الثلاثاء، 16 ديسمبر 2014

مدرسة تبني ملعبًا ضخمًا للجري على السطح


 لا تزال الصين تبهرنا بأفكارها الخلاقة، والمميزة في شتى مجالات الحياة، وها هي اليوم تطلق هذه المفاجأة والتي تُشعر الناظر بالدهشة من التفكير الإبداعي. فقد أنشأت مدرسة ابتدائية في شارع "شيشنغ"، في مدينة "تيانتي"، الواقعة في محافظة "تشجيانغ" ملعبًا كبيرًا لسباق الجري، بشكل مشابه للملاعب المتعارف عليها، لكن هذه المرة على سطح المدرسة.
يبلغ طول هذا الملعب 200 متر، وقد قررت المدرسة إنشاءه على السطح لعدم وجود أراضي فارغة للبناء وهي الحالة الأولى التي تسجل في الصين. ويلبي الملعب حاجة 1600 طالب للحصص الرياضية. وتعكس هذه الحالة الزيادة المهولة في التعداد السكاني، والذي وصل حسب آخر إحصائية 1,366,560,000 نسمة. وتجبر هذه المشكلة المسئولين في الصين على اتخاذ التدابير اللازمة؛ منعًا لحدوث أزمة أراضي وسكن.
















الأرض على موعد مع ارتفاع مخيف لدرجات الحرارة


حذر علماء من أن الأرض ستكون على موعد مثير للفزع والرعب مع موجة قادمة من التحولات المناخية الخطرة، حيث ستكثر موجات الحر، الفيضانات ونوبات الجفاف.
وبحسب تقرير أعده علماء متخصصون ونشرته الجمعية الملكية في بريطانيا، فإن التغييرات المتوقع حصولها في الأنماط المناخية ستجعل الأشخاص، وبخاصة كبار السن، معرضين بشكل كبير لنوبات الحر الشديدة، وهو ما سيعود عليهم بأضرار غاية في الخطورة. وتوقع الخبراء أن تزيد درجات الحرارة خلال فصل الصيف بمقدار عشرة أضعاف بحلول عام 2100 وأن يتضاعف تأثير الفيضانات بمقدار أربعة أضعاف خلال نفس الفترة.
وقام العلماء بحساب التأثيرات الخاصة بالتغييرات المناخية والتغييرات السكانية وفق احتمالات تأثر الأشخاص بالفيضانات، نوبات الجفاف وموجات الحر حول العالم.
وأضاف العلماء أن طول فترات موجات الحر كما حدث عام 2003، حين وصلت درجة الحرارة في بريطانيا إلى 38.5 درجة سيليزية وانثنت خطوط السكك الحديدية بسبب حرارة الطقس، سيكون هو الأمر الأكثر شيوعاً خلال العقود القادمة.
ويعتقد أن أكثر من 2000 شخص قد لقوا حتفه في المملكة المتحدة لأسباب مرتبطة بارتفاع درجة الحرارة عام 2003 إلى جانب 20 ألف آخرين في باقي أوروبا.
وتكهن العلماء بأن مثل هذه الأجواء هي التي ستكون أكثر شيوعاً خلال السنوات المقبلة، لافتين في الوقت عينه إلى أن السيناريو الأسوأ هو حدوث زيادة في متوسط درجات الحرارة حول العالم بمقدار يصل لـ 4.8 درجة سيليزية بحلول عام 2100.
ونقلت بهذا الخصوص صحيفة الدايلي ميل البريطانية عن البروفيسور بيتر كوكس، من جامعة اكستر وأحد مؤلفي تقرير الجمعية الملكية، قوله :" نهتم بقياس درجة تعرض الأفراد لمتغيرات المناخ. وهو الأمر الذي زاد اهتمامنا به بسبب زيادة التغيرات المناخية بشكل حاد وبسبب زيادة عدد الأشخاص المعرضين للمخاطر". ووجد التقرير البحثي أيضاً أن هناك زيادة كبيرة في خطر التعرض للفيضانات بالمملكة المتحدة وأجزاء من أوروبا الغربية وأن تهديد الجفاف يهدد منطقة البحر المتوسط. ووجه التقرير نداءات عاجلة للحكومات والشركات الخاصة كي يبادروا باتخاذ الخطوات اللازمة والضرورية في إطار ما يتم بذله من جهود لمواجهة الأخطار المناخية.








فراشة على هيئة انسان


 هذة الصور لفراشة على هيئة انسان .... انها حقيقة وليس من الخيال نشرتة شرطة اسكتلنديار في بريطانيا .. سبحان اللة ولا اله الا الله .. سبحانه جل شانه.










