الخميس، 18 سبتمبر 2014

سكان قرية هندية يحلقون رؤوسهم حداداً على موت قرد


حلق نحو 200 شخص من أهل قرية هندية رؤوسهم؛ حداداً على وفاة قرد في معبدهم المحلي، وكان قرد “المكاك” قد مات غرقاً بعد سقوطه في بركة أثناء مطاردة الكلاب له.
وحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، يخشى أهل القرية وهم من الهندوس، أن يجلب موت القرد سوء الطالع لهم، وأقاموا مراسم جنائزية وحرقوا القرد بحسب الشعائر الهندوسية. كما حلق 700 شخص آخرين لحاهم؛ حزناً عليه.
وتُعتبر القردة مقدسة بحسب العقيدة الهندوسية. وكان القرد غرق في الثاني من سبتمبر، واكتشف أهل القرية جثته في اليوم التالي.
وقال “باتيل”: “يقول شيوخ القرية إن موت قرد داخل قرية بمثابة فأل سيئ للغاية. نحن نخشى أن نصاب بالنحس ونتعرض لكارثة طبيعية”.
وأضاف: “لذا قررنا استرضاء روح القرد؛ لضمان عدم حدوث أي شرور في قريتنا”.
وبعد حرق القرد، حلق الرجال رؤوسهم ولحاهم؛ حزناً عليه.





طرد الموتى من القبور لتراكم الايجارات على اصحابها / صور


 يقوم عمال تنظيف المقابر الخاصة في غواتيمالا بإخراج الجثث من القبور، التي لم تعد عائلاتهم قادرة على دفع إيجارها، لإخلاء المساحة “للنزلاء الجدد”.
ويقوم هؤلاء العمال بإخراج الجثث بغض النظر عن حالتها، في مشهد مروع ترى فيه الجماجم والعظام متناثرة، بينما توضع الجثث الكاملة في أكياس بلاستيكية، وتسلم لذويها لنقلها إلى مقبرة عامة. وقال خورخي لوبيز دان، الذي التقط هذه الصور “كان المشهد مروعا، ولكن المثير للاهتمام باستمرار، هو أن النسور تدور حول المقبرة، وتراقب ربما لاقتناص الفرصة للحصول على فريسة”. وأضاف “من أبشع المناظر، التي رأيتها إخراج طفل من قبره في تابوت أنيق، مع زهور جافة ملتصقة به، إضافة إلى جمجمة امرأة ما يزال الشعر عليها.



















الأربعاء، 17 سبتمبر 2014

الشرطة اليابانية تطارد مروجي أحذية تصور النساء / صور


ألقت الشرطة اليابانية القبض على أكثر من ألفي شخص اشتروا أحذية مزودة بكاميرات صغيرة خفية لالتقاط صور أسفل ثياب النساء القصيرة.
وذكرت صحيفة "ماينيشي شيمبون" اليابانية أن السلطات في مدينة كيوتو اليابانية كانت قد فرضت سابقاً خطواتٍ صارمة وعملية غرامة على مؤسسي موقع إلكتروني يعرض هذا النوع من الأحذية للبيع.
وصادرت الشرطة في الموقع قائمة تضم أسماء حوالي 1500 عميل، وتبحث الآن عنهم لتطالبهم بتسليم تلك الأحذية، حيث تم بيع نحو 2500 حذاء من هذا النوع.









بالفيديو مذيع يبتلع ذبابة على الهواء مباشرةً / فيديو


ابتلع مذيع بريطاني ذبابة، الثلاثاء الماضي ، بينما كان يقدم بثاً على الهواء مباشرة عبر شبكة قنوات سكاي نيوز الإخبارية. 
وتابع مذيع سكاي نيوز، آدام بولتون، حديثه عن التعديل الوزاري في بريطانيا، بعد توقفه عن الكلام للحظات، وتغير ملامح وجهه، إثر دخول ذبابة لفمه، ليقاطعه صوت المذيع القادم من الاستديو قائلاً: "هل تريد آخذ استراحة؟"، إلا أن بولتون رفض التوقف موضحاً أنه "ابتلع ذبابة فقط". 
الجدير بالذكر أن هذا ليس الموقف المضحك الأول الذي قدمه بولتون على الهواء خلال مسيرته التي استمرت 25 عاماً مع شبكة سكاي نيوز، إذ رفض المحرر السياسي أن تكون مهمة المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة هي إملاء الإخبار على الصحفيين، متهماً السياسيين الجدد بسلب المرح والحيوية من الحوار، كما كان شائعاً مع الجيل السابق من رؤساء الحكومات.













