الاثنين، 29 سبتمبر 2014

"شبح" يقتحم مركز شرطة أمريكي / فيديو


أظهرت كاميرات المراقبة في مركز لقوات الأمن في ولاية نيو مكسيكو الأميركية جسما غريبا يطوف في أنحاء المكان.
وأظهر شريط فيديو تم تسجيله عبر كاميرات مراقبة هذا الجسم وهو يخترق سورا ذهابا وإيابا عدة مرات للمركز الأمني.
إلا أن هذا الأمر، أثار دهشة رجال الأمن الذين أكدوا أن أي جسم يخترق "المنطقة الآمنة" في المركز لا بد وأن يتسبب في إطلاق أجهزة الإنذار، وهذا لم يحدث في تلك الحادثة.
واستبعد الضابط المسؤول عن المراقبة فرانسيسكو جالفان أن يكون صاحب هذا الجسم حشرة حيث أن التسجيل يظهر أن له ساقين.
وأوضح أن زملاءه في المركز باتوا يؤمنون أن هذا الجسم هو شبح، مؤكدا إيمانه الشخصي بوجود الأشباح. وهو ما أكده محقق أخر يدعى كارل روميرو الذي قال "إنه ليس إنسانا عاديا، إنه شبح".
يذكر أن قوات الشرطة العاملين في المركز الأمني أكدوا مشاهدات مشابهة سابقا.













بريطـاني يحول كلبه الى آسد / صور


 لجأ بريطاني لحيلة جديدة لإبعاد اللصوص تماماً عن منزله، حيث قام بتحويل كلبه العملاق باستخدام المكياج وتصفيفة الشعر إلى أسد حقيقي يرعب كل من تسول له نفسه الاقتراب من بيته. وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية التي أوردت صور الكلب الأسد، فإن الرجل لجأ لتلك الحيلة الجديدة لإرهاب اللصوص، حيث قام بتمويه كلبه ليصبح صورة طبق الأصل من ملك الغابة. 













مطعم صيني يقدم نودلرز بالمخدرات


يقدم مطعم صيني أطباق النودلز بالمخدرات لضمان عودة زبائنه إلى مطعمه بشكل مستمر.
وبحسب وسائل الإعلام، فإن الشرطة اكتشفت خدعة المطعم الذي يقع في مقاطعة شنشي بمحض الصدفة خلال دورية روتينية تنفذها على الطرقات، حين اشتبهت بالسائق ليو جويو (26 عاماً) وتبيّن في فحوصات الدم أنه تعاطى المخدرات فوضع في الحبس 15 يوماً بتهمة تعاطيه المخدرات.
وعلى الرغم من تأكيد جويو بأنه لم يسبق تعاطيه المخدرات في حياته، تذكر أنه في اليوم الذي اعتقل فيه كان قد تناول النودلز في مطعم مع أفراد أسرته، لكن الشرطة لم تؤكد صحة إدعاءاته وتربطه بهذا المطعم إلا بعد أن أخضعتهم جميعاً لاختبارات فحص المخدرات.
وفضحت الشرطة حيلة صاحب المطعم الصيني الذي اعترف خلال التحقيقات بأنه اشترى الشهر الماضي 2 كيلو من الأفيون بـ98 دولاراً، وطحنها جيداً ليتمكن من وضعه في أطباق النودلز لتضفي نكهة شهية وتضمن عودة الزبائن له من دون أن يلاحظوا خدعته أو يصابوا بإدمان حقيقي للمخدرات.








حفيدة "والت ديزني" تشتري منزل "سنو وايت" الحقيقي / صور


 اشترت "تمارا شير"، حفيدة أسطورة أفلام الكرتون "والت ديزني"، مزرعة تاريخية خيالية، في كولورادو، مقابل 11 مليون جنيه إسترليني.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية صورًا للمزرعة المترامية الأطراف موضحةً أن منزل تلك المزرعة يشبه منزل الشخصية الكرتونية الأشهر "سنو وايت" بطلة أول فيلم كرتون طويل أنتجه "والت ديزني" عام 1937.
تعرف تلك المزرعة الخيالية باسم "ماي" منذ القرن العشرين وكان يمتلكها مربي ماشية وتحتوي على منزل تبلغ مساحته 2،674 قدم مربعة، وحظيرتين. 
وأوضح المسئول عن بيع المزرعة " بيني فليتشر": "قررت تمارا شراء تلك المزرعة لتعيش الجو الريفي، فكانت تبحث عن شيء فريد من نوعه يناسب خيولها".
جدير بالذكر، أن "تمارا" تحدثت علنًا عن وفاة جدها بسرطان في الرئة، عام 1966، مؤكدة أنه لم يكن شاذًا، ونازيًا وجسوسًا.





















