الجمعة، 24 أكتوبر 2014

فيروز تبني قبرها على شكل اسمها / فيديو



كشف برنامج “بلا طول سيرة” على شاشة “المستقبل” اللبنانية عن بناء المطربة اللبنانية الكبيرة فيروز لمدفن يتألف من حروف اسمها في منطقة شويا بالقرب من بكفيا، يمكن رؤيته بوضوح عبر الصور الجوية.
وبحسب البرنامج، يرتبط هذا المدفن برمزيّة خاصّة، إذ بني قرب صخرة كان عاصي الرحباني يجلس عليها ليكتب ويلحّن الأغاني.
طرح زافين قومجيان المسألة للنقاش بحسب جريدة السفير اللبنانية مع المعالجة النفسية والمطلعة على حياة المشاهير رندا شليطا، وسأل عن معنى أن يتحول الإنسان إلى أيقونة ورمز لوطن جميل غير موجود سوى في أغانيها ومسرحياتها. وتحدّثت شليطا عن أبعاد بناء إنسان بشهرة غير عادية كشهرة فيروز، مدفناً لنفسه، والغموض الذي لطالما لفّ المغنيّة الكبيرة.
ريما الرحباني ردّت عبر حسابها على الفايسبوك :“مش الحقّ ع المعتوه، الحقّ ع المحطة اللي آويتو (تأويه) وفاتحتلو (تفتح له) منبر يتساخف منّو علّ وعسى بينشهروا ولو بالتطاول على أقدس الحقوق.
الحقّ على الرخص بالإعلام يللي ما بقى يعرف مستوى لا بالتعبير ولا بالقيم ولا بالأخلاق ولا بالخصوصيّات ولا بالممتلكات..
مش رح لطّخ صفحتي بواحد … بيعتقد حالو صار بموقع ينتهك حقوق الآخرين وحياتن وخصوصيّاتن لَيحصد أهميّة”.













غريب جدا ......الكرة الارضية ستشهد 3 أيام من الظلام في كانون الاول !


اعلنت وكالة الأبحاث الفضائية الأميركية ناسا، أن العالم سيشهد ثلاثة أيام من الظلام هذا العام وذلك في 21 و 22 و 23 كانون الاول المقبل.
وذلك بسبب عاصفة شمسية سوف تسبب ظلام تام على كوكب الارض خلال كل هذه المدة.
هذا ما أعلنه رئيس وكالة ناسا تشارلز بولدن طالباً من الجميع التزام الهدوء، وهذا الحدث هو نتيجة عاصفة شمسية هي الأكبر منذ 50 عاماً حيث ستمتد على 72 ساعة.
كما من المتوقع أن تكون هذه الفترة مزعجة جداً للبشرية.








غضب مصري من تقرير بريطاني يزعم ولادة "توت عنخ آمون" من علاقة "زنا محارم"


