الأربعاء، 17 سبتمبر 2014

ازدهار مهنة صيد الجثث فى الصين


"صيد الجثث" هي تجارة جديدة وغريبة تنتشر سريعا على ضفاف النهر الأصفر في الصين، حيث يهرع الصيادون إليه ليتمكنوا من الحصول على صيد وفير كل ليلة على ضفاف النهر الأصفر، يقف الصياد الصيني إكس بانج، ويتطلع إلى مياه النهر العكرة؛ استعدادا للإبحار بزورقه في النهر لجلب قوته اليومي، ليس من الأسماك بل بصيد الجثث الميتة وبيعها لأهالي الضحايا الذين غرقوا في النهر. وأصبح “صيد الجثث” يدر أموالا طائلة على الصين ويجذب السائحين من كل أنحاء العالم الذين يرغبون في أن يشاهدوا طقوس الصيد ونظافة الجثث وكيفية التخزين ومراحل البيع ولهفة الأسر على رؤية ذويهم المتوفين. وعرفت هذه المهنة في الصين منذ العصور القديمة، عندما كرس بعض الصيادين وقتهم لاستعادة الجثث من المياه وإعادتها إلى الأسر، وكانت تحظى بتقدير واحترام المجتمع ولم يكن الصياد يكافأ بالمال بل بالشكر والامتنان من أهل الميت. لكن مع تطور البلاد، وسوء الأحوال الاقتصادية والاجتماعية تحول صيد الجثث إلى تجارة مربحة لمعظم الصيادين، فحتى الشباب بدأت تستهويهم هذه المهنة. يعتبر النهر الأصفر في مقاطعة “قانسو” شمال غرب الصين، مكان الصيد الوفير، ولا سيما عند منحنى النهر حيث تتكدّس الجثث. ويعد إكس بانج (55 عاما) أحد الصيادين على ضفاف النهر الأصفر، وبدأ هذه المهمة المروّعة عام 2003، وكان قبل ذلك يعمل في بستان، إلى أن اكتشف تجارة صيد الجثث التي تدر عليه أضعاف مهنته القديمة. ويصطاد بانج ما بين 80 إلى 500 جثة خلال السنة، من الجنسين، ذكورا وإناثا، من ضحايا الغرق أو الانتحار أو الجريمة، ولكل جثة سعر يحدّد قيمته الوضع المالي للعائلة. ويفرض بانغ مبلغا رمزيا لدى رؤية الجثة قبل دفع كامل المبلغ لدى استلامها، وقد تعود زبائنه من أهل القرية على ذلك فلم ينزعجوا من رسوم أو مبالغ بانج. يذكر أن المخرج الصيني تشو كان قد تناول هذه الظاهرة في فيلم سينمائي وثائقي من 52 دقيقة، بعنوان “الشاطئ الآخر”، وكيف أصبح صيد الجثث تجارة تدر الملايين على أصحابها. وقال تشو لصحيفة “غلوبال تايمز″ إن “هذا العمل كان تطوعيا في السنوات الماضية، إذ كانت إعادة الجثث إلى أهلها عملا خيريا ونبيلا قبل أن تتغير إلى عمل تجاري مربح”.







تعرف على الرجل الذي تخافه شركات الكهرباء / فيديو


الكهرباء من أهم أساسيات الحياة لدينا وعدم وجودها لبعض الوقت قد يضع مدينة بأكملها في مأزق وفوضى ومن أهم الأساسيات لبقاء الإنسان حالياً على قيد الحياة، العديد من الحروب قامت بسبب موارد الطاقة من الوقود وغيرها.
بوجود القدر الكافي من الكهرباء يمكن حتى استخراج المياه من الهواء، وتعد الطاقة المركزية الآن التي لدينها في المنازل والمكاتب وغيرها خطراً على المجتمع حيث يمكن أن تتقلب وتزداد أسعارها ويمكن أيضاً أن تصاب بكارثة طبيعية.
الاتجاه نحو إنتاج كهرباء محلياً قد يكون اتجاهاً نحو المزيد من الحرية والأمان، الاتجاه نحو الطاقات المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح يعد من أهم التطورات في مجال الطاقة الكهربائية.


