الجمعة، 3 أكتوبر 2014

يقتل شقيقه لأنه كان "يصلي" بصوت عال


أفادت الشرطة التايلاندية اليوم الجمعة إن رجلاً يبلغ من العمر 43 عاماً تعرض للركل حتى الموت من شقيقه لأنه كان يؤدي صلاته البوذية بصوت عال للغاية.
وقال ملازم الشرطة سومبون مالاي لوكالة الأنباء الألمانية إنه تم اكتشاف جثة تشايادول نافي في الغابة من قبل جيرانه أمس الخميس. وقام الضباط باستجواب براسيت نافي، شقيق القتيل ومرافقة في الغرفة، الذي اعترف بقتله وإخفاء جثته.
وذكر براسيت للشرطة إنه في وقت سابق من ذلك اليوم تشاجرا لأن شقيقه ايقظه من النوم بسبب آداء الطقوس بصوت عال وعندما ذهب شقيقه إلى التأمل ركله في عنقه مرتين، مما أدى إلى وفاته على الفور.










«كلب» يتفوق على «البشر» في أعمال الزراعة / صور


تمكن مزارع روسي يدعى "ألكسندر ماتيسن"، من روسيا، من تدريب كلبه ليساعده في أعمال الزراعة بحقل البطاطس. 
فقام "ألكسندر"، 48 عامًا، بتعليم الكلب "ليمون" كيفية نقل جذوع الأشجار، وضخ المياه من الصنبور، وحمل دلو المياه وتجميع المحاصيل.
وبفضل مهنة "ليمون" واحترافه مجال الزراعة لمدة عام، اكتسب شهرة واسعة في قريته الصغيرة "تارا".
وأوضح "ألكسندر"، أن "ليمون" بدأ بتقطيع الحطب وتوصليه إليه، وبعد ذلك بدأ تدريبه على مهام أصعب، مؤكدًا أن "ليمون" يقدم له مساعدة كبيرة لا تقدر بثمن. 
جدير بالذكر، أن فكرة عمل الكلاب ليست جديدة، فقد استخدمت كلاب "الشنوزر" ككلاب عاملة منذ مئات السنين.













وفاة أول سيدة تطير بمفردها حول العالم


توفيت جيرالدين "جيري" موك، أول سيدة تطير حول العالم بمفردها، عن 88 عاما. وقالت ماري كيلي، صديقة العائلة، إن موك التي تشتهر بلقب "سيدة المنزل الطائرة"، توفيت في منزلها بولاية فلوريدا الثلاثاء.

وتذكر سجلات متحف الطيران والفضاء التابع لمؤسسة "سميثسونيان" أن موك كانت تبلغ من العمر 38 عاما في 19 مارس عام 1964 عندما أقلعت من كولومبوس في أوهايو على متن طائرة مزودة بمحرك واحد من طراز سيسنا 180 المصنوعة في 1953، والتي أطلق عليها اسم "روح كولومبوس."
واستغرقت موك في رحلتها حول العالم 29 يوما، وقطعت مسافة 37180 كيلومترا، إلى أن هبطت بسلام في كولومبوس، وذلك بعد 27 عاما من المحاولة الفاشلة التي قامت بها إيميليا إيرهارت، الأكثر شهرة للقيام بنفس الرحلة.
ومنح الرئيس الأميركي الراحل ليندون جونسون، موك -وهي أم لثلاثة أبناء- وسام الخدمة الاستثنائية من إدارة الطيران الاتحادية عام 1964.






