الأربعاء، 5 نوفمبر 2014

مظاهرة للخراف في إسبانيا / صور


 شهدت شوارع العاصمة الإسبانية مدريد تدفقاً ضخماً لخراف يسوقها رعاة، في تقليد تاريخي درج عليه المزارعون للمطالبة بحقوقهم.
وتهدف تظاهرة الخراف التي شارك فيها أكثر من 2000 خروف، إلى الحفاظ على التقاليد القديمة، وحماية حقوق الرعاة في رعي القطعان بالمزارع التقليدية المهددة، وفقاً لصحيفة الرياض.
وتسببت الخراف بوقف كامل لحركة السير في مدريد، بهدف السماح لها بالمرور عبر شوارع العاصمة.


















هل يعود الموتى لوداع الأحباء بعد الوفاة؟


الحوادث الخارقة للطبيعة كحالات العودة من الموت، والتخاطب مع الموتى والأرواح الشريرة والأشباح.. مشاهدات حقيقية باعتراف مختصين، قد يختلف كثيرون حول تفسيرها وحقيقتها، ورغم تشكيك البعض واعتبارها ضربا من الخيال والأوهام،  إلا أن ذلك لا ينفي وجود ظواهر مخيفة ومرعبة، قد يقف العقل أو العلم عاجزا عن تبريرها.
ومن هذه الحوادث الخارقة سنتعرض أربعة أحداث، كل على حدة، ورغم اختلافها إلا أن العامل المشترك فيها، وعلى حد قول من عايشوا مثل هذه التجارب، إن الموتى يجتهدون لضمان وداع أحبتهم  حتى بعد الوفاة.
الواقعة الأولى
كانت ليلة سبت شديدة البرودة،  حين بدأت نينا دي سانتو إغلاق محل تمتلكه لتصفيف الشعر للجنسين في مدينة نيوجيرسي.. عندما شاهدته واقفا أمام الباب الأمامي الزجاجي للمحل.. أنه زبونها مايكل، ذو الصوت الهادئ، الذي تمر حياته الأسرية بمنعطف حرج عقب انفصاله عن زوجته وفوزها بحضانة طفليهما بعد معركة قضائية شرسة. دي سانتو كانت دوما سنده القوي في محنته بالاستماع إلى معاناته وتقديم المشورة له ودعوته للخارج بغرض الترويح عنه.
وفتحت دي سانتو باب المحل لمايكل،  الذي بدا مبتسم الوجهة، ووقف قرب المدخل وخاطبها قائلا: “لن أبقى طويلا.. أردت فقط المرور بالمحل لأقول لك شكرا على كل ما قمت به من أجلي.”
تجاذبا الحدث قليلا قبل أن يودعها وتغادر هي باتجاه منزلها، لتفاجأ صباح اليوم التالي، الأحد، بمكالمة هاتفية من إحدى موظفاتها، تبلغها بالعثور على جثة مايكل بعد انتحاره صباح يوم السبت، أي قبل 9 ساعات من تبادلهما الحديث بمدخل محلها.
وتقول دي سانتو، وهي تعود بذاكرتها للحادثة التي وقعت عام 2001: “كان أمرا غريب للغاية.. مررت بحالة نكران.. كيف أقول لأي كان أنني شاهدت الرجل، وكما عرفته دائما، دخل المحل وتبادل معي الحديث..  لكنه كان ميتا؟؟”
يطلق محققون علي مثل هذه الحوادث تعبير “شبح الأزمة” وهي روح شخص توفي حديثا تزور شخصا – لديها معه ارتباط عاطفي وثيق عادة – لغاية الوداع.. ورغم ما قد يثيره “التخاطر” أو هذه “اللقاءات” من رعب تقشعر لها الأبدان، يجد آخرون تفسيرا عاطفيا لها على أنها تأكيد بالروابط بين الأحباء لا تندثر بالموت.
ويقول ستيف فولك، مؤلف كتاب: ” Fringe-ology” يتناول حوادث خارقة ، مثل التخاطر، ومطاردة الأشباح: “لا أدري ماذا نقول بشأن هذه القصص.. البعض يقولون بأنها دليل على الحياة بعد الموت.”
واختلفت تفسيرات العلم بشأن الظاهرة، فهناك نظرية تقول بأن الشخص ساعة احتضاره ينقل صورة هيئته لا إراديا، عبر التخاطر – لأشخاص تربطهم به علاقة ود وطيدة.
وتابع فولك قائلا: “أحيانا تشعر فجأة بوجود شخص مقرب منك بجوارك لتكتشف لاحقا أنه كان يمر بأزمة في الوقت عينه.”








