الجمعة، 19 ديسمبر 2014
الخميس، 18 ديسمبر 2014
علاج سحري للصداع.. والسر في الملح
لسبب لا يعرفه العلماء تماماً، فإن هناك حلاً سحرياً وبسيطاً للتخلص من آلام الرأس والصداع، قم فقط بتخفيض كمية الملح التي تتناولها في وجباتك اليومية، وقد تختفي بعدها معاناتك مع الصداع للأبد.
فبحسب دراسة جديدة يساعد تقليل كمية الملح في الطعام إلى مستويات طبيعية على الوقاية من الصداع عند حوالي ثلث الأشخاص.
إلا أن المشكلة تكمن في التالي: تقضي التوصيات العالمية بتناول 3 غرامات من الملح يومياً، أي ما يعادل حوالي نصف ملعقة شاي، في حين أن وجبة "همبرغر" واحدة تحوي على حوالي 6 غرامات من الملح، وهو الحد الأعلى الذي يجب على الإنسان تناوله يومياً بحسب التوصيات، ويستهلك الناس بالمعدل ما قدره حوالي 9 غرامات في اليوم مما يتسبب بحوالي1.6 مليون وفاة سنوية في العالم بسبب الأمراض القلبية والوعائية، بحسب دراسات سابقة، يمكن للبشرية أن توفرها إن قللت من كمية الملح المستخدمة في الطعام.
وقد وجدت الدراسة الحديثة التي قام بها باحثون من جامعة "جون هوبكنز" وشملت 400 مشترك، أن تخفيض كمية الملح في الطعام اليومي من 9 غرامات إلى الحد الذي تقضي به التوصيات، أي 3 غرامات، كان كافياً للقضاء على الصداع عند حوالي ثلث المشتركين الذين تمت متابعتهم خلال شهور طويلة تم خلالها تعديل كمية الملح في وجباتهم اليومية على مراحل.
ويسود اعتقاد بين الباحثين أن تقليل كمية الملح يخفض من ضغط الدم، وهو ما قد يسهم في القضاء على الصداع وآلام الرأس، إلا أن نتائج الدراسة وجدت أن تقليل الملح يقضي على الصداع حتى عند الأشخاص ذوي الضغط الطبيعي، وهو ما يعني أن هناك آلية أخرى لا يعرفها العلماء يتسبب فيها الملح بالإصابة بالصداع.
وتظهر إحصاءات سابقة أن سكان آسيا الوسطى هم الأكثر استهلاكاً للملح في العالم، في حين ينخفض الاستهلاك إلى مستوياته الدنيا في إفريقيا، إلا أن زيادة استهلاك الملح ترتبط أيضاً بالوجبات السريعة والنمط الغربي في الطعام، بحيث إن معدل استهلاك الفرد للملح في أوروبا وأميركا بتجاوز ضعف التوصيات العالمية، وهو ما يتسبب بشيوع الوفيات بفعل الأمراض القلبية والوعائية وارتفاع ضغط الدم.
الشافعي يلجأ إلى "أبلة فاهيتا" للرد على ريهام سعيد
تهكم الفنان حسن الشافعي، الموزع الموسيقي وعضو لجنة تحكيم برنامج اكتشاف المواهب
'آراب أيدول'، على منتقدي عدم رقصه على 'بشرة خير' أثناء غناء المطرب الإماراتي
حسين الجسمي، خلال الحفل الختامي للموسم الثالث من البرنامج.
وأعرب الشافعي
عن استغرابه من انتقاد الإعلامية والممثلة، ريهام سعيد، له وتشكيكها في وطنيته،
لأنه لم يرقص على أغنية 'بشرة خير'.
وقال في تغريدة له على صفحته الشخصية
عبر موقع تويتر 'أنا أول مرة أعرف إن في ناس تقيس الوطنية وحب الوطن
بالرقص'.
واختتم تغريدته بالهاشتاج الشهير 'مايستهلوشي' الذى يحمل نفس إسم
أغنيته الشهيرة مع أبلة فاهيتا، والتي أثارت جدلاً كبيراً أيضاً عند طرحها.
