الخميس، 6 نوفمبر 2014

صيني اشترى زوجته وسجنها خلف القضبان 12 عاما


 اشترى الصيني "لوه جيندونغ" البالغ من العمر 64 عاما، زوجته من عصابات التهريب والإتجار بالبشر، ووضعها حبيسة خلف القضبان طيلة 12 عاما، بعد أن "أصبحت عدوانية!".
ويطلب الآن عامل البناء "لوه جيندونغ" المساعدة الطبية في علاج زوجته المريضة عقليا، بعد أن حبسها في غرفة كالقفص لمدة 12 عاما، كما يأمل في الحصول على مكان أكثر راحة لها، من "القفص" الذي تعيش فيه، على ما أشارت صحيفة "ميرور" Mirror البريطانية.
لكن المثير للدهشة وعدم التصديق، أن أحدى وكالات الإعلام المحلية هناك، كما يبدو، تسانده في ما يطلب.
وكان العامل الصيني قد اشترى زوجته من عصابات الاتجار بالبشر، ووضعها داخل القفص ذي القضبان الحديدية مدة تفوق العقد من الزمان، بعد أن أصبحت تعاني من الاضطرابات العقلية.
وقال العامل أنه نشأ في أسرة فقيرة، الأمر الذي اضطره أن يكون مسؤولا عن عائلته بأكملها، ليراعي إخوته الصغار حتى كبروا، لذلك لم يتمتع بحياته الخاصة، ولم يستطع الزواج، ومع بلوغه سن الخمسين اكتشف أنه وحيد مع القليل من المدخرات وبدون زوجة. فدفع نقودا إلى المتاجرين بالبشر حتى يوفروا له زوجة في هذا العمر، وبالفعل في عام 2000، قُدمت له امرأة شابة، تزوجها في مدينته Genzi في جنوب الصين.
وبعد عام حملت منه الزوجة طفلا ذكرا، الأمر الذي كان "لوه" دائما ما يتمناه. وطوال عام كامل لم يعرف الرجل اسم المرأة التي قُدمت له، ولم يسألها أيضا عن اسمها، كل ما كان يعرفه عنها أنها زوجته، التي اشتراها بأمواله، وأم طفله الصغير.
وأحكمت أم الزوج السيطرة التامة على كنتها، حيث كانت تبقيها في المنزل طوال فترات غياب ابنها عامل البناء، لذلك لم تكن الأم الشابة تحتاج إلى اسم.
وبعد عام من ولادة الطفل اصيبت الزوجة بلوثة عقلية مما جعلها تظهر "عدوانية شديدة"، وكان مرضها هذا يجعلها تقوم بضرب أم زوجها.
وبعد تشاور الزوج  مع والدته، قرر وضع زوجته في غرفة مغلقة بقضبان حديدية في عام 2002.















