اقتلعت أم مكسيكية عيني طفلها، البالغ من العمر خمسة أعوام، بمساعدة عدد من أقربائها، في محاولة للتقرب من الشيطان، الذي سوف ينقذهم من زلزال يدمر العالم بحسب اعتقادهم. وفي التفاصيل، التي أوردتها صحيفة دايلي ميل البريطانية، كان الطفل فرناندو ريوس يجلس معصوب العينين، بينما يرقص أجداده وأعمامه وعماته مشكّلين دائرة حوله. لكن، نظرًا إلى عدم استجابته بسبب خوفه الشديد، اقتلعت والدته ماريا عينيه الاثنتين بملعقة، بمساعدة أقربائها جميعهم. ولم يكن ممكناً كشف هذه الجريمة المروعة لولا سماع أحد جيران الأسرة صراخ الطفل، فإذا به يركض مباشرة نحو منزل ريوس، ليفاجأ بعدد من الأشخاص يحيطون به وهم شبه عرايا، اثنان منهم كانت أيديهما ملطختين بدمه. وبحسب الصحيفة البريطانية نفسها، قال الجار خواكين أرجويو أمام المحكمة: “كنت أظن أنهم أسرة شديدة التدين نظرًا إلى الطقوس التي كانوا يقيمونها دائماً، ولم أدرك أنهم من عبدة الشيطان”. وأنزلت محكمة مكسيكية، الأربعاء، عقوبة شديدة على جميع أفراد الأسرة، بإضدارها حكماً قضى بسجنهم 30 عاماً. علماً أن الطفل يعيش، منذ وقوع الحادثة في مايو (أيار) 2012، مع أسرة بديلة، ويستخدم عيوناً زجاجية بعد خضوعه للعلاج.
الأحد، 14 سبتمبر 2014
صينية تعيش بلا مخيخ منذ ربع قرن
فوجئ أطباء صينيون في إحدى المستشفيات العامة بمقاطعة شاندونغ بامرأة صينية تبلغ من العمر 24 عاما وتعيش إلى الآن بلا مخيخ في مخها.
وبحسب مجلة "نيو ساينتست" فإن الأطباء احتاروا في تشخيص الأسباب التي تسبب لها الدوار والغثيان، ولكنهم أدركوا بعد أن أجروا لها مسحا على الدماغ، أن السبب في ذلك عدم وجود مخيخ لديها.
والمخيخ هو المركز الخاص بالتوازن وتنظيم الوظائف الحركية للجسم، ويحتوي نصف الخلايا العصبية الموجودة بالدماغ بالرغم من صغر حجمه (10% من حجم المخ).
وعثر الأطباء على سائل دماغي مكان المخيخ، وفسر لهم غياب المخيخ بعض المشاكل الصحية التي واجهتها المرأة في بداية حياتها، حيث عانت من صعوبات في النطق حتى سن السادسة، كما أنها بدأت المشي في سن السابعة، علاوة على مشكلتها في التوازن التي صاحبتها طوال عمرها.
وما أثار دهشة العلماء تمكن المرأة الصينية من العيش لهذه الفترة، خصوصا أنها واحدة من 9 حالات موثقة عانت من اختفاء المخيخ، والمثير أن أغلب تلك الحالات توفيت في سن مبكرة.
ويسعى الأطباء لإجراء المزيد من الدراسات على المرأة للتعرف على كيفية تكيف مخها على العمل بدون مخيخ، وقد قاموا بالفعل بعرض نتائج الفحص المبدئي في دورية "Brain" العلمية.
مطعم على شكل سجن / صور
افتتح مستثمر مطعما على شكل سجن للتميز عن غيره وجذب الزبائن وسط مدينة تيانجين الصينية التي تعج بكل أنواع المطاعم.
ويتكون المطعم من مجموعة من الزنازن مختلفة الأحجام، حيث يمكن للزبون تناول طعامه بمفرده أو باستضافة أصدقائه مهما كان عددهم.
ولا يختلف شكل الزنازين عن تلك الموجودة في السجون من حيث القضبان أو الترابيس والأقفال، إلا أنها تحتوي على طاولات وكراسي نظيفة، وثريات لتزيين المكان.
وقال مدير مطعم shanghaiist إنه أراد بناء مطعم بتصميم مختلف، ووجد أن فكرة السجن مبتكرة ولم يسبقه إليها أي من المستثمرين الآخرين.
ولا يلاقي المطعم الغريب نجاحا كبيرا رغم أن الصينيين يقبلون على الأفكار الأكثر جنونا، حيث اعتبر الكثيرون أن فكرة تناول الطعام داخل زنزانة لا تحمل أية متعة، بل فيها الكثير من اليأس والإحباط الكفيلين بالقضاء على شهية الأكل.
فيديو/ مقطع لكلب "غيور" يحقق 4 مليون مشاهدة!
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعى مقطع فيديو لكلب غيور، داعب صاحبه كلب آخر وتجاهله، وهو ما دفعه للارتماء على الأريكة.
فقد أعلن كلب غيرته علناً بعد أن لاطف صاحبه كلباً آخر ولم يعره اهتماماً رغم محاولاته المستميتة للفت نظره.