الأحد، 28 سبتمبر 2014

لماذا يترك السياح كرواتيا؟


عاد سيّاح كانوا قد قصدوا كرواتيا طلباً للراحة إلى بلادهم نتيجة إزعاج الديكة. ونقلاً عن الـ Jutarnji List، يقول صاحب الوكالة المحليّة للسياحة Stomorska في جزيرة Solta أن ضوضاء الديكة هي المسؤولة عن رحيل السيّاح من كرواتيا. فهؤلاء يلجأون إلى كرواتيا طلباً للراحة والسكينة، بينما تغني الديكة في هذه الجزيرة ليل نهار، ممّا يعكّر صفو السيّاح وراحتهم. ونتيجة لذلك، اضطر صاحب الوكالة المحليّة للسياحة أن يلغي حجوزات منازل للسياح تقع على مقربة من موائل الطيور هذه. فمن أصل اثني عشر منزلاً، فسخ سيّاح عقد احد عشر منزلاً. قاطنو منزل واحد فقط قبلوا النزول في منزل آخر بعيداً من الديكة. وعمدت السلطات المحليّة إلى توجيه إنذارات إلى أصحاب الملك، إلاّ أنهم يرفضون التخلي عن ديكتهم. في هذا السياق، يجدر بنا الذكر أنّ اقتصاد كرواتيا يرتكز بطريقة كبيرة على السياحة في ساحل البحر الادرياتيكي.










روبرت واطسون وات مخترع الرادار



الكاشوف أو الرادار هو نظام يستخدم موجات كهرومغناطيسية للتعرف على بعد وارتفاع واتجاه وسرعة الأجسام الثابتة والمتحركة كالطائرات ، والسفن ، والعربات ، وحالة الطقس ، وشكل التضاريس .
وتتمثل فكرة عمل الرادار في أن جهاز الإرسال يبعث موجات لاسلكية تنعكس بواسطة الهدف فيتعرف عليها جهاز الاستقبال ، وتكون الموجات المرتدة إلى المستقبل ضعيفة ، فيعمل جهاز الاستقبال على تضخيم تلك الموجات مما يسهل على الكاشوف أن يميز الموجات المرسلة عن طريقه من الموجات الأخرى كالموجات الصوتية والضوئية .


ويستخدم الكاشوف في مجالات عديدة كالأرصاد الجوية لمعرفة موعد هطول الأمطار ، والمراقبة الجوية ، ومن قبل الشرطة لكشف السرعة الزائدة ، وأخيرا والأهم استخدامه بالمجال العسكري ، وسمي الرادار بهذا الاسم اختصارا لعبارة (كشف راديو و تتراوح ) .
ويعود الفضل في هذا الاختراع للعالم " روبرت واطسون وات " الذي ولد في مدينة " بريشين " باسكتلندا ، وتخرج في الكلية الجامعية بجامعة " سانت أندروز " عمل كمهندس إلكترونات ، وكان مخترعا متميزا ففي عام 1919 م اخترع شكلا أوليا لجهاز لاسلكي لتحديد الاتجاه عندما كان يعمل في مكتب الأحوال الجوية البريطاني ، وساعد في تطوير الرادار ، وفي عام 1935 سجل براءة اختراع رادار يمكنه كشف وتتبع طائرة في الجو ، وتكريما على أعماله المميزة حصل على لقب "فارس " عام 1942 م.


أساس عمل الرادار :
تنعكس الموجات الكهرومغناطيسية ، وأحيانا تتبدد ، عند أي اختلاف كبير في ثوابت العزل الكهربائي أو التعاكس المغناطيسي ( الديامغناطيسية ) وهذا يرجع إلى خواص المواد الصلبة الموجودة بالهواء أو الفراغ عند أي تغيير ملموس بها ، وتحديدا عندما تتغير كثافتها الذرية سوف يبدد الإشعاع أو الموجات اللاسلكية التي تحيط بها أو مرسلة إليها ، وتنطبق هذه الخاصية على الموصلات الكهربائية كالمعادن والألياف الكربونية والتي تساعد الكاشوف على الكشف على الطائرات والسفن بسهولة.
وتحتوي المواد التي تمتص موجات الكاشوف على مقاومة ومواد مغناطيسية وتستخدم بالعربات العسكرية لخفض انعكاس الموجات ، وكذلك الحال بالنسبة للأصباغ الداكنة .












بعدما أزعجوه بالضوضاء.. مُسِنّ روسي يفجر قنبلة يدوية في 4 شباب

لجأ مُسِنّ روسي (60 عاماً) إلى أسوأ طريقة لتسوية خلافه مع أربعة شباب متسكعين، تسببوا في إزعاجه بالضوضاء الشديدة، حين ألقى عليهم قنبلة يدوية انفجرت، وأصابتهم جميعاً بمن فيهم الرجل المسن وفقاً لسبق. وقالت صحيفة “الديلي ستار” البريطانية: “إن الحادث وقع يوم الأحد الماضي أمام إحدى البنايات السكنية بمدينة “أورينبورغ” جنوب غرب روسيا، حين تَسَبّب أربعة شباب في إزعاج الروسي “فيلونوف سيل” بأصواتهم الصاخبة، وهنا دخل المسن معهم في مناقشة ساخنة ليصمتوا أو يبتعدوا عن مقر سكنه؛ لكن الشباب أصروا على مواصلة صخبهم”.
واختفى الرجل لثوان ثم عاد، ودون سابق إنذار ألقى عليهم قنبلة يدوية انفجرت في المكان؛ متسببة في جروح له ولثلاثة من الشباب، نقلوا على إثرها إلى المستشفى؛ بينما أصيب الشاب الرابع بصدمة عصبية. وقالت شرطة “أورينبورغ”: “إن المسن ربما كان ذا خلفية عسكرية، ويواجه الآن تهمة الشروع في قتل الشباب الأربعة.