الأربعاء، 5 نوفمبر 2014

إدمان التسوق مؤشر لأحد الأمراض النفسية أهمها الاكتئاب


أكدت "الجمعية الألمانية للطب والعلاج النفسي" أن إدمان التسوق "غالباً ما يكون مؤشراً لأحد الأمراض النفسية"، كالاكتئاب على سبيل المثال، مُشددة على "التوجه إلى الطبيب النفسي فور إدراك أن شغف التسوق يحركه سلوك قهري".
وأوضحت الجمعية الألمانية أن "التسوق عادةً ما يشعر صاحبه بالسعادة والنشوة لفترة قصيرة بعد التسوق، ثم ينتابه بعدها مباشرةً إِحساس بالندم وتأنيب الضمير، مع إهمال المشتريات في ما بعد".
وأضافت الجمعية أن "الأمر يستغرق وقتاً طويلاً حتى يتم البدء في تلقي العلاج النفسي، وحينها يكون المرء قد تورط بالفعل في بعض المشاكل الاجتماعية والمالية والقانونية وغيرها".
ويؤكد أطباء علم الاجتماع أن السيدات يملن أكثر إلى الشراء لعدة أسباب، أولها "أنه وسيلة للترفيه عن النفس على عكس الرجال الذين يملكون وسائل كثيرة للترفيه".
وتعاني المرأة أيضاً من الضغوط أكثر من الرجل، وخاصة في مرحلة ما بعد الزواج، حيث تمر بفترة الحمل والولادة وتتحمل وحدها مسؤولية البيت ورعاية الأبناء، إلى جانب المشاكل الزوجية وضغوط العمل والظروف الاقتصادية الصعبة، هذا بالإضافة إلى وجود عامل آخر يشجع النساء على الشراء بشراهة، ألا هو التخفيضات التي تعتبرها بعض السيدات فرصة للتوفير، حيث يمارسن من خلالها هواية الشراء.
ويعد هوس الشراءأيضا من الأمراض العصبية المتصلة بالجهاز العصبي الناتجة عن التوتر، وهو كذلك عملية هروب الشخص من واقعه ومشاكله إلى اللذة والمتعة ولرفع روحه المعنوية من حالة غير سارة إلى اصطناع حالة سارة يعيش بداخلها ولو مؤقتاً، بحسب ما تؤكد الجمعية الألمانية.
ويقول أطباء إن هناك أنواعاً لهوس الشراء، منها الشراء الخفيف، ويحدث بين السيدات اللاتي تتزايد عليهن الضغوط النفسية، فيكون الشراء لديهن محاولة آنية لتفريغ شحنة من التوتر الداخلي، ويكثر هذا النوع بين نساء المجتمعات الثرية.
وهناك نوع آخر من الهوس بالشراء يشبه الإدمان وهو يقتاد المرأة إلى شراء ما تحتاجه وما لا تحتاجه، ويصبح أسلوباً سائداً في حياتها، وهو سلوك تعويضي ينتج عن فترات حرمان في حياة المرأة.









أوباما يعلن هاواي منطقة كوارث بسبب بركان كيلاويا / صور


قال البيت الابيض ان الرئيس الأمريكي باراك أوباما أعلن المنطقة التي تتحرك فيها الحمم البركانية من فوهة بو أو في بركان كيلاويا بهاواي منطقة كوارث.
ويسمح هذا القرار باستخدام الأموال الاتحادية لحماية المجتمعات السكانية من الحمم التي بدأت تتدفق صوب منازل السكان في جزيرة هاواي يوم 27 يونيو حزيران وتهدد الان قرية باهوا. ولم تدمر الحمم حتى الان اي منازل كما لم تقع اصابات.
ويثور بركان كيلاويا باستمرار من فوهة بو أو منذ عام 1983. وكان آخر منزل دمرته الحمم البركانية في منطقة رويال جاردنز في كالابانا عام 2012.
وقالت الشرطة ان السلطات وجهت يوم الاحد تهمة التسلل الى رجل وامرأة كانا يلتقطان الصور لنهر متحرك من الحمم في منطقة أغلقتها السلطات.



مظاهرة للخراف في إسبانيا / صور


 شهدت شوارع العاصمة الإسبانية مدريد تدفقاً ضخماً لخراف يسوقها رعاة، في تقليد تاريخي درج عليه المزارعون للمطالبة بحقوقهم.
وتهدف تظاهرة الخراف التي شارك فيها أكثر من 2000 خروف، إلى الحفاظ على التقاليد القديمة، وحماية حقوق الرعاة في رعي القطعان بالمزارع التقليدية المهددة، وفقاً لصحيفة الرياض.
وتسببت الخراف بوقف كامل لحركة السير في مدريد، بهدف السماح لها بالمرور عبر شوارع العاصمة.


















