الخميس، 9 أكتوبر 2014

باكستاني يقدم ابنه قربانا للتماسيح


 من مدينة كراتشي الباكستانية جاءت هذه الصور الغريبة لهذا الرجل الذي يقدم ابنه للتمساح لكي يباركه ويبعد عنه الحسد والامراض في اعتقاده والعياذ بالله .
هذا التقليد الغريب وصل الى باكستان من ذوي الجذور الافريقية الذين يعتقدون بأن تقديم اللحوم للتماسيح تجلب الحظ ويقيمون مهرجانا خاصا بهذه المناسبة يقدمون للتماسيح فيه لحوم الاغنام.















أبحاث أكدت أن الحياة بعد الموت حقيقة علمية


قالت صحيفة الاندبندنت البريطانية، إن العلماء اكتشفوا دليلا علميا يشير إلى أن استمرار الحياة بعد الموت حقيقة، مشيرة إلى أن الدراسة الموسعة التي أجريت على المرضى بعد إعلان موتهم "اكلينيكيا " تؤكد ذلك.
لفتت الصحيفة إلى أن الفريق الطبي الذي يتخذ من المملكة المتحدة مقرا له وجد بعد 4 سنوات من دراسة وتحليل حالات مرضى السكتات القلبية أن 40% من الناجين كان لديهم قدر من الوعي في ذات الوقت الذي تم الإعلان عن موتهم إكلينيكيا.
وأوضحت الصحيفة أن الخبراء يعتقدون أن العقل يستمر في العمل بعد توقف القلب بفترة تتراوح ما بين 20 إلى 30 ثانية، مشيرة إلى إمكانية أن يستمر في وعيه للأشياء خلال تلك الفترة قبل أن يتوقف عن العمل.
وألمحت الصحيفة إلى أن العلماء اكتشفوا في الدراسة الجديدة أن هناك دليل مقنع لما سمعوه عن بعض الحالات التي اتضح أنها استطاعت البقاء لمدة 3 دقائق بعد توقف القلب عن العمل، مشيرة إلى قول أحد الباحثين بجامعة نيويورك بأن المرضي يواجهون أعراض الهلوسة فقط في تلك الفترة.
ولفتت الصحيفة إلى أن أحد الحالات المرضية كان أكثر مصداقية عندما حاول الأطباء إعادته للحياة في فترة توقف القلب، مشيرة إلى قوله " أشعر بأنى ألاحظ محاولة إعادتي إلى الحياة من إحدى زوايا الغرفة".
ونوهت الصحيفة إلى أن وصف الرجل لما حدث معه في الغرفة أثناء محاولة إعادة إحيائه تدل على أنه كان في حالة من الوعي.
وذكرت الصحيفة أن الدراسة التي شملت 2.060 مريض من 15 مستشفي في بريطانيا وأمريكا واستراليا كشفت عن أن 46% منهم كان لديهم مدي من الوعي بالأشياء المحيطة بهم، 9% كان لديهم قدر من المضاهاة للأشياء، في حين 2% كان لديهم وعيى كامل في السمع والبصر.
ولفتت الصحيفة إلى أن هذه الدراسة ستفتح الباب أمام المزيد من الأبحاث حول ما يحدث مع المرضي في فترة توقف القلب وبعد إعلان موتهم إكلينيكيا.










