الأحد، 21 ديسمبر 2014

سر لعنة الطفل الباكي


بالتأكيد أنت رأيت هذه اللوحة من قبل، وربما أخواتها أيضا، فهذه اللوحة أشهر من نار على علم، وذلك بسبب انتشارها الكبير في المحلات والمنازل وانخفاض سعر الصور المنسوخة منها، وبسبب عمق معناها الدرامي والإنساني.
صاحب هذه اللوحة الرسام الإيطالي، جيوفاني براغولين، المشهور فنيا بـ"برونو أماديو"، ولكن المعلومات غامضة في معظمها عن هذا الرسام.
فقد كان "جيوفاني" يعمل في البندقية، وادّعى أنه فر إلى أسبانيا بعد الحرب، ليبدأ رسم لوحاته الشهيرة التي حملت جميعها ذات الاسم "الطفل الباكي"، لأطفال أيتام من ملجأ احترق لاحقا. كما ذكر بقصته.
في العام 1969، سمع "أماديو" صوت نشيج متقطع أسفل مرسمه، عندما نظر أسفل محترفه، أثاره مظهر صبي يرتدي أسمالا بالية ويجلس خارج حانية قريبة ويبكي.
نادى الرسام على الصبي وسأله عن المشكلة، فنظر إليه بصمت وكان ما يزال يبكي.
أماديو الذي أخذته الشفقة على الصبي اصطحبه إلى محترفه وأطعمه ثم رسم له بورتريها. وقد زاره الولد بعد ذلك مرارا ورسم له "بورتريهات" عديدة. وطوال تلك الزيارات لم يتوقف الصبي عن البكاء كما لم يتفوه بكلمة.
ولم يمض وقت قصير حتى زار بيت الرسام كاهن محلي، كان الكاهن قد رأى الصورة التي رسمها الفنان للصبي وأخبره أن اسمه "دون بيونيللو" وأنه هرب من منزله بعد رؤيته لوالده يتفحم حتى الموت عندما التهم حريق بيتهم.
حين سمع الكاهن قصة الصبي نصح الرسام أن لايفعل المزيد لأجل الصبي، مبررا ذلك بأن النار ستظل تشب في أثره.
ارتعب أماديو من حقيقة أن رجلا متدينا ومن أهل الله ينصحه بأن يدير ظهره لصبي يتيم وضعيف. وفي النهاية تجاهل نصيحة الكاهن وبادر إلى تبني الصبي بعد ذلك بوقت قصير.
وفي الأشهر التالية بيعت نسخ كثيرة من الـ"بورتريه" على وأصبح الرسام ثريا جدا. ويقال إنه عاش مع الصبي حياة مريحة بفضل نجاح اللوحة. واستمر كل شيء على ما يرام إلى أن عاد الرسام إلى بيته ذات يوم ليفاجأ بأن بيته ومحترفه احترقا عن آخرهما وسويا بالأرض. ونتيجة لذلك تدمرت حياة الفنان ثم لم تلبث أصابع الاتهام أن وجهت إلى الصبي بونيللو الذي اتهمه الرسام بإشعال حريق متعمد في بيته. غير أن الصبي هرب من البيت ولم يره أحد بعد ذلك أبدا.
أماديو نفسه لم يسمع عن الصبي ثانية. لكن في أحد الأيام من عام 1976 تناقلت الأخبار نبأ حادث سيارة رهيب وقع في أحد ضواحي برشلونة. ويبدو أن السيارة ارتطمت بجدار خرساني بينما كانت تسير بسرعة جنونية لتتحول إلى كرة من نار. وداخل الحطام احترقت جثة السائق وتشوهت لدرجة أنه كان من الصعب التعرف على هويته. غير أنه أمكن استنقاذ جزء من رخصة قيادته التي كانت في حجرة القفّازات بالسيارة. وتبين أن السائق كان شابا يبلغ من العمر تسعة عشر عاما وكان اسمه دون بونيللو. وبعد مرور فترة قصيرة على الحادث تواترت تقارير صحفية عديدة عن حوادث اشتعال نار غريبة في العديد من أنحاء أوروبا.
المفارقة الغريبة هي أنه لم يعثر على أي سجلات في برشلونة تشير إلى موت شاب باسم دون بونيللو في حادث سيارة. كما لم يعثر على أي سجلات عن فنان احترق بيته باسم برونو أماديو أو جيوفاني براغولين أو حتى فرانكو سيفيل. وحتى على افتراض وجود شخص باسم دون بونيللو وأنه هو الموديل الذي استخدم في رسم لوحة الصبي الباكي، فإن هذا لوحده لا يكفي للإجابة على أي من الأسئلة المتعلقة باللعنة التي ارتبطت باللوحة. ولا بد وأن الكثيرين لاحظوا أن البورتريهات المنسوبة لـ اماديو والتي صور فيها أطفالا يبكون هي لأطفال مختلفي الأعمار والملامح. ويمكن أن يكون بونيللو أحدهم وقد لا يكون أيا منهم. ويقال إن هناك ثمان وعشرين صورة مختلفة وكلها تحمل نفس الاسم، أي الصبي الباكي.
لكن هذا كله لم يؤثر في شعبية القصة. بل لقد انتشرت كألسنة اللهب مع بدايات القرن الحادي والعشرين بفضل انتشار ورواج الانترنت. وبدأت قصص الصبي الباكي في الظهور في عدد آخر من مناطق العالم البعيدة كالبرازيل واليابان. وفي عام 2006 أسست مجموعة من الطلاب الهولنديين ناديا للمعجبين بالصبي الباكي. وكانت غايتهم جمع نسخ اللوحات الثمان والعشرين المعروفة ووضعها في موقع الكتروني أنشأوه لهذه الغاية. لكن المحزن أن الموقع سرعان ما اختفى ولا أحد يعرف ما الذي حل بأصحابه. وثمة احتمال بأنهم سينضمون الآن إلى أسطورة اللعنة بالرغم من أنهم قد يكونون كبروا وعرفوا أن هناك في الحياة أشياء أخرى أكثر نفعا وجدوى.
ويقال اليوم إن السبب في نجاة اللوحات من حوادث الحريق له علاقة بطبيعة المواد التي كانت تستخدم في صنعها. فقد جرت العادة على استنساخ اللوحات التي تنتج عادة بأعداد ضخمة وذلك بطباعتها على أسطح قوية تلبية لمتطلّبات وشروط المصنع. وفي حالة الصبي الباكي، كانت اللوحات تصنع من ألواح مضغوطة وهي مادة يتفق معظم خبراء الحرائق على صعوبة اشتعالها، مع أن ذلك ليس بالأمر المستحيل تماما. إذن، أمكن إثبات أن الصور يمكن أن تحترق، لكن بصعوبة. وبالنتيجة، أصبح ممكنا تفسير وجود بعض الصور سليمة في مسرح الحريق.
في 4 سبتمبر 1985 نشرت صحيفة الـ"سن" البريطانية عن رجل إطفاء من "يوركشاير" يدّعي أن نسخاً غير محترقة من لوحة "الطفل الباكي" كانت توجد في عدد كبير من البيوت المحترقة. وأكمل بأن ليس هناك رجل إطفاء واحد يسمح بدخول هذه اللوحة إلى منزله. وفي الشهور اللاحقة قامت صحيفة الـ"سن" وعدد آخر من صحف بنشر سلسلة من التحقيقات حول أناس كان يمتلكون اللوحة وتعرضوا لاحتراق منازلهم.








