الاثنين، 20 أكتوبر 2014

غرفة جندي فرنسي لم تتغير منذ قرن / صور

 بقيت غرفة الجندي الفرنسي "هوبير روشيرو"، دون تغيير لما يقرب 100 عام، منذ أن قتل في الحرب العالمية الأولى. وذلك بمساعدة والديه اللذان قاما بالحفاظ على غرفته من أي تغيير. حيث لا تزال جميع ممتلكات الجندي الذي ولد في عام 1896 كما هي، بما فيها بزته العسكرية، وصوره، وأسلحته.
وحتى عندما باعت العائلة المنزل في عام 1936، نصت في العقد على ألا تتغير الغرفة لمدة 500 سنة أخرى. وبذلك حافظ مالك المنزل الحالي "دانيال فابر" على غرفة نوم الجندي في حالتها الأصلية، وقال أن يأمل بأن يحافظ المالك القادم عليها. وأضاف أيضًا بأن هذا الشرط ليس له أساس قانوني، لكنه يرغب بترك الغرفة دون تغيير تنفيذ لوصية والديه. وفي حال تم بيع المنزل، سيتم البحث عن مالك جديد يحترم ذكرى الجندي.
توفي "روشيرو" أثناء نقله في سيارة الإسعاف عام 1918، بعد إصابته خلال معركة تهدف للسيطرة على قرية لوكر البلجيكية. ويجدر بالذكر أن "روشيرو" هو ملازم ثاني من فوج الفرسان الخامس عشر. وقد تلقى بعد وفاته ميدالية للشجاعة في ساحة المعركة، كما أنه كان واحد من بين 580,000 جندي، من الذين لقوا حتفهم في ذلك الجزء من الجبهة الغربية في حرب 1914-1918.












شركة تقدم أول آيس كريم مضيء لرواد السينما / صور


 قد يكون نمطًا جديدًا تقديم نسخ مضيئة من وجبات الطعام المفضلة، واليوم أخذت إحدى الشركات هذا التوجه على محمل الجد. فتم تقديم أول آيس كريم يتحول إلى ألوان مضيئة في العتمة في أحد دور السينما، ليتفاجأ الجمهور بتحول الآيس كريم إلى اللون الأصفر المتوهج حين تنطفأ الإنارة.
وقد تم تطوير هذه الآيس كريم الواعدة من قبل مصممين لـ "Wall’s Ice Cream”. وهذا الآيس كريم ذات مذاق عادي، ويتم صناعته بخلط البوظة مع فيتامين ب، وتضيء تحت الأشعة فوق البنفسجية.
وترى الشركة المصنعة أن هذا الآيس كريم هي الأول من نوعه الذي يقدم إلى جمهور السينما إمكانية رؤية طعامهم، وبالتالي سيكونون قادرين على تجنب انسكاب الأطعمة التي يتناولونها أثناء مشاهدتهم الأفلام. وسيعمل فريق التصميم على إنتاج الأطعمة التي يتم تناولها في السينما بذات التقنية، لتمكين الجمهور من مشاهدة ما يتناوله.

















باحثون كنديون يخترعون هاتفا ورقيا جديدا


توصل باحثون كنديون إلى اختراع نموذج لهاتف ذكي يتسم بالمرونة ومصنوع من ورق إلكتروني.
وبإمكان الهاتف الورقي الجديد أن يقوم بجميع المهام التي تقوم بها عادة أجهزة الهاتف الذكية مثل إجراء المكالمات وتلقيها وإرسال الرسائل وتشغيل مقاطع موسيقية وعرض الكتب الإلكترونية.
ويقوم الجهاز الجديد بمهام مختلفة ويعرض خصائص متنوعة عند طيه أو ثنيه على جانبيه.
وقال الدكتور رويل فيرتجال الذي اخترع الجهاز الجديد، "كل شيء سيبدو مثل هذا النموذج التجريبي في غضون خمس سنوات".
ويضيف فيرتجال في بيان "سيكون الجهاز الجديد على هيئة ورقة تفاعلية صغيرة. يمكن للمستخدم أن يتفاعل معها من خلال طيها على شكل هاتف محمول أو الضغط على جانبها لقلب الصفحات أو الكتابة عليها باستخدام قلم".


وتوقع الدكتور فيرتجال أن يؤدي الاستخدام الواسع لنماذج أكبر من الجهاز الجديد تحويل فكرة المكتب الذي يخلو من الأوراق إلى حقيقة ملموسة.
وتوصل الباحثون إلى اختراع هذا الجهاز بفضل تعاون بين باحثين من جامعة كوينز وجامعة ولاية أريزونا.
وصنع الجهاز الجديد باستخدام تكنولوجيا الحبر الإلكتروني المستخدمة في جهاز كندل للقراءة الإلكترونية.
واخترع الباحثون هذا النموذج التجريبي لاستكشاف مدى سهولة استخدام تقنية الطي والثني للتحكم في الهاتف الورقي. والنموذج التجريبي مربوط بكمبيوتر محمول.
ومن المقرر أن يعرض نموذج الهاتف الورقي بتاريخ 10 مايو/أيار الحالي خلال مؤتمر صحفي في مدينة فنكوفر غربي كندا.
ويخطط الباحثون لعرض جهاز جديد آخر في نفس المؤتمر أطلقوا عليه اسم "سنابليت" وهو قادر على القيام بمهام متنوعة حسب طريقة حمله وطيه.