قصة مؤسس تطبيق "واتس اب" ... من قاع الفقر إلى قمة الثراء
اختار جان كوم موقعاً ذا مكانة خاصة في قلبه لتوقيع صفقة بيع شركة (واتس آب-
WhatsApp) خاصته لشركة (فيسبوك) مقابل 19 مليار دولار، حيث توجه كل من جان كوم
وبرايان آكتون، المؤسس المساعد لتطبيق (واتس آب) والمستثمر جيم غويتز صاحب شركة
(سيكويا- Sequoia)، إلى مبنى مهجور كان مكتب المقاطعة الشمالية للخدمات الاجتماعية،
حيث اعتاد كوم الذي يبلغ اليوم 37 عاماً الانتظار في الصف ليحصل على كوبونات
المعونة الغذائية. وقعوا في هذا المبنى على اتفاق بيع التطبيق الاستثنائي لإرسال
الرسائل- الذي حصد عائدات بقيمة 20 مليون دولار على أقل تقدير العام الماضي- لأكبر
شبكة تواصل اجتماعي في العالم.
وتقدر مجلة (فوربس) نصيب
كوم من (واتس آب) بـ%45 وبالتالي تبلغ حصته 6.8 مليار دولار (بعد احتساب الضرائب).
ولد جان كوم وترعرع في
قرية صغيرة خارج العاصمة الأوكرانية كييف، ولم تكن حياته مترفة، ولايزال كوم يحنّ
إلى أيام إقامته في الريف على الرغم من حياته القاسية آنذاك، وهذا هو أحد أسباب
معارضته الشديدة للضجة الإعلامية.
هاجر كوم ووالدته إلى
الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الأوضاع السياسية في أوكرانيا واستأجرا شقة عن
طريق المعونة الحكومية، ولم يتمكن والده من اللحاق بهما. عملت والدته مربية أطفال
في حين عمل هو عامل نظافة في متجر للبقالة، ومن ثم عاش هو ووالدته على راتب المعونة
الذي أعطي لها بعد إصابتها بمرض السرطان.
عندما بلغ الـ18
من العمر كان قد تعلّم شبكات الحاسوب بنفسه؛ إذ كان يستعير الكتب المتعلقة بهذا
الموضوع من متجر للكتب المستعملة، كما أنه انضم إلى مجموعة لقرصنة الإنترنت على
موقع (إفنت- Efnet) للمحادثة، وتسلل إلى خودام شركة (سيليكون غرافيكس- Silicon
Graphics) وتحدث مع المؤسس المساعد لتطبيق (نابستر- Napster ) شون
فانينغ.
ومن
ثم التحق بجامعـــة (ســــان جوزيه- San Jose) وعمل بدوام ليلي في شركة (إيرنست آند
يونغ- Ernest & Young) كموظف أمن، وفي العام 1997، تعرف إلى برايان آكتون الذي
كان يعمل في شركة (ياهو-Yahoo).
ويقول آكتون عن كوم: 'لقد
كان مختلفاً عن الآخرين؛ فقد كان رجلاً مستقيماً وجدياً'. ويبدو أن كوم أيضاً أحب
هذه الصفة في آكتون، فيقول: 'لم نكن نهتم بالأمور التافهة'. وبعد 6 أشهر نال كوم
وظيفة في شركة (ياهو) كمهندس للبنية الأساسية، وبعد ذلك ترك مقاعد الدراسة في
الجامعة. توفيت والدة كوم عام 2000 وبقي وحيداً.
وخلال 9
سنوات، عايش كل من كوم وآكتون جميع الظروف التي مرت بها شركة (ياهو)، وصف عمله خلال
سنواته الـ3 الأخيرة في (ياهو) على حسابه في موقع (لينكد إن- Linked in) قائلاً:
'حققت بعض الإنجازات'. وفي العام 2007 ترك كل منهما العمل في (ياهو) وأمضيا عاماً
كاملاً في الاستجمام، وبعد ذلك تقدما للعمل في (فيسبوك) إلا أنها رفضت تعيينهما.
