الجمعة، 10 أكتوبر 2014

الطفلة أليسا كارسون قد تصبح أول إنسان يصل المريخ


منذ عمر التاسعة، وأليسا كارسون البالغة من العمر 13 عاما، تُعد نفسها لتكون أول بشري يطأ كوكب المريخ، خصوصا أن إرسال إنسان آلى الكوكب الأحمر أصبح ممكنا .

"أريد أن أذهب إلى المريخ لأنه مكان لم يطأه أحد أبدا، والفشل في هذا الأمر ليس مطروحا بالنسبة لي"، هكذا تعبر المراهقة الأمريكية أليسا كارسون ذات الثلاثة عشر عاما عن رغبتها في الذهاب إلى كوكب المريخ، ويدعمها في ذلك أبوها كثيرا مخططا لتدريبها للعشرين سنة القادمة، حسب ما جاء في برنامج عن كارسون على قناة BBC.
وحسب ذات المصدر، فإن إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" تشجع المراهقة كارسون للقيام بهذه الخطوة وتحييها على التزامها، معتقدة أنها مرشحة بقوة لتكون رائدة فضاء وأول من يطأ أرض المريخ.
بالإضافة إلى طموحها الكبير في الذهاب إلى كوكب المريخ وتدربها الجاد من أجل تحقيق هذا الطموح، تتقن أليسا كارسون أربع لغات، وهي، إلى جانب الإنكليزية، الإسبانية والفرنسية والصينية.
وتنشر كارسون على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر كل الخطوات التي تقوم بها وأسفارها مع "ناسا"، مؤكدة أنها تقوم بهذا الأمر من أجل تشجيع الأطفال في عمرها لتحقيق أهدافهم.







لأول مرة حقيبة سفر تتحدث مع صاحبها / صور


 سابقة هي الأولى من نوعها في العالم، استطاعت إحدى الشركات الأسترالية تصميم حقيبة جديدة تقوم بحساب وزن الأمتعة تلقائياً وتترجم باللغة الإنجليزية وتنبه صاحبها بأن الوزن زائد أو ما زال يتحمل الإضافة.
كما تطلق الحقيبة صافرة إنذار إذا حاول أي شخص فتحها دون وضع شفرتها "الرقمية" أو "الصوتية" الخاصة بها.
وبهذا تكون حقيبة السفر تلك نقلة هائلة في أساليب السفر الحديثة، ما يوفر العديد من الغرامات والمقابل المادي للأوزان الزائدة، وتساهم في منع السرقة أو العبث في محتويات الحقيبة، وقد صممتها شركة TUL Thustrelie الأسترالية بمدينة ملبورن.
  















أكبر هبوط جبل جليدي في التاريخ


قبل ست سنوات، صور آدم لفينتر وجيف أولفسكي هبوط جبل جليدي بأحجام عملاقة في الجزء الغربي من غرينلاند. استغرقت الحادثة المثيرة نحو 75 دقيقة، وخلالها هبط جبل جليدي ضخم وبدأ يطفو على مياه المحيط.
يصل ارتفاع الجبل الجليدي الهائل نحو كيلومتر، غير أن نحو 100-130 مترًا فقط منه على وجه البحر، في حين أن سائر أجزائه في أعماق البحر. حوّل هذا المعطى الهبوط إلى مدهش أكثر وذلك لأن جزءًا من الجبل الجليدي انقلب.
قبيل انتهاء فيلم الفيديو القصير، يمكن رؤية المقارنة بينه وبين الجزيرة المشهورة مانهاتن في نيويورك وفيها كمية هائلة من ناطحات السحاب. تبدو فجأة ناطحات السحاب الرائعة صغيرة مقارنة بالجبل الجليدي الضخم الذي يتضمن مساحة أكبر بكثير.
في نهاية مقطع الفيديو هناك مظهر كئيب فيما يتعلق بتقدم هبوط الجبال الجليدية، وذلك من بين أمور أخرى، بسب احترار الكرة الأرضية. من شأن ذلك أن يقلق كل شخص في العالم.
ندعوكم لمشاهدة الفيديو. ننصحكم: حوّلوا الصور إلى جودة 1080‏HD، اتكأوا إلى الخلف على مسند الكرسي وشاهدوا فيلم الفيديو الرائع.














