الاثنين، 1 سبتمبر 2014

سيلفي جماعي يودي بحياة سياح بولنديين في البرتغال


لا تزال ظاهرة التقاط صور الـ "سيلفي" تجتاح العالم، وتأسر عقول كثيرين على الرغم من المخاطر التي تحملها الرغبة بالتقاط صورة ذاتية، قد تصل حد المغامرة بالحياة.
هذا ما حصل فعلا لسياح بولنديين أثناء عطلة كانوا يمضونها في البرتغال، وذلك في محاولة لالتقاط "سيلفي" في واحدة من أشهر معالم البرتغال السياحية المعروفة بلسان "كابو دا روكا"، في الغرب البرتغالي المطل على المحطي الأطلسي.
لم يتمكن السياح البولنديون الذين لم تُذكر أسماؤهم من السيطرة على توازنهم، ما أدى إلى سقوطهم من ارتفاع 140 مترا فوق سطح البحر وذلك أمام أعين أطفالهم (من 5 إلى 6 أعوام)، الذين يخضعون حاليا لعلاج نفسي مكثف.
حاولت فرق إنقاذ محلية العثور على جثث السياح، لكن حالة الطقس في المنطقة لم تساعدهم في ذلك.
وعلى الرغم من أن مصرع البولنديين وقع جراء "مصادفة مأساوية"، إلا أن الأمن البرتغالي فتح ملف تحقيق في القضية.























زيارة لمطاعم تعيش فيها مغامرات مرعبة ومقززة


الذهاب إلى مطعم لتناول وجبة العشاء أمر ممتع للغاية، ولكن الإثارة تزداد إن كنت في مطعم فريد وغريب من نوعه، كما في القائمة التالية:
دورة المياه مطعمك والـ"تواليت" طبقك:



هذا المطعم العجيب "ماجيك رست روم"، كل ما به على شكل "تواليت"، فالكراسي في المكان هي قواعد حمام، والأطباق كذلك، لذا قد تجد من العجيب أن تشرب الحساءمن "التواليت" أو أن تغترف الآيس كريم منه، ولكن الكثيرين يقبلون على التجربةالغريبة في "لوس آنجلوس".

مطعم التوائم.. لا ترتبك:


هناك فيلم روسي قديم يتناول حكاية شعبية قديمة بطلتيها توأم مرعب، يعتمد هذا المطعم على هذه الحكاية، فلا يقوم بالعمل لديه إلا توائم، ورغم صعوبة إيجاد طاقم عمل كامل ومؤهل من التوائم المتماثلة فقط، إلا أن المطعم استطاع صنع ذلك. يقدم المطعم خدمة الطعام في الداخل، أو في الحديقة، وفي الحالتين كلما نظرت حولك لن تجد إلا أشباه متماثلة.. ولكن من فضلك اعرف نادلك ولا ترتبك.

مطعم "باربي" في تايوان:


غرابة هذا المطعم تأتي أنه بمدينة في شرق آسيا حيث الابتعاد عن أي طابع غربي،ولذلك فهو متميز للغاية ومتفرد كذلك، جميع العاملين به يرتدون ملابس الدمية "باربي"، كما أن المقاعد ذاتها فوقها أغطية على شكل ملابس "باربي". 

التنين الملكي والأسطورة الآسيوية:


لا يجب أن تشعر بالرعب عندما تدخل المطعم الضخم الذي يقع على مساحة 8.5 فدان،ليخدم 5000 عميل، ولديه طاقم مكون من 1000 شخص، والحقيقة أن كل شيءفي هذا المطعم هو جزء من أسطورة شرق آسيا، فالنادل لن يقدم لك الطعام بالشكل التقليدي بل سيهبط فوقك من السماء، كما أن الشراب سيأتيك عبر نادل آخر يمشيعلى الماء، لو وجدت من يقدم أمام منضدتك عرض قتال بالسيوف فلا تقلق، ولومرت من فوق رأسك شعلة نار فلا تجفل، فأنت في حلم آسيوي حقيقي.

مطعم "دراكولا" والساحرات:



يقع في أستراليا، حيث كافة العاملين في المطعم يرتدون ملابس مرعبة وأحياناً تصللدرجة التقزز، ملطخين بالدماء، ومقدمين الطعام في أوعية من اليقطين أو الأكفالمبتورة، الديكور الخاص بالمطعم ذاته يخرج من فيلم رعب، والمطعم يقع في قلعة قديمة كانت مهجورة.
عندما تدخل هذا المطعم ستنسى أنك في القرن الحادي والعشرين، وتعتقد أنك قدعدت لأربعينيات القرن الماضي، حيث برلين في الحرب العالمية الثانية، فالمطعم كل العاملين به يرتدون ملابس الجنود الألمان وديكور المطعم كذلك، بل بعض
الوجبات داخل المكان على شكل قطع حربية كالدبابات، مطعم Soldatenkaffeeيؤكد أصحابه عدم اعتناقهم الفكر النازي ولكنهم أحبوا الفكرة الغريبة.

















