الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014

سارعوا بمشاهدة تحفة لندن الشهيرة قبل زوالها


قدرت السلطات البريطانية بأن ما يقارب أربعة ملاين شخص سيأتون لزيارة العاصمة لندن لمشاهدة العرض الفني " "Blood Swept Lands and Seas of Red"، الملاصق لبرج لندن وذلك قبل انهائه في 11 نوفمبر/تشرين ثاني.
ويتكون العمل الفني من 888,246 وردة سيراميكية لترمز لكل بريطاني قتل خلال الحرب العالمية الأولى التي جرت قبل مائة عام.
وسيتم إزالة الزهور في 11 نوفمبر/تشرين ثاني بعد بيعها جميعها، بسعر يقارب 40 دولاراً لزهرة السيراميك الواحدة، ويذهب ريع المبيعات لدعم ست جمعيات خيرية تابعة للقوات المسلحة.
وقد صنعت كل وردة يدوياً على أيدي فنانين متطوعين، وقد وجهت انتقادات لاذعة لبعض من اشتروا الزهور وحاولوا بيعها عبر الإنترنت بضعف سعرها، مستغلين الإقبال الكبير عليها.
زرعت الوردة الأولى في 17 يوليو/تموز عام 2014، واشتهر هذا العمل الفني بشكل كبير، حتى أن محافظ لندن طالب بتمديد مدة اختتام العمل الفني.
الأمير ويليم ودوقة كامبريج في زيارة لمشاهدة العمل الفني في أغسطس/آب.
الملكة إليزابيث الثانية زارت الموقع برفقة دوق أدنبرة، في أكتوبر/تشرين أول.
وأشارت منظمة القصور الملكية التاريخية، المسؤولة عن برج لندن، إلى أن العمل الفني تلقى زيارات تراوحت ما بين 60 ألف و70 ألف زائر يومياً.














أشهر لوحة لـ "فان غوج" تحقق 61 مليون دولار في مزاد

 حققت اللوحة النادرة "زهرة الخشخاش" التي رسمها الفنان الهولندي الشهير "فينسنت فان غوخ" قبل أسابيع من وفاته 61.8 مليون دولار، في مزاد للفن الانطباعي الحديث في نيويورك. وقد كان متوقعًا أن تحقق اللوحة التي تعود للعام 1890 ثلاثين مليون دولار فقط. وقد رسم فان غوخ باقة الزهور البرية في منزل طبيبه الفرنسي الدكتور "بول غاشيت". ويقال بأن فان غوخ كان يعاني من اضطرابات نفسية وعقلية، وقد قام في خضم هذه النوبات بقطع أذنه.

وقد تعرضت هذه اللوحة التي تعد أشهر لوحات "فان غوج" لحوادث سرقة كثيرة. فتعرضت لسرقة غامضة عام 1977، حيث عُثر عليها في الكويت. وقد تعرضت لسرقة أخرى عام 2010 حيث أعلنت حالة الطوارئ في جميع أنحاء مصر، حيث سُرقت من "متحف محمود خليل" بالقاهرة؛ لتضبطها قوات الأمن بعد ذلك مع شاب وفتاة إيطاليين كانا يستعدان للسفر.وقد قام بشراء هذه اللوحة "وانغ زونغيون" من شركة "هواي براذرز للإعلام". وقد أعلنت عن المزاد "دار سوثبي" للمزادات في "منهاتن". وحققت منحوتة الفنان السويسري "ألبرتو جياكوميتي" الذي كان نحاتًا، وطباعًا، ومصورًا أكثر من 100 مليون دولار، وهي عربة بعجلات برونزية. وقد خالفت هذه المنحوتة التوقعات، إذ كان متوقعًا أن تحقق 50 مليون دولار فقط.












اكتشف خمس حقائق عن الموت عاشها من عادوا للحياة!


قد تكون كلمة “الموت” في عنوان هذا المقال غير محببة للكثير منا لاننا وفي اغلب الاحيان نحاول قدر الامكان ان نتجنب التفكير في هذا الموضوع بالذات، لكونه موضوع سوداوي ومشئوم و ليس بالشيء الطيف لنبدا به احاديثنا… “بالرغم من انتشاره وبكثرة في منطقتنا العربية “، لكنني هنا احاول ان ألخص ما قرات من حقائق وطرائف  متعلقة بالموت بصوره ايجابية! 
لقد أفسد مذهب الروحانية وجلسات استحضار الأرواح اللذان داما طيلة قرن أو أكثر الدراسة العلمية لما يحدث بعد الموت. لقد خُدع العلماء، وكان الكاشفون عن زيف الوسطاء الروحانيين أمثال هاري هوديني هم الأقلية. كانت إليزابيث كوبلر روس طبيبة نفسية شهيرة، وادَّعت أنه لا وجود للموت. 
وقد روَّجت لفكرة الربط بين تجارب الخروج من الجسد ولحظة الاحتضار، إلا أن مصداقيتها ذهبت أدراج الرياح حين كُشف عن قيامها بالاستعانة بشاب يرتدي عمامة لمعاشرة الأرامل الحزينات تحت ستار استدعاء أرواح أزواجهن الموتى، أول إشارات ” الحياة ما بعد الموت ” .. يتم إثباتهـا علميـاًً! توصلت دراسة ألمانية إلى أن نسبة 12 بالمئة، من إجمالي344 مريضًا أنُعش بعد مروره بتجربة توقف القلب أو توقف التنفس، تعرضوا لتجربة الاقتراب من الموت التي ميَّزها استرجاع سريع « لأحداث الحياة » واحد أو أكثر من الأمور الآتية: 
* الإحساس بالسكينة
* ظهور نفق مضيء.
*إجراء محادثات مع الأصدقاء أو الأقارب الموتى
*الانفصال عن الجسد.
تظهر هذه العناصر المشتركة دون أي اعتبار للطبقة الاجتماعية أو العمر أو العرق أو الحالة الاجتماعية، على الجانب الآخر تتباين الروايات من ثقافة لأخرى، وغالبًا ما يكون من الصعب إثبات أنها ليست ذكريات زائفة.