ومع ذلك فهناك بيت غامض في فرجينيا يعرف بالعلبة المليئة بالفوضى الخلاقة يمتلكه «Doug Coulter». يقضي «Doug» وقته في الاختراع والابتكار، وما طوره حسب ما قال، هو شيء سيغير كيفية توفير الطاقة الكهربائية للعالم بأكمله.
أضاف أيضاً أنّ اختراعه إذا نجح فسيسبق شركات كثيرة حول العالم تمتلك تريليونات من الدولارات في هذا المجال، مدعياً أنه على وشك فك شفرة احتار أمامها العلماء، حيث يحاول صنع مفاعل الاندماج النووي، وعندما ينجح سيعرضه على الجميع ليكون مصدراً مفتوحاً يمكن لأي أحد الوصول إليه.
















فنلندي يعود لموطنه بعد 40 عاماً ليجد سيارته بالمكان نفسه


 بعد 40 عاماً من وضعها في الغابة، عثر رجل فنلندي على سيارته "الفورد" موديل عام 1967، والغريب أنها كانت في مكانها تماماً كما تركها، إلا أن نباتات الغابة نمت عليها وغطتها.
وحسب موقع "بورد باندا"، فقد عاد الفنلندي "ديلتراز" مع ابنه "ريدتور" إلى الغابة التي تقع خلف منزل أسرته شرق فنلندا، حيث ولد وعاش، ليفاجأ بمشهد سار، حيث وجد سيارته "الفورد" القديمة كما تركها تماماً منذ 40 عاماً.
وفي الحال التقط الابن صورة الأب وهو ينظر بدهشة إلى سيارته القديمة، فيما تطل السيارة البلجيكية الصنع من تحت الأشجار كأنها خارجة من مقبرة.
وحسب الابن، فقد ترك الأب السيارة بعدما تعطل محركها تماماً، ولم يعد ممكن إصلاحه.














البدر يؤثر سلبيا في نوم الإنسان


بينت نتائج الدراسة أن الإنسان يغط في نوم عميق خلال طور البدر "القمر الكامل" لفترة أقصر عما هو عليه في الحالات الاعتيادية، وهذا يشير الى أن دورة القمر في الطبيعة تؤثر سلبيا على عمل دماغ الإنسان.
الدراسات السابقة كانت أثبتت أن النوم العميق ضروري لدماغ الإنسان لجهة منحه قسطا من الاسترخاء التام وتحليل كامل حجم المعلومات الواردة خلال اليوم، لكن الإنسان لايتمكن، عند ظهور البدر، من النوم في موعده المعتاد، كما أنه يغط في نوم عميق لفترة أقصر من المعتاد.
وقد بينت الدراسة الأخيرة، أن الإنسان عند ظهور البدر، يقضي ضعف الفترة اللازمة التي اعتاد عليها لكي يغفو. أي إذا كان الشخص يغفو بعد 20-30 دقيقة، فإنه عند ظهور البدر يحتاج إلى أكثر من 50 دقيقة ليسرقه النوم.
وكان يعتقد أن البدر يؤثر سلبيا على النساء فقط، ولكن الدراسة بينت أن تأثيره يشمل الرجال أيضا، إذ أنهم يقضون أكثر من ساعة في الفراش قبل أن يغطوا في النوم.
اشترك في هذه الاختبارات 300 شخص من متوسطي العمر، وقد بينت متابعة العلماء لهم مدى قوة تأثير مراحل دورة القمر في نومهم، واتضح فعلا أن تأثير البدر السلبي في نوم النساء أقوى من تأثيره في نوم الرجال.
إضافة لهذا، اكتشف العلماء أن مراحل دورة القمر، تزيد القلق والاكتئاب، وتظهر مشاكل في عمل المثانة.