الشعب الذي لا ينام خوفاً من الأرواح الشريرة / صور


في منطقة ألتيبلانو، التي تمتد في وسط جبال الإنديز، غرب بوليفيا، يعيش شعب «الإيمارا» الذي تجد لديه من المستغرب والمستبعد ما يفوق الخيال، بل ما قد يصدمك في الوقت ذاته، فهذا الشعب لا ينام يومي الثلاثاء والجمعة من كل أسبوع، ويقضي الليل كله في تدخين التبغ، حتى مطلع الفجر، لأجل طرد الأرواح الشريرة.
وعرض موقع «ديلي ميل» البريطاني مجموعة صور لشعب الإيمارا، السكان الأصليين لدولة بوليفيا في أمريكا الجنوبية، الذين يعيشون في سهول هضبة ألتيبلانو، وفيه أشار إلى أن هذا الشعب يرتدي ملابس أزياء مفصلة بشكل مميز وغريب لممارسة مجموعة من الطقوس اليومية، موضحا أنهم يتبعون تقاليد غريبة، لكنها جميلة ومثيرة ومستمرة منذ عدة قرون، حسب وصف الموقع.
وأضاف أن شعب الإيمارا يعتقد بشدة في أن بني البشر معرضون لأذى الأرواح الشريرة و«العين الحاسدة»، خاصة في يومي الثلاثاء والجمعة من كل أسبوع، وهو ما يتوجب معه إجراء الطقوس لأجل تحقيق الحماية والتحصين من الشرور، وذلك من خلال الاستيقاظ طوال الليل والاحتشاد لتبادل الأحاديث والمسامرة وتدخين التبغ حتى طلوع الفجر، اعتقادًا منهم أن التدخين يُمَكِّن الشخص من التصدي للهواء المحمل بالشرور والآتي من الروح الشريرة بالدخان الذي يزفره من فمه، ومن ثم إزاحة الشر والأذى عنه، وتشمل هذه الطقوس، وفقا للموقع، عبادة الآلهة الكاثوليكية التقليدية، جنبا إلى جنب مع الأرواح، وهو ما لا يمكن اعتباره جيدا ولا سيئا تماما.
وأشار إلى أن طقوس الإيمارا لا تخلو أيضًا من تقديم أوراق الكوكايين والكحول والسجائر والأصواف المصبوغة لأرواح يتوجب تقديم التحية لها، مضيفا أنها تشارك في طقوس أخرى لا تخلو من الرقص والغناء وارتداء الأقنعة.
ولفتت «ديلي ميل» إلى أن المصور السويسري رافائيل فيرونا أمضي شهورًا في منطقة ألتيبلانو، حتى يتمكن من جمع أكبر مجموعة من الصور لشعب الإيمارا وطقوسه، وقام بعدها بتأليف كتاب بعنوان Waska Tatay يرصد فيه تفاصيل ثقافة شعب الإيمارا.






























بالصور.. بركان يمتزج بالجليد القطبى في أيسلندا


 تعتبر منطقة أورورا بورياليس الواقعة بأيسلندا مكانا لجذب السياح في هذا الوقت من كل عام، لكن هذا العام أصبحت الرحلة التي تعلن عنها إحدى شركات السياحة  بالمملكة المتحدة أكثر تميزا، وذلك بعد امتزاج الحمم البركانية بالشفق القطبى.
أحد المصورين استطاع الاقتراب لالتقاط صور مدهشة للجليد يغطيه البركان. 
وذكرت "الديلى ميل" البريطانية، أن جونى كوبر، مؤسس شركة الرحلات قال:"إن المغامرين لديهم فرصة مذهلة لمشاهدة هذا المنظر الخلاب خلال شهر أكتوبر فنحن لا نعلم كم سيستمر البركان".















هل هذا أجمل فندق سيفتتح في الصين؟ / صور


يستمر افتتاح الفنادق الرائعة حتى الشهر المقبل في الصين، وذلك بعد الإنتهاء من أعمال فندق "سان رايز كيمبينسكي" في العاصمة الصينية بيكين.ومن المقرر افتتاح الفندق الفاخر في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، والذي يبلغ طوله 97 متراً، ويتكون من 21 طابقاً، تتضمن 306 غرفة وجناح.وتم تصميم الفندق من قبل شركة الهندسة المعمارية "شانغهاي هوادو أرشيتكت ديزاين كو." ويتربع الفندق على شاطئ بحيرة يانكي، أي على بعد حوالي 60 كيلومترا في بيكين.ورغم أن "التقليدية" هي الصفة الأخيرة التي قد تأتي إلى الذهن لدى النظر إلى مبنى يشبه الجرم السماوي، إلا أن هناك عدد من العناصر الصينية التقليدية التي تم توظيفها في تصميم الفندق.وصمم الفندق على شكل شمس مشرقة، والتي ترمز إلى اقتصاد الصين سريع النمو. ويأتي مدخل "سان رايز كيمبينسكي" على شكل فم سمكة، ما يرمز إلى الازدهار. ويأخذ الفندق شكل صدفة، ما يدل على الثروة في الثقافة الصينية.وصممت الألواح الزجاجية، بطريقة يعكس فيها الجزء العلوي من المبنى لون السماء، فيما الجزء النصفي يعكس جبل يانشان، والقسم السفلي يعكس مشهد بحيرة يانكي.وفي فترة الليل، يضاء الفندق بأضواء ليد الكهرومائية. وقال كبير المصممين تشانغ هاي آو في بيان: "كان لدينا فريق دولي من المصممين، إذ لدينا حاجة إلى رأي حاسم من مصممين خارج الصين في التصميم المعماري الصيني المعاصر، بهدف توسيع أفكارنا بشأن الطريقة التي سيستخدم فيها التصميم، لتسليط الضوء على الثقافة الصينية في العالم." وتبلغ مساحة المجمع بكامله حيث بني "سان رايز كيمبينسكي" 14 كيلومتر مربع، وهو ملكية العلامة التجارية الأكبر في الصين. وإلى جانب الفندق الرئيسي، يوجد حوالي 111 غرفة إضافية في فندق يانكي و178 فندق تنتشر على فنادق موجودة على جزيرة خاصة قريبة. ويحتوي المجمع على 14 مطعم وحانة، ومنتجعين، ومرسى خاص، ومعبد، ومرافق ترفيهية للياقة البدنية، وناد للأطفال. وقالت شركة التصميم إن "المجمع تطلب بنائه 24 شهرا بمساعدة أكثر من 9 آلاف و300 عامل بناء." ويعتبر "سان رايز كيمبينسكي" أحدث حلقة في سلسلة طويلة من الفنادق، التي افتتحت في الصين في السنوات الأخيرة.