أكبر قضية تبادل زوجات في مصر يتزعمها معيد بالجامعة الأمريكية


جريمة اهتز لها عرش الرحمن، وتنفر منها طبائع الأمور وبلغت القلوب منها الحناجر فزعًا على فعل المتهمين عبر شبكة الإنترنت من خلال البريد الإلكترونى الخاص بهما، وعلى مرأى ومسمع من العالم بدعوة لتبادل الزوجات والجنس الجماعى، مشترطين أن يكون شركاؤهم أزواجًا.
 لم يحمد الزوج ويعمل معيدًا بالجامعة الأمريكية وزوجته عطاء ربهم بنعمة الزواج، وشبا علينا كطير جارح ينعق بنذير الخراب والدمار في هذا الوطن، وقد حطهما شهوة الجنس وقاما بارتكاب الواقعة مع آخرين.
 "الرجل وزوجته" الذين تم ضبطهما بمنطقة المقطم بعد رصد دعوتهما على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك عبر صفحة قاما بإنشائها لتبادل الزوجات للاستمتاع والجنس الجماعي وتحالفا مع الشيطان، وكان الشيطان لهما رفيقا، غير عابئين بجزاء وضعه الشرع والقانون، ولا مبالين بسلطان المتعة الجنسية الحرام دون مقابل مادى.
وتم ضبط المتهم وزوجته بعد إنشاء موقع على شبكة الإنترنت يتضمن عرض الزوج لنفسه وزوجته لممارسة الجنس الجماعى، تحت مسمى "تبادل الزوجات"، وبث إعلانات عبر مواقع المحادثات على الشبكة من أجل ممارسة الدعارة والرذيلة وتم الإيقاع بهما عن طريق بعض المصادر السرية.
وعلمت "المصريون" من مصادر مطلعة أنه صدرت تعليمات للقائمين على عملية ضبط المتهمين والمحققين فيها بعدم تناول أي أنباء أو الإعلان عن تفاصيل القضية والتعتيم الكامل على أسماء وصور المتهمين وعدم تداولها في وسائل الإعلام.








