساعد على إيقاظه فور غفوته من خلال أداة تنبيه صوتية وضوئية داخل السيارة.

وفور تيقظ السائق ولمس المقود أو الفرامل سترجع السياراة آليا إلى وضع القيادة الطبيعي.

وذكرت وسائل إعلام أن السيارة المستقبلية الذكية ستظهر في معرض المستهلك للإلكترونيات المقرر إقامته في لاس فيجاس الشهر المقبل. 

علامات غريبة تظهر في حقول المكسيك وتُعيد نظرية الكائنات الفضائية / فيديو

توافد مئات الأشخاص إلى بلدية بلدة مكسيكية صغيرة لمعرفة سر ظاهرة غريبة انتشرت بين الحقول الزراعية في البلدة عشية عيد الميلاد، ولم يتم حل هذا اللغز البالغة مساحته 7 دونمات حتى الآن.

وفي سماء ملبدة بالغيوم والأمطار قال سكان البلدة التي تقع على بُعد 25 كلم شمال شرق مدينة "مكسيكو سيتي" إنهم شاهدوا أضواء ساطعة ليلة الخميس 25 ديسمبر/كانون الأول، ووفقا لوسائل الإعلام المحلية، في صباح اليوم التالي فوجئوا برؤية الأشكال الغريبة منتشرة في حقول الشعير بالبلدة.

وأيضا قالت امرأة مجهولة للشرطة إنها شاهدت "مخلوقات غريبة بين الحقول"، كما ورد في جريدة El Universal.

هذا ولم تصل السلطات إلى معرفة من هو المسؤول عن هذه الأشكال الغريبة التي ظهرت بين المحاصيل، أو الكيفية التي حدثت بها.

ووصل إلى المكان العديد من الشخصيات الرسمية للتحقيق والفحص، من بينهم الكثير من العلماء، الذين عكفوا على التقاط العديد من الصور وسط تلك الحقول.

وانتشرت شائعات بين السكان تقول إن هذه "علامة لزوار من الفضاء"، حسبما ذكر موقع Tiempo، أما فى وسائل الاعلام الاجتماعية، فقد علق الكثير من المكسيكيين مازحين، يبدو أن هؤلاء الزوار كانوا "في حالة سُكر"، حيث أن الأشكال التي ظهرت في الحقول بعيدة كل البعد عن أي شكل منتظم.

ومع ذلك يصر بعض السكان المحليين على تفسير المتشككين في نظرية المخلوقات الفضائية، ويرون أن الاشكال التي ظهرت وسط الحقول سببها الرياح القوية . ويفترض العلماء أن تكون هذه العلامات من صنع الإنسان، مع إمكانية لتدخل الطبيعة.

أما الناس الذين يعتقدون في وجود الكائنات المجهولة أو الأجسام الفضائية فيدعون أن أشكال المحاصيل الغريبة هي علامات على وجود الكائنات المجهولة.

حذاء يشحن هاتفك.. بخطواتك

بعض الخطوات بقدميك هي كل ما تحتاجه لإعادة شحن هاتفك المحمول، إذا كنت ترتدي الحذاء الجديد الذي صممته شركة 'سول باور' الأميركية، لتحويل خطواتك إلى كهرباء.

ويتصل الهاتف بالحذاء، الذي يحوي جهازا يمكنه تحويل الطاقة الحركية الناتجة عن المشي إلى طاقة كهربائية، علما بأن المشي ساعة بالحذاء يعادل شحن الهاتف بالشاحن العادي لمدة ساعتين ونصف.

ويقول رئيس تطوير العمل في 'سول باور' دافيت دافيتيان: 'الحذاء الذي طورناه به نظام ميكانيكي يمكنه توليد الكهرباء. أثناء حركة الكعب يتم نقل الطاقة الحركية لهذا النظام الذي يستخدمه بدوره لإدارة مولد كهربي صغير جدا'.

ويتابع دافيتيان لصحيفة 'دايلي ميل' البريطانية: 'كلما مشيت تتولد الكهرباء ثم يتم تخزينها في بطارية خارجية موضوعة أعلى الحذاء ومتصلة برباطه، وبهذه البطارية مخرج يمكن من خلاله توصيل أسلاك الشحن حسب نوع الهاتف'.

يشار إلى أن الحذاء 'مازال في طور التصميم'، وتنوي الشركة طرحه في الأسواق 'في أسرع وقت ممكن'.

عاصفة تحول الأشجار إلى منحوتات جليدية / صور

 اجتاحت عاصفة ثلجية عاتية جبال الألب في جمهورية "سلوفينيا"، على مدار يومين، مما أدى إلى تحول أشجار الصنوبر وبرج المشاهدة في الغابة، إلى منحوتات جليدية.

وكان وزن الجليد الذي سقط مع العاصفة كفيلاً بإسقاط أكبر أشجار الغابة، وقد غطت طبقات كثيفة منه أشجار الصنوبر والبرج، حتى تحولت أشكالهما إلى منحوتات جليدية، وكأن الغابة مشهد من فيلم "Frozen" الذي أنتجته شركة "ديزني" في الربع الأخير من عام 2013.

والتقط المصور "ماركو كوروسك"، وهو مصور متخصص في التصوير في ظروف الطقس السيئة، مجموعة من الصور للغابة، وتبدو إحدى الأشجار في تلك الصور وكأنها تنين أسطوري.