كلب مصاب بداء الوهم / فيديو


وقف كلب على عتبة أحد أبواب المنزل لا يستجيب لصاحبته التي كانت تحثه على الدخول لكن دون جدوى، إذ أنه كان يرى عائقا وهميا يحول بينه وبين الدخول، إلى أن تمت إزالته بحسب فيديو.
بدا الكلب في الفيديو في غاية الحماس وهو يعوي طلبا للدخول، لكنه لسبب ما اقنع نفسه أنه يقف أمام باب شفاف، وظل ينتظر أن يُفتح له.
بعد العديد من النداءات والإغراءات للكلب كي يدخل، تقدم رجل من "الباب الشفاف" وقام بحركة كأنه يفتحه، فزال الحاجز الذي صد الكلب ودخل سريعا وهو يهز ذيله فرحا بتحقيق هدفه الذي كان في متناول يديه
يذكر أن الوهم هو اضطراب عام في التفكير ويتسم باعتقاد ثابت خاطئ لايتزعزع حتى لو اعتقد الاخرون من حوله خلاف ذلك أو برزت له أدلة دامغة تنفي ذلك .
وهو اعتقاد راسخ في نفس المريض، ويتصف هذا الاعتقاد بأنه زائف أو خيالي أو مبني على الخداع. وفي عالم الطب النفسي، يتم تعريف الوهم بأنه اعتقاد مرضي (ينتج عن مرض أو عن أحداث مرضية)، ويستمر المريض في تمسكه بوهمه على الرغم من وجود الدلائل التي تثبت له عكس ما يتوهمه.
أما في علم الأمراض، فيتم التمييز بين الوهم وبين الاعتقاد المبني على أساس من الزيف أو المعلومات غير الكاملة أو العقيدة المتزمتة أو الغباء أو الإدراك الشعوري أو الانخداع أو غيرها من الآثار التي تنبع من الإدراك الحسي.











سبحان الخالق صينية خلقت بقدمين ويدين مقلوبة


 عندما يعجز اللسان أمام معجزات الخالق سبحانه وتعالى، لا يستطيع المخلوق البوح عما يراه أو وصف ما يشاهده. وحالة هذه الصينية خير مثال على ذلك، فقد خُلقت بقدمين ويدين مقلوبة، بخلاف طبيعة البشر، لكن هذا العيب الخُلقي لم يقف حائلاً بينها وبين ممارسة حياتها الطبيعية كبقية قريناتها، بل كان بمثابة حافز قوي للتغلب على إعاقتها.
وبفضل تحليها بالتحدي والإرادة والعزيمة، بدأت الصينية حياتها الطبيعية منذ ولادتها وحتى بلوغها عامها الثلاثين، إلى أن التحقت بوظيفة نادلة في أحد المطاعم، ولم يعيقها شكلها المختلف عن بقية زميلاتها في ممارسة هواياتها، بل رأت "وانغ فانغ" أنه لا يوجد سبب أو دافع يُثبط معنوياتها ويُشعرها بالخجل، طالما أنه من خلق الله.وتقول فانغ، وهي أم لطفل بقدمين ويدين طبيعية: "أستطيع الركض بشكل أسرع من معظم أصدقائي، وأمشي مثل رفيقاتي الطبيعيين، فأنا مثل أي إنسان طبيعي، عدا أنني أرتدي حذائي من الخلف بدلاً من الأمام"، بحسب ما ورد في موقع ميرور البريطاني.