حديقة حيوانات تسمح لزوارها بالتقاط "سيلفي" مع الأسود / فيديو


أغلقت السلطات الأرجنتينية حديقة الحيوانات 'لوغان' وبدأت إجراء تحقيق موسع مع المسؤولين عنها، بعد السماح للزوار بالتقاط صور سيلفي مع الأسود، واصفة ذلك بأنه 'خرق لقوانين الدولة ولوائحها'.
نُشرت صور لزوار الحديقة الأخطر في العالم، وهم قريبون جداً من الحيوانات المفترسة كالأسود والنمور والدبببة، ملتقطين صوراً ذاتية معها، ما أثار ضجة عارمة في أوساط المجتمع الأرجنتيني الذي طالب بفتح تحقيق مع إدارة الحديقة التي لا تكترث بأرواح زوارها وتعرض حياتهم للخطر.
وتواجه حديقة الحيوانات التي تبعد 80 كلم من بوينس إيريس عاصمة الأرجنتين، اتهامات بإطعام الحيوانات مهدئات لكبح جماحها ومنح الزوار فرصة الاقتراب لها بل والدخول أحياناً داخل أقفاصها والتقاط صور تذكارية معها، ورأت السلطات الأرجنتية أن تصرفات الحديقة خرقت مادة في القانون الأرجنتيني يتعلق بقواعد الأنشطة في الأماكن العامة التي تمنع بتاتاً الاقتراب المباشر من الحيوانات.
يُذكر أن رجلاً لقى مصرعه بعد مهاجمة نمر أبيض له، في المقابل يدافع بعض الزوار الذين التقطوا صوراً شخصية مع الحيوانات المفترسة عن الحديقة، بأن تلك الحيوانات كانت نائمة ولم تستقيظ، بل اضطر بعض الحراس لإلقاء المياه على وجوهها لإيقاظها، بحسب موقع ميرور البريطاني.












أمضيا 73 يوماً تحت الماء وسجلا رقماً قياسياً


حطم أستاذان جامعيان الرقم القياسي لأطول فترة مكوث تحت الماء ببقائهما73 يوماً في فندق تحت الماء قبالة أرخبيل كيز في فلوريدا (جنوب شرق) في محاولة للفت الانتباه إلى حماية المحيطات.
ونزل كانتريل (63 عاماً) وفاين (25 عاماً) في الثالث من أكتوبر الماضي إلى فندق "جولز انديرسي لودج" الواقع على عمق ثمانية أمتار في بحيرة كي لارغو الشاطئية وخرجا منه الاثنين.
وكان الرقم القياسي السابق سجله الأميركي ريتشارد بريسلي الذي بقي 69 يوماً تحت الماء من مايو إلى يوليو 1992 قبالة شواطئ كي لارغو أيضاً.
وأعطى الأستاذان من هذا الفندق دروساً أسبوعية حول استكشاف البحار والمحافظة عليها مع استضافتهما علماء وخبراء من بينهم رائد الفضاء الأميركي باز الدرين وهو الرجل الثاني الذي وطأ أرض القمر.
وأتت هذه التجربة بعد مهمة عالم المحيطات فابيان كوستو، الذي أمضى في يونيو الماضي 31 يوماً في مختبر تحت الماء قبالة شواطئ فلوريدا مع علماء آخرين تكريماً خصوصاً لجده المستكشف الفرنسي الشهير جاك-إيف كوستو الذي توفي عام 1997، والذي بقي 30 يوماً تحت الماء.