الأطباء يلجأون إلى “3D” لإكمال جمجمة صيني


لجأت مجموعة من الأطباء في الصين، إلى تقنية طباعية ثلاثية الأبعاد”3D” لاستعادة الجزء المفقود من جمجمة مزارع صيني يدعى “هيو”، تعرض لسقوط من الطابق الثالث من منزله في مدينة شيآن الصينية.
ومن المقرر أن يخضع هذا الرجل قريبا لعملية جراحية، لاستعادة الشكل الأصلي لرأسه المشوه في الجانب الأيسر من جمجمته.
وسيستخدم الأطباء شبكة مصنوعة من التيتانيوم، صنعت بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، وسيتم وضعها تحت جلده، وتثبيتها على عظام جمجمته، لاستكمال الجزء الناقص، نتيجة هذا الحادث.
يذكر أن هذه التقنية انتشرت مؤخرا بشكل كبير في مجال الجراحة وعمليات زراعة الأجزاء الناقصة.

















شيخ الأزهر : أغنية "أبو عيون جريئة " صيغت لمدح النبي / فيديو


تجول في ذاكرة النفس وخاطرتها نفحات الزمان المضيء التي كانت تتوج الأزهر الشريف حينما كان رائدا لصد كل ما هو غريب عن هوية الأمة ودحر مستعمريها كما فعل علماء الأزهر الذين ردوا الحملة الاستعمارية الفرنسية التي قادها نابليون في عام 1798 وكانت كفيلة بدفن أطماعه حينها على أسوار القاهرة وعكا .
وكان لعلماء الأزهر سطور من ذهب سطرتها دماؤهم ابان الاستعمار البريطاني لمصر فكانوا علماء وطلابا يتسابقون الى ميادين البطولة لدحر المستعمر ، و كم كان للأزهر أصابع من نور في كل بلد عربي اسلامي قاد تلامذته حروب المقاومة ضد المستعمر كعز الدين القسام الذي قض مضاجع الفرنسيين في سوريا لينفى الى فلسطين ويقض مضاجع البريطانيين حتى قضى شهيدا في أحراش يعبد عام 1935 .
ولا ننسى شيخ الأزهر الذي رفض المصادقة على الحكم بإعدام مفسر العصر للقرآن الكريم الشهيد سيد قطب وغيرهم الكثير الذين كانوا أحرارا حينما كان الأزهر حرا ، وكانوا أتقياء قبل أن يلوث الأزهر .
كل هذا مقدمة للفاجعة التي تصدم الأذهان وخرج بها علينا كعادته مفتي مصر وشيخ الأزهر الحالي الدكتور علي جمعه الذي تشدق بفتوى عبر الفضائيات بأن المغني الراحل عبدالحليم حافظ قد ألف أغنيته ' أبو عيون جريئة ' قاصدا بها مدح النبي 'صلى الله عليه وسلم ' .
أضف الى ذلك فتاواه الغريبة التي نصت على أن النبي 'صلى الله عليه وسلم ' كان يستمع الى الغناء والرقص للجواري و أن موسيقى الموسيقار الشهير بيتهوفين تدعو الى توحيد الله تعالى والايمان به .
نتوقف هنا عن الكلام فالصدمة قد عقدت اللسان ونترك للقراء الكرام متابعة الفتوى و الحكم على ما يشاهدونه.
























برازيلي ولد برأس مقلوبة يتحدى الإعاقة


أوردت صحيفة "ميرور" البريطانية قصة كفاح شخص برازيلي يدعى "كلاوديو فييرا"(37عاما)، ولد بعيب خلقي غريب من نوعه حيث أن رأسه مقلوبة للوراء وقدماه ملتويتان للخلف، بينما يكاد لا يستطيع أن يستخدم ذراعه إطلاقاً.
ولد كلاوديو بعجز جسماني نادر الحدوث، إلا أن قوة إرادته جعلته يتحدى الإعاقة.
الأطباء قالوا لأمه وهو رضيع أن تتوقف عن إطعام ابنها حديث الولادة، مؤكدين أنه ليس لديه فرصة في الحياة، إلا أن الأم لم تفعل، ورغم عجز ابنها إلا أنه أكمل تعليمه وتخرج من الجامعة حيث درس المحاسبة وأصبح متحدثاً ومستشاراً.
ويقول كلاوديو: "منذ أن كنت طفلاً حرصت على أن أجعل نفسي دائماً منشغلاً، حيث أردت الاعتماد تماماً على نفسي دون الحاجة لمساعدة الآخرين، حتى أصبحت محاسباً وباحثاً جيداً أساعد العملاء وأقدم الاستشارات والنصائح".
وأضاف: "تعلمت فتح التلفاز، والتقاط هاتفي المحمول، وفتح الراديو، واستخدام الإنترنت وحاسبي الشخصي، وإنني أفعل كل ذلك بنفسي".
وبحسب الصحيفة، يكتب كلاوديو بواسطة قلم يضعه في فمه، ويشغل الهواتف ويستخدم ماوس الكمبيوتر بشفتيه، وباستخدام الحذاء المصنوع له خصيصاً يمكنه التحرك في أنحاء المدينة وحده.



