الخميس، 9 أكتوبر 2014

فاكهة استرالية تشفي من الأورام الخبيثة خلال اسبوعين


قضى مستحضر تم إعداده من فاكهة استرالية نادرة على 79% من أورام السرطان خلال اسبوعين من التجارب على الفئران.
وتم الحصول على المستحضر الذي يدعى " EBC - 46 " من نواة فاكهة " Hylandia dockrilii " التي تزرع في الغابات الاستوائية بولاية كويتلاند الأسترالية.
وقام العلماء بحقن المستحضر مباشرة في داخل أورام خبيثة ظاهرة على جلد الفئران وكذلك على عنق ورأس وأمعاء 300 حيوان منزلي آخر، مثل الكلب والحصان والقط. وبعد مرور خمس دقائق اكتسبت منطقة تحيط بالورم لونا ارجوانيا و صارت تشبه اثار الكدمة، ثم اسودت تلك المنطقة بعد يوم، ثم ظهرت قشرة  زالت بعد اسبوعين، ولم يتبقى إلا جلد من دون أية آثار للسرطان.
ويرى الباحثون ان المستحضر يقوم بتفعيل عملية داخل الخلايا تقطع الدم عن الورم، ما يجعل الجسم يتعامل مع الورم كأنه ورم دموي عادي.
ويعتبر صاحب الدراسة جلين بويل أن المستحضر لن يحل محل العلاج الكيميائي. لكنه يمكن أن يوصى لمن لا يقبل بهذا العلاج الطبي.









باكستاني يقدم ابنه قربانا للتماسيح


 من مدينة كراتشي الباكستانية جاءت هذه الصور الغريبة لهذا الرجل الذي يقدم ابنه للتمساح لكي يباركه ويبعد عنه الحسد والامراض في اعتقاده والعياذ بالله .
هذا التقليد الغريب وصل الى باكستان من ذوي الجذور الافريقية الذين يعتقدون بأن تقديم اللحوم للتماسيح تجلب الحظ ويقيمون مهرجانا خاصا بهذه المناسبة يقدمون للتماسيح فيه لحوم الاغنام.















أبحاث أكدت أن الحياة بعد الموت حقيقة علمية


قالت صحيفة الاندبندنت البريطانية، إن العلماء اكتشفوا دليلا علميا يشير إلى أن استمرار الحياة بعد الموت حقيقة، مشيرة إلى أن الدراسة الموسعة التي أجريت على المرضى بعد إعلان موتهم "اكلينيكيا " تؤكد ذلك.
لفتت الصحيفة إلى أن الفريق الطبي الذي يتخذ من المملكة المتحدة مقرا له وجد بعد 4 سنوات من دراسة وتحليل حالات مرضى السكتات القلبية أن 40% من الناجين كان لديهم قدر من الوعي في ذات الوقت الذي تم الإعلان عن موتهم إكلينيكيا.
وأوضحت الصحيفة أن الخبراء يعتقدون أن العقل يستمر في العمل بعد توقف القلب بفترة تتراوح ما بين 20 إلى 30 ثانية، مشيرة إلى إمكانية أن يستمر في وعيه للأشياء خلال تلك الفترة قبل أن يتوقف عن العمل.
وألمحت الصحيفة إلى أن العلماء اكتشفوا في الدراسة الجديدة أن هناك دليل مقنع لما سمعوه عن بعض الحالات التي اتضح أنها استطاعت البقاء لمدة 3 دقائق بعد توقف القلب عن العمل، مشيرة إلى قول أحد الباحثين بجامعة نيويورك بأن المرضي يواجهون أعراض الهلوسة فقط في تلك الفترة.
ولفتت الصحيفة إلى أن أحد الحالات المرضية كان أكثر مصداقية عندما حاول الأطباء إعادته للحياة في فترة توقف القلب، مشيرة إلى قوله " أشعر بأنى ألاحظ محاولة إعادتي إلى الحياة من إحدى زوايا الغرفة".
ونوهت الصحيفة إلى أن وصف الرجل لما حدث معه في الغرفة أثناء محاولة إعادة إحيائه تدل على أنه كان في حالة من الوعي.
وذكرت الصحيفة أن الدراسة التي شملت 2.060 مريض من 15 مستشفي في بريطانيا وأمريكا واستراليا كشفت عن أن 46% منهم كان لديهم مدي من الوعي بالأشياء المحيطة بهم، 9% كان لديهم قدر من المضاهاة للأشياء، في حين 2% كان لديهم وعيى كامل في السمع والبصر.
ولفتت الصحيفة إلى أن هذه الدراسة ستفتح الباب أمام المزيد من الأبحاث حول ما يحدث مع المرضي في فترة توقف القلب وبعد إعلان موتهم إكلينيكيا.