صحيفة وورلد تريبيون الامريكية اكتشفت اكتشافا مذهلا: شعبولا وراء ظهور داعش


لندن ـ اعتبرت صحيفة وورلد تريبيون الأمريكية أغنية “أنا بكره إسرائيل” للمطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم، الشهير بـ “شعبولا”، أحد العوامل الداعية للتعصب، والتي ساهمت فيما بعد في ظهور تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”.
وأضافت في سياق تقرير للكاتب دينيس براجر تحت عنوان “الحقيقة المحزنة حول الوطن العربي” اليوم الأربعاء: “على مدار العقد الماضي على الأقل، غاب الوطن العربي عن المشاركة في معظم المساهمات التكنولوجية أو الطبية أو في أي مجال علمي تقريبًا، ولاسيما في الأدب العالمي أو الفن أو التنمية الفكرية، ولكنه لم يصدر بجانب النفط سوى شيئين، هما “الكراهية والعنف”.
وتابع الكاتب أنَّ هذا هو حال العرب خلال السنوات الماضية في ظل تراجع الاهتمامات بالأدب مقابل تزايد نسبة الأمية، حيث إن 100 مليون شخص في العالم العربي أميون وأكثر من نصفهم تتراوح أعمارهم بين 15 و45 عامًا، بحسب زعمه.
ومضى يقول “بالنسبة للمرأة العربية، يزداد الوضع سوءًا. ما يقرب من نصف النساء في العالم العربي أميات، وتزايدت نسبة الاعتداءات الجنسية على النساء، وكذلك نسب الزواج القسري والاتجار بالبشر”.
واستطرد: “في مصر، أكبر دولة عربية، تتعرض 91٪ من الإناث لتشويه الأعضاء التناسلية، وفقًا لليونيسف، ناهيك عن عدد من النساء في العالم العربي اللاتي يرتدين الحجاب أو النقاب غصبًا، ومنعهن حتى من قيادة السيارة مثلما يحدث في المملكة العربية السعودية”.
وقالت الصحيفة: “مع التراجع الفكري، فإن الكراهية والعنف أبرز ما يصدره الوطن العربي، فالمنطقة ليس لا نظير عندما يتعلق الأمر بالكراهية ضد العالم الغربي عمومًا، ولإسرائيل خصوصًا، فكره إسرائيل هو الأكسجين الذي يتنفسه العالم العربي”.
وأبرزت الصحيفة أغنية شعبان عبد الرحيم “أنا بكره إسرائيل” معتبرة إياها أنها من أكثر الأغاني رواجًا خلال العقد الماضي، وسردت مقطع من الأغنية وهو “أنا بكره إسرائيل وبقولها لو أتسال إن شا الله أموت قتيل أو أخش المعتقل”.
ورصدت الصحيفة ما اعتبرته تزايدًا لأعمال العنف والقتل الوحشي في معظم أنحاء الوطن العربي، مع تزايد خطاب الكراهية في المنطقة، ورأت أن ظهور تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، ليس سوى نتاج لما آل إليه الوطن العربي خلال العقد الماضي.











الخميس، 2 أكتوبر 2014

سر رائد الفضاء الغامض على الشاطئ بإنجلترا


فوجئ زوار شاطئ مارغيت بانجلترا بمشهد غريب، ربما يروه للمرة الأولى في حياتهم، عندما شاهدوا يوم الأحد 28 سبتمبر فجأة رائد فضاء مرتديا حلته الكاملة يتمشى على طول الطريق الموازي للشاطئ
وسببت رؤية الرائد الغامض بهذه الصورة حيرة كبيرة للسكان المحليين في المنطقة، الذين ظنوا أنه ربما سقط من مركبته فجأة، أو أنه تابع لهيئة تُجري بعض الاختبارات الفضائية المبهمة.
وظل الأمر غير واضح حتى صباح يوم الثلاثاء 30 سبتمبر/أيلول، عندما كتب مغني البوب الصاعد "سام واي" تغريدة فى حسابه على موقع تويتر، كاشفا أنه كان هو نفسه "رائد الفضاء الغامض".
وكشف المغني البالغ من العمر 26 عاما أن المشهد كان جزء من تصوير فيديو موسيقي جديد له، وقال سام لمتابعيه : "يبدو أننا قد تسببنا في حدوث ضجة كبيرة".
وقام سام بنشر صورة له في بدلته الفضائية، مع رسالة تحت الصورة كتب فيها: "مع تحياتي وحبي من الفضاء، تمتعوا بإجازة سعيدة".
سام يعمل أيضا كعارض أزياء، وظهر في عروض كبيرة لأسماء لامعة مثل Diesel و Topman و Dolce & Gabbana.