وخلال هذا الوقت كان كوم ينفق من الأموال التي ادخرها من عمله في (ياهو) ولكنها
قاربت على النفاذ.
وفي العام 2009، أدرك كوم، عند شرائه هاتف (آي
فون)، أن (App Store) سينشئ قطاعاً للتطبيقات جديداً كلياً. و كان يعتقد أنه من
الرائع أن تكتب حالة كل شخص إلى جانب رقم هاتفه'. وتحدد هذه الحالات ما إذا كان
الشخص يتحدث على الهاتف أو أن بطارية الهاتف قاربت على الانتهاء أو أن الشخص موجود
في الصالة الرياضية.
وسرعان ما اختار كوم اسماً لتطبيقه
وهو واتس آب (كلمة واتس آب أو Whatsapp تشبه العبارة الإنجليزية what's up وتعني
كيف الحال). وفي العام 2009، أسس شركته باسم (واتس آب) في كاليفورنيا، ولم يكن قد
صمم التطبيق في ذلك الوقت.
وكانت النسخة الأولى من (واتس
آب) كثيرة المشاكل. واعترف كوم أنه كان متردداً وفكّر في التوقف عن العمل على هذا
التطبيق وأراد أن يبحث عن وظيفة أخرى، إلا أن آكتون رفض قائلاً: 'ستكون غبياً إن
انسحبت الآن. اصبر لعدة شهور أخرى'.
في 2009 عمل جان كوم
على تحديث تطبيقه (واتس آب) حيث كلما غير المستخدم حالته سيتم إخطار جميع من في
الشبكة بذلك. وكان كوم يتابع حالات الإستخدام عبر حاسوبه الشخصي في منزله، وأدرك
خلال ذلك أنه قد ابتكر برنامجاً لتبادل الرسائل عن غير قصد. حيث كان ينوي أن يكون
واتساب برنامج لتحديث الحالة فقط. ويقول كوم: 'إن القدرة على التواصل مع أي شخص في
العالم بشكل فوري عبر جهاز تحمله معك دائما ًأمر مؤثر
للغاية'.
وكانت الخدمة الوحيدة في ذلك الوقت لتبادل
الرسائل هي تلك التي أطلقتها شركة (بلاكبيري- Blackberry) (بي بي إم-BBM) ولكنها
كانت فعالة على أجهزة هواتف (بلاكبيري) فقط. كما كانت هناك برامج أخرى مثل (جي توك-
G-Talk) و(سكايب- skype)، ولكن (واتس آب) كان تطبيقاً فريداً من نوعه حيث إن
معلومات دخوله كانت عبارة عن رقم الهاتف فقط.
وقد أصدر كوم
نسخة واتس آب 2.0 متضمنة المكونات اللازمة لكتابة الرسائل وسرعان ما تضخم عدد
مستخدمي التطبيق ليصل إلى 250 ألف مستخدم.
وكان مؤسسا
الشركة يحوّلان الخدمة من مجانية إلى مدفوعة الثمن من وقت لآخر كي لا ينتشر التطبيق
بشكل سريع جداً، وفي شهر ديسمبر/كانون الأول 2009 عملا على تحديث تطبيق (واتس آب)
في أجهزة الـ(آي فون) لكي يرسل الصور، وقد انصدما من نمو عدد المستخدمين بشكل سريع
بالرغم من أن الخدمة مدفوعة الثمن.
وبحلول عام 2011، أصبح
تطبيق (واتس آب) ضمن أعلى 20 تطبيقاً مستخدماً في متجر التطبيقات في الولايات
المتحدة الأمريكية.
وفي 2013 عندما تضخمت قاعدة مستخدمي
(واتس آب) لتصل إلى حوالي 200 مليون مستخدم نشط، ووصل عدد موظفي الشركة إلى 50
شخصاً، اتفق كوم وآكتون على جمع مزيد من المال كضمان لدفع رواتب الموظفين في حال
حدث طارئ ما. مولت (سيكويا) التطبيق بمبلغ 50 مليون دولار وقدّرت قيمة الشركة بـ1.5
مليار دولار.