الشعب الذي لا ينام خوفاً من الأرواح الشريرة / صور


في منطقة ألتيبلانو، التي تمتد في وسط جبال الإنديز، غرب بوليفيا، يعيش شعب «الإيمارا» الذي تجد لديه من المستغرب والمستبعد ما يفوق الخيال، بل ما قد يصدمك في الوقت ذاته، فهذا الشعب لا ينام يومي الثلاثاء والجمعة من كل أسبوع، ويقضي الليل كله في تدخين التبغ، حتى مطلع الفجر، لأجل طرد الأرواح الشريرة.
وعرض موقع «ديلي ميل» البريطاني مجموعة صور لشعب الإيمارا، السكان الأصليين لدولة بوليفيا في أمريكا الجنوبية، الذين يعيشون في سهول هضبة ألتيبلانو، وفيه أشار إلى أن هذا الشعب يرتدي ملابس أزياء مفصلة بشكل مميز وغريب لممارسة مجموعة من الطقوس اليومية، موضحا أنهم يتبعون تقاليد غريبة، لكنها جميلة ومثيرة ومستمرة منذ عدة قرون، حسب وصف الموقع.
وأضاف أن شعب الإيمارا يعتقد بشدة في أن بني البشر معرضون لأذى الأرواح الشريرة و«العين الحاسدة»، خاصة في يومي الثلاثاء والجمعة من كل أسبوع، وهو ما يتوجب معه إجراء الطقوس لأجل تحقيق الحماية والتحصين من الشرور، وذلك من خلال الاستيقاظ طوال الليل والاحتشاد لتبادل الأحاديث والمسامرة وتدخين التبغ حتى طلوع الفجر، اعتقادًا منهم أن التدخين يُمَكِّن الشخص من التصدي للهواء المحمل بالشرور والآتي من الروح الشريرة بالدخان الذي يزفره من فمه، ومن ثم إزاحة الشر والأذى عنه، وتشمل هذه الطقوس، وفقا للموقع، عبادة الآلهة الكاثوليكية التقليدية، جنبا إلى جنب مع الأرواح، وهو ما لا يمكن اعتباره جيدا ولا سيئا تماما.
وأشار إلى أن طقوس الإيمارا لا تخلو أيضًا من تقديم أوراق الكوكايين والكحول والسجائر والأصواف المصبوغة لأرواح يتوجب تقديم التحية لها، مضيفا أنها تشارك في طقوس أخرى لا تخلو من الرقص والغناء وارتداء الأقنعة.
ولفتت «ديلي ميل» إلى أن المصور السويسري رافائيل فيرونا أمضي شهورًا في منطقة ألتيبلانو، حتى يتمكن من جمع أكبر مجموعة من الصور لشعب الإيمارا وطقوسه، وقام بعدها بتأليف كتاب بعنوان Waska Tatay يرصد فيه تفاصيل ثقافة شعب الإيمارا.