الأحد، 19 أكتوبر 2014

الخدمة الالزامية للنساء ايضاً


أقر البرلمان النرويجي بأغلبية كاسحة مقترحا يقضي بفرض الخدمة الإلزامية بالجيش على جميع السيدات اللائقات طبيا، اللاتي تتراوح أعمارهن بين 19 و44 عاما.
ويهدف المقترح إلى إدخال تعديلات على قانون الخدمة بالقوات المسلحة، ليتم فرض الخدمة الإلزامية على النساء في النرويج، حرصا من البرلمان على إرساء مبدأ المساوة بين الجنسين.
وطبقا للمقترح فإن النرويجيات سيخضعن لنفس شروط التجنيد الإلزامي المفروضة على الرجال، وسيكون على كل نرويجية لائقة طبيا إكمال فترة 19 شهرا على الأقل في خدمة الجيش.
ومن المنتظر أن يخضع المقترح لاحقا لقراءة ثانية، علما أنه حصل مؤخرا على 96 صوتا بالموافقة، في مقابل 6 أصوات رافضة فقط.
وتشكل النساء بالفعل 13% من قوام القوات المسلحة النرويجية، بحسب بيانات الحكومة التي ترأسها السيدة إرنا سولبيرغ.









بريطاني يعيش بدون أجهزة كهربائية بسبب حساسيته من الكهرباء / صور


 في واقعة غريبة يعيش بريطاني في مقاطعة "كارديف" البريطانية من دون أجهزة كهربائية لأنه يعاني من حساسية ضد الكهرباء، بسبب إصابته بمرض نادر.
وحسبما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية يعيش "بيتر لويد" (42 عامًا) حياة بائسة في منزله، حيث لا يستطيع إستخدام الأجهزة الكهربائية أو أجهزة التدفئة أو الهواتف النقالة، ولا يستطيع أن يغادر منزله خوفًا من مقابلة أشخاص يحملون هواتف.
كما يخشى "لويد" من مرور سيارة أمامه تجنبًا للتعرض لأي مصدر كهربائي، فيما يقضي "لويد" وقته في قراءة الكتب على أضواء الشموع.
وشخّص الأطباء حالة "لويد" بما يُعرف باسم يسمى "فرط الحساسية الكهرومغناطيسية"، وهو مرض نادر، لم يتم التوصل لعلاجه حتى الآن.
ووفقًا للصحيفة يواجه "لويد" معاناة أخرى حيث سيتم طرده من منزله، لأن صاحبة البيت غير راضية بعدم وجود تدفئة في المنزل، ومن المفترض أن يقوم مجلس "كارديف" بتوفير إقامة أخرى لـ"لويد" الذي يحلم بالسكن في كوخ خشبي معزول حتى لا يتعرض لأي مصدر كهربائي يتسبب في معاناته.




















من عجائب الطبيعة غابة متحجرة عمرها 225 مليون سنة


 في منطقة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية توجد حديقة لأشجار متحجرة Petrified Forest يقدر عمرها بنحو 225 مليون سنة ويعود وجودها إلى زمن الديناصورات في العصر الترياسي.
أما كيف حفظت هذه الأشجار وأصبحت متحجرة، فيبين الباحثون أن تلك الأشجار والتي كان جزء من غابة ضخمة قد حفظت تحت الرماد والطين البركاني، إذ أن ثورات بركانية قد اقتلعت هذه الأشجار وردمتها لتقبع تحت الرواسب البركانية لملايين السنين لتتحجر ببطء شديد على مر السنوات.
وبعد ذلك مر على هذه المنطقة زمن كانت مغطاة بالمياه المالحة كجزء من المحيط ولكنها تحولت الى أنهار متدفقة أدت إلى تآكل حوالي 2600 قدم من الرواسب البركانية مظهرة ببطء جذوع الأشجار المتحجرة حاملة لنا عبق الماضي السحيق تفاعلت الرواسب البركانية مع جذوع الأشجار لتتحول إلى حجر الكوارتز الشفاف، ولكن المعادن المترسبة من المياه التي مرت عليها في وقت من الأوقات أعطت هذه الأحجار مسحة وردية بدرجات مختلفة.
ليس هناك شك أنه يوجد الملايين من جذوع الأشجار التي لا تزال مدفونة تحت كتل الرواسب البركانية، وأيضاً هناك الكثير من الكائنات التي تحجرت وحفظت بفعل الرماد والطين البركاني، وقد اكتشف علماء النبات حوالي 150 فصيلة من فصائل النباتات التي تؤكد أن هذه المنطقة كانت في يوم من الأيام منطقة استوائية مليئة بالأشجار والكائنات الغريبة، كما اكتشفوا أيضاً حيوانات زاحفة تشبه حيوان الأرمادلو الذي نعرفه اليوم.

















اقنعة مخيفه تقليد قديم


تقليد قديم يقوم به أهالي قرية وايلر في سويسرا لإخافة الناس حيث يقوم رجال مغطون بالفرو ومقنعون بالسير في القرية طوال اليوم. تقليد طريق وظريف يقام كل عام في هذه القرية الصغيرة.