مغنية بريطانية تلتحق بـ داعش وتتوعد بقطع رقاب الكفار بيدها / صور


 كشفت التحريات التي أجراها مسؤولون بريطانيون حول سيدة بريطانية تدعى “أم حسين” تمكنت مؤخرًا من الهرب إلى مدينة “الرقة” السورية، أن هذه السيدة التي أعلنت في تغريدة لها عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أنها ستقوم بقطع رقاب الكفار بيدها لتعلق رؤوسهم على أسوار الرقة؛ كانت مغنية مغمورة بإحدى فرق الروك البريطانية.
وبحسب “الديلي ميل” فإن “أم حسين البريطانية” ما هي إلا مغنية بريطانية سابقة تدعى “سالي جونز”، وعند قيام بعض المحققين بسؤال جيرانها عنها تبين أنها غادرت المنطقة بشكل مفاجئ منذ خمس سنوات، وهي الفترة التي رجح المحققون أنها تعرفت خلالها على زوجها البريطاني “جنيد حسين”، العضو بتنظيم داعش.
وأفادت الصحيفة أن “أم حسين” تزوجت “جنيد حسين” بعد قصة حب شهدتها صفحات المحادثة الإلكترونية، ليتفق الزوجان اللذان اعتنقا الإسلام قريبًا على أن يسافر كل منهما على حدة إلى مدينة “الرقة” السورية ليتمكنا من الالتحاق بمقاتلي الدولة الإسلامية هناك.
وذكرت الصحيفة أن المحققين حرصوا على تجميع بعض الصور الشخصية “لأم حسين” من على حسابها الشخصي على “تويتر”، وعند سؤال الجيران عنها أكدوا جميعهم أن هذه الصور لجارتهم السابقة “سالي جونز.


وقالت الصحيفة إن بعض الجيران وصفوا “سالي” بأنها شخصية “مجنونة”، كما اتهمها البعض بممارسة السحر الأسود، واكتفى البعض الآخر بوصفها بأنها أم مكافحة لولدين صغيرين.
وأضافت أن المحققين وجدوا لدى “أم حسين” مقطع فيديو يصورها وهي تغني في إحدى الحفلات مع فريقها الغنائي، وكانت تلبس تنورة سوداء قصيرة.
أما عن “جنيد حسين” فقد أشارت التقارير إلى أن الشرطة البريطانية ألقت القبض عليه سابقًا بتهمة سرقة بعض الملفات المهمة من على حاسوب توني بلير، رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، كما أنه معروف بممارسة القرصنة، وبمحاولة سرقة بعض الملفات المهمة والحساسة من بعض كبار المسؤولين البريطانيين.
ويعتقد المحققون أن “جنيد حسين” انضم لفريق القرصنة التابع لتنظيم الدولة الإسلامية، وأن التنظيم سيستفيد بلا شك كثيرًا من قدراته في القرصنة.























جمال وزيرة التعليم الفرنسية يثير الجدل في باريس / صور


 عُيّنت نجاة بلقاسم، فرنسية مولودة بالمغرب، في منصب وزيرة التعليم في فرنسا يوم الثلاثاء، لتكون بذلك أول سيدة تشغل هذا المنصب، وأصغر من شغله على الإطلاق، حيث إن عمرها لم يتجاوز الـ37 عامًا بعد.
وشغلت نجاة قبل ذلك منصب وزيرة حقوق المرأة والناطقة الرسمية باسم الحكومة الفرنسية، وتحمل الوزيرة التي أثار جمالها وأناقتها المجتمع الفرنسي، أصولا عربية حيث إنها من مواليد المملكة المغربية. وتسبب تعيينها في هذا المنصب في حالة من الجدل في الأوساط الفرنسية، خاصة لصغر سنها، ولقربها من الرئيس الحالى فرانسو هولاند، وذهب البعض إلى أن اناقة الوزيرة الفرنسية وجمالها ربما يكونان السبب الحقيقى في توليها حقيبة التعليم في الحكومة الجديدة.