هل يعود الموتى لوداع الأحباء بعد الوفاة؟


الحوادث الخارقة للطبيعة كحالات العودة من الموت، والتخاطب مع الموتى والأرواح الشريرة والأشباح.. مشاهدات حقيقية باعتراف مختصين، قد يختلف كثيرون حول تفسيرها وحقيقتها، ورغم تشكيك البعض واعتبارها ضربا من الخيال والأوهام،  إلا أن ذلك لا ينفي وجود ظواهر مخيفة ومرعبة، قد يقف العقل أو العلم عاجزا عن تبريرها.
ومن هذه الحوادث الخارقة سنتعرض أربعة أحداث، كل على حدة، ورغم اختلافها إلا أن العامل المشترك فيها، وعلى حد قول من عايشوا مثل هذه التجارب، إن الموتى يجتهدون لضمان وداع أحبتهم  حتى بعد الوفاة.
الواقعة الأولى
كانت ليلة سبت شديدة البرودة،  حين بدأت نينا دي سانتو إغلاق محل تمتلكه لتصفيف الشعر للجنسين في مدينة نيوجيرسي.. عندما شاهدته واقفا أمام الباب الأمامي الزجاجي للمحل.. أنه زبونها مايكل، ذو الصوت الهادئ، الذي تمر حياته الأسرية بمنعطف حرج عقب انفصاله عن زوجته وفوزها بحضانة طفليهما بعد معركة قضائية شرسة. دي سانتو كانت دوما سنده القوي في محنته بالاستماع إلى معاناته وتقديم المشورة له ودعوته للخارج بغرض الترويح عنه.
وفتحت دي سانتو باب المحل لمايكل،  الذي بدا مبتسم الوجهة، ووقف قرب المدخل وخاطبها قائلا: “لن أبقى طويلا.. أردت فقط المرور بالمحل لأقول لك شكرا على كل ما قمت به من أجلي.”
تجاذبا الحدث قليلا قبل أن يودعها وتغادر هي باتجاه منزلها، لتفاجأ صباح اليوم التالي، الأحد، بمكالمة هاتفية من إحدى موظفاتها، تبلغها بالعثور على جثة مايكل بعد انتحاره صباح يوم السبت، أي قبل 9 ساعات من تبادلهما الحديث بمدخل محلها.
وتقول دي سانتو، وهي تعود بذاكرتها للحادثة التي وقعت عام 2001: “كان أمرا غريب للغاية.. مررت بحالة نكران.. كيف أقول لأي كان أنني شاهدت الرجل، وكما عرفته دائما، دخل المحل وتبادل معي الحديث..  لكنه كان ميتا؟؟”
يطلق محققون علي مثل هذه الحوادث تعبير “شبح الأزمة” وهي روح شخص توفي حديثا تزور شخصا – لديها معه ارتباط عاطفي وثيق عادة – لغاية الوداع.. ورغم ما قد يثيره “التخاطر” أو هذه “اللقاءات” من رعب تقشعر لها الأبدان، يجد آخرون تفسيرا عاطفيا لها على أنها تأكيد بالروابط بين الأحباء لا تندثر بالموت.
ويقول ستيف فولك، مؤلف كتاب: ” Fringe-ology” يتناول حوادث خارقة ، مثل التخاطر، ومطاردة الأشباح: “لا أدري ماذا نقول بشأن هذه القصص.. البعض يقولون بأنها دليل على الحياة بعد الموت.”
واختلفت تفسيرات العلم بشأن الظاهرة، فهناك نظرية تقول بأن الشخص ساعة احتضاره ينقل صورة هيئته لا إراديا، عبر التخاطر – لأشخاص تربطهم به علاقة ود وطيدة.
وتابع فولك قائلا: “أحيانا تشعر فجأة بوجود شخص مقرب منك بجوارك لتكتشف لاحقا أنه كان يمر بأزمة في الوقت عينه.”








