«الصبر والانضباط» لوحة إستغرق إنجازها 300 ساعة / صور

نشر الرسام الإسباني كزافييه كاسالتا (22 عاماً)، عبر حسابه على إنستغرام صوراً تظهر مراحل عمله رفقة صديقه الرسام الفرنسي، ريمي بوير (23 عاماً)، على لوحة دقيقة التفاصيل، استغرقا 300 ساعة للانتهاء من رسمها، نقطة نقطة.

وتمثل اللوحة عبارة “الصبر والانضباط”، مزينة برسم فروع وأوراق شجر.

ويقول كاسالتا: “بدأت بالتدرب على الفن التنقيطي منذ عام تقريباً، والتقيت مع بوير على شغف مشترك بالفن الطبوغرافي، وأردنا دمج عملنا معاً في لوحة من آلاف النقاط، كتجربة”.

وعمل الفنانان معاً بحيث كان الواحد منهما يضع ما بين 4 و8 نقاط في كل ثانية، وتعتبر هذه العملية صعبة ومستهلكة للوقت وتحتاج لدقة عالية.

ويضيف كاسالتا: “أردنا أيضاً أن نعبر عن أهمية التخطيط والصبر والعمل الجاد في الحياة، واستغرقنا أكثر من 300 ساعة لإنجاز هذه اللوحة”.

كلب يطارد سيارة الإسعاف ليرافق صاحبه المريض / فيديو

وفاء نادر.. خلاصة قصة كلب لم يهدأ حتى رافق صاحبه على سيارة الاسعاف والذي اصيب بنوبة صرع أوقعتهمتخشبا على رصيف حي بمدينة "تغواتينغا" القريبة 20 كيلومترا من برازيليا، عاصمة البرازيل، فبدأ كلبه ينبح للفت الانتباه إلى ما حل بصاحبهعلى الأرض.. اتصلوا بالمستشفى، فأرسل سيارة إسعاف نقلوه بها مسرعين، وتركوا الكلب على الطريق.

واحتار الوفي ماذا يفعل، وهو يرى عربة تمضي بصاحبه إلى حيث لا يدري، ولم يجد حلا للبقاء بجوار من عاش معه 4 سنوات، إلا بالجري وراءها ليصل إلى حيث تصل، ولاحظه سائقها عبر المرآة مثابرا على الجري بلا توقف، فتشاور مع زميله المنشغل بتصوير الكلب بهاتفه الجوال، فيما راح الكلب ينظر إلى سيارة الإسعاف وهو يجري بجانها، ولا يدري كيف يتصرف.

ويبدو أن الزميل اقترح على السائق أن يقف ليرى الاثنان حلا مع الكلب الذي ما إن توقفت السيارة حتىاقترب منها وهو يلهث متلهفا، فقال له السائق: "عد أدراجك.. لا تأتي". إلا أن الكلب الذي لا يعي إلا لغة صاحبه، اقترب من الإسعاف وتعلق بها لثوان، في رغبة واضحة بالصعود إليها، ثم دار من أمامها وعاد إلى جانبها مجددا، ينتظر أن يجدوا له حلا، وحين فتحوا بابها صعد ورافق صاحبه المريض.

ثم تنقلب اللقطات، ونراه في المستشفى يجلس أسفل سرير وضعوا صاحبه عليه، في مشهد انتهى معه الشريط،إلا أن إحدى الصحف التي نقلت الفيديو عن محطة "أو غلوبو" التلفزيونية.

وظل الكلب اكثر من ربع ساعة تحت سرير صاحبه سيليومار فريرا، البالغ عمره 42 سنة، وهو ينظر إلى أعلى بلا توقف، حتى وعت إحدى الممرضات نواياه، فأجلسته على كرسي ليراه وهو يتلقى العلاج متلهفا عليه كأهم كائنعلى الأرض أمامه، وهو العاطل عن العمل وبالكاد يحصل على لقمة العيش.

للبيع.. حليب حمير طازج بشوارع تشيلي

لمدة ربع قرن أو أكثر، يحلب ريكاردو أليجريا وشقيقه ماركو الحمير في شوارع العاصمة التشيلية، سانتياغو، في حضور المشترين، قبل أن يقوم ببيع “المنتج”.

ووفقا لوكالة “أسوشيتدبرس”، فإن أليجريا يبيع نصف اللتر، وهي الكمية التي ينتجها الحمار في يوم واحد، بنحو 20 دولارا.

وقال أليجريا: “هذا الحليب يتم تعاطيه كفيتامين للأطفال الذين يعانون من مشكلات في المعدة”.

فيما قال باحثون في جامعة كاميرينو في إيطاليا إنه يمكن أن يكون بديلا جيدا للأطفال الذين يعانون من “حساسية حليب البقر”.

وقديما أوصى الطبيب اليوناني القديم أبقراط بحليب الحمير لمعالجة بعض الأمراض، فيما يدعي البعض أن ملكة مصر الفرعونية كليوباترا كانت تستحم بحليب الحمير لتحصل على بشرة نضرة.

واستمر استخدام حليب الحمير في أجزاء عدة من العالم.

وقال بابا الفاتيكان فرنسيس في وقت سابق إنه كان يشرب حليب الحمير، وهو صبي في الأرجنتين.

وبعد تصريحات البابا بدأت شركة إيطالية في إنتاج حليب الحمير في الآونة الأخيرة.

انهيار سقف يفضح مهووسا بسرقة الملابس النسائية

قالت وسائل إعلام حكومية إن رجلا صينيا سرق المئات من الملابس الداخلية افتضح سره بعدما إنهار مخرج طوارىء في السقف كان يخزن فيه غنائمه.

