الاثنين، 29 سبتمبر 2014

حوض للسباحة بعمق بناية شاهقة / صور وفيديو



 أعمق حوض للسباحة في العالم، بارتفاع يساوي 9 حافلات ذات طابقين تم وضعها فوق بعضها البعض،
داخل فندق "تيرمي ميليبيني" Terme Millepini بمقاطعة "مونتيغروتو تيرمي" بإيطاليا وبعمق 40 مترا، شيد المهندس المعماري "إيمانويل بوريتو" أعمق حوض سباحة في العالم والذي بدأ العمل به في يونيو الماضي، ويمثل عمقه ارتفاع مبنى من 12 طابقاً، وهو العمق الذي يمنح الزائرين المشاركة في العديد من أنشطة البحر المعروفة مثل الغوص الحر Free Diving والغوص تحت الماء Scuba Diving، والعلاج المائي Hydro- Kinsi، بالإضافة إلى تدريبات للمبتدئين الذين تم بناء كهوف لهم تحت الماء. 
وطبقاً لموقع "ميل أونلاين"، يصل اتساع الحوض عند سطحه إلى 21 × 18مترا، ولكنه يضيق كلما اتجهنا إلى العمق حتى يصل إلى مساحة حفرة صغيرة، ويمنح الفندق الزائرين فرصة التمتع بمشاهدة حوض السباحة من الداخل والأنشطة التي تدور فيه، من خلال أنبوب اسطواني شفاف يقوم بعمل الغواصة، حيث يحتوي على مقاعد للمشاهدين ليتمكنوا من المتابعة والتصوير، ومثل أحواض السباحة الأخرى، يوجد على سطح هذا الحوض مكان للتشمس والاستجمام كاستراحة بعد عناء الغوص في الأعماق، ويضيف الموقع أن درجة حرارة حوض السباحة تتراوح بين 32- 34 سيلزيوس.
وقد شارك العديد من نجوم الغوص والسباحة في دعم هذا المشروع والمساعدة على تشغيله في يونيو الماضي، مثل كل من "أومبرتو بيليتزاري" و"إنزو مايوركا" أبطال الغوص الحر الشهيرين في إيطاليا، وكذلك الغواصة "إيلاريا موليناري" التي تبرعت بعرض مجاني تحت الماء أمام زائري الفندق، من جهة أخرى يضيف التقرير أن هذا الفندق ذو الأربعة نجوم يقع في حديقة طبيعية على تلال "أويغانيان" Euganean Hills، و يحتوي على 100 غرفة مكيفة.
هذا العمق الذي يصل إليه حوض السباحة أهله لكي يأخذ لقب أعمق حوض سباحة في العالم بعد أن كان يخص حوض "نيمو 33" Nemo33 ببروكسيل في بلجيكا والذي يصل عمقه إلى 34.5 متر ويحتوي على 2.500.000 لتر مياه ينابيع غير معالجة بالكلور.




















ذعر في بريطانيا بسبب عودة الطفلة الشبح / صور


 ذكرت صحيفة “ميرور” البريطانية أن شبح “الفتاة ذات العيون السوداء” عاد مرة أخرى إلى مدينة “كانوك شيس” البريطانية بعد أن اختفت 30 عامًا.
وأوضحت الصحيفة أن بعض المناطق تشهد ظواهر غريبة وقصص مرعبة أحيانًا، والتي يتداولها أصحابها عبر التاريخ لتخلد الأساطير، ومن تلك القصص “الطفلة الشبح ذات العيون السوداء” التي شوهدت من قبل 30 عامًا، إلا أن أحدًا لم يستطع معرفة حقيقتها حتى اللحظة الراهنة.
وقال الصحفي ليي بريكلي المهتم بالكتابة عن الظواهر الغريبة وغير المألوفة إن الفتاة أرادت أن تكون محط أنظار الآخرين باختلافها لتصبح عنوانًا للجمال، فقامت بتلوين قزحية عينها لتصبح سوداء اللون مع البؤبؤ، لتشبه بذلك الشبح المعروف باسم “الطفلة ذات العيون السوداء”.
وأثار ظهور تلك الفتاة ذعر الكثيرين، قبل ثلاثين عامًا، ومنهم عمة الكاتب أثناء تنزهها عام 1981 على ضفاف وادي مدينة كانوك شيس الريفية، التي سمعت فجأة أصوات مرعبة وصرخات متكررة ونداءات استنجاد صادرة عن فتاة صغيرة، فتلفتت باحثة عن مصدر الصوت لتجد فتاة لا يتعدى عمرها 6 أعوام، واقفة على طريق ممتلئ بالنفايات والقاذورات، قبل أن تفر هاربة في الغابة ويختفي أثرها”.
ويفسر ليي تلك الظاهرة قائلًا: “إن تلك الظاهرة الغريبة والمرعبة تحدث دائمًا من حولنا في كل العالم، إلا أنه لا يزال البعض لا يؤمن بوجودها، أو يعتبرها كائنات فضائية أو مصاصي دماء أو أشباحًا”.
وأشار ليي إلى جدية الأمر، إذ مازالت قوات الشرطة تتابع البحث عن الفتاة الشبح، في محاولة لتفسير الأمر، في حين ذكرت بعض التقارير الأمريكية أن تلك الظاهرة عادة ما تظهر على شكل جماعات، وتطرق أبواب ضحاياها مستأذنة إياهم للسماح لها بالدخول.