تعليقا ت طريفة على «حمل» سائق التاكسي / صور



تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي كوميك ساخر ، مقتطع من فيلم ” معلش أحنا بندبهدل ” حول خبر حمل ” سائق تاكسي ” بشهرين ، وذلك حينما قام السائق والذي يدعى ” محمود ” بحيلة غريبة من أجل التهرب من كشف المخدرات، واستبدال بوله ببول زوجته، وقدمه للجنة الخاصة بالكشف عن المخدرات ، لتكتشف اللجنة بعد ذلك أن صاحب العينة حامل في شهرين .
ما آثار نشطاء مواقعى التواصل الاجتماعي بالتعليق حول هذا الخبر من خلال ذلك الكوميك الساخر.
عامر يقول ” هياخد أجازة رضاعة ابن المحظوظة ” ، أما حازم فيشكك في صحة الخبر ويقول ” أيه الجهل دا والناس بتصدق عادى هو اختبار المخدرات اللي بيعملوه على البول ماله باختبار الحمل هو أي اختبار بيظهر أى حاجة وخلاص ” ، ومحمد يمزح ” طيب وده هيرضع ابنه لبن طبيعي ولا لبن عشرة ” ، وعاصم يقول ” بدل ما يتاخد في قضيه إدمان اتاخد في قضيه دعارة ” .


وبعض النشطاء كان لهم رأي آخر ، حيث يفسر صالح لنا خطورة الوضع ويقول ” عندما يعطي بول الرجل نتيجة ايجابية لفحص الحمل، هذا يدل على مشكلة خطيرة جدا، سرطان البروستات هو التشخيص المبدئي، ما لم يثبت العكس - على حد قوله ” ، ومنار تؤكد ما قاله الطبيب ” ده هرمون دلالات أورام اسمه BHCG بيبقا عالى عند الراجل لو فى ورم ، و هو هو نفس الهرمون بيبقا عند الست أثناء الحمل ” .













الاثنين، 3 نوفمبر 2014

خدمة فريدة من نوعها.. منح العازبات فرصة الزواج ليوم واحد


 مع تزايد أعداد النساء اليابانيات اللواتي يفضلن حياتهن المهنية على الزواج وتكوين أسرة، تتسابق العديد من الشركات لتقديم خدمات مميزة للعازبات، وآخرها خدمة فريدة من نوعها في العالم، تتيح للمرأة العازبة أن تعيش تجربة الزفاف ليوم كامل دون أن ترتبط بأي رجل. وعلى الرغم من أن عدم وجود عريس في حفل الزفاف يبدو أمراً غريباً، إلا أن المثير للدهشة بأن هذا المفهوم لاقي إقبالاً ملحوظاً بين العازبات في اليابان بحسب ما أورد موقع أوديتي سنترال للغرائب. ومنذ أن أطلقت شركة سيركا ترافيلز في مدينة كيوتو خدمة “سولو ويدينغ” أو الزفاف المنفرد، في شهر يونيو (حزيران) الماضي، استفادت 10 نساء على الأقل من الخدمة الجديدة، وجلهن من اللواتي حلمن طوال عمرهن بارتداء ثوب الزفاف الأبيض، ولكن لم تتسن لهن الفرصة لتحقيق ذلك. ويمنح “سولو ويدينغ” العازبات فرصة تحقيق حلم الطفولة، حيث توضع العروس المفترضة في فندق فاخر لمدة يومين، قبل أن يتولى مجموعة من خبراء التجميل تحضيرها للزفاف، من خلال تسريحة مميزة للشعر ووضع المكياج المناسب لهذه المناسبة، بالإضافة لتحضير باقات الأزهار وباقي متطلبات حفل الزفاف. وبعد أن يتم الانتهاء من تحضير العروس، تؤخذ في جولة إلى المناطق السياحية الجميلة في المدينة لالتقاط الصور التذكارية وهي بكامل حلتها، كما يمكن للعروس اختيار رجل ما بين عمر 20 و70 عاماً ليظهر معها في الصورة. وتختلف أسعار الزفاف الافتراضي على حساب الخدمات التي ترغب بها كل عروس، وتبدأ الأسعار اعتباراً من 330 ألف يوان (2800 دولار) لأبسط حفل زفاف.