الاثنين، 10 نوفمبر 2014

علماء يكتشفون بالصدفة فيروس «الغباء»


اكتشف علماء أميركيون بالصدفة، فيروساً جديداً لم يُرصد من قبل، قادر على إصابة الإنسان وجعله أكثر غباءاً، والتقليل من قدراته الإدراكية والمعرفية. وأكد العلماء المنتمون لكلية “جونز هوبكنز” الطبية، وجامعة “نبراسكا”، أن الفيروس الذي يصيب الطحالب في الأساس، ولم يتم اكتشافه من قبل لدى الإنسان، يمكنه التأثير على الوظائف الإدراكية للإنسان، مثل إدراك المكان أو المعالجة البصرية. وجاء اكتشاف الفيروس بالصدفة، بينما كان العلماء عاكفين على دراسة علمية متعلقة بالميكروبات التي تصيب حلق الإنسان. واكتشف العلماء أن الحمض النووي في حناجر الأشخاص الأصحاء يطابق الحمض النووي لأحد الفيروسات، التي تصيب الطحالب الخضراء، بحسب صحيفة “إندبندنت” البريطانية. وعثر العلماء على الفيروس في 40 شخصا، من ضمن 90 ساهموا بالدراسة. وأجرى الباحثون اختبارات معرفية وسلوكية مختلفة لجميع المشتركين، وكانت نتائج المصابين بالفيروس هي الأقل بشكل واضح. وأشار عالم الفيروسات، روبرت يولكن، إلى أن الاكتشاف الجديد، يمثل دليلا واضحا على مدى قدرة الكائنات الحية الدقيقة في جسم الإنسان على تغيير إدراكه وسلوكه. ونشرت الدورية الرسمية للأكاديمية الوطنية للعلوم بالولايات المتحدة الأميركية، نتائج الدراسة. 








المنــزل الأغلى في التاريخ / صور


 المنزل الأغلى في التاريخ يقع فى الولايات المتحدة الأمريكية تم عرض المنزل للبيع مقابل 139 مليون دولار وهذه مجموعة صور من داخل المنزل الأغلى في التاريخ.



















أول صورة تم إلتقاطها في تـآريخ البشرية

عام 1838، في باريس، فرنسا، تم التقاط أول صورة عرفها الإنسان، من قِبل المصور "لويس داجير"، والتي تعتبر أول صور ظهر فيها الإنسان بشكل جسدي، حيث استغرقت عملية التقاط الصورة أكثر من 7 دقائق، ولهذا السبب ظهر الشارع وكأنه خالي من الحياة، حيث كان كل شيء يتحرك بسرعة كبيرة.
ولكن ظهر في الصورة رجل واحد، أسفل يسار الصورة، والذي ثبت على هذه الوضعية طيلة وقت التصوير دون أي حركة، ليظهر أخيراً في الصورة، وأيضاً يوجد شخص آخر يقوم بتنظيف حذاء هذا الرجل، ظهر هو الآخر بشكل شبه واضح.
هذا الشارع يطلق عليه اسم "دي تيمبل"، وهو معروف بكثرة المحلات التجارية والمقاهي والمسارح، وكان يشتهر بكثرة دراما الجريمة في مسارحه.
في عام 1853 قام نابليون الثالث بتغير معالم هذا الشارع، عن طريق إزالة الممرات الضيقة والمظلمة واستبدالها بالحدائق والمساحات الواسعة.
وفي دراسة مفصلة لهذه الصور فقد تم إيجاد أشخاص آخرين.







تنظيم داعش يعدم نانسي عجرم

أفادت معلومات من داخل مدينة الموصل أن تنظيم داعش الارهابي أعدم، الأربعاء، امرأتين. وأكد شهود من داخل المدينة في تصريحات صحفية، أن عناصر التنظيم المتشدد أعدموا سيدة تملك صالون تجميل نسائي، وتُلقب بـ “نانسي عجرم” الموصل، مع مساعدتها، في الساحل الأيسر من المدينة. وبحسب المعلومات، فإن عملية الإعدام تمت رمياً بالرصاص، حيث تعمل السيدتان في صالون حلاقة وتجميل نسائي في المدينة. وتم إعدام نانسي بسبب عدم الالتزام بضوابط التبرج والملبس التي تتعلق بالنساء في مناطق سيطرة ونفوذ التنظيم المتطرف.
وأفاد مسؤول مكتب الإعلام والعلاقات العامة للحزب الديمقراطي الكردستاني، فرع الموصل، أن مسلحي التنظيم أعدموا امرأتين رميا بالرصاص من دون الإعلان عن التهم الموجهة إليهما. ووزع التنظيم ملصقات تحذر الأهالي من مغبة لبس الملابس “الغربية” والتي تحتوي على صور أو كتابات باللغة الإنجليزية، كما أصدر قضاته أحكاما بالجلد والفصل لأي طالب لايلتزم بلبس الزي الأفغاني أو طالبة لاتضع النقاب على وجهها في مدينة الموصل الواقعة على بعد نحو (405كم) شمال العاصمة العراقية بغداد وفقاً للجزيرة أون لاين.