الجمعة، 24 أكتوبر 2014

يمني يعود للحياة بعد إعدامه رمياً بالرصاص


عاد رجل يمني إلى الحياة من جديد بعد تنفيذ حكم الإعدام في حقه رمياً بالرصاص بعدما قضى 11 عاما في السجن إثر اتهامه بجريمة القتل العمد.
وكان المدعو علي المنتصر وهو من محافظة المحويت غرب مدينة صنعاء قد دخل السجن المركزي بتهمة القتل العمد حيث قضى فيه 11 عاما خلف القضبان، إلى أن صدر ضده حكم القصاص النهائي، المتضمن إعدامه رمياً بالرصاص.
وبعد تنفيذ السلطات اليمنية الحكم، قامت النيابة العامة بتسليم المنتصر جثة هامدة لأهله، وبقى لأكثر من ست ساعات انتظارا لدفنه، وعندما كانوا يهمون بتكفينه عاد للحياة مرة أخرى ونطق الشهادتين، فتم إسعافه في المستشفى وتم نقل دم لجسده وظل في غيبوبة عدة أيام قبل أن يتعافى من آثار الرصاص.








سحب ملتقطة من الفضاء كما لم تشاهدها من قبل / صور


يتزاحم الكثير من ركاب الطائرة على الجلوس قرب النافذة من أجل الاستمتاع بلحظات مشاهدة السحب من السماء، فكيف سيكون المشهد لو التقطت صور هذه السحب من خارج الكرة الأرضية؟

أجاب رائد الفضاء والجيوفيزيائي الألماني ألكسندر جيرست على هذا السؤال بمجموعة صور مذهلة للسحب التقطها حين كان على متن محطة الفضاء الدولية.
وتظهر الصور التي نشرتها صحيفة دايلي ميل الريطانية لقطات عن قرب للسحب، حين كانت المركبة على مسافة قريبة من سطح كوكب الأرض، مما سهل مهمة رائد الفضاء في التقاط هذه الصور المبهرة.
ولفتت الصحيفة إلى أنها ليست المرة الأولى التي يلتقط به جيرست صوراً كهذه، فهو عاشق لرصد الأشكال الغريبة والظلال المثيرة التي تظهر من تشكيلات السحب لتؤلف لوحة فنية مصنوعة من أنامل ريشة الطبيعة دون أي تدخل بشري.























من الذي إبتكر المرآة؟!


نشر موقع “لايف ساينس” مقالة كشف فيها أن المرآة التي نعرفها حالياً، والموجودة في مختلف أنحاء العالم اليوم، انطلقت من ألمانيا قبل حوالي 200 سنة. وأشار إلى أنه في العام 1835، طور العالم الكيميائي الألماني جوستوس فون ليبيغ عملية وضع طبقة رقيقة من الفضة المعدنية على أحد أطراف زجاج شفاف، ليتم تطويرها وتنتج بعدها المرآة التي نستخدمها اليوم. وأوضح أن أصل المرآة الحديثة قد يعود إلى القرن التاسع عشر، لكن القديمة منها تواجدت قبل ذلك بوقت طويل. ولفت إلى أن مراجعة قام بها العالم جاي إينوك تشير إلى أن الناس في الأناضول، أو يما يعرف اليوم بتركيا، صنعوا أول مرآة من الزجاج البركاني قبل حوالي 8 آلاف سنة. وصنعت المرآة المصنوعة من النحاس المصقول بعدها في بلاد ما بين النهرين، أو العراق الآن، بين الـ4000 و3000 قبل الميلاد، وبعد قرابة الألف سنة، بدأ سكان وسط وجنوب أميركا تصنيع مرآة من الحجارة المصقولة، فيما صنعها الصينيون والهنود من البرونز. واعتبر أنه بالرغم من أن مختلف الثقافات ابتكرت أنواع المرايا متنوعة على مر التاريخ، إلا أن الطبيعة تعتبر المبتكر الحقيقي لها، لأن أول مرآة طبيعية قد تكون صفحات المياه الهادئة، والصخور والوحول التي تتجمع فيها المياه.