كلبة تسير كالبشر / فيديو


رفع ناشط تسجيل فيديو لكلبة تسير بجوار صاحبها في شارع عام بشكل يثير الانتباه والدهشة، إذ تسير على طرفيها الخلفيين فقط، علاوة على انها ظهرت بملابس ووضعت حقيبة مدرسة على ظهرها.










الاثنين، 15 ديسمبر 2014

مراهق يحول الصفحة البيضاء لرسوم مدهشة ثلاثية الأبعاد


  يرسم الكثير من الفنانين حول العالم أشكالاً ثلاثية الأبعاد على الورق، لكن المراهق البرازيلي جوا كارفالو يأخذ الأمر لمستوى أعلى، باستعماله الخطوط التي تميز الأوراق المجهزة للكتابة، فيجعلها جزءاً من رسومه التي تبدو وكأنها تدفع الخطوط كسطح لين بينما تشق طريقها.
ورغم أن كارفالو لم يتجاوز سن الـ 15، إلا أنه ينافس أكثر رسامي هذا النوع احترافية، بحسب موقع “تويستد سايفر”.ويثني كارفالو الخطوط الزرقاء ليحول الصفحة البيضاء لرسوم مدهشة ثلاثية الأبعاد مع التضليل المميز في تفاصيلها، والأكثر إدهاشاً ربما أنه بدأ في العمل على هذا النوع من الرسوم منذ حزيران الماضي فقط، وعلم نفسه بنفسه، ويتابعه على فايسبوك آلاف المعجبين.
























شاهد الأفلام وأنت «مريح على السرير» بقاعات السينما في روسيا / صور


 نشر عدد من المواقع العالمية صورًا لأحدث صيحات دور السينما في روسيا، بعد ابتكار طريقة جديدة لمشاهدة الأفلام. وتتيح الطريقة الجديدة مشاهدة الفيلم على “أسرة” مشتركة بدلًا من المقاعد داخل قاعات العرض.











دواء بريطاني يقاوم التجاعيد خلال 3 أشهر


طور مخترعون بريطانيون علاجاً جديداً ضد الشيخوخة يعد الأكثر تطوراً، ويوصف هذا العلاج، وهو عبارة عن مستخلص، عقب تحليل الشفرة الوراثية للشخص في ثلاثين دقيقة فقط، لمعرفة سرعة تحلل الكولاجين ومستوى المواد المقاومة للتأكسد.
وحققت أبحاث إبطاء الشيخوخة وإعادة نضارة البشرة وشبابها إنجازاً كبيراً لتأخير ظهور علامات الوهن، والفضل يعود إلى التطور التكنولوجي لفحص الخريطة الوراثية وتحديد قابلية الجسم الحفاظ على إنتاج الكولاجين لحماية مرونة وحيوية الجلد والأوعية الدموية، ومدى سرعة التخلص من جزئيات الجذور الحرة الضارة.
وقال الدكتور كريس توموازو (مخترع علاج الشيخوخة): "يمكنني الكشف من خلال رقيقة لمعرفة ما إذا كان لديك جين مسؤول عن سرعة أو بطء إنتاج جسمك لبروتين الكولاجين، ولدينا قاعدة بيانات ومؤشرات ترشدنا لمعرفة إذا كانت لديك موروثات جينية مسؤولة عن ترهل الجلد، وحينها نستطيع وصف مستخلص شخصي مناسب لبشرتك".
وعلى إثر التحليل المخبري لعينة من الخد يتم تحديد مستخلص "جين يو" مركز حسب متطلبات الطفرات الجينية للشخص في محلة للحد من ظهور علامات الشيخوخة على تقاسيم الوجه.
وأظهرت التجارب على مدى ثمانية عشر شهراً انخفاضاً في بروز تجاعيد الجلد وترهله بنسبة تصل إلى 30% في 12 أسبوعاً.
وقالت الدكتورة ماريا كارفيلا (مستشارة في مؤسسة Geneu): "هذا المستخلص يتم استخدامه مرتين في اليوم صباحاً ومساء حتى يخترق البشرة بشكل أعمق لإصلاحها، وخلال أسبوعين فقط تلاحظ التأثير الإيجابي لهذا المستخلص المرطب في التخلص من مظاهر التعب والجفاف على البشرة لتصبح أكثر نضارة وامتلاء".
ويأمل البروفيسور توموازو أن يكون اختراعه بداية لحقبة جديدة في الطب الشخصي تركز على الرعاية أكثر من التجميل، وتهتم بمستقبل المريض وليس تاريخه فقط.