الأحد، 19 أكتوبر 2014

بريطاني يعيش بدون أجهزة كهربائية بسبب حساسيته من الكهرباء / صور


 في واقعة غريبة يعيش بريطاني في مقاطعة "كارديف" البريطانية من دون أجهزة كهربائية لأنه يعاني من حساسية ضد الكهرباء، بسبب إصابته بمرض نادر.
وحسبما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية يعيش "بيتر لويد" (42 عامًا) حياة بائسة في منزله، حيث لا يستطيع إستخدام الأجهزة الكهربائية أو أجهزة التدفئة أو الهواتف النقالة، ولا يستطيع أن يغادر منزله خوفًا من مقابلة أشخاص يحملون هواتف.
كما يخشى "لويد" من مرور سيارة أمامه تجنبًا للتعرض لأي مصدر كهربائي، فيما يقضي "لويد" وقته في قراءة الكتب على أضواء الشموع.
وشخّص الأطباء حالة "لويد" بما يُعرف باسم يسمى "فرط الحساسية الكهرومغناطيسية"، وهو مرض نادر، لم يتم التوصل لعلاجه حتى الآن.
ووفقًا للصحيفة يواجه "لويد" معاناة أخرى حيث سيتم طرده من منزله، لأن صاحبة البيت غير راضية بعدم وجود تدفئة في المنزل، ومن المفترض أن يقوم مجلس "كارديف" بتوفير إقامة أخرى لـ"لويد" الذي يحلم بالسكن في كوخ خشبي معزول حتى لا يتعرض لأي مصدر كهربائي يتسبب في معاناته.




















من عجائب الطبيعة غابة متحجرة عمرها 225 مليون سنة


 في منطقة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية توجد حديقة لأشجار متحجرة Petrified Forest يقدر عمرها بنحو 225 مليون سنة ويعود وجودها إلى زمن الديناصورات في العصر الترياسي.
أما كيف حفظت هذه الأشجار وأصبحت متحجرة، فيبين الباحثون أن تلك الأشجار والتي كان جزء من غابة ضخمة قد حفظت تحت الرماد والطين البركاني، إذ أن ثورات بركانية قد اقتلعت هذه الأشجار وردمتها لتقبع تحت الرواسب البركانية لملايين السنين لتتحجر ببطء شديد على مر السنوات.
وبعد ذلك مر على هذه المنطقة زمن كانت مغطاة بالمياه المالحة كجزء من المحيط ولكنها تحولت الى أنهار متدفقة أدت إلى تآكل حوالي 2600 قدم من الرواسب البركانية مظهرة ببطء جذوع الأشجار المتحجرة حاملة لنا عبق الماضي السحيق تفاعلت الرواسب البركانية مع جذوع الأشجار لتتحول إلى حجر الكوارتز الشفاف، ولكن المعادن المترسبة من المياه التي مرت عليها في وقت من الأوقات أعطت هذه الأحجار مسحة وردية بدرجات مختلفة.
ليس هناك شك أنه يوجد الملايين من جذوع الأشجار التي لا تزال مدفونة تحت كتل الرواسب البركانية، وأيضاً هناك الكثير من الكائنات التي تحجرت وحفظت بفعل الرماد والطين البركاني، وقد اكتشف علماء النبات حوالي 150 فصيلة من فصائل النباتات التي تؤكد أن هذه المنطقة كانت في يوم من الأيام منطقة استوائية مليئة بالأشجار والكائنات الغريبة، كما اكتشفوا أيضاً حيوانات زاحفة تشبه حيوان الأرمادلو الذي نعرفه اليوم.

















اقنعة مخيفه تقليد قديم


تقليد قديم يقوم به أهالي قرية وايلر في سويسرا لإخافة الناس حيث يقوم رجال مغطون بالفرو ومقنعون بالسير في القرية طوال اليوم. تقليد طريق وظريف يقام كل عام في هذه القرية الصغيرة.