اكتشاف دورة شهرية للرجال عند اكتمال القمر..والنساء “تشمت”


توصلت دراسات أجريت مؤخرا من وجود دورة شهرية للرجال كتلك التي تحدث للنساء دوريا، فيما أكد خبير نفسي وجود تلك الظاهرة، لكنه قلل من تأثيرها النفسي في الرجل.
وحسب الدراسات التي نشرت في ألمانيا تقول إن للرجل دورة شهرية تسمى «دورة القمر».
وتوضح هذه الدراسات أنه عند اكتمال القمر بدرا أيام 13 و14 و15، يصير جسم الرجل مليئا بالسوائل ويتهيج دمه، وتكون نفسيته متقلبة وغير منتظمة.
والدراسة بنيت على أن الرجل لديه هرمونات نسائية نسبتها قليلة جدا، كما أن لدى المرأة هرمونات ذكورية قليلة جدا، ومن ثم فإن التغيرات الهرمونية التي تحدث للمرأة شهريا وتسبب الدورة الشهرية تحدث للرجل بتأثير بسيط، وفقا لعدد الهرمونات الأقل.
وهذه دراسة لاقت ترحيبا كبيرا من النساء بسبب عدم تحمل الرجال عصبيتهن خلال فترة الدورة الشهرية، في حين أنهم يكونون عرضة للعصبية بسبب دورتهم الشهرية وهما الان نوعاً ما يمران في نفس التجربة.









مواطنون يلقون نائب البرلمان في حاوية الزبالة / فيديو



رمى حشدٌ غاضبٌ نائباً أوكرانياً خارج البرلمان في مدينة كييف. وفي التفاصيل، فقد تمّ تصوير مجموعة من الرجال وهي تدفع فيتالي زورافسكي، قبل ان تلتقطه وتُغرق رأسه في القمامة، وتشتمه وترميه بالإطارات. وقبل أن يتمكّن فيتالي من الإفلات من قبضتهم، رموا عليه مشروباً وصرخت امرأةٌ: "دعوني أركله مرّة واحدة على الأقل"!
وتتراجع شعبية فيتالي منذ كانون الثاني الماضي، عندما طرح مشروع قانون تشديد القيود على المتظاهرين المناهضين للحكومة، وكان فيتالي عضواً في حزب الرئيس المخلوع فيكتور يانوكوفيتش.













ازدهار مهنة صيد الجثث فى الصين


"صيد الجثث" هي تجارة جديدة وغريبة تنتشر سريعا على ضفاف النهر الأصفر في الصين، حيث يهرع الصيادون إليه ليتمكنوا من الحصول على صيد وفير كل ليلة على ضفاف النهر الأصفر، يقف الصياد الصيني إكس بانج، ويتطلع إلى مياه النهر العكرة؛ استعدادا للإبحار بزورقه في النهر لجلب قوته اليومي، ليس من الأسماك بل بصيد الجثث الميتة وبيعها لأهالي الضحايا الذين غرقوا في النهر. وأصبح “صيد الجثث” يدر أموالا طائلة على الصين ويجذب السائحين من كل أنحاء العالم الذين يرغبون في أن يشاهدوا طقوس الصيد ونظافة الجثث وكيفية التخزين ومراحل البيع ولهفة الأسر على رؤية ذويهم المتوفين. وعرفت هذه المهنة في الصين منذ العصور القديمة، عندما كرس بعض الصيادين وقتهم لاستعادة الجثث من المياه وإعادتها إلى الأسر، وكانت تحظى بتقدير واحترام المجتمع ولم يكن الصياد يكافأ بالمال بل بالشكر والامتنان من أهل الميت. لكن مع تطور البلاد، وسوء الأحوال الاقتصادية والاجتماعية تحول صيد الجثث إلى تجارة مربحة لمعظم الصيادين، فحتى الشباب بدأت تستهويهم هذه المهنة. يعتبر النهر الأصفر في مقاطعة “قانسو” شمال غرب الصين، مكان الصيد الوفير، ولا سيما عند منحنى النهر حيث تتكدّس الجثث. ويعد إكس بانج (55 عاما) أحد الصيادين على ضفاف النهر الأصفر، وبدأ هذه المهمة المروّعة عام 2003، وكان قبل ذلك يعمل في بستان، إلى أن اكتشف تجارة صيد الجثث التي تدر عليه أضعاف مهنته القديمة. ويصطاد بانج ما بين 80 إلى 500 جثة خلال السنة، من الجنسين، ذكورا وإناثا، من ضحايا الغرق أو الانتحار أو الجريمة، ولكل جثة سعر يحدّد قيمته الوضع المالي للعائلة. ويفرض بانغ مبلغا رمزيا لدى رؤية الجثة قبل دفع كامل المبلغ لدى استلامها، وقد تعود زبائنه من أهل القرية على ذلك فلم ينزعجوا من رسوم أو مبالغ بانج. يذكر أن المخرج الصيني تشو كان قد تناول هذه الظاهرة في فيلم سينمائي وثائقي من 52 دقيقة، بعنوان “الشاطئ الآخر”، وكيف أصبح صيد الجثث تجارة تدر الملايين على أصحابها. وقال تشو لصحيفة “غلوبال تايمز″ إن “هذا العمل كان تطوعيا في السنوات الماضية، إذ كانت إعادة الجثث إلى أهلها عملا خيريا ونبيلا قبل أن تتغير إلى عمل تجاري مربح”.