اﻏﺮﺏ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ


ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺐ " ﻭﺍﻳﺖ ﻫﺎﺭﺕ ﻟﻴﻦ " ﻓﻲ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ﻋﺎﻡ 1925 ﻭ ﺟﻤﻌﺖ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻧﺎﺩﻳﻲ ( ﺍﻷﺭﺳﻨﺎﻝ ﺍﻷﻧﻜﻠﻴﺰﻱ ﻭ ﺳﺒﺎﺭﺗﺎﻙ ﺍﻟﺮﻭﺳﻲ )ﻏﻄﻰ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺿﺒﺎﺏ ﻛﺜﻴﻒ ﺟﻌﻞ ﺍﻟﺮﺅﻳﺔ ﺷﺒﻪ ﻣﺴﺘﺤﻴﻠﺔ، ﻭ ﻟﻜﻦ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺭﻓﺾ ﺇﻳﻘﺎﻓﻬﺎ ﺑﺤﺠﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻷﺧﺮ ﺟﺎﺀ ﻣﻦ ﺭﻭﺳﻴﺎ ﻟﻠﻌﺐ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ .
ﻭ ﻫﻨﺎ ﺗﺒﺪﺃ ﺍﻟﻐﺮﺍﺋﺐ، ﺣﻴﺚ ﺃﻥ ﺃﺣﺪ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻷﺭﺳﻨﺎﻝ ﻗﺪ ﻃﺮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺑﺴﺒﺐ ﻣﺸﺎﺟﺮﺗﻪ ﻭ ﻟﻜﻨﻪ ﻋﺎﺩ ﻟﻠﻌﺐ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻤﻴﺰﻩ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﺍﻟﻜﺜﻴﻒ .
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺮﻭﺳﻲ ﺃﺟﺮﻯ ﺗﺒﺪﻳﻼ ﻷﺣﺪ ﻻﻋﺒﻴﻪ ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺍﻟﻤﺒﺪﻝ ﻟﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ۄ ﺍﺳﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺫﻟﻚﺑﺴﺒﺐ ﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻟﺮﺅﻳﺔ .
ﻭ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺑﺪﺃ ﺍﻟﺸﻚ ﻳﺴﺎﻭﺭ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺑﺴﺒﺐ ﻛﺜﺮﺓ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺮﻭﺳﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺒﺢ ﻳﻠﻌﺐ ﺑــ 15 ﻻﻋﺐ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ 11 ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺃﺣﺪ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺮﺅﻳﻪ ﺟﻴﺪﺍ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻋﺪﺩ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺮﻭﺳﻲ .
ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﻪ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﻭﻗﻌﺖ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻧﻄﻠﻖ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻷﺭﺳﻨﺎﻝ ﻟﻠﺘﺼﺪﻱ ﻷﺣﺪﻯ ﺍﻟﻜﺮﺍﺕ ﻓﺎﺻﻄﺪﻡ ﺑﺎﻟﻘﺎﺋﻢ ۄ ﺃﻏﻤﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻴﻨﺰﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ ﻭ ﻳﺤﻞ ﻣﻜﺎﻧﻪ!










السبت، 20 ديسمبر 2014

أب يوصل أبناءه الى المدرسة بـ «دبابة»!


ابتكر أب طريقة جديدة وفريدة من نوعها، لينقل أولاده في رحلة مشوقة إلى المدرسة بدبابة ضخمة، وبحسب صحيفة “جلوبال تايمز” الصينية، ابتكر البريطاني نايك ميد، وهو صاحب أسطول من الدبابات والمركبات العسكرية البالغ قيمتها 2 مليون جنيه إسترليني، طريقة لكي يستفيد أبناؤه من ثروته، وجعل حياتهم ذات طعم خاص ومليئة بذكريات رائعة لا يمكن نسيانها.
وأوضح ميد والد المراهقين آشلي الذي يبلغ من العمر 13 عاما، وداني الذي يبلغ من العمر 16 عاما، أنه اعتاد على قيادة الدبابات منذ 20 عامًا، وأنه لا ينقل يوميًا ولديه بالدبابة، إذ يجد صعوبة في التحرك، لكنه يضطر إليها في ظروف الطقس المتقلبة.
ويقول ميد إنه يشعر بالفخر والاعتزاز لدى رؤية نظرات أولياء أمور أصدقاء بنيه إلى الدبابة وغيرها من المركبات العسكرية التي يستخدمها في توصيل الولدين إلى المدرسة، قائلًا “أعشق نظراتهم وتعابير وجوههم التي تنم على شغفهم بامتلاك مثل هذه.








إسباني جلس على ظهر حمارفقتله بوزنه الزائد


تحقق الشرطة الإسبانية في ملابسات وفاة حمار بعد قيام شخص يزن نحو 150 كيلوغرام بالجلوس على ظهره.
وبحسب صحيفة دايلي مايل البريطانية، فإنَّ الرجل صعد على ظهر الحمار الذي كان في حظيرة يُمنع دخول العامة إليها كونها مخصصة لإضفاء أجواء الأعياد، وقالت الصحيفة إن أحد الأشخاص التقط صورة فوتوغرافية للرجل على ظهر الحمار.
وبعد يومين من وقوع الحادثة، لاحظ السكان أن الحمار غير قادر على الوقوف على رجليه، فجرى نقله إلى طبيب بيطري، فقام بدوره بنقله إلى مستشفى خاص، لكنه سرعان ما توفي بسبب إصاباته الداخلية.
وانتشرت صورة الرجل على ظهر الحمار بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي في إسبانيا، ودعا الآلاف إلى محاسبة الرجل بسبب تصرّفه غير المسؤول، بينما ادعت جمعيتان على الرجل أمام الشرطة، ووجهتا إليه تهمة التسبب مباشرة بوفاة الحمار.
ودعت الشرطة مركزاً للطب البيطري إلى معاينة الحمار لمعرفة سبب الوفاة، بهدف تحديد المسؤوليات، وبالتالي المحاسبة.