مدينة أسترالية يعيش سكانها تحت الأرض / صور


 يعيش سكان مدينة أسترالية في بيوت تحت الأرض، لا يظهر منها سوى مداخنها المتناثرة بمناطق متفرقة. وتعتمد مدينة "كوبر بيدي" على التعدين، إذ تستخرج منها أستراليا 95% من حجر "الأوبال الكريم" الذي تصدّره لدول العالم، وهو مصدر الدخل القومي الأساسي للمدينة.
وعلى الرغم من أن "كوبر بيدي" تبدو بلا حياة، إذ تنعدم النشاطات فوق أرضها، إلا أنه يعيش تحت سطحها نحو 3500 شخص.
وكانت البداية عام 1915، عندما بنى عمال المناجم بيوتًا تحت الأرض، هربًا من الحرارة المرتفعة، التي تصل أحيانًا إلى 125 فهرنهايت، أي ما يعادل 51 درجة مئوية.
وتقع "كوبر بيدي" في صحراء جنوب أستراليا النائية، وتبدو منازل المدينة كالمخابئ، في قلب الصحراء.
وبنى سكان "كوبر بيدي" 1500 مسكن، وكنيستين، وفنادق، ومتاجر، يمكن الوصول إليها عبر مداخل فوق الأرض.
وزودت المدينة بكافة المرافق التي قد تحتاجها المنازل التقليدية، من كهرباء وتليفزيونات، ومطابخ حديثة وحمامات.
وقام السكان بصنع شبكة أنفاق تحت الأرض الصحراوية، وأسسوا بها كل ما يلزم لإقامة حياة متوازنة.كما تضم المدينة متجرًا لبيع الكتب.
ولا يقضي سكان المدينة كل الأوقات تحت الأرض، لكنهم يخرجون بعض الوقت لممارسة رياضة الجولف، التي يمارسونها على مساحات صحراوية، بدلًا من المساحات الخضراء التقليدية.




















لوحة خالية بمليون دولار


عرضت الفنانة التشكيلية لانا نيوستروم مجموعة لوحات متميزة في غاليري شولبيرغ، إذ أن هذه اللوحات فارغة لا تحتوي على أي شيء مما يتبادر إلى ذهن الإنسان الطبيعي حين يسمع كلمة "لوحة".
ومع ذلك حظي معرض "لوحات" الفنانة الشابة بإقبال بعض من أبدى اهتماما بهذا النوع من الفن المعاصر وباللوحات الأولى التي تجسّده، علما بأنها تحمل هامشا واسعا من المخيلة، لكنها ليست مخيلة من رسمها، بل مخيلة المتلقي لهذه "اللوحات"، الذي يقف أمام الفراغ ليرى ما يحلو له فيه.
يقول بول روني مدير أعمال الفنانة إن لانا نيوستروم قد تكون أعظم فنان على قيد الحياة ويرسم في العصر الحالي، مضيفا أنه حين تتحدث الفنانة الشابة عما "لا تراه" في أعمالها تدرك لماذا تجاوز ثمن إحدى لوحاتها مليون دولار.
ويبدو أن الفنانة التشكيلية البالغة من العمر 27 عاما دشنت بمعرضها في مدينة نيويورك خطا جديدا في الرسم، إذ نجحت ببيع 4 من "إبداعاتها"، ما يعيد صياغة المثل الشهير "الجنون فنون" حسب البعض إلى "الفنون جنون"، ويثير تساؤلا حول رد فعل أحد هؤلاء الزبائن الذين اقتنوا اللوحات، في حال تسلم لوحة فارغة أخرى غير تلك الفارغة التي حجزها.