أثار تقرير نشرته صحيفة الـ'ديلى ميل' البريطانية، حول تمتع الملك توت عنخ أمون ببنية أنثوية نتيجة ولادته بعد علاقة 'زنا محارم' جمعت بين والده وشقيقته، حالة من الغضب الواسع في الأوساط الأثرية والباحثين المصريين الذين طالبوا بوضع حد لما وصفوه بالعبث الذي تتعرض له مومياوات ملوك وملكات الفراعنة، والخروج بتقارير تهدف لضرب الحضارة الفرعونية، حسب وكالة الأنباء الألمانية 'د ب أ'.
وجدد الأثريون المطالب بإطلاق مشروع وطني مصري لدراسة مومياوات الفراعنة يكون مقره في متحف التحنيط بمدينة الأقصر التاريخية بصعيد مصر.
وشكك عالم المومياوات المصري أحمد صالح عبدالله لوكالة الأنباء الألمانية اليوم الثلاثاء، في صحة ما نشرته الصحيفة عن أن الملك توت عنخ آمون، كان لديه بعض العيوب الوراثية التي أثرت عليه، ومنها امتلاكه ساق أنثى، وتمتعه ببنية أنثوية.
ورفض عالم المومياوات المصري ما أعلنه ألبرت زنك، مدير معهد المومياوات في إيطاليا عبر صفحات الديلي ميل، بأن توت عنخ أمون ولد بعد علاقة والده اخناتون بشقيقته، وأكد صالح أن اخناتون لم يكن أخاً لنفرتيتي التي لم تكن من الأسرة المالكة، ولم تكن محظية اخناتون وأن محظيته كان اسمها 'كيا' وهي التي من الممكن أن تكون أماً لتوت عنخ أمون وهي أيضا لم تكن أختاً لاخناتون ولا تنتمي لعائلته.
وأشار إلى أنه من المعروف أنه لم يتم العثور على أجساد غالبية عائلة أخناتون ولم يعثر إلا على توت عنخ أمون وبناته وجسد صاحب المقبرة رقم 55، ولذا من الصعب قبول الرأي الذي يشير إلى أنه تنوع إنثروبولوجي.
وأضاف أن الدراسات الأثرية والتاريخية تتفق على أن الملك توت عنخ أمون وجد نفسه فجأة مطالباً بالجلوس على العرش بعد أن مات سلفه الملك سمنخكارع، وحكم هذا الملك الصغير ما بين تسع إلى عشر سنوات، ولكن تلك البحوث والدراسات لم تلق الضوء حول شكل وسمات وخصائص الملك توت عنخ أمون، وظهر الملك في أغلب المناظر على جدران مقبرته وعلى آثاره بشكل كلاسيكي يشبه أي ملك في مصر القديمة.
وقد اتفق باحثون مصريون بمركز الأقصر للدراسات والحوار والتنمية بينهم الأثرية المصرية منى فتحي والدكتورة خديجة فيصل فهمي والباحثة نجلاء عبدالعال عبدالصادق على ضرورة وجود مشروع وطني مصري لدراسة مومياوات الفراعنة والرد على ما يثار بشأن التاريخ المصري القديم، وتعمد بعض المراكز البحثية في بلدان الغرب تشويه الحضارة المصرية القديمة عبر الإعلان عن نتائج دراسات مغلوطة من قبل بعض المراكز البحثية الأجنبية.










تعرف على «العمانية» صاحبة أجمل عيون في العالم / صور


عينيها اسرت أكثر من 25 ألف متابع لها على إنستغرام فهي لا تكشف عن وجهها مكتفية بإبرازهما، وما اقوى من لغة العيون؟
منار الريسي عمانية وخبيرة تجميل حصلت على شهادة تعليم المكياج من AOFM في لندن.
 لا يمكن الشبع من النظر إلى عينين هذه الحسناء العمانية التي تمكنت من حصد معجبين لها من جميع أنحاء العالم.
تمتلك منار عيون سوداء كالليل لكنها ترتدي العدسات اللاصقة لخدمة المكياج الذي تطبقه.
نراها تارة باللون الأخضر الذي يذكرنا بعيون أنجلينا جولي وميغان فوكس وتارة بالازرق لتقترب من العارضة الروسية إيرينا شايك وفي بعض الصور نشعر وكأن النجمة اللبنانية هيفا وهبي تنظر إلينا.
الريسي لديها غموض في عينيها غريب حيث يأتي شكل عينينها كعيون الثعلب الجريئة وذلك دلالة على ذكاء ممزوج بدهاء وصاحبها شُعلة نشاط وهذا الصّنف من الناس يكون لا يعرف المجاملات.
تقدم منار النصائح على صفحتها على إنستغرام وتعلم السيدات تطبيق جميع أنواع المكياج البرونزي، السمكوي، الأبيض، اللامع،وكيفية وضع eyeliner، وظلال العيون بمختلف ألوانه وأنواعه حتى أنها تدخل في مكياج العيون ألوان النيون الجريئة.
مكياج منار ستعشقه المرأة الشرقية المحبة لإبراز الجمال بشكل صارخ فهي تركو على العينين من خلال تكثيف الرموش ووضع eyeliner القطة وظلال عيون بكل التدرجات الدافئة والصارخة والمعدنية.
ويلفتنا إستخدام الريسي إكسسوارات عربية شرقية لتوجيه الأنظار إلى عينيها فهي تلف على رأسها الحطة والأوشحة وتضع بعض الإكسسوارات على جبينها كالبدو.






















