الأربعاء، 22 أكتوبر 2014

عملية "قلب مفتوح" على أضواء الهواتف النقالة

إنها أكثر العمليات الجراحية التي تتطلب دقة بالغة في إجرائها. لكن فريقًا من جراحي القلب في "قيرغيزستان" أجرى هذه العملية المعقدة في وضع لا يصدق على الإطلاق، حيث غرقت غرفة العمليات الخاصة في ظلام دامس، حصل ما لم يكن متوقعًا، انقطع التيار الكهربائي. وفي وسط انقطاع التيار الكهربائي رفض الأطباء أن يتركوا المريض الذي تُجرى له عملية "القلب المفتوح" تحت الخطورة، وعوضًا عن ذلك أصروا أن يكملوا العملية على أضواء الهواتف المحمولة؛ حفاظًا على حياة المريض.
فحمل الأطباء هواتفهم النقالة، ووضعوها فوق صدر المريض المفتوح لإجراء العملية للمريض "تاغر كارابييف". وقد انقطع التيار الكهربائي عن العيادة ضمن حملة حكومية لتقنين استهلاك الكهرباء. تعتمد قيرغزستان في الغالب على الطاقة المائية في توليد الكهرباء، لكنها اليوم غير قادرة على توليد الكمية اللازمة لتشغيل الكهرباء؛ إذ انخفض منسوب المياه قي الأنهار المحلية.
ولحسن الحظ تمكن الأطباء من إتمام العملية الجراحية لمريض القلب المفتوح، وإنقاذ حياته على الرغم من الظروف الصعبة التي يقومون فيها بإجراء العمليات. ويقول الطبيب الذي أجرى العملية الجراحية بأنه لا يعلم إن كان ما فعله جريمة أو عمل بطولي. وقد عبَّر الطبيب عن قلقه من تكرار هذه الحوادث، وقال السكان المحليون بأنهم سيجمعون الأموال لشراء مولد كهربائي للعيادة في حال حدوث أي انقطاع كهربائي مستقبلًا.

 












الثلاثاء، 21 أكتوبر 2014

أحدث وأغرب طرق التسول في الصين


تعددت طرق التسول حول العالم، بعضهم يتسول بشكل مباشر وبعضهم يتسول عن طريق مواهب غناء او رقص او حيوانات، وكثيرون يستغلون أطفالهم الصغار ليثيروا شفقة المارة. 
أما في الصين استغل متسولون صينيون عدم وجود قانون يعاقب على تشويه الحيوانات؛ وهذه المرة قاموا ببتر حوافر جمل ليكسب تعاطف المارة حول الجمل المسكين المعاق.
ادعى المتسولون أنه تم بتر ساق الجمل دهسا تحت عجلات القطار، وحذر نشطاء حقوق الإنسان من إعطاء المال لهؤلاء المتسولين الذين يبتزون الناس لمساعدة الحيوانات المشوهة. وأضافت ناشطة في حقوق الحيوان هيونج كونج أنه من الواضح أن جرح الحيوان لم يلتئم بعد مما يدل على أن البتر تم منذ وقت قريب؛ موضحة أن أقصى ما ستفعله الشرطة هو تغريمهم غرامة للتسول.












عشرينية بريطانية تنام 22 ساعة يومياً


هي ليست الأميرة النائمة ولكن قصتها تشبه الى حد كبير القصص التي تقرأ قبل النوم، البريطانية التي تستيقظ ساعتين فقط في اليوم اذ تنام الفتاة بيث جودير (20 عاماً) من مدينة مانشستر البريطانية، نحو 22 ساعة يومياً، لكن السبب ليس هوسها الشديد بالنوم، بل بسبب إصابتها بمرض نادر يسمى "متلازمة كلين ليفين" ويُعرف باسم "الجمال النائم".
وكانت قد بدأت أعراض المرض تظهر حين كانت في السادسة عشر من عمرها، إذ أصبح يرتفع معدل نومها إلى 18 يومياً، ثم تطور المرض لدرجة جعلها في بعض الأحيان تنام ما بين أسبوع إلى 3 أسابيع متصلة، وتحتاج رعاية طبية على مدار الساعة.
ولأسف لا تنتهي معاناة عائلتها عند هذا الحد، إذ هذا النوم الطويل لا يجعل العشرينية تستيقظ في مزاج مستقر، بل تكون في حالة تشبه الطفل ولا تستطيع تمييز الواقع والأحلام. كما تعاني من الارتباك والتشتت والخمول وانعدام العواطف، وعاجزة عن تحمل مسؤولية نفسها، بالإضافة إلى نوبات غضب واكتئاب.
وقالت جودير"عندما ظهرت في برنامج على بي بي سي التي كانت برفقة والدتها جنين، كشفت أنها قضت نصف حياتها في السرير بداية من مرحلة المراهقة، فحرمها من الانتظام في الجامعة والعيش كسائر أبناء جيلها وجعل حياتها قيد الانتظار"، على حد وصفها.
ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن هذا المرض النادر أصاب نحو 1000 شخص فقط في العالم، و70% من المرضى ذكور، فيما لم يتوصل الأطباء إلى اكتشاف أسباب المرض وسبل علاجه.









سمكة المهرج / صور


 Clownfishأو anemonefish) نوع من أنواع الاسماك المشهورة.تتمتع سمكة المهرج بشعبيه كبيره عند الغواصين وكذلك عند المربيين الهواة للاسماك البحريه لما تتمتع به من الوان جميله وطريقة عيشها وحين مداعبتها ل شقائق البحر. تنحدر سمكة المهرج من عائلة امفيبريون بيسينكتوس و هذه العائله تحوي أنواعا عده ولكن اشهرها سمكة المهرج.






















تيدي ستودارد

 حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!


 لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".
أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !
وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".


وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!
واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).












الرجل الذي ساعده "أنفه" على السير مجدداً


كان البلغاري داريك فيديكا يعاني من الشلل الكامل في الجزء السفلي من جسمه، لكنه عاد بعد أربع سنوات للسير مجدداً.
ليس هذا فحسب، بل أصبح بإمكان الرجل البالغ من العمر 38 عاماً، الآن قيادة السيارة، والفضل في ذلك يعود إلى أنفه.
فقد استخدم الأطباء خلايا عصبية مساعدة من أنف فيديكا لتوفير "ممرات" أتاحت نمو الأنسجة المتضررة في حبله الشوكي، الذي كان انقطع إثر إصابته بطعنات في الظهر.
ورغم نجاح العملية مخبرياً في البداية، إلا أنها المرة الأولى التي يتم فيها تطبيق الإجراء على مريض حقيقي.
وقال الأستاذ بمعهد علم الأعصاب في كلية لندن الجامعية جيفري رايسمان، الذي اكتشف التقنية التي تقف وراء هذا الإنجاز: "نحن نعتقد أن هذا الإجراء يشكل اختراقاً سينجم عن تطوره تغيراً تاريخياً في النظرة المتشائمة لدى المقعدين جراء إصابات بالحبل الشوكي"، وفقاً لما ذكرته وكالة "رويترز".
وأجرى العملية الجراحية فريق طبي بولندي بقيادة الجراح بافل تابكوف من جامعة فاروكلوف الطبية، كما ذكرت صحيفة "تليغراف البريطانية".
وشمل الإجراء زراعة خلاياتوجد في النظام العصبي تعرف باسم "خلايا شوان أولفاكتوري" مأخوذة من الأنف، في الحبل الشوكي.
وساهمت تلك الخلايا في المساعدة على إصلاح الأعصاب المتضررة وإيصال الرسائل العصبية في نهاية المطاف إلى الدماغ.
وبزراعتها في الحبل الشوكي، بدأ أن هذه الخلايا ساهمت في نمو الألياف العصبية واندماجها معاً، أو العمل كجسر بين الجزئين المفصولين من الحبل الشوكي، وهو الأمر الذي كان يعتقد سابقاً أنه مستحيل.
ورغم أن المرضى المصابين بتضرر جزئي في الحبل الشوكي حققوا نتائج ملحوظة، فإن الأطباء لم يعتقدوا أن مثل هذه النتائج ستتحقق مع المصابين بضرر بالغ في الحبل الشوكي.
وقال رايسمان إن الفكرة العامة من الملاحظة هي أن الجهاز العصبي المركزي لا يستطيع إعادة توليد الوصلات العصبية المتضررة، مضيفاً "لم أعتقد بذلك أبداً".
وأضاف: "الألياف العصبية تحاول إعادة توليد الأعصاب طوال الوقت، لكن ثمة مشكلات، أهمها وجود جروح قطعية وثقب كبير في الجهاز العصبي.. ولكي تتمكن الألياف العصبية من التعبير عن تلك القدرة فإنه ينبغي عليها أن تحاول إصلاح نفسها، وهذا يقتضي إعادة فتح الجرح القطعي، ومن ثم إيجاد قنوات تتيح لها التوجه إلى المنطقة المصابة من أجل إعادة النمو".
وشدد رايسمان على أن ما تحقق يشكل قفزة كبيرة نحو تشجيع "المرونة" Plasticity، أو ما يمكن أن وصفه بـ"إعادة كتابة الوصلات الباقية".
وشبه رايسمان "المرونة" بالسائقين الذين يحاولون إيجاد ممرات وطرق بديلة للتقاطعات المغلقة في الشوارع.
وقال رايسمان لرويترز إنه يخطط وفريقه لإعادة العملية مجدداً لتشمل ما بين 3 و5 مرضى خلال السنوات الخمس المقبلة.







علقت بمدخنة منزل أثناء اقتحامه

علقت سيدة داخل مدخنة منزل كانت تحاول اقتحامه في ولاية كاليفورنيا الأميركية لتضطر للصراخ وطلب المساعدة.

واستعان رجال الإنقاذ بسائل تنظيف أطباق لإنقاذ السيدة التي خرجت مغطاة بالسخام.
وذكرت وسائل إعلام محلية ان السيدة التي عرفتها الشرطة باسم جينوفيفا نونيز- فيجيوروال (30 عاما) حاولت دخول منزل في لوس أنجلوس مملوك لرجل تعرفت عليه عبر الإنترنت وأنها بدأت في الصراخ طلبا للمساعدة عندما علقت داخل المدخنة.
وقال بل ناش المتحدث باسم إدارة مقاطعة فينتورا إن رجال الإنقاذ عثروا على السيدة على مسافة مترين داخل المدخنة فاضطروا لرفع الحجارة الواحدة تلو الأخرى حتى السقف.          
وأضاف قائلا: "علقت في الداخل ومن الواضح أنها خشيت سقوط الحجارة عليها".
واحتاج الفريق المكون من 10 أفراد نحو ساعتين لإنقاذ السيدة، إذ سحبوها بأحزمة بعد سكب سائل تنظيف أطباق داخل المدخنة لتسهيل خروجها، التي نقلت بعدها للمستشفى.
وألقت الشرطة فيما بعد القبض على نونيز- فيجيوروال بتهمة دخول المنزل بشكل غير قانوني وتقديم معلومات زائفة لضابط شرطة.
وقال مالك المنزل الذي اكتفى بالكشف عن اسمه الاول فقط وهو لورانس في تصريح لمحطة تلفزيونية محلية إنه تعرف على السيدة عبر الإنترنت وإنها لم تكن المرة الأولى التي تحاول فيها دخول منزله.