وقال التقرير إن الرجل وهو في الثلاثينيات من العمر اعترف بأنه يعاني مشاكل ذهنية منذ أن كان صغيرا ولا يعرف منذ متى اصبح مهووسا بالملابس الداخلية. وقالت الشرطة في مدينة يولين إنها عثرت على أكثر من 2000 سروال تحتي وصيدرية قام الرجل بالاحتفاظ بها في السقف.

وكانت الساكنات في المجمع السكني الذي يقطنه الرجل قد اشتكين من اختفاء غامض لملابسهن. وقالت وسائل إعلام هذا الأسبوع إن الرجل كان يستخدم مفتاحا عموميا للتسلل إلى داخل الشقق في المجمع وسرقة الملابس التحتية للساكنات اثناء وجودهن في الخارج.

أجمل نساء الصين للحرس الشرفي فى جيش الشعب / صور

 الجيش الصينى لم يترك الصينيون شيئًا إلا وبرعوا فيه، حتى كسروا كل القواعد المتعارف عليها لدى مختلف الشعوب، وهو ما ساعدهم على التميز والتقدم والنجاح.

وعلى غير المعتاد، شاركت النساء الصينيات فى الحرس الشرفى للجيش الصيني، حيث أقام الرئيس الصينى “شى جينبينغ” حفل استقبال كبير للرئيس التركمانى “قوربان قولى بير محمدوف” الذى زار الصين فى 12 مايو الجاري، وشارك فى حفل الاستقبال الدفعة الأولى من الحرس الشرفى النسائى التابع لجيش الشعب الصيني.

القصة وراء أول صورة سيلفي في التاريخ من عام 1926

التقطت صورة بالأبيض والأسود في عام 1926 لزوجين بريطانيين يمسكان بأداة مثل عصاة السيلفي، ويصوران نفسيهما في شارع "وارويكشاير"، حيث كانا يعيشان بعد عام واحد فقط من الزواج.

الصورة عثر عليها في ألبوم عائلة Hoggs الحفيد "آلان كليفر"، من كمبريا في انجلترا، وقال إنها تخص جده، الذي كان عازف بيانو في الأفلام الصامتة، وقال آلان: "لقد كانت هذه الصورة دائما المفضلة للأسرة".

وأضاف آلان إنه كان يتمنى لو أن جدّه سجّل براءة استخدام هذه الطريقة في التصوير باسمه، لكان وقتها قد حقق ثروة طائلة، إلا أنه أعرب عن سعادته لكون الصورة انتشرت عالميا، الأمر الذي كان سيسعد جدّه بالتأكيد، لو أنه كان على قيد الحياة.

ولايزال "آلان" حتى الآن لا يعرف كيف استطاع جدّه تركيب الكاميرا على العصاة بهذا الشكل، والتقاط هذه الصورة الفريدة، لأنها الصورة الوحيدة من هذا النوع التي تمتلكها العائلة.

وفي حين يعتقد الكثيرون إن هذا الاختراع حديث، فقد أثبتت هذه الصورة القديمة إن "عصا السيلفي" اختراع يعود إلى عام 1926.

يذكر أن عصا السيلفي تنتشر الآن بسرعة كبيرة في العالم، هذه العصا اكتسحت الأسواق مؤخراً وتحولت إلى أداة أساسية وضرورية لكل عشاق التقاط الصور، وتحديداً خلال الاحتفالات والتجمعات، وهي عبارة عن عصا الكترونية ترتبط بالهاتف عن طريق البلوتوث وتلتقط صور السيلفي عن بُعد.

في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي كتبت مجلة "تايم" إن عصا السيلفي تعتبر أحد أعظم اختراعات عام 2014، وقد نشأت فكرتها في آسيا، وتتمتع حاليا بشعبية كبيرة في الصين وكوريا الجنوبية.

هل ترد أحلام على الحملة التي تطال شقيقها بسام / صور

يبدو أن آل الشامسي، يحبون إثارة الجدل حولهم، فبعد أحلام، التي تجيد أصول هذه اللعبة من خلال الصور والتعليقات التي تنشرها على “تويتر” و”انسغرام” و”فيسبوك”، يسير شقيقها بسام الشامسي على خطاها، حيث قام بنشر مجموعة صور له على مواقع التواصل الاجتماعي، بعضها يجمعه بشقيقته وبعضها الآخر مع أصدقاء له، بينما بدا في صور أخرى لوحده.

بسام الشامسي، ظهر في الصور وكأنه خضع عمليات تجميل، بحيث عدّل معالم وجهه الى حد كبير، مما أثار انتقادات بعض المتابعين الذين اشعلوا بانتقاداتهم إطلالته وطريقة لباسه وحركاته، حتى ان هناك من شكك في جنسه.

يشار إلى أن أحلام كانت قد شنت هجوماً حاداً على الملحن سمير صفير، كما حاولت التشكيك بجنسه، من خلال صور له بعد تعديلها باستخدام برامج “الفوتوشوب” ليظهر كامرأة، وطلبت من جميع جمهورها إطلاق اسم “سميرة” عليه بدلاً من سمير صفير، وذلك بعد الهجوم الذي شنّه الأخير عليها خلال برنامج “المتهم”، حيث وصفها بالبدينة للغاية، وتساءل كيف يمكن لفنانة في طولها وعرضها أن ترتدي مجوهرات بـ 74 مليون دولار، فكيف سترد أحلام على من الانتقادات المشككة بشقيقها؟