يمني يعود للحياة بعد إعدامه رمياً بالرصاص


عاد رجل يمني إلى الحياة من جديد بعد تنفيذ حكم الإعدام في حقه رمياً بالرصاص بعدما قضى 11 عاما في السجن إثر اتهامه بجريمة القتل العمد.
وكان المدعو علي المنتصر وهو من محافظة المحويت غرب مدينة صنعاء قد دخل السجن المركزي بتهمة القتل العمد حيث قضى فيه 11 عاما خلف القضبان، إلى أن صدر ضده حكم القصاص النهائي، المتضمن إعدامه رمياً بالرصاص.
وبعد تنفيذ السلطات اليمنية الحكم، قامت النيابة العامة بتسليم المنتصر جثة هامدة لأهله، وبقى لأكثر من ست ساعات انتظارا لدفنه، وعندما كانوا يهمون بتكفينه عاد للحياة مرة أخرى ونطق الشهادتين، فتم إسعافه في المستشفى وتم نقل دم لجسده وظل في غيبوبة عدة أيام قبل أن يتعافى من آثار الرصاص.








سحب ملتقطة من الفضاء كما لم تشاهدها من قبل / صور


يتزاحم الكثير من ركاب الطائرة على الجلوس قرب النافذة من أجل الاستمتاع بلحظات مشاهدة السحب من السماء، فكيف سيكون المشهد لو التقطت صور هذه السحب من خارج الكرة الأرضية؟

أجاب رائد الفضاء والجيوفيزيائي الألماني ألكسندر جيرست على هذا السؤال بمجموعة صور مذهلة للسحب التقطها حين كان على متن محطة الفضاء الدولية.
وتظهر الصور التي نشرتها صحيفة دايلي ميل الريطانية لقطات عن قرب للسحب، حين كانت المركبة على مسافة قريبة من سطح كوكب الأرض، مما سهل مهمة رائد الفضاء في التقاط هذه الصور المبهرة.
ولفتت الصحيفة إلى أنها ليست المرة الأولى التي يلتقط به جيرست صوراً كهذه، فهو عاشق لرصد الأشكال الغريبة والظلال المثيرة التي تظهر من تشكيلات السحب لتؤلف لوحة فنية مصنوعة من أنامل ريشة الطبيعة دون أي تدخل بشري.























من الذي إبتكر المرآة؟!


نشر موقع “لايف ساينس” مقالة كشف فيها أن المرآة التي نعرفها حالياً، والموجودة في مختلف أنحاء العالم اليوم، انطلقت من ألمانيا قبل حوالي 200 سنة. وأشار إلى أنه في العام 1835، طور العالم الكيميائي الألماني جوستوس فون ليبيغ عملية وضع طبقة رقيقة من الفضة المعدنية على أحد أطراف زجاج شفاف، ليتم تطويرها وتنتج بعدها المرآة التي نستخدمها اليوم. وأوضح أن أصل المرآة الحديثة قد يعود إلى القرن التاسع عشر، لكن القديمة منها تواجدت قبل ذلك بوقت طويل. ولفت إلى أن مراجعة قام بها العالم جاي إينوك تشير إلى أن الناس في الأناضول، أو يما يعرف اليوم بتركيا، صنعوا أول مرآة من الزجاج البركاني قبل حوالي 8 آلاف سنة. وصنعت المرآة المصنوعة من النحاس المصقول بعدها في بلاد ما بين النهرين، أو العراق الآن، بين الـ4000 و3000 قبل الميلاد، وبعد قرابة الألف سنة، بدأ سكان وسط وجنوب أميركا تصنيع مرآة من الحجارة المصقولة، فيما صنعها الصينيون والهنود من البرونز. واعتبر أنه بالرغم من أن مختلف الثقافات ابتكرت أنواع المرايا متنوعة على مر التاريخ، إلا أن الطبيعة تعتبر المبتكر الحقيقي لها، لأن أول مرآة طبيعية قد تكون صفحات المياه الهادئة، والصخور والوحول التي تتجمع فيها المياه.