صور دودة قز من الماس يبلغ عمرها 200 عام تعمل كالساعة

هل تتخيل ان احدى المجوهرات العتيقة لازالت تعمل الى وقتنا الحالى حسنا ماذا لو عرفت  انها منذ 200 سنة تقريبا و سيتم بيعها فى مزاد علنى مقابل 200 الف جنية استرلينى و ذلك نقلا عن الاخبار فى الدايلى ميل .
 جوهرة على شكل دودة قز صنعت لاحدى الاستقراطيين فى الصين بالقرن التاسع عشر و يوجد منها فى العالم حوالى 6 او 7 فقط و لازالت تعمل الى الان مثل الساعة السويسرية ربما لان من اقتناها عام 1810 هو صانع الساعات السويسرى Henri Maillardet و الذى التقط لها الفيديو وهى تحاكى حركة دودة القز الحقيقة بالرغم من جسدها المكون من الذهب المرصع باللؤلؤ و الالماس و الياقوت .
الجوهرة الفريدة من نوعها تم ابتكار لها عدة اسماء غريبة لاجتذاب الجماهير اليها و اضافة الغموض الى غموضها فكانت الاقتراحات لتسميتها بجانب كاتربيلر الإثيوبية هو السحلية المصرية و فأر سيبيريا و يذكر ان دار المزادات المسؤولة عن عرضها قد باعت يرقة مماثلة لها عام 2010 بمبلغ 200 الف جنية استرلينى و كانت مسماه بـ Vers de soie و الذى يعنى دودة القز .







منزل شفاف مقاوم للزلازل في اليابان / صور


 صممت شركة هندسة معمارية يابانية ، منزلًا يبدو "شفافًا" ، إذ صُمم هيكله الخارجي بالكامل من الزجاج المتداخل مع الفولاذ، كما يفصل طوابقه ألواح زجاجية أيضًا، فضلًا عن اعتماد تشطيباته الداخلية بالكامل على اللون الأبيض.
وأبرز ما يميز تصميم شركة Yuusuke Karasawa، ، هو تداخل السلالم الداخلية الموصلة بين طوابق المنزل، والمصممة للصمود أمام ظاهرة الزلازل الطبيعية بالمنطقة هناك.
واعتمدت الشركة المُصممة على خوارزمية رقمية متخصصة لتصميم المنزل "الشفاف"، والذي يحاكي تصميمًا سابقًا كانت الشركة ذاتها قد طرحته فيما سبق، وعُرف باسم "cubic Voids"، غير أن هذا الأخير أُطلق عليه اسم “S-House”.















بالصور: تعرّفوا على "بيت ذا فيت" الذي لم يرتدي حذاءً منذ 50 عاماً


لم يرتدِ 'الهيبي' السابق، بيت ماكنزي (69 عاماً)، حذاءً على مدى 50 عاماً، بما في ذلك يوم زواجه من محبوبته جنيفير، لدرجة أن السكان في ضاحية 'موسيلي' ببريمنغهام، في المملكة المتحدة، التي يقيم فيها ينادونه باسم 'بيت ذا فيت' (أي بيت ذو الأقدام).
ورغم أن ماكنزي لديه 3 أحفاد اليوم، إلا أنه لا يزال متمسكاً بقراره، قائلاً: 'لن أضع حذاءً ثانية حتى اليوم الذي أموت فيه'، بحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية.
وأصبح بيت رمزاً في الحانات التي يرتادها، حيث يبيع منتجات منزلية الصنع، بما في ذلك ملصقات وولاعات سجائر تحمل علامته المسجلة: 'الأقدام الحافية'.
وحصل أولئك الذين يعرفونه جيداً على 'شرف' رؤية أحد إصبعي قدميه الصغيرين المقطوعين، الذي قام بتحنيطه، ويبقيه في جيبه، بينما يحتفظ بالآخر في محلول فورمالدهايد في منزله.
ويقول بيت: 'لا أحب وضع الأحذية، أو أي شيء آخر، على قدمي، حتى عندما تزوجت، ورغم أن الزفاف تم في الكنيسة، إلا أنني لم أرتدِ حذاءً!'.
ويشير بيت إلى أنه توقف تماماً عن ارتداء الأحذية في منتصف الستينيات، حيث كان يحاول دوماً التخلص من زوج أحذيته، إلا أن والدته كانت تجبره دائماً على ارتدائهما.
ويضيف: 'ذات يوم، وعندما كنت عائداً إلى المنزل وأنا في الـ 16 من عمري، نزعت حذائي وجواربي وألقيت بها من فوق جسر!'، مصراً على أن قدميه لا تشعران بالبرد أبداً، حتى عندما تكون درجة الحرارة تحت الصفر.
ويحتج بيت: 'ذهبت إلى أماكن كانت تلوث الكلاب فيها كل شيء، بينما كان يمنعني العاملون هناك من الدخول بحجة أنني أنا الذي سيدخل 'القاذورات' إلى المكان'.
إلا أن بيت حصل على عدد من التكريمات من أكثر من حانة في البلاد، حيث أهدي أكواباً زجاجية منحوت عليها اسمه.