وفي عام 2014 حصلت صفقة البيع الشهيرة بين
فيسبوك و واتساب. والتي كلفت فيسبوك 19 مليار دولار.
صينى يفتح باب طوارئ الطائرة ليستنشق هواء منعشًا
يعانى الكثيرون من فوبيا ركوب الطائرات والمناطق المرتفعة، وعند الركوب تصيبهم حالة
من الفزع البسيط أو الرهبة، ولكن هناك راكب صينى فى منتصف العمر استقل طائرة محلية
من محافظة صينية إلى أخرى، وبمجرد أن تم إغلاق الباب وقبل إقلاع الطائرة بدقائق هرع
إلى باب الطوارئ وفتحه وأخرج رأسه للخارج من أجل استنشاق بعض الهواء
المنعش.
وذكر موقع shanghaiist الصينى أن الراكب لا يعانى من أى حالة فوبيا
وأنه برر تصرفه المفاجئ بأنه يريد فقط الحصول على بعض الهواء النقى ولم يجد أى
فتحات فى الطائرة أو شباك يفتحه فذهب لباب الطوارئ لكى يستنشق الهواء.
ووفقًا للمطار فإنه كان من حسن الحظ أنه لم يفتح الباب وقت الإقلاع أو فى
الهواء، وجدير بالذكر أن بعد هذا الحادث الأول من نوعه قام الطاقم بتثبيت الباب
بسرعة، وأقلعت الطائرة بعد أن استنشق الرجل الهواء الذى يريده، كما أن شركة الطيران
لم تقرر معاقبة الرجل لأنه يطير لأول مرة.
أحمد زويل: الحرب القادمة ستكون بتغيير جينات الشعوب
قال العالم الدكتور أحمد زويل، إن الحروب القادمة، هي حرب الأفكار والعلم، وليست حرب للدبابات والأسحلة الثقيلة، فمن يمتلك العلم سيحكم العالم، فالحرب القادمة ستكون بتغيير جينات الشعوب.
وأضاف زويل خلال المؤتمر الصحفي، المنعقد بمدينة زويل العلمية، "إن مشاكل مصر تحتاج إلى أفكار خارج الصندوق وغير تقليديةـ تعتمد بالمقام الأول على التخطيط العلمي ومن أهمها مشاكل الصرف الصحي.
وعلى جانب آخر أكد "زويل"، أن فريق عمل مشروع "مدينة زويل العلمية"، يواصل الليل بالنهار، للانتهاء من هذا الصرح العلمي.
الثلاثاء، 16 ديسمبر 2014
"الشبح".. صورة فوتوغرافية بـ 6.5 مليون دولار
باع المصور الأسترالي بيتر ليك، لمشتر مجهول الهوية، صورته "فانتوم" (الشبح) بمبلغ قياسي بلغ 6.5 مليون دولار، ما يجعلها أغلى صورة فوتوغرافية على الإطلاق، بحسب تقارير إعلامية.
وأكد ليك الخبر عبر موقعه الإلكتروني، عارضا الصورة، التي قام بالتقاطها لشعاع من الضوء داخل أحد الوديان الضيقة بولاية أريزونا الأميركية، علما بأن العديد من المواقع الفنية تناولت الخبر بصورة غير مؤكدة في الأيام القليلة الماضية.
كما نجح المصور في بيع صورتين له أيضا بمبلغي 2.4 و1.1 مليون دولار، ليجني بذلك 10 ملايين دولار من عملية بيع الصور الثلاث، التي تمت في لاس فيغاس الأميركية.
وحفر المصور بذلك اسمه في عالم التصوير الفوتوغرافي، إذ تتواجد 4 من أعماله ضمن قائمة أغلى 20 صورة فوتوغرافية، إذ كان قد باع صورته "وان" في عام 2011 نظير مليون دولار.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)