وأظهر مقطع الفيديو الذي حصد 4 مليون و200 ألف مشاهد حتى الآن، رجلاً يجلس بين كلبين عملاقين يبدو أنهما من أهل المنزل. ويبدو أن ملاطفة الرجل لأحد الكلاب دون الآخر قد أثار غضب الثاني الذي بات يصدر أصواتاً تبدو وكأنه يوجه رسائل تحذير للرجل كي يوليه شيئا من اهتمامه كذلك قبل أن ينفذ صبره.
ولكن، وبعد أن أصر الرجل على موقفه وزاد من جرعة استفزازه بالمبالغة في الاهتمام بالكلب الآخر، الذي بدا مستمتعا بما يناله من اهتمام.
وبعد أن تسلل اليأس إلى قلب الكلب الغاضب، ارتمى على الأريكة وقد نال منه الأسى ما نال.
فيديو/ سيارة بوجهين تسير على الطريق السريع في بريطانيا!
نشرت بعض المواقع مقطع فيديو التقط من سيارة عند أحد الخطوط السريعة حيث تبدو سيارة وكأنها تسير عكس السير، ومن الوارد جدا أن الناشط ظن للحظة أنه هو الذي يخالف قواعد المرور ويسير عكس السير. لكن سرعان ما يتبين أنها تسير بالاتجاه الصحيح، كما يبدو في الفيديو المصور في بريطانيا.
بعد جزء من الثانية من استيعاب هذه الحقيقة ربما يتبادر إلى الذهن سؤال لوهلة عن كيفية سير السيارة بالاتجاه العكسي بهذه السرعة وهذه الثقة، لتأتي الإجابة الصاعقة والحاسمة تكشف سر الخدعة، وهي أن السيارة مركبة بحيث تبدو مقدمتها في المؤخرة.
من الطبيعي أن يظن مشاهد الفيديو أنه طالما المقدمة في المؤخرة فإن العكس صحيح. لكن فضول سائق السيارة حيث المصور يسعف المشاهد سريعا بإجابة مفاجئة ثانية، وهي أن مقدمة السيارة في مكانها، ما يعني أن السيارة بوجهين إن أمكن وصفها بذلك.
قصة الرجل الذي تزوج عنزة.. ماذا حل به عندما إستيقظ ووجدها معه في الفراش؟
عقد “أومادا تيبور” 53 سنة من غانا (بلد في غرب أفريقيا) قرانه على عنزته (ماعز)، والغريب بالأمر ان كاهن البلدة لم يتوانى البتة بل على العكس بارك زواج العريسين ضاربا عرض الحائط حالة السكر الواضحة على أومادا الذي وقف أمام عروسته مترنحا بالكامل تحت تأثير الكحول المفرط. وقال العريس في مقابلة أجرتها معه صحيفة غانا: “كنا انا وأصدقائي نحتفل في البيت وأفرطت بشرب الويسكي لدرجة الثمالة، وما ان بدات اصحو واستعيد وعيي حتى وجدت نفسي في السرير عاريا وبجانبي عنزة بثوب عروس، سأحاول أن ألغي هذا الزواج وخاصة أن القانون في غانا لا يسمح بتعدد الزوجات وهنا تكمن مشكلتي أنني لن أتمكن من الأرتباط بامرأة حقيقية طالما أن هذه الشاة هي زوجتي، أتمنى من مجلس الدولة أن يأخذ بعين الإعتبار الحالة التي أنا بها ويتفهم وضعي ويلغي هذا الزواج، بأمكاني حل المشكلة بقتل زوجتي”الماعز” لكن قلبي لا يطاوعني أبدا”. في الحقيقة قتل الماعز ” الزوجة” يحرر أومادا من عقد زواجه بحيث يصبح أرمل، بقي أن نعلمكم أن هذه الحالة “الزواج من الحيوانات” ليست بالأولى في غانا فسبق أن أعلن قبل سنة عن زواج بين مصفف شعر وبقرة وحياتهما لليوم تملؤها السعادة.
استدعاء الإطفاء لإخراج طالب بريطاني من صندوق قمامة / فيديو
وسط ضحكات الجميع، استدعى الطلاب بجامعة مانشيستر البريطانية، رجال الإطفاء لإخراج
زميلهم الذي حبس داخل صندوق قمامة الذي يغلق آلياً بمجرد الضغط عليه.
وحسب صحيفة “الديلي تلجراف” البريطانية، كان الطالب روبن نيفن عائدًا مع زملاء
الجامعة من سهرة بالخارج حين شاهد باب صندوق القمامة مفتوحاً، وعلى سبيل المزاح دخل
نيفن إلى الصندوق، فقام أحد زملائه بإغلاق الباب.
لكن المفاجأة التي لم يتوقعها أحد، أن الباب الذي يغلق آليًا، لا يمكن فتحه إلا
بمفتاح معين، وبعد عدة محاولات لإخراج نيفن، لم يجد زملاؤه حلاً سوى استدعاء رجال
الإطفاء، وفي الحال وصلت سيارة، وتمكن رجال الإطفاء من إخراجه بأداة معهم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)