تعليقا ت طريفة على «حمل» سائق التاكسي / صور



تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي كوميك ساخر ، مقتطع من فيلم ” معلش أحنا بندبهدل ” حول خبر حمل ” سائق تاكسي ” بشهرين ، وذلك حينما قام السائق والذي يدعى ” محمود ” بحيلة غريبة من أجل التهرب من كشف المخدرات، واستبدال بوله ببول زوجته، وقدمه للجنة الخاصة بالكشف عن المخدرات ، لتكتشف اللجنة بعد ذلك أن صاحب العينة حامل في شهرين .
ما آثار نشطاء مواقعى التواصل الاجتماعي بالتعليق حول هذا الخبر من خلال ذلك الكوميك الساخر.
عامر يقول ” هياخد أجازة رضاعة ابن المحظوظة ” ، أما حازم فيشكك في صحة الخبر ويقول ” أيه الجهل دا والناس بتصدق عادى هو اختبار المخدرات اللي بيعملوه على البول ماله باختبار الحمل هو أي اختبار بيظهر أى حاجة وخلاص ” ، ومحمد يمزح ” طيب وده هيرضع ابنه لبن طبيعي ولا لبن عشرة ” ، وعاصم يقول ” بدل ما يتاخد في قضيه إدمان اتاخد في قضيه دعارة ” .


وبعض النشطاء كان لهم رأي آخر ، حيث يفسر صالح لنا خطورة الوضع ويقول ” عندما يعطي بول الرجل نتيجة ايجابية لفحص الحمل، هذا يدل على مشكلة خطيرة جدا، سرطان البروستات هو التشخيص المبدئي، ما لم يثبت العكس - على حد قوله ” ، ومنار تؤكد ما قاله الطبيب ” ده هرمون دلالات أورام اسمه BHCG بيبقا عالى عند الراجل لو فى ورم ، و هو هو نفس الهرمون بيبقا عند الست أثناء الحمل ” .













الاثنين، 3 نوفمبر 2014

خدمة فريدة من نوعها.. منح العازبات فرصة الزواج ليوم واحد


 مع تزايد أعداد النساء اليابانيات اللواتي يفضلن حياتهن المهنية على الزواج وتكوين أسرة، تتسابق العديد من الشركات لتقديم خدمات مميزة للعازبات، وآخرها خدمة فريدة من نوعها في العالم، تتيح للمرأة العازبة أن تعيش تجربة الزفاف ليوم كامل دون أن ترتبط بأي رجل. وعلى الرغم من أن عدم وجود عريس في حفل الزفاف يبدو أمراً غريباً، إلا أن المثير للدهشة بأن هذا المفهوم لاقي إقبالاً ملحوظاً بين العازبات في اليابان بحسب ما أورد موقع أوديتي سنترال للغرائب. ومنذ أن أطلقت شركة سيركا ترافيلز في مدينة كيوتو خدمة “سولو ويدينغ” أو الزفاف المنفرد، في شهر يونيو (حزيران) الماضي، استفادت 10 نساء على الأقل من الخدمة الجديدة، وجلهن من اللواتي حلمن طوال عمرهن بارتداء ثوب الزفاف الأبيض، ولكن لم تتسن لهن الفرصة لتحقيق ذلك. ويمنح “سولو ويدينغ” العازبات فرصة تحقيق حلم الطفولة، حيث توضع العروس المفترضة في فندق فاخر لمدة يومين، قبل أن يتولى مجموعة من خبراء التجميل تحضيرها للزفاف، من خلال تسريحة مميزة للشعر ووضع المكياج المناسب لهذه المناسبة، بالإضافة لتحضير باقات الأزهار وباقي متطلبات حفل الزفاف. وبعد أن يتم الانتهاء من تحضير العروس، تؤخذ في جولة إلى المناطق السياحية الجميلة في المدينة لالتقاط الصور التذكارية وهي بكامل حلتها، كما يمكن للعروس اختيار رجل ما بين عمر 20 و70 عاماً ليظهر معها في الصورة. وتختلف أسعار الزفاف الافتراضي على حساب الخدمات التي ترغب بها كل عروس، وتبدأ الأسعار اعتباراً من 330 ألف يوان (2800 دولار) لأبسط حفل زفاف.