الخميس، 23 أكتوبر 2014

تعرّف على صاحب "أيقونة السخرية" على "فايسبوك"


صاحب الوجه الضاحك أو أيقونة السخرية على الإنترنت نالت شهرة كبيرة للغاية، فلم تنل شخصية مبتسمة ما على شبكة الإنترنت مثل هذه الشهرة التي تحظى بها شخصية الصيني ياو مينغ المبتسم، التي من المؤكد أن يكون الجميع قد صادفها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
تحول هذا الوجة الباسم إلى أيقونة للسخرية، بعد أن انتشرت ملايين الكتابات الساخرة على لسانه بجميع اللغات صحبة صورته الشهيرة، التي ما أن يلمحها أحد إلا ويقرأ عبارة ساخرة جديدة.
ولكن، من هو صاحب هذه الابتسامة؟ إنه لاعب كرة سلة صيني يقيم في الولايات المتحدة عمره 34 عاماً يدعى ياو مينغ من مواليد 12 أيلول 1980، ولد في مدينة شنغهاي، وبزغ نجمه مبكراً في اللعبة.
والتحق مينغ وهو في الـ 13 من العمر بناشئي شنغهاي شاركس وتدرج للعب في فريقه الأول عام 1998، وبعد مرور خمسة مواسم سافر للاحتراف في الدوري الأميركي للمحترفين في صفوف هيوستن روكيتس، وظل فيه حتى اعتزل في كانون الأول 2011.
وفي إحدى المرات انفجر النجم الصيني ضحكاً بشكل هيستيري، والتقطت صورته الفوتوغرافية، التي تحولت في تموز من عام 2010 - أي بعد أكثر من عام - كأنها مرسومة بالقلم الرصاص على موقع "ميمات"، ليستخدمها العديد من الناشطين على الإنترنت حول العالم، وهو أمر امتد لعالمنا العربي في الآونة الأخيرة.












مغارة مغربية تزيل النحس وتزوج الفتيات؟!


تبدو من أعلى قنطرة ومن الأسفل مغارة، إنها “إمي نفري” عبارة أمازيغية تقابلها في اللغة العربية “فم المغارة”، والتي تعد مزارا سياحيا فريدا، لا مثيل له في المغرب. يقع هذا المزار على بعد 6 كيلومترات فقط من مدينة دمنات (وسط المغرب)، الشهيرة بأسوارها التاريخية، والتي تبعد بدورها عن مراكش، عاصمة السياحة في المغرب، بحوالي 100 كيلومتر. “إمي نفري” عبارة عن مغارة كبيرة ينفذ منها واد صغير يسمى “تيسليت” (العروس) ليشكلا قنطرة طبيعية نحتها جريان مياه وسط المغارة على مدار آلاف السنين. يحكي سكان المنطقة عن المغارة حكايات وأساطير، حيث يقولون إن وحشا له سبعة رؤوس، كان يتخذ المغارة مسكنا له، وعلى رأس كل سنة يضطر أهل البلدة لتقديم فتاة جميلة قربانا له، وفي إحدى المرات، تدخل أحد الفرسان لحماية الفتاة التي جاء دورها، ونازل الوحش إلى أن قتله. وتشتهر المنطقة بوجود آثار للديناصورات، مما يفيد أن “إمي نفري” وضواحيها كانت موطنا لهذه الحيوانات الضخمة قبل انقراضها منذ آلاف السنين، بحسب الأبحاث العلمية التي أنجزها العديد من علماء الآثار. إلى وقت قريب، كان هذا الموقع السياحي يراهن على السائح الداخلي أكثر من الأجنبي، غير أن شق طريق من مراكش إلى مدينة ورززات (جنوب وسط المغرب)، إحدى أهم المدن السياحية في البلاد، أنعش السياحة الأجنبية في هذه المنطقة، قبل أن تتراجع أيضا بفعل تضرر الطريق الجديد جراء فيضانات وضعف الصيانة. يمكن للسياح أيضا أن يقفوا خلال زياراتهم على قصص وأساطير نسجها أهالي المنطقة عن “إمي نفري” ومياه العيون التي تنبع منها، ومن هذه الأساطير، التي أبدى سياح إعجابا بها، واحدة تفيد بأن إحدى العيون كانت في الأصل ضريحا لولي صالح يدعى “سيدي ناصر أو مهاصر”. تقول الأسطورة إنه غير معلوم إن كان من الجن أم من الإنس، لكنه يسود يقين بين الأهالي بأن السباحة في هذه العين/ الضريح من شأنها أن تزيل “النحس” عن الفتيات، وتيسر زواجهن. وكان لهذه الأسطورة أثر السحر في رفع الإقبال على هذه المنطقة، وعلى هذه العين تحديدا، ليس من المسلمين فقط، بل من اليهود أيضا الذين كانوا يعيشون بالآلاف في مدينة دمنات، قبل أن يقرروا الهجرة إلى فلسطين المحتلة خلال النصف الثاني من القرن الماضي، حيث لم يتبق منهم حاليا سوى عجوز تتشبث بالحياة حتى الموت في مسقط رأسها.