دلفين نافق براسين



أغرب حدث استقطب علماء الأحياء البحرية هو دلفين نافق براسين وتشير التقارير الأولى إلى أن هذا الدولفين يشبه ظاهرة التوأم الملتصق في البشر، عثر عليه مدرس لياقة بدنية وقد جرفته المياه إلى سواحل مدينة أزمير غرب تركيامما دفعه لإبلاغ للشرطة.
ويُرجح أنه يبلغ من العمر عامًا واحدًا، فيما يصل طوله إلى نحو متر واحد.
واستقطب الحدث اهتمام الإعلام المحلي وعلماء الأحياء البحرية في تركيا الأمر الذي حفز الباحثين في جامعة "أكدنيز" لرفع طلب للسلطات لعمل دراسة على الدولفين النادر للتعرف على فصيله.









الجينات سبب سعادة الدنماركيين


صنفت دراسات كثيرة الدنماركيين على أنهم أكثر شعوب الأرض سعادة، إلا أن دراسة حديثة أظهرت أن سر هذا الأمر، ربما يعود إلى الجينات الوراثية التي يحملها هذا الشعب.ورصد باحثون في جامعة وورويك بيانات جينية تشير إلى أن الأشخاص الذين يتمتعون بتركيبة جينية قريبة من التركيبة الجينية للدنماركيين هم أكثر بهجة.وقالت أستاذة الاقتصاد في جامعة وورويك، أوجينيو بروتو: "كلما ابعتدت جيناتنا عن جينات الدنماركيين كلما تراجع مستوى الرضا لدينا أو مستوى الرفاه في بلدنا بشكل عام، بالتالي، كلما زاد حزننا".حتى بالنسبة إلى الذين يعيشون خارج الدنمارك، لكن يحافظون على التقاليد الدنماركية، فقد سجلوا معدل رضا أعلى من السكان الأصليين في بلد إقامتهم.ويعتقد فريق البحث أن الشعور بالسعادة قد يكون عائدا إلى طفرة جينية تنتج (serotonine)، غير أن باحثين آخرين يعتقدون أن الحتمية الوراثية ما زالت في مراحلها الأولى.وقال أستاذ علم الجينات في جامعة كوبنهاغن، توم جلبيرت: "المشكلة هنا هي تأكيد ارتباط هذه الجينات بالسعادة أو الكآبة، فهذا الموضوع ما زال محط جدل بين العلماء، هناك الكثير من المشاعر التي قد تكون مرتبطة بالجينات، لكن تقدم العلم في المستقبل وحده الكفيل في تأكيد ذلك".وبغض النظر إن كان الأمر عائدا إلى الجينات أو السياسات الاجتماعية، فالدنماركيون سعداء بالاحتفال بلقب أسعد شعب في العالم.











شجرة وستاريا


 الويستريا شجرة مزهرة موطنها الأصلي كوريا واليابان والولايات المتحدة، وقد أطلق عليها عالم النباتات الأميركي "توماس نوتال" (1761-1818) هذا الاسم تكريماً لإبن صديقه البكر التاجر "جون ويستر".
الشجرة تتميز برائحة أزهارها القوية، حيث يمكن شمها من مسافة بعيدة، وزهورها تتجمع في عناقيد مخروطية كبيرة الحجم ومتهدلة تنتشر على كامل الشجرة.الويستريا تتحمل الجفاف والبرودة ومقاومة للأمراض وسهلة الزراعة، كما وتصلح لجميع أنواع التربة ولا تتطلب عناية خاصة بعد زراعتها.













السبت، 18 أكتوبر 2014

عائلة بلاروسية تعيش مع الذئاب / صور


 لعلها احدى تلك القصص الغريبة التي نسمع عنها من وقت لآخر... قررت عائلة في بيلاروسيا أن تستضيف ثلاثة ذئاب في بيتها الريفي. وإثر ذلك نسجت منذ أربع سنوات علاقة غير اعتيادية وغريبة بين أفراد هذه العائلة والحيوانات المفترسة التي أصبحت جزءا من العائلة، وكأنهم أفراد حقيقيين.