أول صورة "سيلفي" تعود إلى عام 1850.. وصاحبها سويدي


اجتاحت التكنولوجيا بكل صورها وصرعاتها حياتنا، ولعل صور "السيلفي" آخر هذه الصرعات التي باتت هوس المشاهير قبل الناس العاديين، فلا تخلو مناسبة أو مأدبة عشاء أو حتى اجتماع عائلي وأحيانا مواقف مضحكة وأخرى مرعبة إلا وتكون "السيلفي" حاضرة فيها.
ولا يعرف الكثيرون من هو صاحب هذه الفكرة التي ولدت منذ عشرات السنين، ولكنها لم "تشتهر" وتنتشر إلا بعد مرور أكثر من 164 عاماً.
وبحسب موقع "الكومبس" السويدي يُعتقد أن تكون أول صورة ذاتية "سيلفي" في العالم مأخوذة من قبل المصور السويدي أوسكار ريلاندر Oscar Rejlander، حيث بيع الألبوم الذي يضم صور ذاتية أخرى بنحو 800 ألف كرون سويدي.
وتعود صورة السيلفي إلى عام 1850، أي قبل 164 عاماً من وقت انتشارها، حيث تم العثور على صورة واحدة في مجلد يحوي 70 صورة أنتجها المصور السويدي ريلاندر خلال حياته.
وكان المالك الحالي لألبوم الصور قد اتصل بشركة مزاد بريطانية، وأراد بيع كامل الألبوم بحوالي 1100 كرون سويدي، إلا أن بائع المزاد لم يكن لديه أدنى فكرة عن قيمة الصور.
وعرف ريلاندر خلال الفترة التي قضاها بسلسلة صور "وجهان للحياة"، لكن صور ريلاندر استعادت هيبتها عندما اشترت الملكة فيكتوريا نسخة من الصور وأعطتها للأمير ألبرت.
وبحسب قاموس أكسفورد أصبح مصطلح selfie "كلمة العام" في اللغة الإنجليزية لعام 2013.







الثلاثاء، 16 سبتمبر 2014

شاهد البحيرات الطينية المتفجرة في أندونيسيا


تقع البحيرات الطينية المتفجرة في قرية كوو في اندونيسيا، وهي واحدة من المعالم الطبيعية التي تجذب السياح، حيث تثور فقاعات كبيرة طينية من باطن الأرض كل دقيقتين تقريبا.
ومجموعة البحيرات الطينية المتفجرة تحتوي على ماء وطين يغلي في باطن الأرض وتتدفق من باطن الأرض نحو السطح في انفجارات متتالية، حيث تنطلق منها كبيرة من ثاني أكسيد الكربون وبخار ماء وغاز الميثان.
وبسبب حرارتها العالية يمنع الاقتراب منها، حيث يشاهدها السياح عن بعد عشرة أمتار، ويطلق عليها السكان المحليين اسم بيلدوج كوو Bledug Kuwu والذي يعني الشيء الذي يغلي في البركة، وهذه الظاهرة الغريبة تحدث منذ مئات السنين بفعل عوامل الحرارة الأرضية في طبقات الأرض الداخلية ، ويبلغ ارتفاع بعض الانفجارات نحو خمسة أمتار وهي تشبه البراكين الصغيرة دائمة الثوران.
























ملايين الدولارات ثمن فستان زفاف


يشقى كثيرون من أجل توفير متطلبات الحد الأدنى للزواج، لكن القادرين من الأثرياء يمكنهم توفير سعر فستان الزفاف الذي صممه جوليان ماكدونالد الذي تقدر قيمته بأكثر من 6.5 مليون دولار.
وتكمن القيمة أساساً في كون هذا الفستان الذي عُرض خلال معرض أزياء لندن الأخير مرصعًا بالألماس الحقيقي واللؤلؤ الأصلي، حسب وكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
وأشار جوليان ماكدونالد إلى أن فكرة تصميم فستان الزفاف هذا، استوحاها من الحورية التي تعيش في مياه البحار الاستوائية، والتي تحاول إغواء الناس في البحر، حيث قال: “عروسي عبارة عن حورية تسبح في البحر وتغطيها الكنوز″.
وأضاف: “هي تأخذ الكنوز الغارقة والمدفونة تحت رمال البحار، وتترجمها إلى فستان زفاف أثيري خيالي مصنوع من الألماس واللؤلؤ والدانتيلا”.