لص يتهرب من المحاكمة مدة عامين مدعيا انه في غيبوبة!!


أدعى آلان نايت، البالغ من العمر 47 عامًا أنه فى حالة غيبوبة بعد سرقته 41 ألف جنيه إسترليني من جاره المسن وتظاهر بالمرض مدة عامين هربًا من محاكمته.
ونشر موقع "ديلى ميل" فيديو مسجلا للمتهم وهو يتسوق بأحد المحلات التجارية والقيادة عبر جسر سيفرن، وادعت زوجته هيلين البالغة من العمر 33 عامًا أن زوجها كان يتلقى الرعاية بعد حادث سقوطه الذي تسبب في قطع عنقه. وحاولت الشرطة القبض عليه مرتين على الأقل لإحضاره إلى المحكمة لكن فى كل مرة كان يتحجج بأن حالته سيئة، لكنه ظهر أخيراً فى المحاكمة على كرسى متحرك مرتدياً طوقاً حول عنقه، واعترف بالسرقة والتزوير.
وبعدما رأى القاضي الفيديو المصور له وصف القضية بأنها فريدة من نوعها، وذكر أنه ممثل بارع ويستمر فى كذبه حتى بعد أن رصدته كاميرات المراقبة، مؤكداً أن الأعراض التى يدعى أنه يعانى منها ليست حقيقية، وحدد القاضى موعدًا لإصدار الحكم الشهر المقبل. يذكر أن المتهم اعترف بـ19 تهمة منفصلة من تزوير واحتيال وسرقة منذ عام 2008 ، ولم يحضر محاكمته مدة عامين متظاهرًا بالمرض.




















الشـولمـوجـرا


الشولموجرا Chaulmoogra ، هي شجرة معمرة هرمية ، يبلغ طولها حوالي 20م ، تزهر في الربيع وتكون أزهارها على شكل خماسي ، وتجمع بذورها بعد سنة ونصف من نمو ازهارها ، وثمارها تكون بحجم البرتقالة ، متنوعة ، رائحتها نفاذة قد تؤدي إلى القيء وطعمها حار ومر .
موطن الشولموجرا :
موطنها الأصلي في الهند وبورما والهند الصينية وسيام .
المادة الفعالة للشولموجرا :
تحتوي بذور الشولموجرا على زيت ثابت من الجليسريدات ، وتحتوي على حامض الشولموجري وحامض الجورلي وحامض هيدنوكاربي ، وتحتوي على سكاريد سيانوجيني .
الاستخدامات الطبية للشولموجرا :
- تستخدم عشبة الشولموجرا بشكل أساسي في علاج الجذام وهو مرض معدي ومزمن في الجلد والغشاء المخاطي للسيل التنفسي ، ويصيب العينين
- كما يساعد الشولموجرا في علاج أمراض الروماتيزم
- ويستخدم في حالات الصدفية .
- يستخدم كعقار دوائي يضاف إلى أملاح الصوديوم يعطى بالحقن الوريدي .
- يستخدم زيت الشولموجرا لاسمرار البشرة .
تحذيرات :
يجب استخدام الشولموجرا كعلاج بعد استشارة الطبيب المختص .

- زيت الشولموجرا من الزيوت المخرشة للجلد والأغشية المخاطية .

- رائحة العشب نفاذة جدا فيجب أخذ الحذر عند تناوله لأنه قد يسبب القيء .

- عند عصر العشب ينتج عنها تفل سام فيجب أخذ الحذر عند تناوله.