"شبح" يقتحم مركز شرطة أمريكي / فيديو


أظهرت كاميرات المراقبة في مركز لقوات الأمن في ولاية نيو مكسيكو الأميركية جسما غريبا يطوف في أنحاء المكان.
وأظهر شريط فيديو تم تسجيله عبر كاميرات مراقبة هذا الجسم وهو يخترق سورا ذهابا وإيابا عدة مرات للمركز الأمني.
إلا أن هذا الأمر، أثار دهشة رجال الأمن الذين أكدوا أن أي جسم يخترق "المنطقة الآمنة" في المركز لا بد وأن يتسبب في إطلاق أجهزة الإنذار، وهذا لم يحدث في تلك الحادثة.
واستبعد الضابط المسؤول عن المراقبة فرانسيسكو جالفان أن يكون صاحب هذا الجسم حشرة حيث أن التسجيل يظهر أن له ساقين.
وأوضح أن زملاءه في المركز باتوا يؤمنون أن هذا الجسم هو شبح، مؤكدا إيمانه الشخصي بوجود الأشباح. وهو ما أكده محقق أخر يدعى كارل روميرو الذي قال "إنه ليس إنسانا عاديا، إنه شبح".
يذكر أن قوات الشرطة العاملين في المركز الأمني أكدوا مشاهدات مشابهة سابقا.













بريطـاني يحول كلبه الى آسد / صور


 لجأ بريطاني لحيلة جديدة لإبعاد اللصوص تماماً عن منزله، حيث قام بتحويل كلبه العملاق باستخدام المكياج وتصفيفة الشعر إلى أسد حقيقي يرعب كل من تسول له نفسه الاقتراب من بيته. وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية التي أوردت صور الكلب الأسد، فإن الرجل لجأ لتلك الحيلة الجديدة لإرهاب اللصوص، حيث قام بتمويه كلبه ليصبح صورة طبق الأصل من ملك الغابة. 













مطعم صيني يقدم نودلرز بالمخدرات


يقدم مطعم صيني أطباق النودلز بالمخدرات لضمان عودة زبائنه إلى مطعمه بشكل مستمر.
وبحسب وسائل الإعلام، فإن الشرطة اكتشفت خدعة المطعم الذي يقع في مقاطعة شنشي بمحض الصدفة خلال دورية روتينية تنفذها على الطرقات، حين اشتبهت بالسائق ليو جويو (26 عاماً) وتبيّن في فحوصات الدم أنه تعاطى المخدرات فوضع في الحبس 15 يوماً بتهمة تعاطيه المخدرات.
وعلى الرغم من تأكيد جويو بأنه لم يسبق تعاطيه المخدرات في حياته، تذكر أنه في اليوم الذي اعتقل فيه كان قد تناول النودلز في مطعم مع أفراد أسرته، لكن الشرطة لم تؤكد صحة إدعاءاته وتربطه بهذا المطعم إلا بعد أن أخضعتهم جميعاً لاختبارات فحص المخدرات.
وفضحت الشرطة حيلة صاحب المطعم الصيني الذي اعترف خلال التحقيقات بأنه اشترى الشهر الماضي 2 كيلو من الأفيون بـ98 دولاراً، وطحنها جيداً ليتمكن من وضعه في أطباق النودلز لتضفي نكهة شهية وتضمن عودة الزبائن له من دون أن يلاحظوا خدعته أو يصابوا بإدمان حقيقي للمخدرات.








حفيدة "والت ديزني" تشتري منزل "سنو وايت" الحقيقي / صور


 اشترت "تمارا شير"، حفيدة أسطورة أفلام الكرتون "والت ديزني"، مزرعة تاريخية خيالية، في كولورادو، مقابل 11 مليون جنيه إسترليني.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية صورًا للمزرعة المترامية الأطراف موضحةً أن منزل تلك المزرعة يشبه منزل الشخصية الكرتونية الأشهر "سنو وايت" بطلة أول فيلم كرتون طويل أنتجه "والت ديزني" عام 1937.
تعرف تلك المزرعة الخيالية باسم "ماي" منذ القرن العشرين وكان يمتلكها مربي ماشية وتحتوي على منزل تبلغ مساحته 2،674 قدم مربعة، وحظيرتين. 
وأوضح المسئول عن بيع المزرعة " بيني فليتشر": "قررت تمارا شراء تلك المزرعة لتعيش الجو الريفي، فكانت تبحث عن شيء فريد من نوعه يناسب خيولها".
جدير بالذكر، أن "تمارا" تحدثت علنًا عن وفاة جدها بسرطان في الرئة، عام 1966، مؤكدة أنه لم يكن شاذًا، ونازيًا وجسوسًا.





















الأحد، 28 سبتمبر 2014

لماذا يترك السياح كرواتيا؟


عاد سيّاح كانوا قد قصدوا كرواتيا طلباً للراحة إلى بلادهم نتيجة إزعاج الديكة. ونقلاً عن الـ Jutarnji List، يقول صاحب الوكالة المحليّة للسياحة Stomorska في جزيرة Solta أن ضوضاء الديكة هي المسؤولة عن رحيل السيّاح من كرواتيا. فهؤلاء يلجأون إلى كرواتيا طلباً للراحة والسكينة، بينما تغني الديكة في هذه الجزيرة ليل نهار، ممّا يعكّر صفو السيّاح وراحتهم. ونتيجة لذلك، اضطر صاحب الوكالة المحليّة للسياحة أن يلغي حجوزات منازل للسياح تقع على مقربة من موائل الطيور هذه. فمن أصل اثني عشر منزلاً، فسخ سيّاح عقد احد عشر منزلاً. قاطنو منزل واحد فقط قبلوا النزول في منزل آخر بعيداً من الديكة. وعمدت السلطات المحليّة إلى توجيه إنذارات إلى أصحاب الملك، إلاّ أنهم يرفضون التخلي عن ديكتهم. في هذا السياق، يجدر بنا الذكر أنّ اقتصاد كرواتيا يرتكز بطريقة كبيرة على السياحة في ساحل البحر الادرياتيكي.